العودة   منتدى بريدة > بــــــــــــريدة > تعليم القصيم أخبار وتغطيات

الملاحظات

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 21-08-07, 12:31 pm   رقم المشاركة : 1
الإستشاري
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية الإستشاري






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الإستشاري غير متواجد حالياً
Thumbs up الصلاة تحافظ على القلب وضغط الدم ومرونة المفاصل وتقي من الروماتويد


تؤكدها بحوث طبية مصرية وأمريكية وفرنسية وانجليزية

الصلاة تحافظ على القلب وضغط الدم ومرونة المفاصل وتقي من الروماتويد



كثرت الدراسات العلمية والطبية التي تؤكد فوائد الصلاة وأداء العبادات على صحة الإنسان.. وآخر هذه الدراسات دراسة مصرية أثبتت أن الصلاة تؤدي دوراً مهماً وحيوياً في المحافظة على صحة القلب وسلامته وثبات ضغط الدم ومرونة المفاصل.

فقد توصّل فريق بحثي مصري برئاسة الدكتور عادل عبد الحميد (رئيس قسم العلاج الطبيعي في جامعة القاهرة) إلى أن الصلاة تقوّي عضلات جسم الإنسان عموماً ، وتحمي من الإصابة بأمراض الجهاز العظمي والتهاب المفاصل ، كما تساعد على المحافظة على حيويّة الكليتين ووظيفتهما ، والارتقاء بوظائف الكبد والرئتين ، فضلاً عن دورها في تثبيت مستويات السكر في الدم.

وأكد فريق البحث أن للصلاة فوائد أيضاً في توازن الإنسان وصحته النّفسية وصفاء ذهنه وعقله إضافةً إلى كونها تحافظ على رشاقة القوام وتجنّب الإصابة بأي تشوهات باعتبارها نوعاً من الرياضة.



الصلاة ودوالي الساقين

وأجرى أحد الباحثين بجامعة الإسكندرية دراسة لنيل درجة الماجستير، حول معجزة الصلاة في الوقاية من مرض دوالي الساقين ، شملت الدراسة 20 حالة مصابة بدوالي الساقين ، و10 حالات غير مصابة ، كما قام الباحث بقياس الضغط الوريدي على ظاهر القدم في 15 حالة أخرى غير مصابة ، وقد ثبت تأثير الصلاة في الوقاية من مرض دوالى الساقين. حيث وجد أن الصلاة تعتبر عاملا مؤثرا في الوقاية من دوالي الساقين عن طريق أسباب ثلاثة هي:

- أوضاع الصلاة من قيام وركوع وسجود، والتي تؤدي إلى أقل ضغط على الجدران الضعيفة لأوردة الساقين السطحية.

- قيام الصلاة بعملية تنشيط لعمل المضخة الوريدية الجانبية ، ومن ثم زيادة خفض الضغط على أوردة الساقين السطحية.

- تقوية الجدران الضعيفة عن طريق رفع كفاءة البناء الغذائي بها ضمن دفعها لكفاءة التمثيل الغذائي بالجسم بوجه عام.



العلاج الروحاني

وأظهرت دراسة أمريكية جديدة قامت بها جامعة ميريلاند في الولايات المتحدة حول تأثير طرق العلاج الروحاني والصلاة على صحة المريض ، وفوائدها في المساعدة على الشفاء من بعض الأمراض أن الصلاة والعلاج الروحاني يمكن أن يقللا من الألم الذي يشعر به المريض وأن يعجلا بشفائه .

وقد قام بالدراسة فريق من الباحثين درسوا 23 حالة مرضية بهدف رصد تأثير الصلاة والدعاء والعلاج الروحاني وطرق علاجية غير تقليدية أخرى على صحة المريض ، وأظهرت الدراسة نتائج إيجابية عند 57 بالمائة من المشاركين .

ووصف الدكتور جون آستيد ، الذي قام بالبحث والذي يقول عن نفسه إنه لا يصدق مثل هذه الأمور لكنه منفتح العقل تجاهها، النتائج التي توصلوا إليها بأنها مثيرة للفضول ، ومن الحالات الثلاث والعشرين التي تضمنتها الدراسة ، خضعت إحدى عشرة حالة منها للعلاج باللمس الاستشفائي ، وثلاث بالصلاة والدعاء ، وسبع اختبرت فيها طرق مختلفة للعلاج غير التقليدي .

وقال آستيد الذي يعمل أستاذاً مساعداً في قسم برنامج الطب التكميلي في جامعة ميريلاند إنه لا يمكن نفي تأثير وفوائد الصلاة والعلاج الروحاني ومثل هذه الوسائل العلاجية غير التقليدية

وبينت إحدى الدراسات التي أجريت على ألف مريض بالقلب أن المرضى الذين أقيمت لهم الصلاة من أجل شفائهم دون علمهم قلت معاناتهم من المرض بنسبة عشرة بالمائة



الصلاة تؤخر الشيخوخة

وأثبتت بحوث طبية مصرية أخرى أن أداء الصلاة والتأمل والتعبد هى من أهم المنشطات الطبيعية التى تساعد على إفراز هرمون الشباب، الميلاتونين، وبالتالى تأخير أعراض الشيخوخة.

وقال الدكتور مدحت الشامى استشاري التغذية والميكروبيولوجى فى بحث علمي أن السلوك الشخصى له أثر فعال فى صناعة هذا الهرمون المهم داخل الجسم لمكافحة اثار الشيخوخة والتقدم فى العمر كما ان تناول أطعمة معينة يلعب دورا مهما فى إفرازه

وذكر أن صناعة هرمون الميلاتونين فى الجسم لا تحتاج إلى استخدام العقارات الدوائية المصنعة بأشكالها المختلفة ، وانما اتباع سلوك غذائى ومعيشى مريح مع الراحة النفسية التى توفرها العبادات والابتعاد عن المهيجات والعادات السلوكية الضارة.



الإعجاز الطبي

وحول الإعجاز الطبي في الصلاة يؤكد د. حسام الدين أبو السعود إن الله - سبحانه وتعالى - فرض على عباده الصلاة ، وجعل لها أوقاتا محددة ، وهي خمس صلوات في اليوم والليلة ، وهناك صلاة السنن الراتبة عند كل صلاة بالإضافة إلى صلوات التطوع ، ويتضمن أداء الصلاة القيام ببعض الحركات التعبدية من الوقوف أمام الخالق - جل وعلا - في خشوع وذل مثل الوقوف في وضع القيام منتصبا، ثم الانحناء في حالة الركوع والسجود، والجلوس بعد ذلك في حالة التشهد مع تكرار هذه الحركات في كل ركعة من ركعات الصلاة وبصورة منتظمة ، وكل هذه الحركات التي يقوم بها الجسم تشتمل على تنشيط جميع أجزاء الجسم ، وتتضمن حركات رياضية منتظمة لجميع الأجزاء المفصلية، ومن ثم تعتبر تمرينات لتقوية عضلات العمود الفقري ، وتمنع تيبسه أو انحناءه ، وهو ما يقي من بعض أمراض الشيخوخة. كما أن حركات الصلاة تقي من ضعف الأطراف ، وذلك بتحريكها بصورة منتظمة، وتقي من آلام الأطراف.
الصلاة ومرضى الروماتيزم

وبعد ذلك نجد أن الصلاة بالحركات المنتظمة في أدائها تقي الجسم من بعض الآلام الروماتيزمية خاصة مرض الروماتويد ، وقد أوضح ذلك أستاذ بجامعة مانشستر بإنجلترا كانت قد دعته إحدى الشركات الدوائية الإنجليزية لإلقاء محاضرات علمية بغرض تسويق منتج دوائي في دول الخليج العربي لمرضي الروماتيزم ، وقد اعترف بحقيقة علمية مهمة حين قال: إنه ثبت بما لا يدع مجالا للشك بأن مرض الروماتيزم والروماتويد يقل بشكل ملحوظ بين المسلمين مقارنة بغيرهم من غير المسلمين تحت نفس الظروف البيئية والغذائية الواحدة ، وذلك لأن قيام المسلمين بأداء الصلاة بصورة منتظمة وبحركاتها تلك تمنع تراكم بعض الترسبات عند المفاصل التي تسبب الألم ، ومن ثم فقد استفادت مراكز الأبحاث والعلاج الطبية العالمية من ذلك، ونصحوا مرضاهم بأداء تمرينات رياضية مشابهة للصلاة.

ففي الصلاة تقوية للعمود الفقري، ومن ثم تقي من الانزلاق الغضروفي، والذي يتسبب في آلام شديدة خاصة في الذراعين أو الساقين ، وبالطبع فإن المصلى لا يشعر بهذه الأعراض مع الصلاة التي تقيه منها.

كما أن الصلاة فيها تقوية لمفاصل الكعبين بجانب أن عملية السجود تلك تمنع تراكم المواد الدهنية في أماكن معينة. هذا الى جانب أن عملية التكبير والقراءة والتسبيح في الصلاة مع حركاتها المنتظمة تعتبر تمرينات تنفسية منتظمة، كما أن التسليم في نهاية الصلاة تمرينات للرقبة تقيها مما قد يحدث للرقبة من تيبس عضلي.

كما تساعد الصلاة على الاحتفاظ برشاقة الجسم وحيويته ، ومن ثم فهي أفضل تمرينات رياضية عرفها الإنسان حتى الآن من حيث السهولة واليسر في الأداء ، وأنها مناسبة للجنسين، وفي كل الأعمار، ومفيدة لكل أعضاء الجسم بشكل عام.
مواقيت حكيمة

الصلاة لها مواقيت محددة ، ولله سبحانه وتعالى حكمة في ذلك ، فهي تبدأ مع استيقاظ الإنسان من نومه وبدء نشاطه، وتنتهي بنهاية اليوم العملي له، والخلود للراحة، والنوم بعد صلاة العشاء، فيستقبل الإنسان يومه بالوضوء وصلاة الصبح، مما يهييء معه الجسم والعقل لبدء النشاط اليومي في العمل مبكر ا، وتأتي بعد ذلك صلاة الظهر في وسط العمل اليومي، والتي يكون الجسم قد بدأ يشعر بالتعب ، فيذهب للوضوء ، وصلاة الظهر ، فيشعر بنشاط وراحة نفسية تذهب عنه أي إرهاق أو انفعال نفسي ، قد انتابه أثناء العمل، وبعد الظهر يتناول غذاءه ، ويكون جسمه مهيأ لاستقبال الطعام وهضمه، وتأتي بعد ذلك صلاة العصر ، ثم المغرب ، ثم العشاء ، وهي ختام العمل اليومي للإنسان ، فيتوضأ ويهييء نفسه للصلاة ، وختام يومه، ويخلد للنوم مرتاح النفس، هادئ الطبع، ينام ليريح البدن من عناء العمل ليعاود نشاطه في اليوم التالي بكل همة وحيوية.

وتعتبر الصلاة - في مجموعها من تكبير وركوع وسجود - نوعا فريدا من التمرينات الرياضية البدنية الشاملة، والتي يعجز أي خبير في الطب الرياضي عن الإتيان بمثلها من حيث مناسبتها لجميع الأعمار والأجناس ، حيث نجد الشيخ المسن الكبير، والمرأة الحامل ، والطفل ، والشاب كلهم يؤدونها بنفس الطريقة والكيفية ، ولا يشعر أي منهم بتعب أو إرهاق كبعض التمرينات الرياضية.

وفي الصلاة تدريب لجميع مفاصل الجسم، ومن ثم تقي من آلام الظهر والمفاصل ، وتعمل الصلاة على تنشيط الدورة الدموية في الرأس أثناء السجود. كما تعمل على تنشيط الدورة الدموية بوجه عام، وتنشيط ضربات القلب، ومن ثم تقي من الإصابة ببعض أمراض القلب. وتزيد من حركة المعدة والأمعاء ، وتنشط عملية الهضم وغيرها ، وهذه تعطي المسلم الرشاقة وعدم تراكم الدهون.
الصلاة الوسطي
ولقد شغلت الآية الكريمة (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين) بعض العلماء والباحثين ، وتساءل الكثيرون عن مغزى التأكيد والتخصيص للصلاة الوسطى ، وقام أحد الأطباء العرب المسلمين المقيمين في فرنسا، ويعمل بمستشفي (شاربن في مدينة ليون بفرنسا) بالبحث والتقصي عن ذلك، وقدم بحثه إلى المؤتمر الدولي للإعجاز الطبي في القرآن الكريم، والذي عقد بالقاهرة في أوائل التسعينيات الميلادية; حيث أوضح أنه أجرى تجاربه على سبعين جنديا لمدة ثلاثة أيام في حقل الرماية وسط جو الإزعاج الذي يقع في حالة الحرب، وقيست كمية الأدرينالين في البول ، فوجد أن نسبة هذا الهرمون ترتفع بعد الظهر على وجه الخصوص ، وهو ما يزيد التوتر البيولوجي في جسم الإنسان ، وحتى يتخلص الجسم من هذا التوتر، فإنه يكون في حاجة إلى استرخاء جسدي ونفسي.

ومن المعروف علميا أن نسبة هرمون الأدرينالين والمعروف بهرمون التوتر تكون أقصي درجاتها بعد الظهر، وبذلك يكون الجسم في حالة أقرب إلى التوتر، والتشنج البيولوجي على الأقل الذي يعتبر مسببا لكثير من الأمراض النفسية والجسدية، بجانب أن الآثار السلبية لازدياد هرمون الأدرينالين عن الحد المعقول تؤدي إلى ازدياد ضغط الدم، وارتفاع السكر في الدم، وزيادة دقات القلب ، واللهاث في التنفس ، واسترخاء العضلات اللينة ، وانقباض العضلات المخططة، وغير ذلك من التأثيرات الأخرى.

وعلى الرغم من أن كل هذه التغيرات لها وظائفها المعينة، ولكن إذا استمر التوتر والتشنج، فإن هذا يؤدي إلى أمراض الضغط المرتفع، وأمراض السكري وغيرها. والاسترخاء النفسي والجسدي يؤدي إلى انخفاض نسبة هرمون الأدرينالين في الدم، وبذلك يعود الجسم إلى توازنه البيولوجي، ومن ثم يتخطى نقطة الخطر.
طبيب مصري : الصلاة تساعد على إفراز هرمون يقاوم الشيخوخة
أثبتت بحوث طبية مصرية أن أداء الصلاة والتأمل والتعبد هي من أهم المنشطات الطبيعية التي تساعد على إفراز هرمون الشباب" ميلاتونين " وبالتالى تأخير أعراض الشيخوخة. وقال استشاري التغذية والميكروبيولوجي الدكتور مدحت الشامي في بحث علمي إن السلوك الشخصي له أثر فعال في صناعة هذا الهرمون المهم داخل الجسم لمكافحة آثار الشيخوخة والتقدم في العمر كما أن تناول أطعمة معينة يلعب دورا مهما في إفرازه. وذكر أن صناعة هرمون الميلاتونين في الجسم لا تحتاج إلى استخدام العقارات الدوائية المصنعة بأشكالها المختلفة وإنما اتباع سلوك غذائي ومعيشي مريح مع الراحة النفسية التي توفرها العبادات والابتعاد عن المهيجات والعادات السلوكية الضارة . وذكرت وكالة الأنباء الكويتية " كونا "عن الباحث المصري أنه لزيادة إفراز هرمون الميلاتونين يجب تجنب السفر أو العمل ليلا ليأخذ الجسم قسطا وافيا من الراحة ويتوفر المناخ الملائم لإنتاج الهرمون الذي يفرز ليلا مع الابتعاد عن الأجهزة الكهربائية وموجات الميكرويف والكهرومغناطيسية والإقلاع عن التدخين وتناول القهوة والشاي والكاكاو والمشروبات الغازية وهي عادات تؤدي إلى نقص في إفراز الميلاتونين . وأشار إلى أنه يمكن تعويض نقص هرمون الميلاتونين بتناول بعض الأغذية والتي تتمثل في الذرة والأرز والعدس وفول الصويا ودقيق القمح وبذر عباد الشمس والشوفان والزنجبيل والفستق واللوز والطماطم والموز والجزر بالإضافة إلى منتجات الألبان والدجاج والديك الرومي وأيضا الخميرة والمشمش المجفف. وأكد الدكتور مدحت الشامي أن الضوء الساطع في أثناء النهار يؤدي إلى زيادة السيراتونين في الجسم مما يؤدي إلى زيادة الميلاتونين في أثناء الليل ولذلك ينصح بألا تقل مدة التعرض لأشعة الشمس يوميا عن ساعة وعدم التعرض للضوء المبهر ليلا لتضمن إفراز الكمية اللازمة للجسم من الميلاتونين.
منقول للفائدة







التوقيع

[align=center][mark=0000FF][mark=CCCCCC]د0محمد حمزة[/mark][/mark][/align]
[motr][mark=FFFF33][align=center[/align]أخصائي ورئيس قسم العلاج الطبيعي
بمجمع عيادات دار رامةالطبي
بريدة القصيم جوار مستشفى الملك فهد
خبرة 26 سنة في العلاج الطبيعي والتأهيل الطبي
منها22 سنه بمستشفيات وزارة الصحة ومراكز التأهيل بالمملكة
[/align][/mark][/motr]

رد مع اقتباس
قديم 23-08-07, 06:45 pm   رقم المشاركة : 2
العندليب
عضو قدير
 
الصورة الرمزية العندليب






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : العندليب غير متواجد حالياً

سبحان الله ..

مشكور دكتور محمد على هذه المعلومات ..







التوقيع

سبحانك اللهم وبحمدكـ // أشهد أن لا إله إلا أنت // أستغفركـ وأتوب إليكــ

رد مع اقتباس
قديم 23-08-07, 07:00 pm   رقم المشاركة : 3
جناان
عضوه قديره
 
الصورة الرمزية جناان






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : جناان غير متواجد حالياً

بغض النظر عما سبق.!!
فإننا نقوم بها امتثال لامر الله ورسوله صلوات ربي وسلامه عليه
لانهما لايأمراننا الابما يعود علينا بالنفع في دنيانا واخرتنا

جزاك الله خير






التوقيع

امرؤ القيس
الله يحللك ويبيحك
ويجعل ما اصابك رفعة في درجاتك
وتكفير لخطاياك
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه
واربط علي قلوب اهله واحبابه وارزقهم الصبر
اللهم وارحمنا اذا صرنا الي ما صار اليه

رد مع اقتباس
قديم 23-08-07, 10:19 pm   رقم المشاركة : 4
تلميذة الحياة
عضوه قديره






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : تلميذة الحياة غير متواجد حالياً

اوووو ماشاء الله فوائد جمه ..
بارك الله فيك اخوي عالموضوع المميز ..


.







التوقيع

الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه

رد مع اقتباس
قديم 26-08-07, 06:34 am   رقم المشاركة : 5
جورينا
عضوه قديره
 
الصورة الرمزية جورينا






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : جورينا غير متواجد حالياً

الإستشاري ؛؛

حياك الله دكتور ؛؛

تشكر على هذه المعلومات سبحان الله والشرع الاسلامي اثبتها قبلهم بألاف السنين ؛؛

رعاك المولى ؛؛







التوقيع

*

سبحان الله وبحمدهـ .. سبحان الله العظيمـ ..

*

وداعاً هكذا الدنيا لقاءٌ ثم نفترق
كحالِ الشمس قد مالت وراح يَلفها الشفق



*

رد مع اقتباس
قديم 29-04-16, 08:06 pm   رقم المشاركة : 6
راكان الحارثي
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : راكان الحارثي غير متواجد حالياً
سبحان الله


سبحان الله







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 06:51 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة