العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-09-08, 04:27 am   رقم المشاركة : 16
نـدى الـورد
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية نـدى الـورد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نـدى الـورد غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبل عمر 
   بعض المرات وكثير في هذا الزمن إفعل خير يجيك شر

فعلتها بالنخيل لكن ما أمد ايدي بس باللسان واسلوب شديد لكن بدون قلة أدب أو تحقير ومع ذلك ما سلمت

والحقيقة لا تغطى بغربال من إلتزمت حجابها ومشيتها وكلامها فلن يَنظر لها أحد فضلاً إنه يكلمها أو يضايقها أو يلمسها

وحتى لو لم تكن فيها غنج وما شيه في طريقها وأشوف البرقع يجدع الطير والعباية مخصرة وكلن ما منها يفتن ليه أكون أحرص من نفسها وأحط نفسي بموقف محرج وأخلي الناس تتلكم فيني

الرجال العاقل والفطن يعرف متى يدافع عن أخواته المسلمات ومتى يقف

أريج فيات هالوقت يوحشن إذا شافن أحد بالسوق ولا عطاها وجه تصرخ وتفتعل أي شيء وتقول ياناس إلحقويي نكايه فيه لأن حقرها ولا عطاها وجه>> لا أقصد من رأيتي عموماً


لااله الا الله ياعمر

انت وراك قلبت الموضوع ضد البنات؟

نقولكم اشباه رجال .... اشبــــــــــــــاه رجــــــــــــــال

حتى لو جات لهم بنت عريانه وتطلب منهم فزعه يااشيخ عيب عليهم

يتركونها

حياك وشاكره لك

,
[/align]






قديم 10-09-08, 04:28 am   رقم المشاركة : 17
yousef
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية yousef






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : yousef غير متواجد حالياً

طيب هذه خطبة اعجبتني واوحببت ان تكون اضافة جادة للموضوع......................
*****************************************
في دار من دور المدينة المباركة جلس عمر إلى جماعة من أصحابه فقال لهم: تمنوا ؛ فقال أحدهم: أتمنى لو أن هذه الدار مملوءةٌ ذهباً أنفقه في سبيل الله. ثم قال عمر: تمنوا، فقال رجل آخر: أتمنى لو أنها مملوءة لؤلؤاً وزبرجداً وجوهراً أنفقه في سبيل الله وأتصدق به. ثم قال: تمنوا، فقالوا: ما ندري ما نقول يا أمير المؤمنين؟ فقال عمر : ولكني أتمنى رجالاً مثلَ أبي عبيدة بنِ الجراح، ومعاذِ بنِ جبلٍ، وسالمٍ مولى أبي حذيفة، فأستعين بهم على إعلاء كلمة الله.

رحم الله عمر الملهم، لقد كان خبيراً بما تقوم به الحضارات الحقة، وتنهض به الرسالات الكبيرة، وتحيا به الأمم الهامدة.

إن الأمم والرسالات تحتاج إلى المعادن المذخورة، والثروات المنشورة، ولكنها تحتاج قبل ذلك إلى الرؤوس المفكرة التي تستغلها، والقلوب الكبيرة التي ترعاها والعزائم القوية التي تنفذها: إنها تحتاج إلى الرجال.

أيها المسلمون، لرجل أعز من كل معدن نفيس، وأغلى من كل جوهر ثمين، ولذلك كان وجودُه عزيزاً في دنيا الناس، حتى قال رسول الله : ((إنما الناس كإبل مائة، لا تكاد تجد فيها راحلة)) رواه البخاري.

الرجل الكفء الصالح هو عماد الرسالات، وروح النهضات،و ومحور الإصلاح. أعدَّ ما شئت من معامل السلاح والذخيرة، فلن تقتل الأسلحة إلا بالرجل المحارب، وضع ما شئت من مناهج للتعليم والتربية فلن يقوم المنهج إلا بالرجل الذي يقوم بتدريسه، وأنشئ ما شئت من لجان فلن تنجز مشروعاً إذا حُرمتَ الرجل الغيور!!

ذلك ما يقوله الواقع الذي لا ريب فيه.

إن القوة ليست بحد السلاح بقدر ما هي في قلب الجندي، والتربية ليست في صفحات الكتاب بقدر ما هي في روح المعلم، وإنجاز المشروعات ليس في تكوين اللجان بقدر ما هو في حماسة القائمين عليها.

فلله ما أحكم عمر حين لم يتمن فضة ولا ذهباً، ولا لؤلؤاً ولا جوهراً، ولكنه تمنى رجالاً من الطراز الممتاز الذين تتفتح على أيديهم كنوز الأرض، وأبواب السماء.

معاشر المسلمين، إن رجلاً واحداً قد يساوي مائة، ورجلاً قد يوازي ألفاً، ورجلاً قد يزن شعباً بأسره، وقد قيل: رجل ذو همة يحيي أمة.

يعد بألف من رجال زمانه لكنه في الألمعية واحد

حاصر خالد بن الوليد ( الحيرة ) فطلب من أبي بكر مدداً، فما أمده إلا برجل واحد هو القعقاع بن عمرو التميمي وقال: لا يهزم جيش فيه مثله، وكان يقول: لصوت القعقاع في الجيش خير من ألف مقاتل!

ولما طلب عمرو بن العاص المدد من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب في فتح مصر كتب إليه : (أما بعد : فإني أمددتك بأربعة آلاف رجل، على كل ألف : رجل منهم مقام الألف : الزبير بن العوام، والمقداد بن عمرو، وعبادة بن الصامت، ومسلمة بن مخلد).

معاشر المسلمين، ولكن ما الرجل الذي نريد ؟

هل هو كل من طَرَّ شاربه، ونبتت لحيته من بني الإنسان؟ إذن فما أكثر الرجال!

إن الرجولة ليست بالسن المتقدمة، فكم من شيخ في سن السبعين وقلبه في سن السابعة، يفرح بالتافه، ويبكي على الحقير، ويتطلع إلى ما ليس له، ويقبض على ما في يده قبض الشحيح حتى لا يشركه غيره، فهو طفل صغير ... ولكنه ذو لحية وشارب.

وكم من غلام في مقتبل العمر، ولكنك ترى الرجولة المبكرة في قوله وعمله وتفكيره وخلقه.

مر عمر على ثلة من الصبيان يلعبون فهرولوا، وبقي صبي مفرد في مكانه، هو عبد الله بن الزبير، فسأله عمر: لِمَ لَمْ تعدُ مع أصحابك؟ فقال: يا أمير المؤمنين لم أقترف ذنباً فأخافك، ولم تكن الطريق ضيقةً فأوسعها لك!

ودخل غلام عربي على خليفة أموي يتحدث باسم قومه، فقال له: ليتقدم من هو أسن منك، فقال: يا أمير المؤمنين، لو كان التقدم بالسن لكان في الأمة من هو أولى منك بالخلافة.

أولئك لعمري هم الصغار الكبار، وفي دنيانا ما أكثر الكبار الصغار؟ وليست الرجولة ببسطة الجسم، وطولِ القامة، وقوةِ البنية، فقد قال الله عن طائفة من المنافقين: وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَـٰمُهُمْ [المنافقون:4] ومع هذا فهم كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ [المنافقون: 4] وفي الحديث الصحيح: (( يأتي الرجل العظيم السمين يوم القيامة فلا يزن عند الله جناح بعوضة))، اقرءوا إن شئتم قوله تعالى: فَلاَ نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ وَزْناً [الكهف: 105].

كان عبد الله بن مسعود نحيفاً نحيلاً، فانكشفت ساقاه يوماً - وهما دقيقتان هزيلتان - فضحك بعض الصحابة: فقال الرسول : ((أتضحكون من دقة ساقيه؟ والذي نفسي بيده لهما أثقل في الميزان من جبل أحد)).

ليست الرجولة بالسن ولا بالجسم ولا بالمال ولا بالجاه، وإنما الرجولة قوة نفسية تحمل صاحبها على معالي الأمور، وتبعده عن سفسافها، قوةٌ تجعله كبيراً في صغره، غنياً في فقره، قوياً في ضعفه، قوةٌ تحمله على أن يعطي قبل أن يأخذ، وأن يؤدي واجبه قبل أن يطلب حقه: يعرف واجبه نحو نفسه، ونحو ربه، ونحو بيته، ودينه، وأمته.

الرجولة بإيجاز هي قوة الخُلُق وخُلُق القوة.

إن خير ما تقوم به دولة لشعبها، وأعظم ما يقوم عليه منهج تعليمي، وأفضل ما تتعاون عليه أدوات التوجيه كلها من صحافة وإذاعة،ومسجد ومدرسة، هو صناعة هذه الرجولة، وتربية هذا الطراز من الرجال.

ولن تترعرع الرجولة الفارعة، ويتربى الرجال الصالحون، إلا في ظلال العقائد الراسخة، والفضائل الثابتة، والمعايير الأصيلة، والتقاليد المرعية، والحقوق المكفولة. أما في ظلام الشك المحطم، والإلحاد الكافر والانحلال السافر، والحرمان القاتل، فلن توجد رجولة صحيحة، كما لا ينمو الغرس إذا حرم الماء والهواء والضياء.

ولم تر الدنيا الرجولة في أجلى صورها وأكمل معانيها كما رأتها في تلك النماذج الكريمة التي صنعها الإسلام على يد رسوله العظيم ، من رجال يكثرون عند الفزع، ويقلون عند الطمع، لا يغريهم الوعد، ولا يلينهم الوعيد، لا يغرهم النصر، ولا تحطمهم الهزيمة.

أما اليوم، وقد أفسد الاستعمار جو المسلمين بغازاته السامة الخانقة من إلحاد وإباحية، فقلما ترى إلا أشباه الرجال، ولا رجال.

تعجبنا وتؤلمنا كلمة لرجل درس تعاليم الإسلام السمحة الشاملة فقال في إعجاب مرير: " يا له من دين لو كان له رجال "!!

وهذا الدين الذي يشكو قلة الرجال يضم ما يزيد على ألف مليار مسلم، ينتسبون إليه، ويحسبون عليه، ولكنهم كما قال رسول الله ((غثاء كغثاء السيل)) أو كما قال الشاعر:



يثقلون الأرض من كثرتهم ثم لا يغنون في أمر جلل

ألـف مليـار مسـلــم كغثــاء بشـــط يـم

أيها المسلمون، وماذا يغني عن الإسلام رجال أهمتهم أنفسهم، وحكمتهم شهواتهم، وسيرتهم مصالحهم، فلا وثقوا بأنفسهم، ولا اعتمدوا على ربهم،رجال يجمعهم الطمع، ويفرقهم الخوف، أو كما قيل: يجمعهم مزمار وتفرقهم عصا!

أما والله لو ظفر الإسلام في كل ألف من أبنائه برجل واحد فيه خصائص الرجولة، لكان ذلك خيراً له وأجدى عليه من هذه الجماهير المكدسة التي لا يهابها عدو، ولا ينتصر بها صديق:

فليت لي بهمُ قوماً إذا ركبوا شنوا الإغارة فرساناً وركبانا

لا يسألون أخاهم حين يندبهم في النائبات على ما قال برهانا

أيها المسلمون، إن الرجل الواحد قد ينقذ الموقف بمفرده بما حباه الله من الخصائص الإيمانية والمواقف الرجولية التي ربما عملها بمفرده، وفي القرآن الكريم في قصة موسى حين قتل القبطي،تجد قول الله تعالى: وَجَاء رَجُلٌ مّنْ أَقْصَى ٱلْمَدِينَةِ يَسْعَىٰ [القصص:20]. وفي سورة يس في قصة أصحاب القرية إذ جـاءها المرسـلون تجـد قـوله تعالى: وَجَاء مِنْ أَقْصَى ٱلْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ [يس: 20].

والخطبه طويله ولا اريد الاطاله






التوقيع

@yousef2to
قديم 10-09-08, 04:30 am   رقم المشاركة : 18
شخصية
عضو قدير
 
الصورة الرمزية شخصية






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : شخصية غير متواجد حالياً

كالمستجيرة من الرمضاء بالنار
مع احترامي لجميع البشر
هذه البنت غبية







قديم 10-09-08, 04:32 am   رقم المشاركة : 19
نـدى الـورد
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية نـدى الـورد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نـدى الـورد غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
اعتقد ان الموضوع من من حواديت الف ليلة وليلة

هو ردت فعل من موضوع الاخ قلب الأسد ((الأنثى والثقه ,, بين الخجــــــل والأنفتــــــــاح !!))

والله ياست نوال وانا اختك


منتي ملزومه تصدقيها وفيكي تعتبرها حواديت من نسج الخيال

لكن هذا لايمنع ان اقول لكِ








حياك


,
[/align]






قديم 10-09-08, 04:41 am   رقم المشاركة : 20
الرحـّـال
عضو قدير
 
الصورة الرمزية الرحـّـال






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الرحـّـال غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الحياة 
   *

في موقف صدمني عندما رأيته ...وأصبت برجفه وانا اقف مكاني دون حراك

من هول مارأيته

اليكم المشهد.. ب اللغه العاميه

*

مدري ويش قردني وطلعني من بيتي وخلاني اقتحم احدى الأسواق

التجاريه بحجة الإستعداد ... لعيد الفطر المبارك

عارفه بتقولون بدري

لكنني احرص على العشر الأواخر اني اكون ب البيت متعبده تقبل

الله منا ومنكم صيام وقيام هذا الشهر الفضيل

*

وعندما كُنت اسير لفت نظري بنت في عز شبابها تركض مُسرعه

بشكل ملحوظ وغريب وهي تقول الحقوني.. فزعتكم

وكُنت انا وبجانبي مجموعة بنات تقريباً (6) فتيات

والجانب الثاني مجموعه من الشباب متفرقين وكل واحد اطول من الثاني

وشنباتهم مفتوله ... لكن على ايش يحسره

*

طبعاً صمتنا ونظرنا الى الموقف نبي نستوعب ويش صاير

لقينا البنت تتجهه لمجوعة الشباب وتركتنا ... تبي فزعتهم

قالت الله يخليكم شوف هذول الإثنين ضايقوني لدرجه التحرش ب اللمس

كل وحد منهم يطالع الثاني ويضحك وكأن الوضع عـــــــــــــــــــــــــــادي جداً

والبنت تقول الله يخليكم امسكوهم ... وتفاهموا معهم

لكن...

لاحياة لمن تنادي..

حزروا من الي فزع لها.؟

*








ايه... البنات

كل وحده راحت من جهه ونزلت وانتم بكرامه( جزمتها) وهاات ياضرب

الي تحذف علبة ببسي والي حجر والي تضرب ب الشنطه

والي ب النعله كرمتم... والي ب اللسان

لما التموا الناس وجات الشرطه... واختف المنظر عن عيني بسبب التجمهر

*

معقول ........ اصبح بعض شبابنا

أشباهـ رجال

ولم تحركهم النخوه والمرجله حتى يساعدون هذي المسكينه؟

ذكور ,,, نعم

وصفاتهم ... ونعم فيها

ولكن للأسف

أشباهـ رجال

*

ملحوظه...

انا ساهمت بعملية الرجم




,



[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]

يالله عسـى ماتذكـر بخيـر الانـذال = اللي شبـع مـن نعمـة ماحمدهـا
الرجل ماسموه ابـو ثـوب وعقـال = الرجل يعرف فـي مواقـف شهدهـا
[/poem]






قديم 10-09-08, 04:44 am   رقم المشاركة : 21
فيصل...........
عضو ذهبي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فيصل........... غير متواجد حالياً

من زاحمت الرجال بدون محرم تستحق

ومن تسترت بالحجاب الديني سارت

مليكه ..حجابها يفرض احترامها ويزيد من هيبتها

ويبعد عنها التحرش

فربما ان الشباب تركوها استحقاراً لها بسبب

لبسها الماسخ.. فهم لم يدافعون عنها خوفاً من تلطيخ سمعتهم

ام لو كانت متحجبه فلهم الشرف ان يدافعون عن الشريفه






قديم 10-09-08, 04:45 am   رقم المشاركة : 22
نـدى الـورد
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية نـدى الـورد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نـدى الـورد غير متواجد حالياً

اقتباس:
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 5 والزوار 1)
‏أريج الحياة , ‏فيصل........... , ‏الرأي الأول , ‏فاصل حق

روحوا اشربوا مااي ترى بيذن


.






قديم 10-09-08, 04:57 am   رقم المشاركة : 23
نـدى الـورد
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية نـدى الـورد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نـدى الـورد غير متواجد حالياً

اقتباس:
لا والله يا اريج ..
لفت انتباهي اكثر اللمس ..
وحلقت بـ خيالي بعيداً حول هذا اللمس
واتمنى تكون لمسة ( يد ) لا اكثر ^_^

لا لاتحلق تراك في رمضان

اقتباس:
انا اشوفهم رجال .. وسيد الرجاله !!
واحيي فيهم هذا الهدوء .. والاتزان !!
فـ الاسواق قد تكفلت الهيئه .. و ( السكرتيه ) بالمحافظه على امنها !!

ليش يدخلون انفسهم في متاهات ..
قد ترمي بهم في السجن .. وهم ابرياء ..

معقول هذا رأيك مستر عتيبي

لما تلجأ لك بنت في اي ضائقه كانت تعطيها ظهرك

وتقول لها انتظري الهيئه تجي؟

عموماً احترم رأيك برغم اني ارفضه


اقتباس:
كملي السالفه
وش صار يوم البنات كفخوهم ..
عسى ماتكسرن الشباصات

حلق بخيالك تجد التكمله


,






قديم 10-09-08, 04:59 am   رقم المشاركة : 24
نـدى الـورد
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية نـدى الـورد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نـدى الـورد غير متواجد حالياً

هلابك " هنري"


اقتباس:
عدم إحساس بالمسؤولية........

وشباب سلبي!!!

هذا أقل ماأقوله عنهم!!

.................

أين الشهامة؟؟

.......................

بصراحة موقف لاُيصدق!!

....................

تعود على هذي المواقف لانني اعتقد انها كثرت


اقتباس:
ولكن دعينا من هذا الموقف وللنظر للآخر فهو أشنع نسبياً!!!
..............

ممكن توضح الموقف الأخر ويش تقصد به؟


اقتباس:
دمتِ بخير,,,,,,,

مرحبابك


.






قديم 10-09-08, 05:05 am   رقم المشاركة : 25
نـدى الـورد
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية نـدى الـورد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نـدى الـورد غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousef 
  
طيب هذه خطبة اعجبتني واوحببت ان تكون اضافة جادة للموضوع......................
*****************************************
في دار من دور المدينة المباركة جلس عمر إلى جماعة من أصحابه فقال لهم: تمنوا ؛ فقال أحدهم: أتمنى لو أن هذه الدار مملوءةٌ ذهباً أنفقه في سبيل الله. ثم قال عمر: تمنوا، فقال رجل آخر: أتمنى لو أنها مملوءة لؤلؤاً وزبرجداً وجوهراً أنفقه في سبيل الله وأتصدق به. ثم قال: تمنوا، فقالوا: ما ندري ما نقول يا أمير المؤمنين؟ فقال عمر : ولكني أتمنى رجالاً مثلَ أبي عبيدة بنِ الجراح، ومعاذِ بنِ جبلٍ، وسالمٍ مولى أبي حذيفة، فأستعين بهم على إعلاء كلمة الله.

رحم الله عمر الملهم، لقد كان خبيراً بما تقوم به الحضارات الحقة، وتنهض به الرسالات الكبيرة، وتحيا به الأمم الهامدة.

إن الأمم والرسالات تحتاج إلى المعادن المذخورة، والثروات المنشورة، ولكنها تحتاج قبل ذلك إلى الرؤوس المفكرة التي تستغلها، والقلوب الكبيرة التي ترعاها والعزائم القوية التي تنفذها: إنها تحتاج إلى الرجال.

أيها المسلمون، لرجل أعز من كل معدن نفيس، وأغلى من كل جوهر ثمين، ولذلك كان وجودُه عزيزاً في دنيا الناس، حتى قال رسول الله : ((إنما الناس كإبل مائة، لا تكاد تجد فيها راحلة)) رواه البخاري.

الرجل الكفء الصالح هو عماد الرسالات، وروح النهضات،و ومحور الإصلاح. أعدَّ ما شئت من معامل السلاح والذخيرة، فلن تقتل الأسلحة إلا بالرجل المحارب، وضع ما شئت من مناهج للتعليم والتربية فلن يقوم المنهج إلا بالرجل الذي يقوم بتدريسه، وأنشئ ما شئت من لجان فلن تنجز مشروعاً إذا حُرمتَ الرجل الغيور!!

ذلك ما يقوله الواقع الذي لا ريب فيه.

إن القوة ليست بحد السلاح بقدر ما هي في قلب الجندي، والتربية ليست في صفحات الكتاب بقدر ما هي في روح المعلم، وإنجاز المشروعات ليس في تكوين اللجان بقدر ما هو في حماسة القائمين عليها.

فلله ما أحكم عمر حين لم يتمن فضة ولا ذهباً، ولا لؤلؤاً ولا جوهراً، ولكنه تمنى رجالاً من الطراز الممتاز الذين تتفتح على أيديهم كنوز الأرض، وأبواب السماء.

معاشر المسلمين، إن رجلاً واحداً قد يساوي مائة، ورجلاً قد يوازي ألفاً، ورجلاً قد يزن شعباً بأسره، وقد قيل: رجل ذو همة يحيي أمة.

يعد بألف من رجال زمانه لكنه في الألمعية واحد

حاصر خالد بن الوليد ( الحيرة ) فطلب من أبي بكر مدداً، فما أمده إلا برجل واحد هو القعقاع بن عمرو التميمي وقال: لا يهزم جيش فيه مثله، وكان يقول: لصوت القعقاع في الجيش خير من ألف مقاتل!

ولما طلب عمرو بن العاص المدد من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب في فتح مصر كتب إليه : (أما بعد : فإني أمددتك بأربعة آلاف رجل، على كل ألف : رجل منهم مقام الألف : الزبير بن العوام، والمقداد بن عمرو، وعبادة بن الصامت، ومسلمة بن مخلد).

معاشر المسلمين، ولكن ما الرجل الذي نريد ؟

هل هو كل من طَرَّ شاربه، ونبتت لحيته من بني الإنسان؟ إذن فما أكثر الرجال!

إن الرجولة ليست بالسن المتقدمة، فكم من شيخ في سن السبعين وقلبه في سن السابعة، يفرح بالتافه، ويبكي على الحقير، ويتطلع إلى ما ليس له، ويقبض على ما في يده قبض الشحيح حتى لا يشركه غيره، فهو طفل صغير ... ولكنه ذو لحية وشارب.

وكم من غلام في مقتبل العمر، ولكنك ترى الرجولة المبكرة في قوله وعمله وتفكيره وخلقه.

مر عمر على ثلة من الصبيان يلعبون فهرولوا، وبقي صبي مفرد في مكانه، هو عبد الله بن الزبير، فسأله عمر: لِمَ لَمْ تعدُ مع أصحابك؟ فقال: يا أمير المؤمنين لم أقترف ذنباً فأخافك، ولم تكن الطريق ضيقةً فأوسعها لك!

ودخل غلام عربي على خليفة أموي يتحدث باسم قومه، فقال له: ليتقدم من هو أسن منك، فقال: يا أمير المؤمنين، لو كان التقدم بالسن لكان في الأمة من هو أولى منك بالخلافة.

أولئك لعمري هم الصغار الكبار، وفي دنيانا ما أكثر الكبار الصغار؟ وليست الرجولة ببسطة الجسم، وطولِ القامة، وقوةِ البنية، فقد قال الله عن طائفة من المنافقين: وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَـٰمُهُمْ [المنافقون:4] ومع هذا فهم كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ [المنافقون: 4] وفي الحديث الصحيح: (( يأتي الرجل العظيم السمين يوم القيامة فلا يزن عند الله جناح بعوضة))، اقرءوا إن شئتم قوله تعالى: فَلاَ نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ وَزْناً [الكهف: 105].

كان عبد الله بن مسعود نحيفاً نحيلاً، فانكشفت ساقاه يوماً - وهما دقيقتان هزيلتان - فضحك بعض الصحابة: فقال الرسول : ((أتضحكون من دقة ساقيه؟ والذي نفسي بيده لهما أثقل في الميزان من جبل أحد)).

ليست الرجولة بالسن ولا بالجسم ولا بالمال ولا بالجاه، وإنما الرجولة قوة نفسية تحمل صاحبها على معالي الأمور، وتبعده عن سفسافها، قوةٌ تجعله كبيراً في صغره، غنياً في فقره، قوياً في ضعفه، قوةٌ تحمله على أن يعطي قبل أن يأخذ، وأن يؤدي واجبه قبل أن يطلب حقه: يعرف واجبه نحو نفسه، ونحو ربه، ونحو بيته، ودينه، وأمته.

الرجولة بإيجاز هي قوة الخُلُق وخُلُق القوة.

إن خير ما تقوم به دولة لشعبها، وأعظم ما يقوم عليه منهج تعليمي، وأفضل ما تتعاون عليه أدوات التوجيه كلها من صحافة وإذاعة،ومسجد ومدرسة، هو صناعة هذه الرجولة، وتربية هذا الطراز من الرجال.

ولن تترعرع الرجولة الفارعة، ويتربى الرجال الصالحون، إلا في ظلال العقائد الراسخة، والفضائل الثابتة، والمعايير الأصيلة، والتقاليد المرعية، والحقوق المكفولة. أما في ظلام الشك المحطم، والإلحاد الكافر والانحلال السافر، والحرمان القاتل، فلن توجد رجولة صحيحة، كما لا ينمو الغرس إذا حرم الماء والهواء والضياء.

ولم تر الدنيا الرجولة في أجلى صورها وأكمل معانيها كما رأتها في تلك النماذج الكريمة التي صنعها الإسلام على يد رسوله العظيم ، من رجال يكثرون عند الفزع، ويقلون عند الطمع، لا يغريهم الوعد، ولا يلينهم الوعيد، لا يغرهم النصر، ولا تحطمهم الهزيمة.

أما اليوم، وقد أفسد الاستعمار جو المسلمين بغازاته السامة الخانقة من إلحاد وإباحية، فقلما ترى إلا أشباه الرجال، ولا رجال.

تعجبنا وتؤلمنا كلمة لرجل درس تعاليم الإسلام السمحة الشاملة فقال في إعجاب مرير: " يا له من دين لو كان له رجال "!!

وهذا الدين الذي يشكو قلة الرجال يضم ما يزيد على ألف مليار مسلم، ينتسبون إليه، ويحسبون عليه، ولكنهم كما قال رسول الله ((غثاء كغثاء السيل)) أو كما قال الشاعر:



يثقلون الأرض من كثرتهم ثم لا يغنون في أمر جلل

ألـف مليـار مسـلــم كغثــاء بشـــط يـم

أيها المسلمون، وماذا يغني عن الإسلام رجال أهمتهم أنفسهم، وحكمتهم شهواتهم، وسيرتهم مصالحهم، فلا وثقوا بأنفسهم، ولا اعتمدوا على ربهم،رجال يجمعهم الطمع، ويفرقهم الخوف، أو كما قيل: يجمعهم مزمار وتفرقهم عصا!

أما والله لو ظفر الإسلام في كل ألف من أبنائه برجل واحد فيه خصائص الرجولة، لكان ذلك خيراً له وأجدى عليه من هذه الجماهير المكدسة التي لا يهابها عدو، ولا ينتصر بها صديق:

فليت لي بهمُ قوماً إذا ركبوا شنوا الإغارة فرساناً وركبانا

لا يسألون أخاهم حين يندبهم في النائبات على ما قال برهانا

أيها المسلمون، إن الرجل الواحد قد ينقذ الموقف بمفرده بما حباه الله من الخصائص الإيمانية والمواقف الرجولية التي ربما عملها بمفرده، وفي القرآن الكريم في قصة موسى حين قتل القبطي،تجد قول الله تعالى: وَجَاء رَجُلٌ مّنْ أَقْصَى ٱلْمَدِينَةِ يَسْعَىٰ [القصص:20]. وفي سورة يس في قصة أصحاب القرية إذ جـاءها المرسـلون تجـد قـوله تعالى: وَجَاء مِنْ أَقْصَى ٱلْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ [يس: 20].

والخطبه طويله ولا اريد الاطاله


*

يااااشيخ يسلم يمناك على هذا المقال النافع

والأكثر من رائع


اسمحوا لي يامعشر الشباب


ان اهديه لكم ... لانكم في حاجه لقرأته بشكل دقيق


*

يوسف..

اكرر شكري


,
[/align]






قديم 10-09-08, 05:07 am   رقم المشاركة : 26
نـدى الـورد
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية نـدى الـورد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نـدى الـورد غير متواجد حالياً

اقتباس:
كالمستجيرة من الرمضاء بالنار
مع احترامي لجميع البشر
هذه البنت غبية

هذي البنت طبيعيه

لانها كانت تسمع ب النخوه والمرجله

ولكن في موقفها لم تجدها

اشكرك شخصيه

,






قديم 10-09-08, 05:08 am   رقم المشاركة : 27
جبل عمر
عضو قدير
 
الصورة الرمزية جبل عمر





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : جبل عمر غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الحياة 
   [align=center]


لااله الا الله ياعمر

انت وراك قلبت الموضوع ضد البنات؟

نقولكم اشباه رجال .... اشبــــــــــــــاه رجــــــــــــــال

حتى لو جات لهم بنت عريانه وتطلب منهم فزعه يااشيخ عيب عليهم

يتركونها

حياك وشاكره لك

,
[/align]


مو قضية وراي على البنات الفزعة مطلوبة ولا أتكلم عن ألي شفتي أتكلم عموماً مثل ما شفتي شيء يقهرك من أشباه الرجال وعدم فزعتهم شفنا ناس فاعلين خير وفزعوا لكن مثل ما قلت افعل خير يجيك شر وانقلبت عليهم وفشلوا وكلن طب عليهم وادعوهم ما يسون خلاقنهم مع إنهم ما أخطوا لا بسوء لفظ ولا بتهام ولا بحقير وبكوا دم من القهر والضييم






التوقيع

[align=center][/align]

هي الأيام دول والحال لا تدوم على حال لذا تطلب الحال أن أقول لكم ..
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، لكم في القلب مكانة، ولن أنساكم بإذن الله، ومن له عليَّ شيءٌ فليخبرني ..
قديم 10-09-08, 05:09 am   رقم المشاركة : 28
نـدى الـورد
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية نـدى الـورد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نـدى الـورد غير متواجد حالياً

هلابك " الرحال"

جئت بحديث قليل ولكنه في الصميم

يسلم يمناك

وهذه الأبيات تكرر قولي ان ليس كل ذكر... رجل


يالله عسى ماتذكر بخير الانذالاللي شبع من نعمـة ماحمدهـا
الرجل ماسموه ابو ثوب وعقالالرجل يعرف في مواقف شهدها



لاهنت


,






قديم 10-09-08, 05:09 am   رقم المشاركة : 29
عجوز سمنسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عجوز سمنسي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عجوز سمنسي غير متواجد حالياً

قايل لك يا اريج بعض النساء وهي تلتاع بالف رجل

وهي عطر فواح بالف رجل

وهي لوحدها منفردة بالف رجل

بالف رجل بالف رجل

ولاكرامة لبعض الشنبات

ليت الشنبات على حريم ابرك منهم






التوقيع

عــَــآبِث مَــرَّ عَلَى هَذِه الحَيَاة


قديم 10-09-08, 05:13 am   رقم المشاركة : 30
هنري
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية هنري






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : هنري غير متواجد حالياً

أريج,,,,,,

أعني الشبان الذين تحرشوا بها باللمس!!!؟؟

................

لكن اعذريني لإني خرجت من القضية الأساسية لموضوعكِ......

................

دمت بخير ,,,,,,,







التوقيع

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.

موضوع مغلق
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 04:04 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة