أولآ نشكر لأمانة القصيم أيضاح 10% من الحقائق وان كان هناك 90% لم يتضح بعد والغريب ان الرد لم يتطرق للمستشفيان نهائيآ وهي الأهم ثم ان هناك نقطه مهمه هل مدينة مكة المكرمة ومحافظة جده قرى كي يمكن تمرير كافة الشروط الاستثمارية لصالحهم داخلها..!! أم ان بريدة له شروط أخرى وكيف تمكن من الحصول على تراخيص للفتح في محافظة بلديةعنيزه وهي التابعة لامانة القصيم ؟؟؟؟؟ في أعتقادي الشخصي ان رد الامانه لايمكن ان يمرر على شباب العاصمة بريدة هناك الكثير من المشاريع المعطله بسبب الأمانه ؟؟؟؟؟
واليكم الرد المضحك حقآ من الامانه مع العلم ان الرد لم يتطرق لأسباب عدم منح رخص للمستشفيان ؟وهو تأكيد واضح من الامانة على ان القرى في القصيم يمكن تمرير كافة الشروط الاستثمارية فيها وكأنه غير تابعة للوزارة كما هو واضح من عنوان الرد
واليكم ماوصل الزميل جلوى الشقير و الرد من الأخ يزيد المحيميد المتحدث الإعلامي لأمانة منطقة القصيم :
مصدر بأمانة القصيم : بعض المستثمرين يعتقدون أن (بريدة) عبارة عن (قرية) يمكن تمرير كافة الشروط الاستثمارية لصالحهم داخلها..!!
فند مصدر مسئول بأمانة منطقة القصيم ما أثير حول وجود عوائق تمنع الاستمار التجاري بمدينة بريدة معتبرا أن الأمانة تبذل جهودا كبيرة في جذب الاستثمارات وترحب بكافة المؤسسات والشركات والأفراد بالمنطقة وتذلل لهم كافة الصعاب وفقا للنظام الصادر من قبل وزارة الشؤون البلدية والقروية .
وأضاف المصدر أن القوة التجارية في منطقة القصيم وفي مدينة بريدة تحديدا والاستهلاك الاقتصادي العالي جعلها أحد أهم أهداف الاستثمار بالمملكة لكن ما يغيب عن ذهن البعض أن هناك أنظمة واضحة ومحددة من قبل الوزارة موضحا تلك النقطة بقوله : أحد المطاعم الشهيرة يرغب في الاستثمار في مدينة بريدة لافتتاح سلسلة مطاعم تم الترحيب به وتذليل كافة الصعوبات التي تواجهه بأسرع وقت تفاجأت الأامانة حينما طلب أن تكون مدة الاستثمار خمس وعشرين سنة وهو ما يتعارض مع نظام الوزارة التي تقضي بأن المدة النظامية لمثل تلك الاستثمارات هي محددة بخمسة عشر عاما ومع ذلك تم مخاطبة الوزارة بطلب سلسلة المطاعم ورغبتها وقد أفادت الوزارة بالعودة للنظام..!! متسائلا : هل هذا يعني أن أمانة القصيم مقصرة بحق الاستثمار بالمنطقة؟؟ الجواب لا - والكلام للمسئول- لأن شواهد كثيرة تبطل الأمر برمته ..!!!
وأشار المسئول أن بعض الأقلام تكتب من خلال عاطفة دون سؤال أو تمحيص وهي لاتعرف أن بعض المستثمرين يعتبرون مدينة بريدة لقمة سائغة لهم لتحقيق الأرباح الخيالية أو قرية لاتمثل أحد ركائز الاقتصاد بالمملكة ويضغطون بواسطة سماسرة ويحاولون تهييج الراي العام ضد الأمانة وهم في واقع الحال يضحكون على أنفسهم فهناك نظام والقصيم غنية باستثماراتها ولمن يريد أن يتأكد يتجه لسؤال من استثمر لكن من لايريد السؤال أو يريد أن يحقق شيئا لنفسه فهو خارج حسابات المنطق وخارج حسابات أمانة منطقة القصيم.
وحول بطء العمل أو توقفه في أحد المجمعات العمرانية الكبيرة بطريق الملك عبد الله قال المسئول : أمانة منطقة القصيم حريصة على أن تكون اشتراطات الاستثمار مكتملة وما أعاق العمل وسبب تأخره في المجمع المذكور هو رغبة المالك باستخدام الدهانات العادية للواجهة التي تطل على طريق الملك عبد الله وهو الأمر الذي لايتماشى مع رؤية الأمانة فالواجهة يجب أن تكون ذات طابع جمالي يضيف للمنطقة على اعتبار أنه مشروع كبير وحضاري مضيفا هناك من يضغط لإفراغ صكوك الشقق والفلل والمجمع تحت التشطيب ويحاول تأليب الرأي العام بمعلومات مغلوطة لغرض في ننفسه والأمانة دائما وأبدا ترد بالنظام الذي يوجد فيه فسحة من المرونة لكن ليست على حساب جوهر النظام وهو ما يجب أن يعرفه أي مستثمر بالمنطقة .
وفي ختام حديثه قال المسئول : آمل أن يعتز الجميع بقوة منطقتهم وأن لايقعوا ضحية الاشاعات أو التأويلات الغير صحيحة فأمانة القصيم ترحب بكافة المستثمرين ومستعدة لعرض كافة أوجه الاستثمار وفق الانظمة المحددة وأخذ الحذر عند ورود معلومات مغلوطة تهدف أولا وأخيرا لتحقيق أهداف شخصية واستثمارية بعيدة عن المنطق والنظام .