اقترب وارتشف الوعد
ووجد لاقى فرقده
فاستراح
وسلّم ،
رفع يديه
وتلقى رشق الزهر..
قلت اقترب
ألقيت عمري
وأذوّبه
عشقا فيك ،
طويت الطرقات
ليبقى البوح
سفر السماء
في صرح حبك
الرمز والطهر..
بدون مجـــــــاملات من أروع مـــــا قرأت .. أحب عنما أقرأ أي نص يكتب أنتهي من قرأئته بدون أن أ شعر بنفسي/بأنفاسي/بمن حولي/هل أنا على الأرض أم المريخ أو أي كوكب آخر ؟ جميلة كتابتك نعم هي التي تروقني ككتابات أعضاء هنا إطلعت عليها بالأمس .... لادري ماذا أقول فلازات جاذبية حروفك تدغدغ أحاسيسي .... تأكدي أنني هذه الليلة بدون عقل..
تحياتي مهداه لكـ أيهــا النص العظيم.