العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-03-18, 02:16 am   رقم المشاركة : 1
ملح ـوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ملح ـوس





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملح ـوس غير متواجد حالياً
Smile الأدلجة والبرمجة :



اعوذ بالله من الشيطان الرجيم :








سلام عليكم صباح الخير ..


حبيت احط سورة الانعام من القران الكريم وأنصح ان تضع سماعات اذن وتركز


ولا تفكر بالدنيا فالحياة ممر

فقد شبهها الله سبحانه بالزرع اللذي يعجب الزراع ثم يهيج ويصفر ويصير حطام ..!



هذه حياتنا وانما الموت عبارة عن الانتباه من حلم = لا أكثر ..



ثم اقول للأحبة

صباح الامطار والخير لأهل حب فعل الخير = فقط ..



مرات احب اتصفح حسابات بعض الفضلاء من المشائخ الكرام لكن !



لكن = يمعني صور خاصة ماتخص الألآم للشعوب المستضعفين ومن يحل بهم كوارث بسبب ماقدمت ايدي ابائهم ..


تشوف صورة رضيع قد غرق ومات او نساء او من ياخذ بجنائز الاطفال = شهرة اعلامية





وقد تذكرت ان البهائم تحرص على تأمين مكان لصغارها قبل واثناء فترة التزاوج




حتى تشوف الطيور كيف ترتب العش



وترى القطة مثلا فترة الحمل ماتجلس حتى تأمن مكان لوضع صغارها !!



سبحان الله



لكن الناس = لا




فسبحان الله دوما وابداا





تذكرت مضاربه صارت قبل اكثر من خمس وثلاثين سنة


حصلت بين مراهقين مواطن ولاجيء وقد اصيب اللاجيء بفلقه بسيطة براسه

فجاء والد اللاجيء = وقد تمرس على حركات التكسب على عذابات اطفالهم



ثم قام يفرك الجرح = بزبالة كانت بجوار االبقالة اللتي حصلت عندها المصاربة ؟!؟!



طبعا حصل امام عيني = لكن فهمت انه يبي ابنه يلتهب جرحه او يموت عشان ياخذ تعويض





والان اطفال تباد ثم يصور بجوار الجنائز الملفوفة لاطفال فقط لا خذ بطولات




طبعا الكثير بيزعل ولكن



ولكن مفروض ان العاقل ينقل اطفاله من اماكن النزاع = وهذا واجب




ان مايصيب الناس هو ابتلاء بسبب ذنوب = ويجري على المسلم وغير المسلم





وقد قلت سابقا انه ليس بين الله جل جلاله وتبارك وتقدّس وبين خلقه نسب



انما نحن خلق مثل ماوصف لنا وكرمنا بالعقل



وقد أخبرنا بالقران الكريم ان الحياة الدنيا لعب ولهو ..



ومع هذا لا احد يعض ؟؟




فما يجري لاي اطفال في العالم تراه نفس الشعور سواء مسلم او غيره



وانما مايجري عليهم بسبب ترف وبطر وكفر بالنعمة من الاباء ..



هذه حقيقة وان الله سبحانه لا يظلم احدااا ..



انما من ظلم نفسه وطفله هو من سوف يحاسب



وقد قال لمن احتج انه مغلوب على امره بأن سأله اليس ارض الله واسعة؟؟




لكن مايجرح القلب اللي يدرعم من اصحاب قضايا لايريدون حلها بقدر ماهم عايشن في حالة وتبرمجوا عليها



او بمعنى اصح تأدلجوا عليها وذالك كحال اي شعب على هذه البسيطة ..




اذا عاصرت شعوب بالشرق والغرب مثل مايجري لاهل الشام ووغيرهم والى اليوم




ونفس الشيء خرج اجيال مؤدلج وايضا اباء ليس عندهم استعداد يستغفرون الله ويتحملون اماناتهم





لكن على طاري الأدلجة اليكم هذا المنقول ::












منقول يقول #الأيديولوجيا أو الأيديولوجية :

(باليوناناية القديمة: ἰδέα إيديا، «فكرة»، وλόγος لوغوس، «علم، خطاب»؛
بالعربية: الأدلوجة، الفكروية، الفكرانية، العقيدة الفكرية).

تناولت تعريفات عديدة جانباً أو أكثر من جوانب هذا المصطلح، بوصفه مفهوماً حديثاً، إلا أن التعريف الأكثر تكاملاً يحدد الأيديولوجيا بأنها "النسق الكلي لـلأفكار و المعتقدات و الاتجاهات العامة الكامنة في أنماط سلوكية معينة.
وهي تساعد على تفسير الأسس الأخلاقية للفعل الواقعي، وتعمل على توجيهه.
وللنسق المقدرة على تبرير السلوك الشخصي، وإضفاء المشروعية على النظام القائم والدفاع عنه.
فضلاً عن أن الأيديولوجيا أصبحت نسقاً قابلاً للتغير استجابة للتغيرات الراهنة والمتوقعة، سواء كانت على المستوى المحلي أو العالمي".

يُعد دي تراسي أول من صك هذا المصطلح في عصر التنوير الفرنسي، في كتابه "عناصر الأيديولوجية".
ويعني تراسي بالأيديولوجية علم الأفكار، أو العلم الذي يدرس مدى صحة أو خطأ الأفكار التي يحملها الناس.
هذه الأفكار التي تُبنى منها النظريات و الفرضيات، التي تتلاءم مع العمليات العقلية لأعضاء المجتمع.
وقد انتشر استعمال هذا الاصطلاح بحيث أصبح لا يعني علم الأفكار فحسب، بل النظام الفكري والعاطفي الشامل الذي يُعبّر عن مواقف الأفراد من العالم و المجتمع و الإنسان.
وقد طُبق هذا الاصطلاح بصورة خاصة على المواقف السياسية، التي هي أساس العمل السياسي وأساس تنفيذه وشرعيته.

والأيديولوجية السياسية هي الأيديولوجيا التي يلتزم بها ويتقيد بها رجال السياسة والمفكرون إلى درجة كبيرة، بحيث تؤثر على حديثهم وسلوكهم السياسي، وتحدد إطار علاقاتهم السياسية بالفئات الاجتماعية المختلفة.

الأيديولوجيا السياسية التي تؤمن بها الفئات الاجتماعية المختلفة في المجتمع، قد تتضارب مع بعضها، أو تتسم بالأسلوب الإصلاحي أو الثوري، الذي يهدف إلى تغيير واقع المجتمع وظروفه؛
ولكن جميع الأيديولوجيات تكون متشابهة في شيء واحد، وهو أسلوبها العاطفي وطبيعتها المحركة لعقول الجماهير.

ومن ثَم، تعبّر الأيديولوجيا، بصورة عامة، عن أفكار يعجز العلم الموضوعي عن برهان حقيقتها وشرعيتها، لكن قوة هذه الأفكار تظهر من خلال نغمتها العاطفية وأسلوبها المحرك للجماهير، والذي يتناسب مع الحدث الاجتماعي الذي يمكن القيام به.

أما المفهوم الماركسي للأيديولوجيا، فيُعبّر عن شكل وطبيعة الأفكار التي تعكس مصالح الطبقة الحاكمة، التي تتناقض مع طموحات وأهداف الطبقة المحكومة، خصوصاً = في المجتمع الرأسمالي.!!

يتبع = منقول آخر:

"الأدلجة" و"الآيديولوجيا"

مصطلح الآيديولوجيا ، ظهر أولا عند الفرنسيين ، وخصوصا عند "أنتونتي ديستو دو تغاسي" وكان يعني به "علم الأفكار". ولكن هذا المعنى اللغوي لم يستمر، بل تلقفه الالمان وضمنوه عدة معاني ، ثم انتشر إلى اللغات الأخرى بهذه المعاني.

قال عبد الله العرو ، أن اللفظ المناسب في التجربة الحضارية الإسلامية لمصطلح الآيديولوجيا هو "الدعوة"، كما كانت الفرق الباطنية تستعمله.
ولما تحمله "الدعوة" من إرث باطني - يتابع العروي - فإنه لن يمكن الاستعاضة بها مكان الآيديولوجيا، فيقرر دمجها كليّا في اللغة وتعريبها على قواعد الصرف العربي، فتتحول إلى : ادلوجة وأدلج يؤدلج ومؤدلج واداليج وأدلوجات.
ويأتي معنى الادلوجة في ثلاثة معاني: قناع، ونظرة كونيّة، ومعرفة.

يأتي المعنى الأول فيستخدم الادلوجة على أنها مجموعة اوهام تحجب العقل عن إدراك الواقع والحقيقة.
تجد شخصا يؤمن أن الأرض كرويّة ، وذلك لانه سمع او اخذ مما يسمى علماء و قصة كولومبس يدور حول الأرض، وان السفينة تُرى ساريتها من بعيد ثم يُرى باقي جسمها، وهذا لمحدودية ادواته ولأنه يراها كذلك عن طريق الصور .
يسمع فيما بعد بأن هناك اكتشافات تقول أن الأرض سطحيّة ، يسمع صاحبنا بكل هذه الإثباتات لكنه يصرّ على أن يرى الأرض كرويّة. !!
هنا ، في هذه الحالة، نسمي رؤيته للأرض هذه: ادلوجة، أي أنها مجانبة للعلم الحديث وغير مبنيّة عليه.
صاحبنا هذا، لا ينكر العلم الحديث عن وعي، أو أنه يصرّ على الباطل... بل هو فعلا يعتقد في نفسه أنه يرى الأرض هكذا حسب ماتأدلج عليه .

مثال : لو جاءنا شخص وذهب لشعب اوناس حياتهم فوضويّ’ وألف تعاليم جديدة مبنية على اشياء محببه للناس سواء استشفها او درسها وزعم أنه مبعوث به من الله ، مع انه يعلم في قرارة نفسه أنه كاذب ، ، لكن عندما ترى انتشار دينه وكثرة اتباعه وايمانهم به، فهنا - وحين وصف كيفية اقتناع هؤلاء الاتباع بهذا الدين- نقول أن إيمانهم هذا ادلوجة،
أي أنه وعلى الرغم من انه قناع يحجبهم عن "الحقّ"، إلا أنهم يؤمنون به بصدق.

يأتي المعنى الثاني مرافقا للمعنى الأول: اختلق أحدهم طائفة اومذهبا ، و انتشر هذا المذهب.
عندما يعتنق أحدهم هذا المذهب، فهو هنا يتلبس بقناع، هنا يتأدلج -سواء بوعي أو بغير وعي.

لنقل أن الخوارج اعتنقوا مذهبهم، هم بعد هذا الاعتناق بات المذهب يمثل لهم قناعا ، ادلوجة، ينظرون من خلاله إلى الأشياء.

تتحوّل الادلوجة إلى نظرة عامة ينظر بها الخارجي لكل ما حلوه.
بعد عدة سنوات، إذا أردنا دراسة نظرة الخوارج للكون والحياة وما إلى ذلك، فإننا ندرس آراءهم الصريحة مواقفهم العقدية والفقهية أشعارهم أدبهم.. بمعنى آخر ندرس أيديولوجيتهم.

وهذا هو المعنى الثاني ، إذ أن الآيديولوجية هنا تعني نظرة كونيّة.

وهي بهذا المعنى ، تعني ان كل أنسان عبارة عن آيديولوجية.

لأنه بالضرورة ينظر للكون من منظوره الخاص، واللذي تأدلج عليه من الطفولة وحسب البيئة إذ لا وجود للمنظار المطلق الذي يرى الأشياء كما هي. وإنما ، ودوما ، ننظر للأشياء بالنسبة لنا.

يأتي المعنى الأخير في دراسة الادلوجة نفسها :

لماذا بحث الخوارج مشكلة بعينها من بين الكثير من المشاكل؟ لماذا بحثوا قضيّة "فاعل الكبيرة" ؟
وهذا الاستعمال يتم تناوله في الدراسات الاجتماعية والفكريّة ، للوصول لنظريّة في المعرفة ..
تحوم حول سؤال: هل يمكن قيام علم غير مؤدلج؟

هذا باختصار شديد الاستعمالات التي يتم استعمال مصطلح "آيديولوجيا" وهو مصطلح منهجي، ليس "سُبّة" أو "شتيمة".

إذ انها لا تتمتع بجانب قيميّ أبدا، بقدر ما تتمتع بجانب وصفيّ ونقدي ...








التوقيع

الحمدلله رب العالمين
رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 05:47 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة