عاجل نرجو التكاتف والبحث عن الطفل ..

[امير نجد]

لــغــامدي يناشد الجميع بالبحث عن أبنه المفقود


صحيفة الطائف - رامي الثبيتي:

الطفل أحمد بن فهد الغامدي يبلغ من العمر أربع سنوات توارى عن الأنظار منذ صباح يوم الثلاثاء الموافق 19/7/1432هـ الساعة التاسعة صباحاً وفي التفاصيل يروي (والده فهد الغامدي) أن أبنه خرج من المنزل الواقع بجوار كبري خالد بن الوليد شارع وادي وج للذهاب إلى والدته التي كانت في زيارة أحد الجيران إلا أنه لم يصل إلى والدته وفي هذه الأثناء قامت والدته بالاتصال على والده وقام بدوره إبلاغ شرطة الفيصلية ، وعن أوصاف الطفل المفقود ( أحمد ) أكد والده أنه ذو بشرة بيضاء ضعيف البنية قصير القامة شعره أجعد كان يلبس بجامه لونها سماوي فاتح مقلمه بلون عودي ويناشد الغامدي الجميع بالبحث عن أبنه المفقود والإدلاء بأي معلومة قد توصله له .

على من يجد الطفل أو يدل عن مكانه أو يعرف أي معلومة قد توصل له الاتصال على :

رقم والد الطفل / 0557778219

[مايا]

الله يرده لأهله سالم

[امير نجد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايا     الله يرده لأهله سالم

اللهم امين يارب العالمين

[هنوا]

الله يرده لاهله يارب

[مجرد إنسانه]

الله يعين اهله ويصبرهم

الهم ياحي ياقيوم يامن رددت يوسف لابيه
ان امن ترد هذا الطفل لاهله

يارب يارب

[فارس السيف]

الله يردة الى اهلة سالماً

[هاوية الشعر]

يااااااااااااااااااااااارب ياعالم انت وحدك احفظ الولد اينما كااان

ورده الى اهله عاجلن غير اجل

[هاوي الشاص]

اللهم عجل برده الى اهله سالماً معافا

[تـولين]

الله يرده لحضن أميمته سالم معافى عاجلا غير آجل

[ابوواافي]

الله يرده سالم واتضح ان الام والاب منفصيلين عن بعضهم وكل واحد بيحصل على الحضانة الله يعين

[~§(عطر الحكي)§~]

الله يرحمه يارب

[أم ريوني]

رجمك الله ياأحمد
وجد مقتولاً على يد زوجة أبيه
حسبي الله ونعم الوكيل

[Я ę l â ҳ ê]

أرجو ان يقفل الموضوع

الله يرحمه ويغفرله يارب

[نبض الروح]

>>>شفت هذا الخبر بااحد المنتدياات وحبيت انقله لكم
>>الله يرحمه وحسبي الله ونعم الوكيل باللي كان السبب<<

أسدِل الستار اليوم الأربعاء على قضية اختطاف الطفل، أحمد الغامدي، في مدينة الطائف (غرب السعودية) بعد أن عثرت الجهات الأمنية على جثة الطفل المختفي منذ أكثر من أسبوع ملقاة في أحد المنازل المهجورة.
وكشفت مصادر في الشرطة أن التحقيقات تشير إلى توجيه التهمة لزوجة والد الطفل، إلا أن ذلك لم يتأكد بشكل رسمي. وتم الإعلان عن اختفاء الطفل قبل قرابة الأسبوع، ورُصدت مكافأة مالية لمن يعثر عليه، وبعد عمليات بحث قامت بها مجموعات من الناشطين وشملت الطائف والرياض وجدة دون جدوى؛ خرجت والدة الطفل الحقيقية، أمل البارقي، لتؤكد أن طفلها وشقيقته يتعرضان للتعذيب من قبل زوجة والدهما، وأنها تتوقع أن يكون لزوجة الأب يد في الجريمة. واكتفت والدة الطفل أمل البارقي بقولها :"قتلوه قتلوه حسبي الله ونعم الوكيل".

وواجهت الشرطة، زوجة الأب، باتهامات الأم، فما لبثت أن اعترفت بقتله والتخلص من جثته في منزل غير مأهول بعد أن وضعته في كيس نفايات.

وتحفظت الأجهزة الأمنية على الزوجة المتهمة بالقتل ووالد الطفل وكذلك الخادمة لمعرفة دورهم في الجريمة، فيما تم استدعاء والدة الطفل لقسم شرطة الفيصلية لأخذ أقوالها. كما تم التحفظ على شقيقة المقتول (ريتاج) لإجراء كشف طبي عليها لمعرفة إذا ما كانت تعرضت للتعذيب من جانب زوجة أبيها.

وأكد المتحدث الأمني بشرطة الطائف الملازم سليم الربيعي أن "شرطة الطائف بذلت جهودها على مدى تسعة أيام ووُفقت اليوم الأربعاء في كشف حقيقة تغيّب الطفل، أحمد الغامدي (4 سنوات)، سعودي الجنسية، حيث تمكنت من التعرف على مصير الطفل، وثبت من خلال التحقيقات أن زوجة والد الطفل متورطة في الجريمة، وهي سيدة سعودية تبلغ من العمر 39 عاماً، وبعد التحقيق معها اعترفت بضرب الطفل بالعصا ورطم جسده بالأرض حتى فارق الحياة وقامت بوضعه في كيس للنفايات ونقله من حي لآخر في عمارة تحت الإنشاء. وسيتم إحالة ملف القضية للتحقيق والادعاء العام تمهيداً لتقديمها للقضاء لمحاكمتها على ارتكابها هذه الجريمة النكراء".

ووضعت القاتلة، جثة الطفل المقتول في عمارة تحت الإنشاء في حي سكني بعيدا عن سكنها هي وزوجها في حي "الشرقية"، وستبحث الجهات الأمنية كيف استطاعت نقل الجثة من حي لآخر.

وبدأت مأساة أحمد بعد أن انفصل والداه بسبب حلافات عائلية قبل ثلاث سنوات ونصف، فقام الأب بأخذ ابنها وابنتها منها من أجل الانتقام على الرغم من أن الأطفال كانو تحت سن الحضانة مما يمنحها حق تربيتهم شرعا وقانونا، فكانت "ريتاج" دون السابعة و "إياد"، الذي تغير اسمه لاحقا إلى أحمد، ابن ثمانية أشهر. وساوم الزوج، طليقته أكثر من مرة على رؤية أولادها، ثم امتنع من الرد على اتصالاتها، وقرر الانتقال إلى "الباحة" كي لا تستطيع الوصول لأولادها وتزوج هناك

[انين الذكريات]

حسبي الله ونعم الوكيل