قال الأستاذ للتلميذ ...... قف وأعرب يا ولدي:
'عشق المسلم أرض بغداد'
وقف الطالب وقال:
الأول: فعل مبني فوق جدار الذل والتهميش
والفاعل: مستتر في دولة صهيون
والمسلم: مفعول!! بل مكبل في محكمة التفتيش
وأرض بغداد: ظرف مكان مجرور قصراً مذبوحٌ منذ سنين
قال المدرس: يا ولدي مالك غيرت فنون النحو وقانون اللغة؟؟؟
يا ولدي إليك محاولة أخرى .....
'صحت الأمة من غفلتها'
أعرب...
قال التلميذ ....
الفعل: ماضي وولى ... والمستقبل مأمول
والتاء: ضمير تخاذل .... ذلٌ وهوان
الأمة: اسمٌ كان رمز النصر على أعداء الإسلام
أما اليوم فقد بات ضمير الصمت في مملكة الأقزام
من حرف جر
من أوجدك؟ من أحسن خلقك؟من أغدقك بالنعم؟ من أمهلك على عصيانك؟ وغفلتك وهوانك؟من الذي فتح لك باب التوبه رغم إسرافك؟ولم يأخذك على غفلة بطغيانك؟
كل هذه الكرامات ولازلنا نعصيه دون توبة إليه
إنه الله جل جلاله , حيث قال ( ويحذركم الله نفسه) [/align]