يُلاحظ تجمهر الأطفال وأسرهم يومياً و بشكل لافت للنظر عند هذا
الركن للإتقاط الصور التذكارية للأطفال على ظهور الجِمال . أو على
مقربة منها <<الخوافين
شموخٌ وشموخ
و لقطة أخـرى ....
أنـاخ جِماله إستعداداً لبدء نشاطه اليومي (ضمن فعاليات مهرجان العثيم مول بريده ) ليستقبل مُحبيه الذين حفظوا أسمه وردّدوه أكثر من ترديده هنا ياأصحاب الكميرات!
^^^
على مين الدور ياتُرى ؟!
//
الشـــاب الخلوق / عبد الله الفــــيز
وجه مألوف لجميع زوار مهرجانات بريده وفعالياتها المختلفه.
أستطاع هذا الشاب أن يشق طريقه و يعتمد بعد الله على نفسه
من خلال عمله الدؤوب ضمن فرق المهرجانات ليضع لنفسه مكان
ومكانة تميّزه من خلال ما يلعبه من أدوار مختلفه .....
كم
أعجبني كغيري هذا الشاب وإبتسامته التي لا تُفارق مُحياه رغم
ما يؤديه من جهد بدني لأطفال المتسوقين والزواربهذ المهرجان!
سـألته
عبد الله مُمكن تعطينا فكره هذا الركن ؟
قال:
هذا الركن ضمن فعاليات مهرجان العثيم مول بريده
أعده المنظمون بواسطة دعائي للإنتاج الإعلامي
لإلتقاط الصور التذكارية لأطفال المهرجان طيلة أيام
المهرجان.
عبد الله
كلمة أخيره لنتركك مع مُحبيك , وروّاد هذا الركن الرائع
بتواجدكـ المُشرف وجِمالك التي لاقت إهتمام من زوار المهرجان.
قال:
شكراً لكم لإهتمامكم
وشكراً
للأستاذ/ المخرج محمد اليحي فهو من شجعني و دعمني
ونحن
بدورنا نشكرك وندعو الله لك بالتوفيق
و
نشكرالأخ محمد اليحى