سوااااااااااااااااااااااالف ليل .... خذ وخل يا ....عاشق الخير

[عاشق الخير]

[align=center]يالله صباح خيييييير ...
الناااس تستفتح يومها باخبار مفرررحه و وجيه حسنه ..
وانا استفتحه بمتهور لا يوقف سياته الا ببااااصي ....

والبناااات تقل صاادمنا صاااااااااروخ ...

فقعوا اذااني بالصرررراخ ....

توحشت من صوتهن اكثثثثر من الحاادث ..[/align]

[عاشق الخير]

[align=center]سيااارتي الشخصيه كوووشخه ...خخخ من سألك[/align][align=center]

بس الباااص سياره البزنس ...
تعرفين ضحايا كارثه الجامعات السعوديه المتخرجين من الجامعه منذ سنين ..
وينتظرون قرار تااريخي بشان توظيفهم ..
فقلنا يا ولد شف هالصبايا غثى وغرابيل من يودينا للجامعه ومن يجيبا ...
فقلت أحاول افك ازمتهن واترزق من وراهن ...


افضل ان يقولوا
سواق حاصل على بكالوريوس ...
ولا عاطل جامعي ...
قد يكون غريبه ان يفتخر شاب بمثل هذا العمل ...
لكنه واقع اعيشه وقناعتي تكفيني ..[/align]

[عاشق الخير]

Queen of buraydh

اقتباس: لو بيدي كان حكمت على المتسببين بالاعدام من المغثة .. صورة الحرمة اللي جوات السيارة بخيالي مو راضية تفارقني , اللهم تقبلهم شهداء عندك ..

كوين ...

هذه المراه وقصتها من منتديات جده ...

ليست وحدها الضحيه ...

رحمها الله واحسن خاتمتها وتقبلها وغيرها في الشهداء ..





***********************

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في يوم الاربعاء حينما داهمت جدة السيول

توفت الداعيه سناء ابو الغيث هى وافراد اسرتها
ذهبت وهى محرمه وزوجها امام مسجد وولدين وبنتين
والخادمه
وجرفتهم المياه وهم ذاهبون لمكه.
ماتت وهي في طريقها الى مكة لاداء نسك الحج داعية مع الحملة.

ذهبت روحها الطاهره الى خالقها عزاءنا انها ماتت وهى محرمه{تبعث ملبيه يوم القيامة} وغريقه{تكون مع الشهداء}

حسبى الله ونعم الوكيل على كل مسئول بجده ارواح راحت بسبب الاهمال
رحمك الله

جزاك الله بكل حرف من المحاضرات الدعويه التى قدمتيها
تخيلو اولادها وزوجها بما فيهم الرضيعه كلهم غرقوا

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم - انا لله وانا اليه راجعون

فــ سناء ابو الغيث
كانت السراج المنير في كلية التربية
انا مادري اقول لاهلها عظم الله اجركم او الف مبروك ع حسن خاتمتها ! !

***************

أستشهدت الداعية سناء ابو الغيث {موجهة العلوم الدينية في تعليم جدة}
وزوجها الشيخ يحيى قيراط {امام مسجد}
وأبنائهم ضحى وريم وخادمتهم وتم دفنهم في فجر عيد الاضحى
وبعدها عثر على ابنهم عبدالله وتم دفنه
والى الان لم يعثر على الابن الاخير أحمد وهو يبلع من العمر 13 سنة
ارجوكم ساعدونا في العثور عليه
هذه صورة أحمد








رحمها الله وجميع الغرقاء والمنكوبين ... اللهم تقبلهم بالشهداء ..

[عاشق الخير]

شادن

تراي الاسبوع المااضي كاشت مررتين بالباااص ...

انتظر صووري خخخخخ

[عاشق الخير]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الخير     شادن تراي الاسبوع المااضي كاشت مررتين بالباااص ... انتظر صووري خخخخخ

هووووووووووونت ..
شاادن بااصي وقتينه صغيييييير و كوووووشخه >>>>دعاايه

مثل هذا ..خخخخخخ
بيكذب بيقول مهووب هذا .. بس صووره بنتي فاااضحته ..

[عاشق الخير]

قريباً
و
حصرياً
في مدونتي فقط ..
رواية
((قائد القوات المسلحة))





فأنتظرونا ..

[عاشق الخير]

ساحة القصاص في حائل بعد لحظات من تنفيذ الحكم في خاطف الأطفال

[عاشق الخير]

قائد القوات المسلحة

الفصل الأول

المكان : الأردن ..
الزمان : 1424هـ ..
الوقت : 8:30 صباحاً ..

- يا إلهي .. انظر إلى تلك الدماء يا ياسر ..

- لا حول ولا قوة إلا بالله .. إنها مجزرةٌ ياعبدالله .. انظر كذلك إلى هذه الأشلاء ..

ثم نزلت دمعةً من ياسر .. كانت تنبع من أعماق قلبه .. حزناً وكمداً على أهلنا في العراق ..

- أغلق ذلك التلفاز اللعين ..
هكذا صرخ ياسر .. بعد أن مسح دمعتهُ اليتيمة ..

لقد كان رقيق القلب .. رغم أنهُ كان يمتاز بالهيبة والفحالة والجزالة المفرطة ..
لقد كان طويل القامة .. عريض المنكبين .. قوي الجسم .. شديد اللهجة ..
في صوتهِ خشونة تنبعُ من قوة قلبٍ كالحديد ..
لكنهُ وقّافاً لأمور دينه .. غير متعدٍ لحدودها ..

مرت ثلاث دقائق .. وهم في سكوتٍ مطبق ..

- عبدالله ..

- نعم يا ياسر ..

- سأقول لك شيئاً .. لكن لا تتسرع .. واسمعني حتى النهاية ..

- حسناً ياصديقي .. قُل ..
ثم عدّل من جلسته .. ووجه جسمهُ نحو ياسر .. ونظر إليه باهتمام ..

- عبدالله .. أنت تعلم واقعنا المرير .. وما تمر بهِ الأمة من ظلمٍ وعدوان ..
سواءً من الصليبيين .. أو أبناء جلدتنا ومن يستقبلون قبلتنا ويتكلمون بألسنتنا من الروافض
وأتباعهم ممن باعوا دينهم ..
وتعلم ياعبدالله .. ضعف إخواننا أهل السنة هناك .. فلا ناصر لهم إلا الله .. ثم المخلصين
من أتباع هذا المنهج ..

قاطعهُ عبدالله قائلاً .. انتظر .. ماذا تريد أن تقول ؟؟ ..

- لا أعلم .. لكن أفكر في ...

- في ماذا يا ياسر ..

- في أن أخرج لنصرة أخواننا هُناك !! ..

شهق عبدالله .. ولزم الصمت قليلاً .. ثم أتبع ..
- ياسر .. هل جننت ؟؟ ..

- ولماذا أُجن ؟؟ ..

- ألم تسمع ياياسر قول أهل العلم في ذلك .. تلك مواطن فتنة .. وهُناك
لا تعرف عدوك من صديقك .. فقد اختلطت الأمور ببعضها واختلط الحابل بالنابل ..

- من قال لك هذا ؟؟ .. أتذكر يزيد ؟؟ وأحمد .. وجمال ومن قبلهم القائد أبو مصعب .. كل هؤلاء ذهبوا إلى هُناك ..
وهم يقاتلون أعداء الله هُناك ..

- ومن قال لك هذا ؟؟ ربما هم الآن في سجون الأعداء .. ينالون أشد العذاب ..
ياسر .. فكّر لموضع قدمك قبل أن تضعها .. ولا تأخذك الحماسة يا أخي ..

أطرق ياسر قليلاً .. وراح في تفكيرٍ عميق ..

كان عبدالله ينظر إلى ياسر ويتأمل فيه كثيرا .. وقد أطرق رأسه ..

- عبدالله .. أريد أن أذهب ..

- إلى أين يا ياسر ..

- لا أعلم .. لكني أريد أن أرتاح .. فأنا مشتتٌ قليلاً ..

- حسناً .. كما تريد ياصاحبي .. لكن لا تفكّر في هذا مجدداً ..

نهض ياسر من مكانه .. ثم توجه نحو الباب وفتحهُ ثم همّ بالخروج ..
لكنهُ استدار قبل خروجه .. ثم قال : ليتني أستطيع نسيان هذا لكني لا أقدر على ذلك .. عبدالله فكّر بالأمر ..

لم ينطق عبدالله .. ولم ينبس ببنت شفتيه .. وإنما نظر إلى ياسر نظرةً تحمل الكثير من القلق ..

خرج ياسر .. وتوجه نحو سيّارته ..

ثم ركب سيّارته ..
جعل رأسهُ على المِقود .. مستعرضاً شريط الذل والهوان الذي شاهدهُ وسمعهُ عن إخواننا هُناك ..

أخيراً .. أدار محرك سيارته ..
وانطلق نحو البيت ..

كان ينظر إلى عدد السيارات الهائل ..
وينظر إلى الناس يسيرون أفواجاً .. وينطلقون إلى حيث طلب الرزق ..

وكان يتضايق كثيراً ويقول : أين قلوب هؤلاء .. ألا يشعرون بمرارة ما يمر بهِ إخوانهم هُناك !! ..

كان يتهم الجميع بالتخاذل .. حتى وصف أعياناً منهم بالنفاق !! ..

وصل إلى البيت .. ثم فتح الباب ..
ووجد أمهُ الكبيرة في السن قد جلست في أحد زوايا الفناء الخارجي ..

ذهب إليها ثم قبّل رأسها .. بعد أن ألقى السلام عليها ..

- أين كُنت ..

- عند صديقي عبدالله ..

- عبدالله ؟؟ هل هو ابن عصام ؟؟

- نعم يا أمي ..

- هل حصل على الشهادة الجامعية ؟؟

- أنسيتي يا أمي .. لقد تخرجنا سوياً العام الماضي ..

ضحكت الأم ضحكةً لطيفة .. ساخرةً من نفسها ثم قالت : لقد نسيت يابني .. يبدوا أنني كبرت ..

- لا .. لازلتي فتاةً نشيطة ..

ثم أخذ بيدها وقال : هيا بنا إلى الداخل .. الشمس ستقتلكِ إن بقيتي هُنا ..

قامت الأم مع ولدها ياسر ..
ودخلوا داخل البيت ..

- أمي أنا متعبٌ قليلاً .. سأذهب للنوم .. إن حان موعد صلاة الظهر فأيقضيني ..

- حسناً يابني .. ولكن هل أفطرت ؟؟ ..

- نعم .. لقد أفطرت عند عبدالله في بيتهم ..

- حسناً يابني .. أقرأ الأذكار قبل النوم ..

- سأفعل ذلك بالتأكيد ..

صعد الدرج .. وكانت غرفة أخته مريم عن يمينه ..
مر من جانبها .. ثم لاحظ شيئاً يتحرك بالداخل ..

رجع القهقرة قليلاً .. ثم طرق الباب بلطف ..

- أدخل ..

- أهلاً مريم .. ألم تذهبي للمدرسة هذا اليوم ؟؟

- لا ..

- لكن لماذا ..

- ياسر .. نحن في الأسبوع الأول من الدراسة ..

- وإن يكن !! ..

- أوووه .. أنت مزعج قلت لك لا أريد الذهاب هذا هو الأسبوع الأول .. وصديقاتي لن يحضرن هذا اليوم .. فلماذا أذهب ..

- وما شأن صديقاتكِ .. أنتِ حضوركِ ليس لأجل صديقاتك .. وإنما لمصلحتكِ أنتِ .. ثم لا تنسي أن هذه هي المرحلة الأولى لكِ في الجامعة ..

- ياسر .. أخرج من غرفتي .. لا أريد المزيد من الكلام .. وإلا أخبرتُ أبي ..

- لا تصرخي في وجهي هكذا أيتها العنيده .. أنا لازلتُ أخاكِ الكبير ..

- ياسر .. رأسي يؤلمني .. أذهب قبل أن أصرخ بأعلى صوتي .. حتى أوقض أبي ..

- مريم .. أنا لا أقول هذا من أجلي أنا .. هذا من أجلكِ أنتِ .. أنا أحبكِ يا أختي ولا أريد أن تكوني بهذا الكسل ..

ثم قال ..
قد تنزعجين من كلامي هذا اليوم .. لكنكِ ستتمنين أن أقول هذا غداً .. بعد رحيلي يامريم ..

كانت مريم تمشط شعرها أمام المرآة .. وما أن سمعت ياسر يقول بعد رحيلي .. حتى توقفت عن ذلك ..

ثم توجهت نحوهُ قائلةً .. لماذا تقول هذا ؟؟ ..

سكت ياسر لبرهةٍ .. ثم قال : لا أعلم .. فكلنا قد حكم علينا بالموت .. ولا ندري متى ذلك ..
ثم خرج من غرفتها وهي جامدةٌ في مكانها .. والدمعُ يملأُ عيناها ..

لقد أحست بشيءٍ غريبٍ اخترق قلبها وتوغل فيه .. فسقطت على سريرها مندهشة ..

دخل ياسر غرفة نومه ..
ثم القى بثوبه على الشماعة .. ورتّب لحيتهُ الجميلة بلطف .. ثم استلقى على سريره ..
وبدأ يُفكر في الغد ..

ذلك الغد المظلم ..

لم يكن يعرف مايتوجب عليه فعله .. ومن أين يبدأ ..
لقد تذكّر كل نقطةِ دمٍ شاهدها .. وكل عضوٍ مهشومٍ رآه ..
لقد تذكر بكاء ذلك الشيخ الكبير ..
ونحيب تلك العجوز ..
وصراخ ذلك الطفل اليتيم ..
لقد تذكّر اغتصاب المحتلين لأعراض المؤمنات الطاهرات ..
ولقد تذكّر أنواع العذاب التي يلاقيها الشباب هُناك .. في زنازن الأعداء ..

بكى كثيراً ..
وهطلت دموعٌ كان عاجزاً عن حبسها ..
حتى تخللت لحيتهُ السوادء الناعمة القصيرة ..

صرخ بأعلى صوته ..
ماذا أفعل ..
أين الطريق ..
كيف السبيل ..

لقد كان يحترق من الداخل ..
ولقد كانت فيهِ غيرةً على إخوانه المسلمين ..

وكأن الذي اغتصبت هي أخته ..
وكأن الذي قُتل هو أخاه ..
وكأن الذي أُسرَ هُو أباه ..
وكأن التي شرّدت هي أمه ..

أصبح يفكر كثيراً .. فلم يشعر بنفسه ..
وراح في نومٍ عميق ..

كان يسمعُ أصواتاً مزعجة ..
ومُزعجةً جداً ..

حتى استيقظ على قبضةٍ شديدةٍ على شعره .. من جهةِ رقبيتهِ من الخلف ..

ثم أحس بثقلٍ فوق ظهره .. وكأن أحدهم وضع صخرةً فوقه ..

لم يستطع النظر فيمن حوله ..
وإنما أحس بوجود شيءٍ يُغطي رأسه ..
وسط صراخ أهله ..

- اطرحوهُ أرضاً !! ..

- سيدي .. هو آمنٌ تماماً ..

- انقلوه إلى الشاحنة ..

لقد كان أحدهم ممسكاً برأسه .. وخافضاً بهِ إلى الأرض ..
ويجرّهُ بسرعةٍ مذهلة نحو الشاحنة التي ذكرها الشخص الآخر ..
لم يدري مانوعها .. ولا يعلم من هؤلاء ..

كان يجرّهُ بقوة .. حتى أنهُ سقط من على الدرج ..

- أرجوكم دعوه .. مالذي فعله ابني ؟؟ ..

- راجعنا في قسم المباحث !! ..

- لكن ماسبب مجيئكم ..

- أيها العجوز .. ألم تسمع ماقلتهُ قبل قليل .. راجعنا هُناك ..

كان هذا هو المسؤول عن المداهمات وتفتيش المنازل المشتبه بها ..
وكانت تعلو وجههُ غيمةٌ سوداء وكأنه إبليس اللعين ..

بكى والد ياسر وبحرقة ..
وكذلك أمه .. وهو حال أختهِ أيضاً ..

ركب الشاحنة .. مكبلاً بأصفاد الحديد في رجليهِ ويديه ..
ومغطى الرأسِ أيضاً ..

أخذ يفكر ملياً .. مالذي فعلته ؟؟ ..
هل علموا مابقلبي ؟؟ أم أخبرهم بذلك عبدالله ؟؟ ..
لا أظن هذا ..
يا إلهي .. مالذي سيحدث لي ..

لا أعلم .. إلى أين سيذهبون بي ؟؟ ..
يارب ارحمني ..

مرة عشر دقائق ..

- افتح الباب ..

- حاضر سيدي ..

أخذوه من الشاحنة .. إلى الداخل ..
ولكنهُ حتى الآن لا يعلم أين هو .. ولا إلى أين دخل ..

- ضعوهُ في قسم التوقيف .. زنزانة رقم 67 .. حتى يأتي مسؤول التحقيق ..

- أمرك سيدي ..

أخذهُ العسكري يجرّهُ كما تُجر البهيمة ..

كان يمر بهِ من أقسامٍ كثيرة ..
وكان يسمعُ أصوات ضجيج ..

فهذا يصرخ .. وذاك يستنجد .. وهذا يدعوا ..

أخيراً ..
وضعوهُ في مكانٍ ضيّقٍ جداً .. بعد أن كشفوا عن الغطاء الذي كان فوق رأسه ..

نظر إلى الذي حوله .. فإذا هو مرحاضٌ لقضاء الحاجة .. كان بوضعٍ مقززٍ جداً ..

القوارص من حوله كُثر .. وهو مكبلاً لا يستطيع الحراك إلا قليلاً ..

والجدران أشبهُ ماتكون بمنازل الفراعنة القدامى ..

المكان مظلمٌ جداً .. ولا وجود لمصدر إضاءة .. إلا ذلك الثقب الصغير الذي يعلو سقف الزنزانه .. والتي كانت الحشرات تتنفس منه !! ..

أخذ يفكر بكل شيء ..
وأول ماكان يزعجه ..
كيف علموا بنيتي ..
وكيف أدركوا أنني أفكر في الذهاب إلى العراق ؟؟..
هل يستخدمون الجن ؟؟ ..

أم أن ......................
كان يريد أن يقول (( أم أن عبدالله أخبرهم بذلك )) ..

فسمع صوت عبدالله قريباً من الزنزانة !!!! ..
ثم ردّد .. يالهُ من منافق !! ..

انتظروا الفصل الثاني ..

الكاتب / أبو آلاء ..

[عاشق الخير]

[align=center]88888

[/align]

[عاشق الخير]

[align=left]ٍسسسسسسسسسسسسسسأكون .. كما .... أنا

لا


كما تريد .... أنـــــــــــــــــــــت ..[/align]

[عاشق الخير]

[align=center]قــــــ
ههههههههه

نستفيد ونستمتع ... ولي فيها مآرب اخرى .. لا تخفى عليكي.. وقد تنفعك بعدين ..[/align]

[عاشق الخير]

[align=center][align=center]بقررررررررررره جمبااانزيه ..[/align][align=center]

اتحدى بقرررررر بريده يسووون كذااا ..خخخخخ بقر بريده ذاابحهن الرز..[/align]

[عاشق الخير]

دخولي للقراءه ... وان وجدت شيء في طريقي ..
تكون هنا بدات مسؤوليتي ...
لا ابحث ولا اهتم بالتنقيب خلفهم ... لكن ما اراه سأبري ذمتي ..بالتجحييييح ..

مع ذلك غيرك سبقك بالعتب ..

اسال الله ان يكفيكي الذنوب والمعاصي ما ظهر منها وما بطن ..

[عاشق الخير]

حبٌ .. لا يمكن الوصول إليه !!


تأليف : أبو آلاء النجدي

الليله تجدونها هنا كاملة ..

[عاشق الخير]

[align=center]


الروايه بصيغة ..




[/align]