العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 17-12-17, 01:22 am   رقم المشاركة : 1
ملح ـوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ملح ـوس





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملح ـوس غير متواجد حالياً
Talking أجل كل هالسنين وحنا نبلع من = التف لون !!؟




سلام

الصراحة اني بلعت منه ولا تهون الليفة اللي خلته شخاميط ؟!؟ على بداياته.^

انني اتحدث عن الاواني المنزلية = التيفال = وهي مادتين من التفلون اوتيفلون والالمنيوم ..

عموما علينا من "التفلون" اللي هو بالمقالي عشان مايصلق الطبخ..

ولكن وين المشكلة = المشكلة بالخدوش اللي تحصل بسبب الطبخ او التنظيف..

واي خدش بسيط يسرب المادة ؟؟

ولابد ياا تزال نهائي من الاواني او يستعمل بشيء غير الاكل يعني استعمله كريك مثلا ^.^


وحريمنا يامل الجنة اول ماجاء طحننه بالليفة لما صار شخاميط ^_^,






المهم اليكم المنقول دام اني فاضي الحمدلله .^



#منقول

التفلون :

متعدد رباعي فلورو الإيثيلين أو بولي تيترا فلورو إيثلين يرمز له اختصاراً PTFE هو بوليمر صناعي حاوي على الفلور ينتج من بلمرة رباعي فلورو الإيثيلين، ويعرف باسم تيفلون، وهو العلامة التجارية من شركة دو بونت.

يمتاز التيفلون بمقاومته للمواد الكيميائية وخواصه العازلة.


الاستخدامات:


يستخدم صناعيا كدواعم الاحتكاك في تركيب ستائر الطواف التيفلونية من هوفركوليج، أو دواعم الالتصاق لاستخدامه في أواني الطهي غير القابلة للالتصاق، كذلك دواعم التراكم الترسبي للطلاء حسب الحرارة حين استخدامه في معالجات محركات السيارات من رشستار الدولية لمنع احتراق المحرك عند فقدان زيت الدوران، كذلك دواعم المط والمرونة حين يستخدم في التغليف الداخلي للكبسولات من نوع النياجرا حيث يكون التغليف المبتكر من الفضة الخالصة والمغطاة بالتيفلون للحفاظ على الكبسولات العلاجية من الشوائب والبكتريا بكفاءة تصل إلى 99,999%.

المخاطر الصحية:


مادة التفلون هي مادة توجد بالأواني لتمنع من إلتصاق الطعام فيها، إلا أن الخطر يكمن عند خدش السطح بآلة حادة أو ملعقة معدنية فعندها، تذوب مع الطعام وتدخل الأمعاء كأجسام غريبة تعمل على التهاب الخلايا، ثم تنقسم وتسبب السرطان.

إن الطبخ في الأواني التالفة التي تدخل في تصنيعها مادة التفلون والاستخدام السيئ لها قد تسبب في حدوث مشاكل وآثار صحية مدمرة على صحة الإنسان، وذلك بحسب التجارب والنتائج العلمية التي أجريت للتأكد من مدى ضرر هذه المادة ، حيث بينت تلك النتائج وجود مدى خطورة وتأثيرها في صحة الإنسان، والتي لا يخلو أي مطبخ في أي بيت منها. وأن إنتشار استخدام الكثير من ربات البيوت لأواني الطهي التي لا يلصق بها الطعام والتي تدخل في تصنيعها مادة " التفلون "، يجعل من إنتشار ضررها أمرا واقعا وذلك عند حدوث أضرار واضحة في تلك الأواني من حيث خروج جزء من طبقة "التفلون" المغلفة لهذه الآنية التي تتسبب في حدوث مشاكل صحية على الإنسان وحياته. ولكن تكون مادة آمنة في حال سلامة المادة التي تكسو تلك الأواني وسلامتها من أي خدوش أو ضرر واضح عليها ، فيجب عدم تعرض هذه الأواني إلى التنظيف القاسي لها. و ينصح باستخدام قطعة قماش مبللة ناعمة واستخدام الملاعق الخشبية ناعمة السطح، وإضافة قليل من الزيت أو السمن عند وضع هذه الأواني فوق اللهب وذلك لتلافي ظاهرة التحلل الحراري "للتفلون" مع ضرورة عدم رفع درجة الحرارة بشكل كبير.

مزاياهـ:


لا يلتصق بها شيء مهما ارتفعت درجة الحرارة.
تحتفظ بخواصها الفيزيائية ثابتة حتى في درجة حرارة 250 درجة مئوية.
تبدأ بالتحلل عند 440 درجة مئوية.
مادة خاملة كيميائيا لا تتفاعل مع الأحماض والقواعد ولا تتأثر بالمذيبات العضوية ولا تؤثر في مكونات الطعام ولا تتأثر بها.


عيوبها:

بعد الأستعمال المتكرر للوعاء وخاصة عند استعمال ملاعق معدنية لتحريك الطعام تبدأ طبقة التفلون بالتأكل وهنا يكمن الخطر حيث يتلوث الطعام بمكونات التفلون. وعندما اجرى العلماء تجاربهم على الفئران التي تتعرض لهذه المادة وجدوا أنها تسقط فريسة سهلة لأنواع الأمراض لأنها تحفز من ظهور الجذور الحرة التي تسبب فيض من التفاعلات الضارة والخطرة على صحة الإنسان والحل يكون برمي هذه الأوعية عند ظهور الخدوش فيه....!!



============


اضافة من مكان آخر:


المنتج الذي يجعل حياتك سهلة ويسيرة، هذه هي العبارة التي تكررها الإعلانات التجارية صباح مساء على آذان ربات البيوت، وهي تعدد لهن منافع الأواني التي لا يلتصق فيها الطعام، ومواصفاتها، وما توفره من الوقت والجهد و...
لكن هذه المادة 'الساحرة' تحمل في أحشائها مخاطر 'تغفلها' الإعلانات الترويجية سهواً أو عمداً، 'لم تغفلها' دراسة حديثة أجريت في الولايات المتحدة الأميركية وتناقلت نتائجها وكالات الأبناء العالمية مؤخراً. فقد عثر باحثون في مستشفى (جونز هوبكنز) الأميركي على مادة تستخدم في صناعة التفلون وتسبب السرطان، في كل عينات الحبل السري تقريباً للمواليد الجدد، واتضح وجود حامض الـ (بيرفلورو أوكتانيك) لدى 298 من الـ 300 مولود الذين خضعوا للفحص. ومن الواضح أن هذا الحامض الذي يرمز له بالأحرف (AOFP) قد تسرب نحو الوسط المحيط بكل جنين كما قالت الدكتورة لين غولدمان.
ورغم أن دراسات علمية سابقة رصدت وجود الـ (AOFP) في دماء المواطنين الأميركيين، وفي أجسام كثير من الناس حول العالم بل وفي أجسام الدببة القطبية، إلا أن ما يضاعف أهمية هذه الدراسة أنها أجريت على المواليد الجدد، وأنها كشفت أن هؤلاء المواليد هم أكثر عرضة للأذى بسبب تأثير المواد الكيميائية الضار على مستوى هرموناتهم.
نتائج الدراسة التي تعتبر الأخطر والأكبر من نوعها، أرَّقتنا، وأثارت لدينا الكثير من الأسئلة التي حاولنا البحث عن إجابات لها.


نجاة فارس..


==========



والسلام ختام ..






التوقيع

الحمدلله رب العالمين
رد مع اقتباس
 
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 02:11 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة