* مقتطفات من كتاب : ( القاموس في مايحتاج إليه العروس ) لصالح الغزالي .
من الاعتقادات الخاطئة عند بعض النساء ، أن يعتقدن أن إنفاق الزوج عليهن هو الدليل الوحيد لحبهن .... فكلما أنفق أكثر ، كان حبه لها أكثر، والعكس بالعكس .
من العجب أن تكون المرأة عاقلة متزنة في تصرفاتها مع جميع الناس إلا مع زوجها .
من أخطاء الزوجة المتكررة سوء استقبالها لزوجها ، حين عودته إلى بيته .
من وسائل الإثارة : ( النظرة ، والكلمة ، واللمسة،والرائحة ) .
ينبغي أن يكون شعار كل من الزوجين تجاهالآخر ( التسامح ) في التعامل .
إياك والغيرة فإنها مفتاح الطلاق ، وعليك بالزينة ، وأن الزينة لك الكحل، وعليك بالطيب ، وأطيب الطيب إسباغ الوضوء .
من العادات المستقبحة عند بعض النساء ، أنها إذا جلست مع أخرى ولو كانت غريبة ، كشفت لها الأحوال الأسرية ، صغيرها وكبيرها .
المرأة غالباً ليس عندها وسط أو اعتدال في تفكيرها ، إما أن زوجها يحبها ، وإما أن يكرهها ....... وإذا اعتقدت أنه يكرهها فالويل له ولها .
كثير من المشاكل الزوجية يعود سببه إلى تقصير الزوجين أو أحدهما في ( الإرواء العاطفي والجسدي) للطرف الآخر ، وقد تختلق مشاكل أخرى بسبب ذلك ، ويحصل أن يكون العلاج لتلك المشاكل دون المساس بالمشكلة الحقيقية .
الزوجة العاقلة لا تصدق كل ما تسمعه من مديح صديقاتهاعن أزواجهن ، أو تتأثر بذلك في ردود سيئة ضد زوجها فربما يردن المباهاة فقط , أو يردن إغاظتك لغيرتهن منك ، أو يردن أن يوقعن العداوة بينك وبين زوجك وغير ذلك .
نصح أحد الخبراء الزوجين للاحتفاظ بحرارة الحب فقال :
* إحضار الهدايا ،( وخير الهدايا الكلمة الطيبة ) .
* الاتصال هاتفياً للسؤال .
* أن يصطحبها في نزهة خلوية .
الحياة الزوجية تحتاج من الزوجين إلى كثير من ألوان الصبر والحكمة ، والتحمل ، والوفاء ، والحب، والثقة ، وتقويم الخطأ في ضوء تقويم الإسلام .
كثير من الزوجات يشتكين من غياب أزواجهن الطويل عن البيت ، وينسين أنهن السبب ,وذلك بتحويل البيت إلى قطعة من النار لا يحب الزوج أن يطيل البقاء فيها
العرض العادي
