دمت بخير وفكرتك وصلت تماما
بالفعل اوافقك الرأي ولاى مجال للشك
مع ان صدام كان غنيمه تستحق الاحتفاظ بها ولكن ربما استهلك وانتهى الأمر ...
وكان بامكانهم قتله او اخفائة ولن يعلم احدا عنه أليس كذلك ؟
مؤكد ياأخي ولكن أحيانا يخالجني شك والله أعلم

بالنسبة لما استشهد به المؤلف اعتقد ان الشامات والأذن وحتى الشفتان ان لم يكن الوجه برمته وغيره كفيلة بتعديله عمليات التجميل وعلما تطور بشكل مذهل خلال العشر سنوات الأخيره وهذه لانغفلها ...

أبوقش أخي الكريم أهلا وسهلا
المعطيات تقول نعم ولكمن الله أعلم أيضا فمن يملك السر ؟
هنا يجب ان ندقق بكل كلمة قالها الكاتب فهو أيضا قد زج بأسماء سيجعلها محل للمسائله وتوجه انظار الناس لها ومراسلتها وربما بل مؤكدا الان شهرتهم طبقت الآفاق ..

كيف يقول انهم هددوه لو فضح الأمر وهو هنا يكشف السر وكيف عرف الكاتب الدغديدي ؟
سر بل مجموعة أسرار تماما مثل كثير من أسرار مرت بنا

أختي بنت بريده
اتفق معكي ورأيي انه أعدم حقيقة ولكن ماذا نفعل وهنالكم من غدا يشكك بكل شيء ؟!!!
لدرجة انه أصابنا فراغ فكري وعقلي ...
أشكر الحضور

لاتعليق أختي أو أخي قطوف فقد توقفت امام عباراتك ولم اجد جوابا
شكرا للمرور بأي حال

مرحبا بك أخي الأفق نعم انها امور لايعلم بها الا الله ولكن لاأدري ماذا يريد هذا الكاتب تماما ؟
حسنا لماذا لم يتناول د رحاب طــه أين هي مثلا ؟ وكثيرا من اوراق الكوتشينه ....

مرحبا بك أخي المهاج
أنا لاأشك بذلك اطلاقا
وماقاله واستشهد به المؤلف امورا حقيقة لاترتقي الى مستوى أدله
كمثال /
عمليات التجميل ممكن اتن تصنع العجب
والأشباه يخلق من الشبه اربعون كما يقال
ولاأدري الى متى يظل علينا عفريت مايسمى ( شبيه ) ومثل حبة خال او شامه او الأذن او غيره
فقد يكون ولكن هذه ليست أدله .....

ثم مالذي يجعل الشبيه يأتي ليقبل ان يشنق ؟ وكيف لم يكتشف هذه الأسرار الا الدغيدي ؟ كيف ... ولماذا ؟
وأمرا اخر فان العالم كله بما فيهم اعداء صدام اكدو ذلك ونقل تصويرا واقربائة في تكريت والعوجاء وقبيلة البوناصر وغيرهم .... فلا يمكن ابقاء الحقائق مخفيه أبدا ومهما طال الزمن وتفنن !!
و السؤال هل تم قتل برزان والبندر ؟ وكيف انفصلت الرقبه ؟ ربما يأتي آخر غدا ويقول لاء

الأهم الآن تناول ماذكره الكلاتب الذي جلب بلبلة للرأي العام بما زج به ونحن الان امام فئاات غدت تشكك وأخرى متفقه تماما ومقتنعه بأنه أعدم