العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 20-02-18, 07:03 pm   رقم المشاركة : 1
ملح ـوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ملح ـوس





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملح ـوس غير متواجد حالياً
Smile ::: السلام ::: عليكم :::


سلام عليكم


قبل انقل المنقول التالي والذي يليه اذا قدرت



وذالك :


اذا احد بيرد على كاتبه او السائل..


او حتى يناقش ويستفيد من معلومات قد يجدها فيهما ..


اقول


ان المشاكل تبدأ صغيرة فتكبر اذا دخل من هب ودب !!


ثم = استغل مرضى القلوب = بكل فئاتهم وانواعهم واشكالهم

سواء عنصرية مذهبية مناطقية او حتى اقليمية

ولأن كثير من شبابنا وابنائنا = يدرعمونه بهم بعض المتثقفين = بسبب سحربيان وغيره



استشكل على الكثير من الناس

واصبح ملاسنات بين اخوه واهل ومسلمين ..؟


وذالك بسبب الخلط الواضح؟!


والخلط المتشابه = وكذالك لمقصود ايضا !!





فـ الديانات السماوية كلها = لها أذآن ولها نداء

وقد قال عز من قائل لجدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام :

(( وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ))


وقال عن يوم الجمعة :



( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ )




اما الأذان فهو لعموم الاسلام



واما النداء فهو للصلاة بالمسجد اذا تيسر الامر



لو ان بالمنزل تصلي المغرب والعشاء وحتى الفجر بأهل بيتك




المهم بصلاة المسجد ان لا تنقطع عن المسجد حتى تتشاوف مع الجيران



واما الجمعة فهي حتى لمن ينقطع عن مجتمعه خلال الاسبوع كله = بسبب وظيفة



وحتى ينقطع عن رحمه



لذالك قال اذا نودي ثم قال اسعوا الى ذكر الله



وذكر الله تعني ما امر الله به من صلة رحم





فمن تعسر عليه صلة الجيران والاكل معهم والاهل





وفقط يجتمعون بالمسجد ويتناظرون والسلام رسمي ومجامله


اقول بمثل هذا الحال لم يعد المسجد مكان لتأليف القلوب





وهو لاشك مكان لهذا الامر العظيم لجمع اهل الحي والحارة من اقارب وجيران





اما موضع المآذن والمايكروفونات فقد كان اول ماجاء مكبرالصوت خرج رأيان:

1 - المايكرفون = نعمة .. 2- المايكرفون = بدعة ..!!



واكيد الكثير بحكم السن يعرفون هذا الامر ,,




لذالك المآذن لما اصبحت تعور الناس = حطو اجراس ثم تحولت الى طقوس



ثم تجارة = هذا الديانة المسيحية اقصد





فقد كان لهم اذان او نداء قبل الجرس




وهناك من كان له اصوات مختلفه سواء بقرون بعض الماشية



او مصنوعات خشبية





لكن بالبداية كان المؤذن يطلع للسطح ولم يكن هناك مئذنة طويلة




ثم تم وضعها لكي يسمع البعيد





ثم اصبحت تعور المسلمات الغافلات



ثم صار المايكرفون اللي مثل البلوتوث


احد قال نعمة واحد قال بدعة





ولكم التعليق اذا ودكم ^^












+++

++

+























وقبل انسى بنقل المنقول :









السؤال :
أعتقد أني قرأت عن أن الأذان للصلاة اقترحه شخص على النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن قال أنه لا يريد أن يستخدم الأجراس التي يستخدمها النصارى أو مثلما يفعل اليهود للنداء لصلواتهم . فالسؤال هو: كيف يتفق ذلك الحدث مع الاعتقاد بأن كل ما يأمرنا به النبي صلى الله عليه وسلم ما هو إلا وحي يوحى ؟ إنني لا أحاول أن أكون مجادلاً ولكن سألت ذلك السؤال بقلب نقي أريد فيه المزيد من الفهم . وشكراً.

تم النشر بتاريخ: 2000-02-27
الجواب :
الحمد لله
الأذان يراد به في اللغة الإبلاغ وفي الشرع الإبلاغ والإعلام بدخول الوقت ، وقد شرع في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة لحديث عبد الله بن زيد بن عبد ربه : لما أجمع رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يضرب بالناقوس وهو له كاره لموافقته النصارى طاف بي من الليل طائف وأنا نائم رجل عليه ثوبان أخضران وفي يده ناقوس يحمله قال فقلت : يا عبد الله أتبيع الناقوس ؟ قال وما تصنع به ؟ قال قلت : ندعو به إلى الصلاة . قال : أفلا أدلك على خيرٍ من ذلك فقلت : بلى . قال تقول : الله اكبر …. (إلى نهاية الأذان )… قال : فلما أصبحت أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته بما رأيت فقال : إنها لرؤيا حق إن شاء الله فقم مع بلال فألْقِ عليه ما رأيت فإنه أندى صوتاً منك قال فقمت مع بلال فجعلت ألقيه عليه ويؤذن به قال : فسمع ذلك عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو في بيته فخرج يجرّ رداءه يقول : والذي بعثك بالحق لقد رأيت مثل الذي أُرِي . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلله الحمد . رواه أحمد ( 15881 ) والترمذي ( 174 ) وأبو داود ( 421 ) و ( 430 ) وابن ماجه ( 698 ) .

يتّضح من هذا الحديث :

أنّ كلمات الأذان رؤيا منام رآها صحابي جليل وأقره عليها نبينا الكريم ، فهي ليست اقتراحاً كما ذكرت ، بل هي رؤيا ، ومن المعلوم أن الرؤيا جزء من سبعين جزءاً من النبوة لما جاء في حديث ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " الرؤيا جزء من سبعين جزءاً من النبوة " رواه أحمد ( 4449 ) .

ورواه البخاري بلفظ " الرؤيا الصالحة جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة " . رواه البخاري ( 6474 ) ومسلم ( 4203 ) و ( 42005 ).

فالرؤيا هنا كما وصفها الرسول صلى الله عليه وسلم بأنها رؤيا حق فهي من الله وليست اقتراحاً من شخص فهي نبوة بإقرار النبي صلى الله عليه وسلم لها أنها رؤيا حق ولو لم يقر لها الرسول لم تكن رؤيا حق وليست من النبوة ، فالذي قضى بأنّها حقّ هو النبي صلى الله عليه وسلم والذي أمر بالعمل بها هو النبي صلى الله عليه وسلم الموحى إليه من ربه .

وقد رأى عمر رضي الله عنه مثل ذلك ولا ننسى أنّ عمر من الخلفاء الراشدين المهديين حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "… فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ " . رواه الترمذي ( 2600 ) وابن ماجه ( 43 ) وأحمد ( 16519 ) .

وقد وافق عمر رضي الله عنه الوحي والتشريع الإلهي مراراً كثيرة وروت عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم " أنه كان يقول قد كان يكون في الأمم قبلكم محدثون فإن يكن في أمتي منهم أحد فإن عمر بن الخطاب منهم " . رواه البخاري ( 3282 ) ومسلم ( 2398 ) وعنده : قال ابن وهب تفسير " محدَّثون " : ملهمون.

فإن قلت ولماذا كان ابتداء الأذان بهذه الطريقة حيث يراها صحابيان ثمّ يؤكّدها الوحي ولم تكن من الوحي مباشرة كغيرها من الأحكام فالجواب أنّ الله يشرع ما يريد كما يريد عزّ وجلّ ولعلّ فيما حدث إظهارا لفضل هذين الصحابيين وإثباتا للخير في هذه الأمة وأن منهم من يوافق الوحي وأنّ فيهم منامات صادقة تدلّ على صدقهم فإنّ أصدق الناس رؤيا أصدقهم حديثا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم .

وأخيرا

فإن مما هو معلوم في كتب أهل العلم في تعريف السنّة : بأنها كلّ ما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم من'' قول أو فعل أو تقرير '' .

فالقول والفعل واضحان وأما التقرير فهو أن يفعل أحد أمامه فعلاً فإن أقره فهو شرع لا لفعل ذلك الرجل ولكن لموافقة الرسول صلى الله عليه وسلم على ذلك ، والرسول صلى الله عليه وسلم لا يسكت على الباطل ولا يقرّ أحداً على باطل وضلال .

وقد لا يقره على ذلك وينهاه ، كما فعل عليه الصلاة والسلام مع الصحابي أبي إسرائيل فيما رواه ابن عباس قال : " بينما النبي صلى الله عليه وسلم يخطب إذا هو برجل قائم في الشمس ، فسأل عنه ، قالوا : هذا أبو إسرائيل نذر أن يقوم ولا يقعد ، ولا يستظل ، ولا يتكلم ، ويصوم ، قال : مُرُوه فليتكلم ، وليستظل ، وليقعد ، وليتم صومه " . رواه البخاري ( 6326 ) .

فهذا النبي صلى الله عليه وسلم أقر أبا إسرائيل على نذر الصوم ، وأبطل عليه باقي ما نذره ، فلم يقره عليه .

فيتّضح إذن أنّ الأذان صار شرعا ودينا بإقرار النبي صلى الله عليه وسلم للصحابيين على ما أراهما الله في المنام وأمره لعبد الله بن زيد أن يلقيه على بلال ليؤذّن به ، ولعل ما سبق من الإيضاح يكون قد أزال الإشكال وبيّن الأمر لك أيها الأخ السائل ونسأل الله لنا ولك الفقه في الدين . والله أعلم.

الإسلام سؤال وجواب..
















التوقيع

الحمدلله رب العالمين
رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 03:46 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة