في شهر رمضان يرتفع منسوب الإيمان لدي الناس
فتكثر الأعمال التي تقرب إلي الله ومنها الصدقات
لكن ما لفت أنتباهي لكثير مما يقدم من الصدقات وهي في نوع واحد تقريباً
الأ وهو في توفير المواد الغذائيه الأساسيه فقط
لدرجة أن البعض لو أرادو أن يفتحو بقاله فلا ينقصهم الأ التسعيره
وتبقى لديهم إلي السنة القادمة
وفيها أشياء تواريخها بالأشهر وتنتهي
فتجد 3، 4 أشخاص يوفرون لأسرة واحده مواد غذائية نوع واحد
وفي رمضان الأرز ، السكر ، الزيت ، قرصان السمبوسة ، لحم مفروم ،
مشروب الفيمتو والسن كويك ،الشوربا ،
وهناك من يزيد الكريم كراميل
لا أقول أن الأسر المحتاجة ليست بحاجة للمواد الغذائية
لكن هم بحاجة لأشياء أساسية آخرى
مثل : تسديد فواتير كهرباء ، ماء ، هاتف
بحاجة للملابس ، لأدوات مدرسية وقت الدراسة
قد يقول قائل
لو أعطيت الأسرة مبلغ مالي أنه قد تصرفه في كماليات ليست ضرورية
لكن هناك حل
المراكز التي توفر للأسرة جميع مستلزماتها
من ملابس ، أحذية وأنتم بكرامة ، شنط ، أكسسوارات
كرت من هذه المراكز وبماتريد دفعه تمنحهم أياه يشترون ما يريدون
هناك من يتمنى الفاكهه ولا يستطيع أن يدخلها لبيته
أدخال الفرحة والسرور على الأطفال بأن يحضر لهم حلويات شبس عصائر أسكريم
الأطفال الرضع والذين أعتمادهم الغذائي على الحليب أسعاره نار وعلبة لاتكفي لمدة 5 أيام
هم أناس يتمنون ما يحصل عليه غيرهم
لهم أنفس تشتهي من الأكل أنواع قد يراها البعض من الرفاهيه توفرها
لكنها تسعدهم وقد تكون دعوة منهم في تلك اللحظة تقيك شر بإذن الله
حتى لو لعبة تضعها بيد طفل
لا تستصغرون الأشياء
نوعو في دفع صدقاتكم
حتى لو سألتوهم ماهي أحتياجاتهم
وقد يمتنعون عن ذكر أشياء هي رفاهيه في عالم القادرين
لكنهم يتمنون لو يتذوقوها ويستمتعون بها ولو في فترات متباعده
قد أكون نسيت شيء يستحق الذكر
فلكم أن تذكروها لتذكروا من يبحث عن الجر
العرض العادي
