السلام عليكم ..
عشاق المستديرهـ .. أمنياتي أن تكونو بخير
في بريده ناديين ولا يمكن أن تسير بريده -رياضياً- بدونها , ويمثلان جانبين لمدينتنا الرائعة , أنا شخصياً فضلت أن انضم لركب جانبها المشرق والمضيء بحسب وجهة نظرٍ شخصية .
حتى لا أجد نفسي في عـداد المتطرفيين -رياضياً- جانبي أنا وعشقي المضيء محتاج للجانب الآخر المظلم بل هو مكمل له فـ بريدة -رياضياً-بتعثر أحد جانبيها تعجز عن التحليق في سماء الكرة السعودية فهما لمدينتنا كـ جناحي طائر ..
أنا يعجبني المشجع الوفي لناديه , لكن ليس على حساب المصداقية والتلاعب بالقناعات .
مثلاً عندما خطف قالياني دوري زين (السراح) المعروف بالذهبي ومحطم أنف الجار ورجل الرياضة الأول بالمنطقة , -أقول- عندما خطف صلاح الدين عقال الموسيقار الرائدي -سابقاً- والمساهم بدرجةٍ كبيرة في بقاء رائد التحدي بدوري الكبار قال جمهور الرائد بأن صلاح (دُبُّيْ) بل إنه أعرج !!
وقالوا إن صـــلاح (راعي إصابات) ومن المعروف إن الموسيقار المغربي من أكثر اللاعبيين تمثيلاً للفريق الأحمر .
كذلك غير مؤثر ولا يقدم المرجو من بل إن عبدالمجيد الرويلي هو الذي ينتشلنا في كثير من المباريات .
طبعاً كل هذا وسط تجاهل الإحصائيات و الاستفتاء الجماهيري الذي وضع الموسيقار صلاح أولاً قبل أن (يغمت) هذا الاستفاء بعد إعلان جانب بريدة المضيء التوقيع معه ..
جاء عيد عام 32, الرويلي يعلن الرحيل على ذكرى العيد السابق الحزين لكن هذه المرة ليست خسارة من الجار بل رحيل لاعب مهم .
الجماهير الرائدية كررت ما قالته مع صلاح .. في البداية تباكي واستذكار لأغاني عزازي الودعاية مع خليط من التمسكن على طريقة (تكفى أقعد) هذا لم يفـد ..
الجماهير الان أمام الأمر الواقع الرويلي (ماشي -ماشي) من الطبيعي جداً إن اللغة سوف تتغير .. لذا شاهدنا الأراء (المصلعة) و (اللي تفشل) والأراء المسبوقة بـ ( تبون الصتز) و (ترانا عاطفيين) و الأراء التي تشاهد بوسطها (الفريق ما يوقف على أحد ) (مغنم وهو مغنم اعتزل) والأراء التي تختم بـ (من باعنا بعناهـ حتى لو كان بالحيل غالي )
نماذج كثيره ومضحكة
أختلف الطريقة التي يبينون فيها سخطهم من خبر انتقال الخلوق عبدالمجيد الرويلي , ما موقفهم لو أعلن عبدالمجيد التجديد هل سوف يستمر (دُبُّيْ)
:::::::::::::
لكن يبقى بالنهاية
صلاح الدين عقال (دُبُّيْ)
وعبدالمجيد عبدالله (دُبُّيْ)
وكابي (دُبُّيْ)
أحمد الحربي (دُبُّيْ)
و كـــل من سيرحل عن الرائد فـ هو (دُبُّيْ ابن دُبُّيْ )ويعود نسله لقبيلة (الدببة) السيئة فنياً .
كنت أتمنى الدعاء بالتوفيق لكل لاعب يرحل من فريق عشقته , لأن هذا اللاعب بالنهاية رسم الابتسامه على شفتاكـ .. هذه زبدة موضوعي ومربط الفرس
..::::شطحة ::::..
مع كثرة ترديد لفظ (دُبُّيْ)
جاء ببالي فهد الغشيان يوم كان يكرر شحاذ - منافق