العودة   منتدى بريدة > المنتديات الأدبية > واحة الحرف

الملاحظات

واحة الحرف إبداعاتكم من نزف أقلامكم

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-10-02, 07:26 am   رقم المشاركة : 1
معاهدات
مستشار المنتــدى






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : معاهدات غير متواجد حالياً
المسابقة الكبرى في القصة .... برعاية نسما إنترنت وآربت لتقنية المعلومات


يسعد منتدى بريدة الأدب والقصة والشعر أن يعلن عن مسابقته الكبرى في القصة .
الشروط :
1- أن تكون القصة من تأليف المشارك.
2- أن تكون بأسلوب مناسب .
3ـ أن تكون سليمة من الأخطاء النحوية والإملائية .
3- يحق لمن هم خارج المنتدى من غير الأعضاء المشاركة عبر أحد الأعضاء المسجلين بشرط تسجيل الاسم أو الرمز .
4- يمكن المشاركة بقصة سبق وان تم تسجيلها بالمنتدى أو عبر أي وسيلة إعلامية أخرى .
5- تمتد المسابقة من تاريخ بداية الموضوع 1/8/1423هـ إلى 1/9/1423هـ .

الجوائز ..
مقدمة من نسما إنترنت www.nesma.net.sa
وآربت لتقنية المعلومات www.arbit.com.sa

الجائزة الأولى .. بطاقة إنترنت 150 ساعة .

الجائزة الثانية .. بطاقة إنترنت 100 ساعة .

الجائزة الثالثة .. بطاقة إنترنت 50 ساعة .


المسابقة برعاية











قديم 09-10-02, 11:23 am   رقم المشاركة : 2
3bdullah
مشــرف ســابق
 
الصورة الرمزية 3bdullah






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : 3bdullah غير متواجد حالياً

معاهدااات



:: اكثر من رائع فعلا هذا ماكان ينقصنا هناا القصه..



تحياتي لك بقدر نقاء قلبك الابيض....







التوقيع

make your dreams come true | اظهر حلمك للعالم
-------------
MSN:ana9225@hotmail.com

قديم 09-10-02, 08:12 pm   رقم المشاركة : 3
احساس
عضو جديد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : احساس غير متواجد حالياً
Question سؤال:


كيف ؟..اكتبها هنا بالمنتدى ..او ارسلها للموقع نفسه؟؟
ممكن توضيح؟
:1: احساس







التوقيع

اذا ذكرتني ادع لي..
واذا ذكرتك ..ادعو لك..
واذا لم نلتقي ..فكأنا قد التقينا.
اختكم:احساس

قديم 09-10-02, 10:20 pm   رقم المشاركة : 4
معاهدات
مستشار المنتــدى






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : معاهدات غير متواجد حالياً

الاخ أحساس

الكتابه تكون في هذا الموضوع
هنا







قديم 15-10-02, 11:02 am   رقم المشاركة : 5
alfarenci
عضو






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : alfarenci غير متواجد حالياً
الوليد ( قصة قصيرة)


في سكون مرعب اختلط فيه الدمع بالعرق و الظلام بالام و الجراح بالافراح هاهي تقلب جسدها و شريط الذكريات يمر امام عينيها بسرعة البرق لماحات من تلك الطفولة البريئة الى ايام الدراسة الذيذة :

تذكرين ايامها يا" امل " يوم كنا نسا بق عصافير الصبح الى المدرسة ذلك المبنى القديم مصدر سعادتنا و هنانا في ذلك الوقت ولا اظنك بأي حال من الاحوال نسيت حفلنا السنوي الذي اقمناه يوم ان تخرجنا من مدرستنا الثانويه.. كان مقسما للفرح و الانطلاق ..

( بدفعة من يد ناعمه ) : دعك من هذا .. فحفلة التوديع التي اقامتها استاذه نوال اجدر بالذكر و عدم النسيان .. (صفعة باردة ساهمت تقاسيم الوجه الذي انطلقت منه بتصنيفها تحت بند المزاح) ..

اه ياسعاد ظننتك نسيت تلك الصفعة التي فاجأتك بها في تلك الليلة يوم ان حصلت من ورائها على ادوات الرسم التي كنت ابحث عنها ..( تهز رأسها وبنبرات الفطنه المشوبه بالالم) : وهل ذلك امر ينسى بسهوله !!.. فتنفجر ضحكاتهم الطفولية ..

ذلك كان احد المقاطع التي مر امام عينيها .. لتنقلها ابتسامة باكيه و بسرعة الى مرحلة من مراحل ايامها الجامعيه .. لم تستطع تحديد سبب فرحها في ذلك اليوم هل هو انتقالها الى المرحلة الجامعية تلك المرحلة المزينه بالحرية و الانوثه ؟؟ لعل عدم مفارقتها اعز اصدقائها "سعاد" و الي التحقت بنفس القسم سبب اخر في سعادتها المتناهيه ؟؟ ام ان التحاقها بقسم التربية الفنية و التي كانت تعشقه حتى الثماله هو السبب الحقيقي ورى تلك السعادة المتناهيه .. لا تعلم .. هي سعيدة على كل حال ولا يهم من ماذا … المهم ان ذلك المبنى يساعدها على الخروج من البيت ذلك الجو الجاهل و لا مبالي لمواهبها و افكارها و ثقافتها فقد كان يعج بالجهلاء و الاميين و الذي لا يعنيهم ما تهتم به لامن قريب اوبعيد .. من جدتها الى اصغر اخوتها والذي يصغرها بسنتين .. لم تكن تحرص على رئيتهم الا في فترة الغدى التي قليلا ما تنظم اليهم فيها وتفضل الفوز بساعة ا وساعتين من النوم بعد عناء يوم دراسي طويل .. وهم كذلك يعملون بقية النهار في ورش للسيارات مع ابيهم ولا مجال لهم لتلك الاهتمامات

.. ياه ما اشد الالم وهو يعصف بذلك الجسمد الملتهب .. لا احد يعلم عنها ولا عن الامها .. والمؤلم اكثر هي حالة الصمت غير المبرر .. لا لشئ الا لأنها لا تريد ان تصرخ فيسمعها من يجب ان لا يسمعها فتحدث الكارثة ..

لمحة اخرى تنقلها الى ذلك الاب ذو المستوى فوق المتوسط ماديا فهو يلبي لها كل رغباتها لكنه غير مقتنع بالتخصص الذي اختارته فما معنى ان تكون فتاة من عائلة محترمة " ابلة رسم " تشخبط على سمعتهم مثل ما تشخبط على الورق الذي تدعي انها تدرسه ..لقد كان هذا احد "موالات" ابيها التي لا يمل ولا يكل من تردادها امام الغريب و القريب و التي كان يؤثر على نفسيتها لدرجة انها تجهش بالبكاء فهي ترى صديقتها سعاد محاطة باهتمام و اعلام على جميع المستويات ماديا ببناء مرسم لها داخل البيت و معنويا بتعليق صورها في كل مكان داخل البيت و خارجه وربما كان الاخير هو ما ينقص فتاتنا التي تحارب من اجل اقناع اهلها بما تعمله …

صورة أخرى من شريط الذكريات المليء ..كانت تلك الصورة لسعاد صديقتها ورفيقة عمرها يالها من وفية يالها من نمودج مثالي للصداقة و الاخوة كانت تدعوها دائما الى مرسمها لكي تخرجها من ذلك الجو المنزلي الذي لا تطيقه والتي كانت تبحث دائما عن الخروج منه بدواع كثيرة كانت الدراسة احدها .. على كل حال فكرة سعاد بتزيين مرسمها الصغير بالرسومات الجدارية و التي كانت تجيدها " امل" ايما اجاده كان احد الاسباب كذلك في تردد فتاتنا الى منزل سعاد .. كانو يقضون الساعات الطوال في الرسم و الكلام و الضحك و الاحلام .. ولكن ماذا عن الاخيرة كانت سعاد لا تكف عن الكلام عن حلم عمرها و هو الزوج من شخص يكون مثل اخيها وليد .. المرافع المفوه عن كل قضايا سعاد امام ابيها وامها و الذي كان يعمل صحفيا في احد الصحف المحليه .. كانت تتكلم عنه امامها ببرعه كانت تجيد التحدث عنه ربما لكونها تقدره و تحبه على مجهوداته التي بذلها ليقنع أبويه ببناء هذا المرسم في البيت او ربما للتكاليف الباهضة الي تكفل بها لتجهيزه من الريشة الى الاثاث ..

: و لكن بمن تحلمين يا امل ان يكون رفيق عمرك ؟ … سؤال اتى كالصاعقة …. حاولت ان ترسم ذلك الفتى امام عينيها بسرعة كسرعة السؤال الذي طرح عليها ولكن.. رسامتنا البارعة عجزت ان تصل الى صفة صغيرة من صفات فارس احلامها .. يالي السخرية ..بطلة الريشة لا تعرف ان تمسكها في هذا الموضوع بذات ؟ موضوع من بساطته استغرق من سعاد دقيقتين لطرحه و تغييره حينما لم تضفر بجواب لسؤالها .. ولكن تلك الدقيقتين كانت كفيلة بفتح سؤا ل لفتاتنا بدأ يشكل في صدراها منحوتة للحب بأشد عوامل تعرية مرة على قلبها .. لماذا لم تفكر في هذا الامر … ما لذي غطى على قلبها كل هذا الوقت عن مثل هذا الهم ؟ اه منك يا سعاد مالذي فعلته بهذا القلب الضعيف .. معقول ان يأتي لها فارس منقذ مقدر لمشاعرها لينقذها من ذلك البيت المسكون بكميات كبيرة من اللحم الخالية من المشاعر و الفن ؟؟ لما لا .. ولكن من هو ؟ من يكون ذلك الفتى من يكون ؟ دعي هذه التخيلات التي لا تفيد ولا تنفع .. و فكري بتطوير ذاتك و قدراتك .. ..ثم ماذا لو علم ابي او امي بما افكر به ؟؟ سيقتلاني بكل تأكيد .. الزوج !!... ماهذا ؟ !! عيب على الفتاة ان تفكر بهذه الامور .. دعيك من هذا كله ..

كانت سعاد كل هذا لوقت لا تمل من ترديد هذه الجمل :اخي وليد احظر لي . . اخي وليد اقنع والدي بأن اشترك في هذا المعرض .. اخي وليد اعطاني نصف مرتبه لشراء لوحات و الوان جديدة … من هذا الوليد؟!! هل هو ملاك ليفنى في حب اخته لهذه الدرجه !!. ..و تواصل كل يوم : اخي وليد يعشق الفن و الادب .. هو شاعر من الطراز الممتاز … لدي مشروع لرسم قصائده تعبيريا اقدمها في مشروع التخرج .. هل تعلمين .. لم لا تشاركينني في المشروع فمدرستك تعبيريه وستساهم في انجاح هذا المشروع كما ان وليد اعجب بك حينما رأى اعمالك …

كل هذا الكلا م السابق كان في صوب و الجملة الاخيرة في نحت منح اخر في قلبها … معقول !! معجب بي … منذ متى لم يسمع هذا القلب المسكين مثل هذه الكلمة الرائعة … هل يوجد احد معجب بي ؟؟ …

اكملة سعاد كلامها غير مهتمة لما يعمله هذا الكلام في قلب تلك الضيفة … رحلت من عندها في ذلك اليوم وهي ترسم ابتسامة جميلة على محياها ابتسامة غير كل الابتسامات التي مرت عليها في حياتها .. كانت تقف على أي شي يخصه في طريقها و تنظر اليه بأمعان كأنها تريد ان ترسم في عقلها شخصيته التي لم ترها حينما تنظر الى…. سيارته .. ملابسه … حذائه …كان يعيش في فكرها على شكل جملة مزينة سمعتها من اخته " معجب بك " جملة قيلت في كهف مهجور و خالي فترددت في صدى ازعج تفكيرها و ملكاتها ..

ليأتي ذلك اليوم يوم ان فتح الباب احدهم صارخاً بكل عفويه كما بكل قوة " سعاد وينك يابايخه " ويفتح الباب بسرعة على فتاة بجمال اخته و بعمرها لكنها ليست هي ..ومن هول المفاجئة ينسحب بسرعة البرق : انا اسف حسبتك اختي ..اين سعاد ؟…

وبرتباك اشعل جسدها لهبا كاد ان يحرق اضلاعها في صدرها : سعاد ..ٍسعاد في المطبخ دعني استعجلها وذهبت وهي تسكب الاشياء امامها وتمشي غير مبالية كالمجنونة لتناديها .. وبباقي زهورالحشمة التي في قلبها غطت جسدها بالوشاح الابيض الذي تضعه سعاد على الاثاث حينما ترسم و مشت في موقف اضحك سعاد و اضحك وليد قبلها ولكنه كتمها في قلبه الذي اعجب بهذه الفتاة العفويه …

ومنذ ذلك اليوم زادت جمله في صدرها بعد ان كانت " معجب بك " تستحوذ على كل قلبها فصار الان مكان لكل حروفه الابجديه ولكنها رغم كثرتها تلخصت في اربعة حروف " فيصل " ..

احبته بكل بساطة بكل عفوية صارحت اخته بحبه بكل بساطة كذلك.. صارحتها ببرئتها الطفولية التي لم تغيرها السنين و الاعمار .. و نقلت سعاد تلك المشاعر بنفس الطيبة نقلتها بتلك العربة المبهرجة بأنواع الطيور و الزهور نقلتها لفيصل :

" هي تحبك ولكنها رفضت خجلاً ان اخبرك ..وسأخبرك فهي تفكر فيك ليل نهار "

" هي اخبرتك بذلك ؟ " .............. " نعم " …

اه من آلامها التي بدأت تزيد و تكبر متزامنة مع كبره في جوفها المحترق ..كان يذكرها به وكانه نسخة كربونيه منه .. تحبه حتى صار جزء منها و يؤلمها كما المها هو هي تزيده حبا وهو يزيدها الما ...

لوحة اخرى يسطرها شريط الذكريات بكل اخلاص وكأنه امر بذلك بل ويتقاضا اجرا عليه .. لوحة مبكية ذارفة للدموع …. تذكرت ايامهم الجميلة ورسائلهم العاطفيه ..يوم ان كبر حبهما و اشتد كشتداد الامها في هذه الحظات التوثيقية لحياتها ... كان الوليد الممثل الرسمي للجمال و الروعة في حياتها

" يريد الزواج منك " يالي السعادة المفاجئة !!… على رسلك ايه الفرح على رسلك فقلب تلك المسكينه ما يزال ضعيفا ولا يقوى عل سماع مثل هذه الاخبار ..

" هو قال لك هذا " " نعم يا محضوظة .. ستسرقينه مني باهتمامك يا صديقة النحس "

قالتها وهي تضحك و لا تعلم ان صاحبتها في جو اخر بعيد كل البعد عن نكتها ا لسخيفة .. اخيرة أيه الحظ ابتسمت لي ..

بدأ يسيطر هذا الوليد على كل تفكيرها و برامجها ..كما تسيطر نسخته الان على تفكيرها و برامجها مع مراعات فارق الاحاسيس ..

كانت في الكلية تقرأ رسائله وقصائده التي يقول انها كتبت فيها .. و في المرسم يظهر امامها بمجرد ضغط الريشة عل لوحاتها فيظهر لها بتجرد كما التعابير للجمال و الروعة و السعادة …كان يمثل مدارس الرسم بجملتها و بروعتها ... و في المنام احلامه كانت تماثيل للحب نصبت في كل مكان من جسدها الضعيف .

لوحات جميلة مازالت تمر امام عينيها .. يقطعها هذا الالم العين في كل لحظة .. ماهذا ايه الالم لما انت مستعجل على هطولك على هذه الارض الجدباء من كل شئ الا من الحزن .. لماذا انت سريع في خياراتك مع هذه الطيبة …

في احد الصور التي كادت ان تعميها من البكاء يمر صوت جرس الهاتف وهي مضطجعة في بيتها على السرير لوحدها بين رسائله و اشعاره بعد ان خرج الجميع لا حد المناسبات وكأنها في احد جدنان الدنيا التي تسمع عنها ولم ترها ..

الو .. " مساء الشوق " اشتقتلك "

من !!!..... ولكن لحظة … صدمة قوية فجرة كل المشاعر الرائعة و السيئة كذلك فجرت كل شئ ..توقف التفكير و الاحساس عندها لدقائق … برتباك بدأ يهزها من العمق حتى خرج الى الجسد وبدأ يهز هذه الايادي الناعمة حتى كاد ان يسقط سماعة الهاتف …

وليد ؟ .... " تقصدين عبدك وليد … وليد الذي يهيم بك.. من قلبتي موازين الحب في قلبه .. من سيطرتي على مشاعره و احاسيسه .. ماذا فعلتي بي كي احبك كل هذا الحب .. يا ساحرتي .. يا ملهمتي "

ارجوك يا فيصل اتصالك خطر علي " ...ولكن لا احد في البيت صح ؟

كيف علم بالموضوع …!!!

" انا اتبعك ليل نهار انا اهيم في حبك " انا اكتب قصائدي عن باب داركم و "الله العظيم " …

و الله العظيم !! الله يدخل في مثل هذا الموضوع السخيف !!! لا لا ارجوك فيصل سكر السماعة "

لا انا اريد ان ارك الان "

فيصل ما ذا تهذي ما ذا تقول فيصل ؟؟

ان كنت اهذي ففي حبك …

فيصل ان لم تغلق السماعة سأغلقها انا …

ولكن هل ينفع هذا التهديد وهل ستغلقها فعلاً ؟؟
..
لن اغلقها و ان اغلقتيها انتي فلن تريني بعدها ولن تسمعي صوتي اعتبري ان كل ما بيننا انتهاء ….

لن اراك بعدها اهذه هو الحب الحقيقي ؟ يسقط بمجرد ان اغلقت السماعة عن خطأ كبير …اي سحر ضعيف هذا الذي سحرته به !!!

ولكن قلبها الضعيف امام كلماته ارغمها بعد نقاش طويل ان تفتح له الباب و بفتحها الباب فتحت امامها باب من ابواب الجحيم الذي يقطع لان شريط حياتها … دخوله السريع عجل في خروجه ايظا ولكنه خرج الى الابد و اخذ منها قلبها وترك لها في جوفها هذا الوليد في شهوره الاولى يسبب لها الالم المعنوي قبل الجسدي .. يقتلها كل يوم يمر عليها الف مرة بكاء وحسرة … ياله من نسخة كربونية لابيه ..

مر شريط الحياة الطويل هذا سريعا ولكنه لن يكون كذلك بعد الان …خرج وليد ليدخل مكانه وليد اخر يالى سخرية القدر !!

كأنما السعادة اكتفت منها واعطت بقيتها للبؤس ينهش في نزرها الممزقة ليل نهار .. لم يعد الامر متعلق بها ولن يبقى هذا الامر سرا … اعلقت باب الاحلام بنفسها بل كسرته بكل حماقة .. هذا الشئ الذي يكبر ببطنها وينذر بفضيحة قاتله لن يدعها تكلمل سناريو منطقي لحياتها وهي تتعذب .. صار شعارها الدموع .. لم تخرج من غرفتها منذ ذلك اليوم الذي رجعت فيه من الطبيب يوم ان "بشرها " بأنها حامل و ابلغها تحياته وتبريكاته "لزوجها " …

اه ايه البكاء هل ستكفي لتطفأ بدمعك حرارة الالم ؟!! … ثم اه يا ياحزن هل اعطيك جسدي في صفقة سماح و غفران حتى ولو كانت خاسرة بكل المقاييس فما بعد خسراني هذا خسران… لن يجدي كل هذا لن يجدي .. قامت وهي تبلل نفسها بالدموع و صعدت على ذلك الكرسي الذي حملها لسنوات بذكرياتها و ابداعاتها لتنزل منه وتنهي مشوار حياتها معلقة في السقف شاهد على الخراب و الدمار الذي الحقه بها ذلك المحبوب ..فتى الاحلام المزيف .. و الحقته بنفسها ..لم يكن فعلها الا مجرد محاولة لؤد هذا الوليد الذي اصر على الاستمرار في حياتها كان يجب عليها ان تنهي الى الابد حتى ولو كان في ذلك نهاية لها هي ...

ما زالت تذكر كلمته الاخيرة حينما اخبرته عن الوليد " لم افكر في الزوج ولو فكرت من المستحيل ان اتزوج داعرة "

اعوذبالله من الشيطان الرجيم ( ومن اعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى ) تمت القصة و الكن وليد ما زال حيا يجول في شوارعنا ً …


اخوكم : فرنسي الجرده







التوقيع

الاخلاص للاجداد لا يعني الاحتفاظ ببقاياهم بقدر ما يعني تناقل الشعلة الدافئة التي حركتهم ... جرارد ايقار

قديم 16-10-02, 08:05 pm   رقم المشاركة : 6
3bdullah
مشــرف ســابق
 
الصورة الرمزية 3bdullah






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : 3bdullah غير متواجد حالياً
رسالة الى سموورة


أطفء سيجارته.. ثم نظر الى الساعة وهي تشر الى الواحدة صباحاً. ذيل اول رسالة الى حبيبته منذ مغدرة دمشق قبل شهر واحد بـ"وهَي أحلى بوسه لاحلى سمووووورة امووووه
صادق في 16\8\2002" .غلف الرسالة واكمل بياناتها ((سوريا - حلب ،شارع ****** حارة ***** عمارة52 ))


.تمدد على السرير ..يفتح المحفظة وينظر الى الريالات مبتسماً وهو يقول... "هيك المصاري ولا بلا، مو 2000 ليرة!!"

في السادسة والنصف صباحاً يصحو على صوت المنبه..يستعد للخروج..نزل مسرعا الى باب العمارة لانتظار اصحابه..

عند السابعة والنصف ياتي عصام وزملائه بسيارته ثم ركب معهم صادق،وفي الطريق تذكر الرسالة وقال لعصام"ممكن نرجع للبيت شوي بس".
عند وصولهم الى العمارة نزل مسرعاً واحضر الرسالة،،قبل ان يصل الى السيارة سقط أرضاً.

في الساعة الثامنة و45 دقيقة يجيب المشرف :هلا عصام ليش تاخرت الله يهديكم بس..

غمّه عصام بالخبر المحزن" صادق انجلط وهو بالمستشفى العام الحين"...

بعد ثلاثة ايام جاء المشرف لزيارة صادق بالعناية المركزة واستفسر من الطبيب عن حالته فعلم انه
شل نصفه الايمن.. وهو فاقد للوعي منذ تلك اللحظة ""لاحول ولا قوة الا بالله" رد المشرف




..افاق صادق لمدة دقيقة تذكر انه لم يرسل الرسالة الى سمورة.بعد لحظات اصيب بجاطة اخرى اودت بحياته..




بعد اسبوع تم ارساله الى سموورة...





3bdullah







التوقيع

make your dreams come true | اظهر حلمك للعالم
-------------
MSN:ana9225@hotmail.com

قديم 23-10-02, 12:15 pm   رقم المشاركة : 7
حمد الخالدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية حمد الخالدي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : حمد الخالدي غير متواجد حالياً

[c] [/c]

[c]( مواطن عادي ) [/c]

[c]* * * * * * * * [/c]

وهي جالسة ضمن مجموعة من النساء علىصف طويل من المقاعد مخصص للأنتظارقرب باب السوق من الداخل كانت تراقب دوران المصابيح في الأعلى والضوء يتوزع بألوان الطيف على أرضية السوق الرخامية يمتد تارة وينقبض تارة أخرى كأنه يقلد انقباضات قلبي بتهكم صامت ..

عيونها الفاتنة ذات الأهداب الطويلة بعثت شهوة التملك من عمق أحساسي
وأصبحت هذه العيون ضمن أحلامي المفقودة ويجب على استعادتها بأي ثمن
لم تكن منتبهة لوجودي , تمنيت لو كنت في مكان تلك المصابيح لكي تراني بدت لي فكرة تسلق الحائط بسلم طويل والوصول لمكان المصابيح مستحيلة ...

[c]* * * * * * * * [/c]

من خلف زجاج البوابة رأيت سيارة فارهة وقفت في عرض الشارع نزل منها شاب وسيم ثم وقف أمام إحدى نوافذها يعدل وضعية شماغة بهدوء ,غير مبالٍ بركام السيارات التى أزدحمت خلف مركبته ...
حين أقبل رحبت به بوابة السوق وهو يمشي واثق الخطوة , مشرئباً كأنه تمثال فرعوني دبت فيه الحياة , ليأتي السوق يسعى ويلتهم نظرات النسوة , إلا هي لم تعره انتباهاَ , شعرت وأنا في مكاني البعيد أنها جرحت احساس هذا الكائن المترف , خدوده احمرت غضباً ثم تصنع , عدم المبالاة , بعد أن لوح لها بهاتفٍ محمول لونه( ذهبي) ساطع في نقاء ثوبه من عرق العمال وكدح ذوي الدخل المحدود ...


[c]* * * * * * * * [/c]

توجهت إلى محل بيع القهوة , وأبتعت لي كأساً ثم أنتبذت مكاناً قصياً في بهو السوق , أرتشف قهوتي بهدوء , منصاع لرغبتي في مراقبة صاحبة العيون الفاتنة ، أتساءل هل تفكر بمحبوب لها هجرها وجعلها تعتقد أن الرجال لايستحقونها ، أو حزينة لفقدعزيزعلى قلبها ، تمنيت لو أن الجرأة تكفي لأسألها عن حالها ..

لم أكن أريد من هذة المكان المزدحم سوى عينيهافقط ..


[c]* * * * * * * * [/c]

ولكي أمتلك شيئاً جميلاً يجب أن أتعب للحصول عليه , ولو كلف الأمر متابعتها والجري خلفها حتى أعرف مكان إقامتها , مادام أنها تجاهلت مرور ذلك الشاب وهو مستوفي شروط الأفتتان لدى أكثر فتيات المدن , فمن سوء الحظ أن تراني في السوق , لذا فكرت أن أراقبها من بعد وهي تركب السيارة التى ستقلها من السوق ...
وأسجل رقم لوحة السيارة لكي تكون دليل يدلني عليها لو أضعتها في زحمة شوارع المدينة ...
ولن يستغرق الأمر سوى مكالمة صغيرة لصديقي" خالد " الذي " أضطر " لترك الجامعة والتحق بأدارة المرور "جندياً " قي قسم الرخص وأعرف كل المعلومات التى تخص صاحب السيارة , ومن رقم الهاتف وبمكالمة أخرى سأحصل علىعنوان المنزل حين أتصل بأبن عمي" أحمد " الذي " هجر " الدارسة وأستكن لعمله حارس أمن في إحدى مكاتب إشتراكات شركة الاتصالات ..

وقد أترصد لها ذات يوم وهي خارجة من المنزل ..
وسأكون موفق لو أخترت فرصة على مهل في مكان محترم , مكتبة مثلاً , أو محل عام , بعيداً عن الأسواق كي لا تعتقد اني من رواد الأسواق المتسكعين وانا كذلك فعلاً ..

سأكون مؤدباً ورقيق معها , ومن ناحية الوسامة لاأعتقد أنني ذو ملامح منفرة , فقط قليلاً من التعديل في هندامي وزيارة حلاق" تركي " , سيصلح ما فعله الحلاقين " الهنود " بوجهي ...

وكان عندي " شماغ جديدة ", وسأشترى "عقال ملكي" , وسأفصل ثوبين جدد , وأسدد " فاتورة هاتفي " ..
وأصلح " الصدمة " الصغيرة التى شوهت مقدمة سيارتي ..عندما تأتي مكافأة " الجامعة المتاخرة منذ شهرين "..
لقد تخيلت عينيها نتظر لي وحدي في مكان خاص نرتشف العصير ونغرق في نشوة اللقاء العذري بأحد مطاعم العائلات ..


[c]* * * * * * * * [/c]

لم تمر لحظة على حلمي الرومانسي , حتى شعرت بيد دافئة تمسك ذراعي وتجذبني بعنف , رجل كبير في السن يرتدي عبائة بنية لها أطراف متسخة قد بلت اكمامها , ذو لحية كثيفة تحيط بأنفه وحول عينية ، تجاعيد تدل على " مزاج سوداوي ", يقف خلف أثنين من الشباب الملتزمين وعسكري بملامح غبية ..
سألني بفجاجة والعبوس قلص وجهه ..
أعطني اثباتك ؟.
أدخلت يدي في جيبي وعيني تنظر إلى وجهه ..
أتخذ موقفاً دفاعياً هو ومن معه ..
كأنه يتوقع أن أخرج مسدس مثلاً !
قلت له لاتخف أنا (مواطن عادي ) تدخل أحد الشبان الذين معه وقال تكلم بأدب مع الشيخ , وإلا" صفعتك " على وجهك ...
كان صوته عالياً , جعل المارة يتوقفون وهم يتابعون المشهد ..
.وجهت نظري نحو صاحبة العيون الجميلة ورأتيها تنظر بفضول نحوي , لم أتمالك نفسي , رفعت يدي ثم هويت بها على وجهه .. !!
تكالبو علي وجلعوا يدي خلف ظهري , لكي يقرنها العسكري "بالأصفاد" ثم لفو شماغي حول رقبتي وأنهالوا على صفعاً وركلاً . وأقتادوني عبر الممر المزدحم كذبيحة تقاد إلى المسلخ ...

[c]* * * * * * * * [/c]

عند مرورنا أمام محل للهدايا رأئينا " شاباً " يحمل هاتفاً ذهبياً ، برفقة فتاة لها سيقان جميلة !


بتصرف .. " ماأروعك أيها الخياااال "







التوقيع

( بدلاً من أن تكتب ثلاثين نصاً , جرب أن تكتب النص ثلاثين مرة )
= = = = = = = =
(\__/)
(='.'=)
(")_(")

قديم 29-10-02, 06:26 pm   رقم المشاركة : 8
ام المقداد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ام المقداد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ام المقداد غير متواجد حالياً
إلى متى أمي؟؟؟؟


نهض طفل اشقر من مكمنه خلف صخرة كبيره بعد إختفاء جيب روسي من الطريق,واتجه الى أمه االلتي كانت تحاول النهوض بتهالك ...فهما لم يذوقا
طعاماً ولاشراباً مذ هربهم من قريتهم المنكوبه وهذا يومهم الثاني في
الغابات المتجمده يسيرون على غير هدى ولايدرون اين سيكون مصيرهم...

قال عبدالله بقلق:
أمي هل انتي بخير ...هل أقدامك تؤلمك...
قالت الأم بألم تحاول إخفاءه :
قليلاً ياولدي ...وأنت ..هل أنت بخير ياحبيبي.؟
نظر الصغير الى أمه بأسى ..ًإنه لم يتجاوز الثامنه من عمره بعد لكن
المحن والمصائب التي حلت بهم جعلته رجلاً -في نظره-مسؤولاً عن أمه
على الأقل حتى يصل المدد من المسلمين أو يجد مكاناً آمناً يمارس
فيه طفولته البريئه دون خوف....

أماه -قالها عبدالله بخفوت-إلى متى سنظل على هذه الحال أمامن مخرج؟
قالت الأم وعيناها تمتلئ بالدموع :
ياعبدالله ...حسبنا الله هو نعم المولى ونعم الوكيل...
قاطعها عبدالله وكأنما تذكر أمراً هاماً:
أماه ..أماه أما قلتم لي انت وأبي -يرحمه الله- أننا لسنا وحدنا المسلمون على وجه الارض ؟؟
رفع صوته بحماس :
أجيبيني ياأماه ..
وحدق في وجهها ينتظر الإجابه والأمل ينمو في قلبه الصغير.
أجابت الأم وقد آلمها السؤال اكثر من جراحها النازفه وأوجعتها نظرة
الامل البائسه في عيني صغيرها الحبيب:
لا ياحبيبي لسنا وحدنا ففي هذه الأرض أكثر من مليار مسلم ولكن
أكثرهم كغثاء السيل ...يأكلون ولانأكل ويشربون ونظماء يروننا
في التلفاز ونحن نقتل ونشرد ونغتصب....وقلوبهم مطمئنه أن
مايرونه لن يصيبهم!!
نظرة الى السماء متضرعه الى ربها والدموع تملاء وجهها المؤمن
قائلةً:
ربي انت عضدي وناصري ياحي ياقيوم...
قفز عبدالله صارخاً بفرح طفولي انساه الأخطار المحيطه:
أماه أتقولين مليار مسلم ؟؟! صدقيني ..هيا لاتبكي ..سيهبوا لنجدتنا
سيكفينا القليل منهم ..وبدء بالدوران بسرور حول أمه انساه كل حذر...
فجأه....ألقته أمه أرضاُ وارتمت فوقه على الأرض بين الأشجار الكثيفه .....
فتلك السياره الروسيه المقيته تعود من جديد ولكن هذه المره محمله
بالضحايا من أبناء المسلمين وبالأسرى من النساء والأطفال .....
وتوقفت فجأةً أمام مخباء عبدالله وأمه..
ترجل منها جنديان روسيان يحملان بنادق رشاشه مصوبه إلى تلك
الجهه من الغابه....
قال احدهما للآخر :
فلأذهب للجحيم إن لم أكن رأيت شيئاً يتحرك ياسيرجي ..
قال سيرجي بغضب:
ربما كانت إحدى حيوانات الغابه...
قال بريماكوف بازدراء:
نعم هاهما حيوانان مسلمان ...هيا بنا الى الصيد...
قال سيرجي حانقاً:
أيها اللعين لو كان الأمر كما تقول فسيموتان على اي حال من الصقيع والجوع..هيا لاتضيع وقتنا وعاد الى السياره..
أما بريماكوف فتقدم الى الأمام وهو يتمتم بحقد :
إنهم مسلمون ياأحمق ومن الخطر بقائهم وقد نذرت نفسي لإبادتهم...
ودوت في الغابه أصوات الرصاص وعم بعدها سكون حزين ارسل فيه
القمر ضوءه الباكي مختلطاً بدماء طفل مسلم وأمه ...
[gl]كانا ينتظران النصره من مليار مسلم[/gl]
[gl]فهنيئاً لكم بنومكم يامسلمين[/gl]
***********************************************
هذه القصه من تأليفي ولاأحل اخذها الا بعد نسبها لي ...ومن فعل غير ذلك فلااحله من حقي الى يوم القيامه.







التوقيع

اعوذ بك من جلد الفاجر وعجز الثقه

قديم 29-10-02, 06:33 pm   رقم المشاركة : 9
ام المقداد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ام المقداد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ام المقداد غير متواجد حالياً

لو سمحت اخي معاهدات
اخطأت في النسخه الاولى فأرجوا
حذفها والاكتفاء بالثانيه
وشكرا لك.







التوقيع

اعوذ بك من جلد الفاجر وعجز الثقه

قديم 10-11-02, 09:04 am   رقم المشاركة : 10
معاهدات
مستشار المنتــدى






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : معاهدات غير متواجد حالياً

تم تمديد المسابقة بناء على طلب الاخوة إلى 10 / 9 / 1423 هـ

بالتوفيق







قديم 10-11-02, 11:01 am   رقم المشاركة : 11
alfarenci
عضو






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : alfarenci غير متواجد حالياً

اخت معاهدات : السلام عليكم


عتب اخوه ارجوا ان يلقى نصيبا من صبرك و حلمك وردك المنطقي المقنع

اولا من ادب المسابقات انه اذا حدد تاريخ معين لا يغير الا بموافقة كل الاعضاء المشاركين فما ذنب من شارك من اول يوم من ايام المسابقة و صرف من الجهد والوقت الكثير لكي يسلم المشاركه في وقتها ما ذنبه ان تمدد المسابقة وقد يخسر بسبب ذلك مع انه التزم بشروط المسابقة " الصارمه "

ثانيا : من هم الاعضاء الذين اجلت المسابقة حسب طلبهم !! واين هم من بداية المسابقة و الاعلان عنها !!1 قرابة النصف شهر ..و اعتقد انه ليس المعقول انهم لم ينتهوا من المسابقة من بدايتها وحتى الان !!مع العلم ان المسابقة في القصة القصيرة و ليست في الرواية ..

ثالثا : ارجو من باب العدل ان يأخذ بالاعتبار من التزم بشروط المسابقة الصارمه من البداية ولا يقارنون بغيرهم من الاعضاء الذين اجلت لهم المسابقة حسب طلبهم ..

اشكر للأخت معاهدات حسن اهتمامها المتوقع و ان لا يؤثر كلامي هذا على اي شي اخر فما قلته مجرد رأي اعتقد انه منطقي و مبرر

اخوكم فرنسي الجرده







التوقيع

الاخلاص للاجداد لا يعني الاحتفاظ ببقاياهم بقدر ما يعني تناقل الشعلة الدافئة التي حركتهم ... جرارد ايقار

قديم 16-11-02, 09:42 am   رقم المشاركة : 12
معاهدات
مستشار المنتــدى






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : معاهدات غير متواجد حالياً

الاخ alfarenci

اشكرك على هذا العتب الرمضاني المؤدب والجميل والذي ينم عن حسن أخلاق رائع منك .
وبعد
نحن هنا أسرة واحدة وعملنا نسعى فيه للكمال على الرغم من كتلة لتقصير التي تلفنا . ومسألة تمديد المسابقة أو تأجيلها أو حتى تصفيتها مسألة لا تفسر على أنها ظلم لأحد او خلافه بقدر ماهي سعي للوصول إلى المنشود .
اشكر كثيراً تعليقك وآمل للجميع التوفيق .


بأنتهاء وقت المسابقة مع التمديد
ننتظر معكم إعلان النتائج ...
قريباًً







موضوع مغلق
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 08:06 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة