وهل هي روايات أصلا ؟!
لا أراها وفّرت الحد الأدنى من مواصفات الروايات سوى ( الطول ) لكنه طول هذر
كان مبدؤها دعارة القصيبي المسماة شقة الحرية , والتي أسماها رواية ! بينما هي سرد لأحداث حقيقية كانت له وزملاء الضياع ( الدراسة ) في مصر وقت مراهقتهم التي أودت بهم إلى وحل الجنس المنفلت والعتناق الاشتراكية حتى سقطت صريعة فكان ملاذهم بعدها العلمانية
وهؤلاء ( الدكاترة ) رعوا المراهقات ( الداشرات ) الجديدات ليكن طليعة الفجور هنا باسم الأدب ! ولا أدب ولا روايات , بل هذر ممل مداده شهوة حيوانية
الفاضلة المستبدة :
شكرا للتحليل الموجز المقارن
واسمحي لي أن أكتب انطباعي
هذا رأيي ولا ألزم به أحدا .
سيضل الأدب جاثما في مكمنة هامد لم يبعث من مرقدة
العرض العادي
