![]() |
وميض البرق:
يشرفني مرورك.. وجهة نظر جيدة.. لكن لدي تساءل حول نشائة الطنطاوي أين كانت.. وأين استقى ثقافته |
مرحبا بك الاستاذ الاداري ..
شكراً لفسح المجال هنا .. بطبيعة الحال .. المصري ماحد يغلبه بالحكي .. و تاريخهم عريق بالفن و الكتابة و من متى و عندهم مكتبات و مطابع و جامعات .. و يحق لهم يكتسحون المجال و بقوة .. في عصر كنا متخلفين جهلة .. عن نفسي .. قراءاتي متنوعة و اعطي اهمية أكبر للكتب المترجمة هاليومين طايحة بالاسرائيليات .. و الكتب المقدسة بزعمهم :) |
اقتباس:
لكن المهم أن نتبادل الخلاف بأريحية وسعة صدر .. والحق ليس لأحد دون أحد.. وإنما علينا أن نبحث عنه ونبذل الوسع.. وأقدر لك عاطفتك تجاه وطنك.. إلا أنه علينا أن نبذل الوسع في تثقيف أنفسنا بالإطلاع والقراءة والمحاورة الجادة.. لنكون شموعاً نظيء للآخرين طريقهم.. |
اقتباس:
حينما رُدم الفرات بكتب العراقيين من قبل التتار ... لم نكن شيئًا مذكورًا حينها . اقتباس:
و بما تعنيه من حمل معلوماتي مثري , فقد قيل إنما يشغل الناس عند ما يبيتون و يصبحون ماذا يأكلون ..؟؟؟ و يشغل العراقيين ماذا يقرأون...... فسبحان من قسم نعمه على من يشاء . |
الأخت الذاهبة:
الأخت قصمنجية: فعلاً الشعوب الأخرى شربت الثقافة قبل أن يخلق أجداد أجداد أجداد أجداد أجداد أجداد أجداد أجدادنا في بطون أمهاتهم.. شكرا لإطلالتكما |
اقتباس:
بعد ذلك ذهب إلى مصر وكان هو الطالب الأول من الشام الذي يؤم مصر للدراسة العالية ، ولكنه لم يكمل السنة الأولى فعاد إلى دمشق في السنة التالية فدرس الحقوق في جامعتها حتى نال الليسانس أو ما يعرف بالبكالوريوس . وقد علمنا أن أباه توفي وعمره ست عشرة سنه ، فكان عليه أن يقوم بمسؤوليات أسرته التي تضم أمه وخمسة من الإخوة والأخوات كان هو كبيرهم . لذلك فكر شيخنا علي الطنطاوي بترك الدراسة والإشتغال بالتجارة ، ولكن الله أبعده عن طريق العمل بالتجارة وعاد إلى الدراسة وكان مّما قال : ( لقد فقدت أبي وأنا في مطلع الشباب، واضطررت إلى أن أكتسب قبل سن الاكتساب ، وتعلمت ودرست على ضيق الحال وقلّة الأسباب، وأكرمني الله فعلمني وكفاني، فما أحوجني أن أمدّ يدي يوماً إلى أحد ممّن خلق الله(. ثم ماتت أمه وهو في الرابعة والعشرين، فكانت تلك واحدة من أكبر الصدمات التي تلقاها في حياته ، وقد قال حفيده مجاهد : ( ولقد شهدته مراراً يذكرها ويذكر موتها -وقد مضى على موتها ستين سنة - وأشهد ما كان ذلك إلا وفاضت عيناه(" _نقلاً عن طريق الإسلام_ مما يعني أنه لم يتعلّم في مصر إلا سنة واحدة ولا أعتقد أنها كفيلة بتغيير طريقة كتاباته!! |
هلا و الله بـ ومض ...
بالنسبة لشيخ الطنطاوي فهو ذو أصول مصرية إن لم تخني الذاكرة , فـ عائلة الطنطاوي من العوائل الشهيرة في العلم في مصر , و هم من طنطا كما يدل الأسم , و لكن جد الشيخ نزح إلى الشام و من ثم أعقب وَالد الشيخ . هذا في ما يخص الشيخ , ولست أقوله تقليل من أهل الشام , فأهل الشام لهم باع طويييل في العلم و المعرفة , و هم أهل علم شرعي . [align=left] على جنب ... ومض لفت أنتباهي طرحكِ القيم , فـ لماذا أنتِ مقلة ..؟؟ فكم نحن بحاجة إلى أقلام مثل هذه .[/align] . |
لكن عندنا سعوديون لهم نتاج رااااائع على سبيل المثال ... عائض القرني تحياااااااتي |
اقتباس:
|
علي الطنطاوي رحمة الله عليه متأثر بالمنفلوطي كما هو شأن الكثير من ابناء جيله الذين هيمن اسلوب المنفلوطي على مرحلتهم...
............... اقتباس:
اقتباس:
رحم الله الشيخ علي الطنطاوي ...فقد كان سـِفرا لا ينقضي... |
اقتباس:
|
اقتباس:
أرجوك أخي وضّح لي لأني أريد الاستزادة من سؤالي وليس الإنكار! **أعتذر منك أخي القرار الإداري كوني أخرجت موضوعك عن إطاره فاسمح لي لأني أحب أن أستزيد عن شيخنا رحمه الله. |
الصين والهند. وشاكر لك اخوي موضوع مميز |
وميض البرق
قصمنجية لمبة شارع:: أهلين ومرحبتين.. جبت لكم فايدة حلوة فيها أصله ونشأته وتعليمه طبعاً صديقي ( google) ما يخبي عن شي مجرد أني سألته عن الطنطاوي جاب لي هالمعلومات... دروي أني صفصت هذه المعلومات من أكثر من مقال وجعلته في قطعة واحدة.. طويلة لكن تحملوها فيها معلومات حلوة... تفضلوا.. ولد الشيخ علي الطنطاوي في مدينة دمشق في 23 جمادى الأولى 1327 هـ ((12 يونيو 1909 م)) من أسرة علم ودين، فأبوه الشيخ مصطفى الطنطاوي من أهل العلم، وجده الشيخ محمد الطنطاوي عالم كبير، وخاله الأستاذ محب الدين الخطيب الكاتب الإسلامي الكبير والصحافي الشهير.ـ أسرة الشيخ علي الطنطاوي أصلها من من طندتا المعروفة حالياً بطنطا عاصمة إقليم الغربية في مصر ،نزح منها عام 1255هـ جده وعمه . أبوه مصطفى الطنطاوي كان واحداً من العلماء المعدودين آنذاك في الشام ووصفه علي الطنطاوي بأنه : ( من صدور الفقهاء ومن الطبقة الأولى من المعلمين والمربين ( وقد توفي والد الشيخ في عام 1925 وقد كان عمر الشيخ آنذاك ست عشرة سنة وثلاثة اشهر . فإذا علمنا أن والده كان كما رأينا فلا ريب بأن يصبح الولد عالماً من العلماء ، ونزداد يقيناً بذلك إذا علمنا أن أسرة أمه من الأسر العلمية الكبيرة في الشام فمثلاً : خاله ، أخو أمه ، هو محب الدين الخطيب الذي استوطن مصر وأنشأ فيها صحيفتي الفتح و الزهراء ، وكان له اثر كبير في الدعوة هنالك . يعتبر علي الطنطاوي من الآوائل الذين درسوا بطريقتين، هما : 1- التلقي على المشايخ. 2- الدراسة في المدارس النظامية. حصل على شهادة البكالوريا المعروفة بشهادة الثانوية العامة سنة 1928م. بعد ذلك ذهب إلى مصرفي 1928 عندما دعاه خاله محب الدين الخطيب للقدوم إلى مصر وكان قد أصدر مجلة "الفتح" قبل ذلك بعامين فسافر علي الطنطاوي إلى مصر للدراسة في كلية دار العلوم، لكن المناخ الثقافي في مصر في ذلك الحين شده للانخراط في العمل الصحفي الذي كان يشهد معارك فكرية وسجالات أدبية حامية الوطيس حول أفكار التقدم والنهضة والإسلام والاستعمار وغيرها وكان هو الطالب الأول من الشام الذي يؤم مصر للدراسة العالية ، ولكنه لم يكمل السنة الأولى فعاد إلى دمشق في السنة التالية فدرس الحقوق في جامعتها حتى نال الليسانس أو ما يعرف بالبكالوريوس . وقد علمنا أن أباه توفي وعمره ست عشرة سنه ، فكان عليه أن يقوم بمسؤوليات أسرته التي تضم أمه وخمسة من الإخوة والأخوات كان هو كبيرهم . لذلك فكر شيخنا علي الطنطاوي بترك الدراسة والإشتغال بالتجارة ، ولكن الله أبعده عن طريق العمل بالتجارة وعاد إلى الدراسة وكان مّما قال : ( لقد فقدت أبي وأنا في مطلع الشباب، واضطررت إلى أن أكتسب قبل سن الاكتساب ، وتعلمت ودرست على ضيق الحال وقلّة الأسباب، وأكرمني الله فعلمني وكفاني، فما أحوجني أن أمدّ يدي يوماً إلى أحد ممّن خلق الله(. ثم ماتت أمه وهو في الرابعة والعشرين، فكانت تلك واحدة من أكبر الصدمات التي تلقاها في حياته ، وقد قال حفيده مجاهد : ( ولقد شهدته مراراً يذكرها ويذكر موتها -وقد مضى على موتها ستين سنة - وأشهد ما كان ذلك إلا وفاضت عيناه( حياته و التعليم : التعليم فهو العمل الذي ملأ حياته بأكملها، فقد بدأ بالتعليم وهو ما يزال طالباً في الثانوية في إحدى مدارس الشام. ثم انتقل بعد ذلك ليعلم في مناطق أخرى في داخل سوريا وخارجها حيث عمل مدرساً في العراق، وللعراق قصص مشوقة في مذكراته ، كما معلماً في الرياض ومكة وبيروت . إنتقال الشيخ إلى المملكة العربية السعودية : 1963 إنتقل الشيخ للرياض مدرساً في (الكليات والمعاهد ) المعروفة حالياً ( بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميه( وعاد نهاية العام إلى دمشق لإجراء عملية جراحية مبيتاً النية على عدم العودة مجدداً للمملكة إلا أن عرضاً بالتدريس في مكة قد جعله يغير قراره . إنتقل بعدها الشيخ ليقيم في مكة وجدة خمسة وثلاثين سنة أي إلى أن توفاه الله . الشيخ والقضاء : ربع قرن قضاها الشيخ في القضاء كانت من أخصب سنيّ حياته . وقد قال الشيخ عن تلك الفترة : ( لقد تنقلت في البلاد ورأيت اصنافاً من العباد، ولكني لم أخالطهم ولم أداخلهم. كنت ألقاهم من فوق أعواد المنابر أو من خلال أوراق الصحف والمجلات أو من على منبر التدريس، والذين لقيتهم إنما كان لقائي بهم عارضاً؛ ألامسهم ولا أداخلهم، فلما وليت القضاء رأيت ما لم أكن أعرف من قبل ( الخلاصة أن الشيخ خليط ( كشكول) ثقافات متنوعة ولعله سر نبوغه وأخواله من مصر وهم أسرة الخطيب الشهيرة |
اقتباس:
ونأسف إن كنّا قد أضعنا شيئًا من وقتك ونشكر لك جهودك . . . دمت بود[/align] |
الساعة الآن 09:26 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة