|
رحنا هناك يا مليار وقلنا حنا من أي جيل ../ فعلاَ كانت هناك تناقضات جميلة
"""" ##انا_من_جيل/ ضاع عمره بين جيل الطفرة و جيل التقنية ولكن كان الأجمل جيل "التيه" في أرض الله الواسعة ../ أنا من جيل رحالة ما بين القرنين !! |
من تغريدات يوسف هذا اليوم ../ بعض الأشياء تبدو جميلة ليلاَ، ولكن عندما يبزغ نور الشمس تظهر كل الحقائق السيئة والبشعة التي كان يخفيها الظلام تارة والطلاء تارة أخرى .! ::: تبهرك الفتاة الواثقة من نفسها ومن قدرتها على التعلم والإبداع أكثر وأكثر ،وتخجل من بعضهن عندما تعطل لغة العقل وتأسرها لغة العواطف والاحلام .! ::: من مميزات مواقع التواصل الاجتماعي هو وضوح بعض الصور الغامضة عن بعض الشخصيات التي كنا نعتقد إنها ( شخصية يعتد بها ) ولكن الفضاء فضح الأرض .! ::: بيئتنا النجدية ليس فيها ما يشد النظر،ولكن الثروة السوداء استقطبت ل/ نجد كل الأعراق و الأجناس من كل مكان حتى يتم تصدير إيرادات تلك الثروة.! ::::: الطيور تغرد ولها جناحين ، و نحن نغرد بلا جناح واحد ، ولكن للأغلبية ريش و رأس طاووس ( خفافيش الظلام ) ../ ليس هناك أجمل من تغريدة عصفور.!! |
|
;
كل عام والجميع بخير ____________________ الزمن تغير ، والنفوس تبدلت ، والتقنية تطورت ، والدنيا زحام . ! ! وربما بريدة أمست أجمل من أمس . ! |
من المُستحيلات السبع أن تنسى شخصاً كان سبباً لسعادتك في يومٍ ما |
|
هو صحيح إن البُعد طال . . . لكن ما يقصر الشوق لك . ! |
مشكلة كبيرة اذا اقتنع فيك و دافع
عن أفكارك وأفعالك " خبل " والمشكلة الأكبر إذا أنت صدقت ذلك . ! ! #الحروف_الراقية ؛، ^ ~ ^ |
؛،
تتبعثر الأفكار ، وتتعثر الخطوات عند رؤية اسمك . ! |
|
نذْبل وَنَحْنُ نَمكُثْ فِي سَاحَاتِ الإنتِظَارْ، و الإِشْتياق، فَتْرة تَجعلُ مِنْ الدّقِيقةِ عَامْ والذِكْرَيَآتْ بَحُرٌ لاَ شَاطِئَ لَهُ. ! |
أدمنتك و ظننتك الهواء . .
و ظننتني سأموت لو بدا منك الجفاء . . لكنني ها هنا أكتب ولم يجمعني بعزرائيل لقاء .. ولم تتلبد سمائي بل و كلها صفاء . . لن يحكمني قلبي و أنت سلاحك الدهاء . . لن أستكين فلم يكن يوما سلاحي الرجاء . ! ! |
|
ظننت و خاب ظني فيك دهرا . . . أيا أملا جفا سرا و جهرا . . . ظننت الحظ يرسم لي فراشا . . . و يقطف أنجما ليلا و ظهرا . ! ! |
خذني إلى دفء القصائدِ . . فالفؤادُ مولّهٌ . . و الروحُ قد هتكت . . عباءَتها كريحٍ . . رعشةُ الأمطارِ . ! ! |
حينما تنأى ظلالي في صباح مستحيل ، و يعود الاغتراب المنتشي عطرا، للقياك وحيدا بالأصيل فانتظر ، قد تنبت الأحلام وردا كالدليل . ! |
تعتمد (جغرافية) جسدك على (تاريخ) أكلك . ! !
|
الحلم بالمستحيل . . . استنزاف للروح . ! |
إنّ التورط في حضورك . . سيّدتي كمعالم مدينة تحجّبت . . شوارعها خجلا . . من نسيم ليل صاخب . . بالاشتهاء . ! !
|
كلّما كَبُرَت تدنو ..
وبها نحنُ يحنو على نحنُ .. قمرٌ وعلى بابه حارسٌ .. يضربُ الكفَّ بالكفِّ .. والكفُّ في كافِه لحنُ. . |
سيد الحماقات . .
للطبيعة حماقاتها . . غديرٌ يتهادى رقراقا بين السهول . . ثم يغورُ فجأة في رحم الأرض . . و لا يعود إلى الظهور . ! ! ؛ |
للكتابة غريزتها التي تسيطر على المرء و تحوله إلى كائن يهذي و يجهش باللغة كلما استثير .! !
؛ |
مادام صيفك أعلن بيننا الخريف . . لا تستغرب من مجيئ الشتاء عاصفا . ! ! |
على شفة قرار . . . رسم الواقع بسمته . !
|
الذاكرة الطيبة تشحن بطارية الأمل .! |
نمرض لننسى الخيبات . . . يا للخيبة . !
|
لا خريف بعد ربيع الاكتمال . !
|
أنَا فِي تَجَلِّي الحُرُوفِ أصَلِّي . . . عَسَى لِلنَّدَى تَسْتَقِيمُ الدُّرُوبُ . !
|
كــ/ ليل صاخب كان انتظاري أن يمتطي شوقك صهوة الحضور . . . ولكن كعادته العقم لا يتخلّى عن إدمانه لبتر المجيء . ! |
تترجل اشتهاءها وتمتطي صهوة الواقع فيحترق التمنع غيرة .!
|
كانت معنا في المجلس
ثم حججنا إلى الواحة ولكن في ( النهاية ) انفجر صمتها السادج .. على هامش صدمة فاعتمرت للواقع أخيرا ..! |
الكتابة ، وَجع اُسقِط مِن شُرفة القلم ليسقط على فناء الورق مصدوما ، بـَاثًّا حَنينه و أمنياته. ! !
|
البحر الاسود في عينيك . . . والبحر الاحمر في شفتيك . . . والبحر الابيض في خديك . . . وانا البحر الميت بين يديك . ! ! |
هو : لماذا تبدو مملكة النحل بهذه التراتبية والانضباط ؟ !
هي : ربما لأنها انثوية محضة . ! ! |
أراهن الزمن عليك . . . . وتراهنه أنت على الغياب . ! !
|
من الآثار الجانبية للصّبر . . تبلّد المشاعر . ! !
|
كلماتك بِضعةً منكَ فانتقى ما تتخير فإنها تُمثلُ روحك .! !
|
كم هو رائع صباح يبدأ بصوت فيروزي مخضب بتنهداتك.! !
و : مهما قطعنا المسافات تبقى للبداية لذة متفردة . |
وقفت أمام المرآة ؛ صفعتها بحقيقتها . !
|
خيبات موجعة أربكت تواتر الزمن . !
و : نداوي جراحنا بالهروب ، ونتجاهل أن الشفاء في الكي . ! |
| الساعة الآن 05:19 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة