|
ومن طبيعة البشرالجزع والتذمر من كل ما يجرح اويسيء
دون التفكيربما ستجلبه تلك الاسائة الوقتية من محاسن مستقبلية دنيا وآخرة كل الذي استطيعه واطلب العون من الله عليه هو كبح جماح النفس مع ترويضها وتهيئتها للمحاسة اليومية عسى ان يكون في ذلك تطبعا حسنا ادفع به نزوات الشيطان واتقرب من خلاله للرحمن مبتعدا ما استطعت عن الزلات والهفوات اتمنى لو طبق الناس التعاليم الاسلامية التي تحث على التآخي والتواد والتراحم بين الناس ولو ادرك كل فرد من الناس ان من احب الناس احبه الناس ومن لم يحب الا نفسه فقط لم يحبه احد لو وعى الناس هذه التعاليم ومارسوالتعامل بها لانتشرت المودة وسادت الالفة واكتسى الناس رداء المحبة وكسب محبة الناس امر سهل على من وفقه الله لسلوك طريقها صح لساااااااااااانك بجد كلمات معبره اشكرك على ابداع قلمك |
اخي الكريم عبد الله
كم أسعدني مرورك على متصفحي وكم أفرحني ردك الكريم واسلوبك اللبق وكلامك الجميل الذي يحمل بين طياته كل معاني الاخوة الصادقة جعلني الله عند حسن ضنك واعانني واياك على الثبات لك احترمي وتقديري |
الاخ الكريم فهد العضيب ..مرحبا ...
مااجمل ماسطرته حروفك هنا عندما نحاسب انفسنا هذا يدل على ان بدخلنا احساس وبدخلنا محاولة اصلاح لما يبدر منا من اخطاء جميعا معرضين للخطاْولكن عندما نعمل على تصحيح الخطاْ ونبدا بمحاسبة انفسنا سنتعلم وشنشعر بقيمة انفسنا وان بداخلنا انسان يحمل مشاعر صادقة لنفسه يحاسبها ويقومها للطريق الصحيح تحياتي وتقديري |
مرحبا اخونا الغالي ابو عبدالعزيز ...حفظه الله وأسعده بالدنيا والآخرة
كنت اقـرأ حروفك الـمتســـامحــة وكأني أشاهدها تنســاب من قلبك الطـيــب بطريقة منتظمة وغير متزاحمة لكل حرف وعبارة مكانة ...لاغموض ولاتصنع ..بل مزيداَ من الإستسلام نحو المحبة والتسامح مع الجميع .........! أسأل الله ان يجعل ماكتبته هنا ..في موازين اعمالك ...ونستفيد جميعاَ من تلك العبارات النقية ...إنه سميع مجيب ابوعبدالعزيز لاأستطيع ان أزيــد على مانثرته بيننا ...! محبتي ... |
هلا وسهلا ابوعبد العزيز
رائع جدا في كلامك ورائع في توجيهك ورائع في ادبك |
شكرا لك اخي ابا ثامر
على مرورك وعلى ردك الكريم |
الأخ فهد..
المؤمن الذي ينام ليلته وهو مرتاح الضمير في طمأنينة وسكون لأنه لم بسيء لأحد وغفر وسامح الجميع بنية صافية، أحسن ما استطاعت سعته ، والكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة ، ولا يضيع عند الله مثقال ذرة.. لقد صدقت أخي فهد ، نطلب من المولى عز وجل أن يتمم لنا نورنا ويغفر لنا ويهدينا سواء السبيل.. شكرا لك ودمت بخير.. |
اخي الكريم الزعيم
كل الشكر لك اخي الغالي على مرورك وكل الشكر والامتنان لك على ردك القيم واللبق بنفس الوقت سلمت اخي الكريم على مشاعرك النبيلة تجاهي وسلم لنا قلمك الزاهي والنفس ياصاحبي امارة بالسؤ إن لم نكبح جماها وكبح الجماح يكون بتناصحنا لبعضنا انت وانا وهو وهو وهي وهو وكلنا متى أخلصنا لبعضنا ووثقنا ببعضنا وأحسنا الضن ببعضنا فتأكد اخي الكريم أن أحوالنا ستأخذ طريقها للأفضل لك تحياتي |
اخي الكريم لمبة شارع
كل الشكر لك اخي الغالي على مرورك وكل الاحترام والتقدير لك مني على ردك الثمين اعاننا الله واياك على الذكر والشكر وحسن العبادة وجميل الأدب مع الله ومع خلقه وأكسبنا واياك رضاه ورضى خلقه لك تحياتي |
[align=center]سعداء بهذا التواجد
استاذ فهد كلمات رائعة جعلها الله في ميزان حسناتك ...... ((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة))، ((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة)). قالها النبي وهو بين أصحابه، فاشرأبت الأعناق وحدقت الأبصار، لترى من هو المبشر بروح وريحان، وربٍ راضٍ غير غضبان، فإذا به رجل من أصحاب النبي عليه السلام، لا يعرفه إلا القليل. وغابت الشمس ذلك اليوم، لتشرق مع صباح الغد القريب، فيقول النبي عليه الصلاة والسلام قولته البارحة : ((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة))، وإذا بالرجل ذاته. وفي اليوم الثالث يكرر المصطفى بشارته فيطلع هو، فمن ذلك الرجل؟ ولماذا حظي بالبشارة بالجنة من فم النبي عليه الصلاة والسلام، الذي لا ينطق عن الهوى, إن هو إلا وحي يوحى، ولماذا شهد له النبي عليه السلام بالفوز والفلاح على مرأى ومسمع من أصحابه؟ ولماذا كان الأسلوب فريدًا, والعرض مشوقًا؟ فبينما هم في المسجد، والسكون يحتويهم وهم يرقبون كلمة نور وهدى، يتحرك بها لسان المصطفى ، لبيان حكم، أو تبليغ آية، أو وصاية بأدب, إذا به يقول: ((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة)). فلا تسل عما احتوى القلوب من الرجاء أن لو كانت هي ذلكم الطالع، وما ملأ النفوس من معاني الإكبار والإعظام لذلك الرجل المبشَّر بالنعيم المقيم ، والفوز الذي لا يعقبه خسارة, والخلود الذي ليس وراءه فناء أو زوال. ليس المهم من هو, ولكن الأهم لماذا بُشِّر؟ وما عمله الذي بلّغه تلكم المنزلة، وأوصله ذلك الشرف؟ وبينما هم يرقبون باب المسجد في شوق إذ طلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد علّق نعليه بيده الشمال. فلما قام النبي تبعه عبد الله بن عمرو بن العاص، فقال: إني لاحيت أبي ، فأقسمت أني لا أدخل عليه ثلاثًا، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي فعلت، قال: نعم. قال أنس رضي الله عنه فكان عبد الله يحدث: أنه بات معه تلك الثلاث الليالي, فلم يره يقوم من الليل شيئًا، غير أنه إذا تعارّ ـ تقلب على فراشه ـ ذكر الله عز وجل، وكبّر حتى يؤذَن لصلاة الفجر. قال عبد الله: غير أني لم أسمعه يقول إلا خيرًا، فلما مضت الثلاث الليالي، وكدت أحتقر عمله، قلت: يا عبد الله لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجرة ، ولكن سمعت رسول الله يقول لك ثلاث مرات: ((يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة))، فطلعت أنت الثلاث المرات، فأردت أن آوي إليك، فأنظر ما عملك فاقتدي بك فلم أركَ عملت كبير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله ، قال: ما هو إلا ما رأيت، فلما وليتُ دعاني، فقال: ما هو إلا ما رأيت، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشًا ولا أحسد أحدًا على خير أعطاه الله إياه، فقال عبد الله: هذه التي بلغت بك. رواه أحمد في مسنده[/align] |
اخي الكريم الاستاذ الفاضل عبد الله الحلوة
كل الشكر لك على المرور وكل الثناء على الرد القيم الثمين سعيد انا والله بتواجدك في متصفحي لك كل تحياتي |
سلمت اخي وليد وسلمت لنا ردودك الكريمة
وماذا عساي أن اقول بعد كل ما القاه منك من ترحيب ولكن اسأل الله ان يفيك حقك وأن يعوضك ما فقدت ويأخذ بثأرك من كل معتدي لك تحياتي |
| الساعة الآن 07:57 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة