![]() |
اما شخصيات هيله وفاء ونوف تقل مدرساتنن
فعلا مرن علي بالثانويه بنفس الشخصيات وبنفس التخصصات وبنفس الاسماء اللهم (مدرسة الانجليزي كان اسمه دلال) اقووول شكل لك اخت دارسه معي ايام الثانوي وبعدين كمل او كملوه تحمست ......شكل نسيبه ماراح تروح واخوه طلع يفتن كمل يالله |
السلام عليكم أخوي..
اقتباس:
(3) خرج منه شاب يبدو عليه آثار الركض والتعب ولكنه كان أنيقا برغم ذلك واستنتج أنه للتو فرغ من لعب الكرة مع زملائه و دخل منزله ليرتاح.. فالملعب موجود داخل هذه الحارة المنتعشة نوعا ما وما زال فيه بعض الشباب المستلقين على العشب لأخذ الراحة..المشهد كان شبه معتاد لدى عبدالله وزوجته .... اندفع نحوه وألقى إليه التحية : هلا والله البراء ..ماشاء الله أشوفكم مواظبين عالكورة بها الصبحية؟ ضحك البراء و أجاب : والله ياخال ما دام الدوامات بدري عليها صرنا نلعب ..منها تسلية ومنها نشاط .. (الحين يقول لي يا خال وما بيني وبينه إلا ست سنوات!...أجل أصدقاي ما كذبوا يوم قالوا ان شكلي أكبر من عمري) دفع أفكاره جانبا ... _يعني ننتظر الوالدة شوي ؟ أطرق البراء كمن يفكر بإجابة .. _الوالدة اليوم تعتذر ... قالها بطريقة غير قابلة للنقاش .. _سلامتها ان شاء الله ما تشوف شر ... استدار بعد أن ودع البراء وقد رفع حاجبيه با ستغراب .. (أم البراء ما قد تعذرت ولا مرة ..الله يستر لا يكون فيها شيء) لم يكد يركب السيارة إلا وباغتته هند بسؤالها : _عبد الله الله يهديك ليش ما سألته وش فيها الوالدة ؟ أدار دفة السيارة وألقى إليها نظرة عابرة ... _بسم الله ! أثرك سامعة الحوار وأنا مدري !! يا حبكم للقافة ياالحريم ..مدرسة واعتذرت فيها شي غريب ؟ وبتهكم أجابته.. يعني بتقنعني إن السؤال ما كان على طرف لسانك ..؟ ضحكت واستطردت : إلعب على غيري ..! حاول تلفيق الموضوع بطريقة مكشوفة لهند التي تخلت عن الموضوع باستسلام... يالله بس ...عشان ما نتأخر على الأستاذة هيلة .............................................. عارفة إن أسلوبي مو لها الدرجة بس لأني كنت مرة مستعجلة و حبيت أحرك الموضوع شوي لأن فكرته رائعة ... |
العزيزة السجينة .........تراي عاد اصدق شكرا على مرورك المنتظر وبانتظار المشاركة جوان رهيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييبه وحلووووووووووو مره مره وباين إن الموضوع ما يكلفك وتتشئين وانتي تكتبين يعني مانتب مثلي تمسحين وتعيدين الكتب ولولا إني قاصد اكسر حاجز كتابة القصة كان حرمت اكتب شي بعدك لكن عارف مستواي انه دون ومصر على المتابعة للاستفادة شكرا على مشاركتك الجميلة جدا |
حلوه والله....بس ماشاء الله على (البراء)مو من عيال اليوم العاده مايقومون الا بهوش ولجه
لاولا المدرسات فلاتنه فله مع السواق . . . . . انتظر ابلا هيله بشووووووق |
شكل ابلا هيله واقفه تنتظره بأول الحاره>>>>>>>>>>>>>>علشان مااتعبه
|
وخرجت المدرسة وش تبون جايين بدري اه نسيت ان المدرسة بعيدة واننا المدرسات بعذاب
|
(4) يالله بس ...عشان ما نتأخر على الأستاذة هيلة ... دقائق والسيارة تقف عند منزل الاستاذه هيلة ... لم يكن الباب مغلقا ومع وقوف السيارة خرجت هيلة بحشمتها المتناهية بعباءتها الفضفاضه والقفازات والشرابين الاسودين وما هي الا ثواني الا وهي داخل السيارة يالله عليك يا هيله كيف تستطيعين ان تنظمين وقتك هكذا تصحو قبل الموعد بساعتين فهي لا تعرف مصطلح الخادمة في المنزل وتنظف وتجهز الافطار والفسح والملابس للاولاد وقبل خروجها بدقائق توقض خولة ابنتها الكبرى ذات الثلاثة عشر ربيعا لتتولى بعدها اكمال المهام كل هذا ولا يمكن ان تتاخر على السيارة تسلم على هند هيله وش اخبار الصغيرة وتخرج كيس تدسه بيد هند هذا يصلح للمغص للصغار فوحيه وحطيه له مع الحليب .............يا الله عليك يا هيله ولا تنسين هند الله يجزاك خير وشوله تكلفين نفسك يقف عبدالله عند منزل وفاء وخلال دقيقة خرجت بأناقتها المعتادة ولا تنقصها الحشمة ولكن وهبها الله جسم متناسق وخطوات واثقة تلتف اليها اعناق الرجال عبدالله يسترق النظر:10[1]: وكأنه يحسب خطواتها هند تكتمها في نفسها ولا تستطيع الحديث :14[1]: ولكنها تأبى الا ان تسجل موقفا هنا بلكزة يفيق بعدها عبدالله تفسح هيله مكان لوفاء ولكنها تقسم عليها الا تتحرك وتجلس ............................. |
اقتباس:
والله إني انحرجت بقوة يوم قريت ردك علي لأنك رافعة فوق ما يستاهل ... ولا تقعد تسب أسلوبك يكفي إنك أنت صاحب فكرة الموضوع ... وبإذن الله أنا راح أواصل.. |
ما قلت الا الحقيقة ووجودك سيعطي الفكرة قوة أكثر بانتظاااااااااااااااااااارك |
مشكور اخوي اعنيزاوي
ولاكني اسف مماراح اكمل |
شكرا على مرورك يا ابو فيصل |
السلا عليكم عنيزاوي
آسفة على التأخير كان عندي ظروف... ثواني وأنزل التكملة... بس لا تتحمس لأنها مش ولابد.... |
بعد ربع ساعة من الدوران اكتمل العدد أخيرا ..
(كم بقى وينتهي هالترم على خير؟؟) خرجت هذه الجملة من فاطمة المتضجرة على الدوام عاجلتها وفاء بضربة على كتفها (ارحمينا!! كل يوم ناطة لنا بهالسؤال...! خلينا نحس إن الأيام تمشي!!) فاطمة : (يا أختي مليت..طفَش ورب البيت طفَش) وفاء : (طيب لاتطفشيننا معك الله لايهينك) هنا سرح خيال عبدالله للبعيد خصوصا بعد سماعه كلمة (ملييييت) لنعد مع عبد الله للوراء قليلاً . إنه الصباح...السماء ملبدة بالغيوم ...والمطر يهطل بإستمرار..وعلى جانب الطريق جلس شاب عليه علامات الحزن ..وتنهداته كادت أن تفرَق الغيوم... رائحة المطر والأشجار وأصوات رشق الماء على جوانب الطريق من قبل السيارات خلقت جوا بهيجا يجبرك على العمل مبتسما في هذا اليوم رغم كل شيء.. ذلك النوع من الأجواء الذي لاينمحي من ذاكرتك بسهولة لكن شخصا ما بدا بحزنه وكأنه يسبح عكس التيار (عبدالله للحين مصرّ إنك ماتداوم..؟؟؟؟) قطع عليه انسجامه مع أفكاره الكئيبة صوت محمد (هلا محمد..هبّلت بي!) (والله من جد للحين مصرّ إنك تترك الدراسة؟؟) كان هذا الحوار بعد جدال حامي الوطيس دار بينهم قبل عدة أيام (حرام..!) قالها محمد بأسى واضح ( يا أخي وش أسوي ملّيييييييت !) (صدقني .. تراك بتتحسف..) مضى محمد في طريقة إلى مدرسته الثانوية وترك صديقه عبدالله غارقا بأفكاره الخاطئة وتهور الشباب لم يكن عبد الله من النوع الصبور.. كان شابا غاية في الحساسية ..ومن النوع الذي يتراجع بسرعة ولايتأقلم بسهولة ... إيه والله تحسفت يامحمد ...الحين أنت معيد بالجامعة..وأنا........... أصلا مالي وجه أتشّكى وأنا مامعي إلا الكفائة آه بس لو أعيد الدنيا...! ترن نغمة مملة وغبية من جوال نوف ..ترفع الجوال ببرود وترد : (هاااه) (إيه) (هاااااه؟) وكأن الكلمات اختفت من القواميس ولم تبق سوى (هاه ) أنهت الحوار والذي ظهر للجميع بأنه كان مع المرشدة (سارة) وأراهن بأن عامل النظافة الذي مرّ امامهم عند الإشارة علم بأنها تحادث المرشدة.. فهي من النوع الذي يصرخ إذا أراد أن يهمس.. مع ذلك نجد نوف تقول (هااه؟) دنيا عجيبة !! نوف : (هند..الله يعافيك يبغوننا نجيب لهم على طريقنا موية لأن موية البرادة خلّصت ) هند : ( عبد الله سمعْت..تقول إنهم يبغون موية .. وقف عند المحطّة الله يعافيك) عبد الله : (طيب .. أمري لله ) هند : ( كنك زعلان؟؟؟) عبد الله : (لا مانب زعلان ولاشي) سياط اللوم ألهبت ظهره...لماذا لم أكمل تعليمي..؟ لماذا إنقطعت..؟؟؟؟ يالغبائي...........! ليتني استمعت لنصحهم.... والدي....! عليك رحمة الله ليتني أخذت بكلامك ..! نزل من السيارة كي يشتري الماء من مركز التسوق الصغير الموجود قرب المحطة كانت من النوع الذي يشعرك بالغثيان حتى ولو كنت للتو قد انتهيت من تناول وجبتك .. وفي طريق عودته للسيارة خيّل إليه بأنه يسمع أصواتا غريبة ..... ربما هو صوت استجداء..! كان عليه أن يعبر بعض الدهاليز الضيقة كي يصل لمصدر الصوت ... خرج من المكان عامل وقد رسم على وجهه ابتسامة عريضة كانت كفيلة بنزع الريبة من قلب عبد الله حسنا .. لابد وأنني كنت أتوهم ... لكن عاد الصوت من جديد.. ومن نفس المكان.... لايمكن أن يكون هذا الصوت إلا نداء استغاثة ...! |
اقتباس:
لكن أقول خليه على هالوزنه وخليه دايم مثل كذا مش ولابد بنظرك انت راهية علينا..... رهيييييهههههبه خيالك خصب كل الشكرررررررر[/align] |
المقطع السادس في الصفحة التالية
|
| الساعة الآن 07:17 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة