شتان ثم شتان

[ملح ـوس]

ورد في بالي الان



ان الكثير من اولياء الشيطان

يقولون مالا يفعلون


يدرسون علم الاجتماع =من اجل ان يشخصون


يدرسون علم النفس =من اجل ان يلحدون


يدرسون علم الاجنه= من اجل ان يخططون


يزعمون حب الرسول عليه الصلاة والسلام ويخالفون عقيدته


يزعمون انهم مصلحون وللدراهم يجمعون



يزعمون انهم اولياء الله وهم لكتابه يخالفون



ان المرض واحد وهو البرمجة او الأدلجة



ناس تبرمجت على ان علم النفس علم صحيح والصحيح انه علم الحاد


فمن يؤمن بطب علم النفس هو ينكر بالضرورة السحر والمس والعين



لذالك هنا يأتي الالحاد من ناحية عضوية للعلم المزعوم




فــ المريض النفسي ينظر له المعالج النفسي انه كاذب


هكذا علم النفس هو سوء الظن ومخالفة الواقع



بمعنى انه يستمتع للطرف الاخر من باب كلام يدخل من هنا ويطلع من هناك



وهذا كفر بالله على فكرة وليس المسئلة علم نفس






لذالك مفروض كل اطباء النفس يجمعون في شبوك مثل حال المرضى اللذين يشرفون عليهم



ثم يتركون دون وسيلة ترفيه نهائي

(حالهم حالى مرضاهم اللذين ينظرون لهم كبهائم)


او ككائنات يتعلمون من خلالها والعلاج هو التكذيب




ثم متى ماصار عندهم حالة يسمحون انهم يصرفون علاج لبعضهم




والافضل انهم يعطون عكس حاجتهم حتى يفهمون كيف يعذبون الضعوف المرضى




هاؤلا انهم اعداء لله حالهم حال من يدعي انه متبع لمنهج المصطفى عليه الصلاة والسلام وبنفس الوقت يكذب



وعلم الاجتماع اللي يبيه يطبق ماعمله المصطفى عليه الصلاة والسلام بمجتمعه عمليا وليس كلام على كرسي




مثل اللي يسبحن على الناس وكل يوم قصة ومنها قصة الذي قال ان الله كل يوم هو بشأن فما شأنه اليوم ؟



فحتار ذالك الصنم ثم ادعى انه شاف رؤيا للمصطفى ثم قال له مقوله ثم من غده ذهب يبحث عن السائل


ثم اخبره ثم رد السلام بالقول صلي على من زارك المنام ... الى اخر الكلام الصوفي المعروف




سؤال جوهري عن حال الناس اذ ان الله كل يوم في شأن والناس في شأن واحد كل يوم نفس السيناريو





ولكن حتى ابو كرسي في مسجد هذا كل يوم بنفس الفلم يعني لايقدم شيء



انما كلام فاضي قصص بلا عمل بلا تطبيق بلا شيء





انما حاله كحال غيره من اولياء الشيطان





والسلام ختام










لمن يفهم الكلام