![]() |
اقتباس:
وكوني واضح مع زوجتي فيمكنني أن أقول لك أن أول زواجي كأي زواج قبول لا أكثر للزوجة وبعد أكثر من عشرر سنوات زواج أجدني أدمنت حبها فلا استطيع أن أتخيل يومي بدونها أشتاق لها وهي بجانبي اتلهف أن اسمع حديثها حين تتصل علي بالجوال حتى وأن بين أصدقائي وصلت بي أن فكرت هل يعقل أن تكون عطفتني لأحبها هذا الحب والذي لم أجده إلا بعد سنوات من الزواج ؟ ظلمتي الحب قصمنجية وظلمتي الرجال. |
موضوع رائع00
من خلال الردود يزيد ايماني بأن للحب أشكال وانواع والوان ولكل صاحب تجربة نظرة خاصة حول الحب0 تحياتي لك0 |
أخي الكبري مايطربني فعلاً هو استهلالك لهذا الموضوع بتعليقك الرائع ومايزيد طربي نشوة هو أنك دائماً تأتي بردودك كالكحل فتزيد مواضيعي كما العين جمالا دمت بتواصل نزف أصيل ياقائد " أسياد الناس " زادك الله في حياتك بهجة وسرورا ، وغبطة وغرورا ولكن تأكد أنك ستسخر من " انبساطتك " بعد زواجك ، لأنك ستكتشف حينها بساطتك كعزوبي أما الشجب والاستنكار فاعفينا منه لأني أصاب بالدوار والغثاء من كثر ما أسمعه من حكام العرب صباح مساء ولكن مابين يديك هي أسطر لك حق " شرشحتها كما تشاء " ، وليس المقدمة فقط بانتظار عودتك عود أحمد مي أما ( ايه ماومر ) هذي تشققت من الضحك عليه :) المشكله أن البعض يتزوج حتى لايلام من المجتمع والبعض يتزوج وقد وضع الزواج برجاً عاجياً سينسى مع دخوله نكبات الدنيا وهموم الزمن والبعض يتزوج حتى يصبح " ككل الناس " وكل هؤلاء سيكون المستقبل غالباً عنهم ذو جو قاتم صدقيني جميع الطرق نحو الامومة موصدة في وجه المرأة باستثناء طريق الحب ولكن كلاهما فطريان وإن كان أحدهما وسيلة والآخر غاية شرفني تعليقك أخي خالد شعلة المنتدى " زادك الله همة وعزيمة وبارك لك في وقتك وقلمك " عزيزي التوافق هنا يكون صوريا ، والانسجام " رضاء بالنصيب " والحب يكون تقليدي أزعم أن هذا غالبا بانتظار تفضلك علينا باستجلاب رأيك الذي يهمنا بكل تأكيد الفاتح ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلاً *** ويأتيك بالأخبار من لم تزود اخي ابوخالد من رحمة الله بالعزابية أن جعلهم يتوهمون تلك الحرية ، وإلا لأصبحت حياتهم جحيماً لايطاق :) شرفني مرورك ولي عودة لاستكمال التعليق دام الجميع بود |
خلك عزوبي وتحكم بحياتكـ
ولاتربطك مشاغل انت في غنى عنها..!! |
[align=center]
اقتباس:
اقتباس:
الإغراق في العقلنه مشكله كما الإغراق في العاطفة مبدأ كل شيء قابل للشك لا أعتقد بصحته [/align] |
في هذا الزمن لايوجد شيء اسمه حب وعشق وهيام ...
كل ماهنالك مصالح متبادله قد يتخلل بعضها الموده والإحترام والعطف والشفقه ... |
[align=center]يبقى لغز محير..كما النساء..وأغلب الألغاز..!
لكل مجرب زواية ورؤيه..لايصدقها من لايجرب..! اقتباس:
اقتباس:
قد..وليست هذه هي الحقائق..! زوايا.. شكراً لك الناقد1 تحيتي,,,[/align] |
أخي دروب المجد إن تحدثنا بلغة الجمال ... فعبير أسطرك قد أعطى الموضوع عبقا خاصا ، وجمالا من نوع مختلف وسواء أكانت تلك المخادعة جميلة أو قبيحة إلا أن الاعتراف بأنها مخادعة فيه شيء من الشجاعة حديثي حول الحب من أول نظرة هو اسقاطة الهدف منها مناقشة شيء من الواقع المجتمعي وبالتأكيد أنا لست ضد الزواج لامن قبل ولامن بعد ، ولكني قد أنتقد الآلية التي تتم بها تلك الصلة الأبدية ، وبقدر أقسى قد " أغامر " فأنتقد ثقافة نون النسوة في مجتمعنا سواء أكانت ثقافة شخصية عامة أو ثقافتها الاجتماعية والتربوية والأسريه أما شرقيتي تلك فأنا شرقي من رأس الهرم " ديكتاتوريتي " وحتى أخمص عاطفتي الجياشه إلا أن من بعصمتي ليست من شقراوات باريس ، ولامن أحد عوائل الانجليز الارستقراطية ، لذا فالرجل الشرقي للمرأة الشرقية بعيوبها ومثالبه ، وايجابياتها ومحامده :) لا أحبذ أبداً أن أكون بديكتاتورية سي السيد ، ولكن تذكر بأن الرجل الشرقي بتكوينه السيكولوجي يكره المنافسة لكن بنفس القدر أعتقد أن الحديث عن ديمقراطية كاملة في مجتمع لايفقه من الديمقراطية الا اسمها ، هو ضرب من المستحيل ، لذا فالديمقراطية الكاملة داخل العملية السياسية مثلا ، يعني فوضى كاملة في كل شبر من أرض ذلك القطر العربي ، وحكم لكل جزء من الأرض بجزء من الجماعة ! وشواهد هذا من الواقع كثيرة ففي السياسة أفضل من يحكم بني يعرب هو " عـادل مـسـتـبـد " وينسحب هذا إلى الدائرة الأضيق " الأسرة " ، فالتصويت أو الاستشارة في كل شيء تعني في أحيان كثيرة " غرق السفينة " بفعل بعض القرارات الانتكاسية الناتجة بفعل التخلف الثقافي لدى كثير من نون النسوة في مجتمعنا من حكمة الله أن جعل تلك الوسيلة " الحب " مفعمة بعواطف محبة ورغبة فطرية حتى يتحقق به الغاية " الأمومة " لذا فلا عجب أن تغرق الأرملة والمطلقة والعقيم في لجة تلك الوسيلة لتشبع تلك العواطف والرغبة الفطرية فقط ، حتى ولو لم تتحقق لها الأمومة ولذلك فحينما تكتشف هي مثلاً أن زوجها عقيم ، فإنها "غالباً " مستعدة أن تجعل هذا الحب شيئاً من الذكريات وحديثاً من الماضي ، رغبة في البحث عن وسيلة أخرى تحقق بها غاية الأمومة ! أعتقد أن الخصام بين الزوجة وزوجها والزعل " المعتدل " ، يجعلك تمارس الحب بكل معانيه معها ، ذلك أن ساعة الصلح تتجدد معها الحياة وتثور شجون الحب ويحيا مواتها أخي دروب المجد شرشح ماشاء الله أن تشرشح ، فأنت بهذا ترفع وتسمو بأقلامنا ، ومحبتك تعلو في قلوبنا دمت ودامت ابداعات قلمك قهرررر احبه البنات كالشباب جزء من المجتمع ، بالسعي نحو اصلاح عيوبنا وعيوبهن نرتقي بأنفسنا وأمتنا مرورك أسعدني أيها الكريم أخي الأمير المسألة أكبر من شورى في القرار ... المسألة مسألة قرار وسكون إليهن بمودة ورحمة واستقرار ومالعيب أن تكون الوسيلة " الحب " جميلة مفعمة برغبة وجدانية وانشراح عاطفي أما الحب من أول نظرة فهو " هوى " مبدئي ، قد يقويه قادم الأيام أو يضعفه حتى لاتستطيع الحياة من شدة وهنه أن تستقيم لذا فحديثي هنا عن الحب من أول نظرة هو اسقاطة أقصد من وراءها الحديث عن وضع اجتماعي قائم إضافتك رائعة بروعة أخلاقك أيها الأمير أخي المعتصم الحب خارج الاطار الشرعي أمر مفروغ من خطأه ومخادعته ولكن الحديث عن الحب المشروع ، ولعل مخادعته هنا هي فطرية ذات طابع مختلف كليا دام حضورك كبرياء أنثى شرفني مرورك للحديث بقية فقد غالب النوم عيني دمتم بخير |
أخي لمبة شارع عرضت رؤيتك للحب وفق نظرتك ... فجاءتك الأخت قصمنجية بنظرة فلسفية معارضة وعاد الأخ دروب المجد لينقل تجربته التي جاوزت العقد " نسأل الله أن يبارك لك في عمرك وقلمك وزوجك وولدك " وعرض الأخ العبرى رؤيته وكذلك الأخ فوريو ..كذلك الفتى الذهبي طرح رأيه ولذا فلزاماً عليكم أن تسمعوا قولي " بنظرة حب فلسفية " :) مبدئياً لاينكر الحب إلا مكابر ..... فإن كان الحب جحيم يطاق ... فإن الحياة بدون حب نعيم لا يطاق كما يقول الشناوي فاذا اتفقنا على أن الحب ضرورة كان علينا معرفة أن الحب في الزمن أو العمر الخطأ كارثة ، والأشد من تلك الكارثة أن يتوافق هذا مع اختيار خاطئ لنديمة الهوى ... فإن كانت لاتفهم في إدارة الأسرة والحياة الزوجية فإن سفينة الحب غارقة لامحالة ... إما بانفصال أو نكد دائم وفوضوية فإن كان الزمان والاختيار صحيح فاعلم أن الحب ليس ابتسامة فقط ... بل هو دمعة وابتسامة ... فعبير أزهار الحب لايمكن أن تفوح إذا لم تسقيها بماء الدموع ، ومالخصام والزعل إلا وقفة تتجدد معها دورة الحب لكن لاأبالغ إذا قلت بأن أول نصيحة أوجهها لعاشق " لاتكثر من عبارات المحبة والثناء " فالمرأة بطبعها دائماً تستشرف تلك الكلمات ولاتملها فإن أنت " تميلحت " و " ترززت " وأجزلت من عبارات الثناء فإن هذا أول مايجعل المرأة تستحوذ وتسيطر عليك ، وبعد هذا تمل منك وكلمات حبك ، لأنك باختصار " لن تجد جديداً تقوله في الحب " دعها تتململ من جفائك " المعقول " حتى تحقق بذلك التوازن في الحب لأن الحب مبارزة تخرج منها المرأة منها منتصرة إذا أرادت كما يقول لابرويير وإن كنت مجاوزاً للسرعة القانونية مع بداية عشقك " وهذا الحديث يتناسب مع كثرة الزواجات في الاجازة ومعها تبدأ قصص حب ناشئة " :) ...أقول تذكر قبل أن تغرقها في سكرة الهوى ثم تغرق معها فتفيقا بصدمة كهربائية ! تذكر أن الحب عند الرجل مرض خطير ... وعند المرأة فضيلة كبرى ، كما يقول أنيس منصور ، وتذكر ان أمامك الكثير الكثير من الأيام التي تستوجب منك أن تستجلب لها عبارات الحب " من تحت طآطيئ الأرض " فإن أسرفت في انفاق عبارات الهوى في البداية ستتحسر عليها في قادم الأيام ، وهي المسكينة ستجد نفسها قد أخذت على تلك الحزم الكبيرة من عبارات الحب والثناء ، فلاعجب أن تحس هي بتغير الحياة متى ماجفت تلك الينابيع الجارفة من كلمات الحب والهيام وتذكر قول جيرالدي : " الشباب يتمنون الحب فالمال فالصحة ... و لكن سيجيء اليوم الذي يتمنون فيه الصحة فالمال فالحب " لايجب أن نتبع هوى أنفسنا في طريق الحب ، بحيث ينسى الإنسان نفسه وأباه وأهله حتى لايفكر إلا في من يحب ... هنا أقول من الشجاعة أن تتوقف عند نقطة محددة ، لتعود ... ولو استدعى الأمر رحيلا ... فلا عيب أن تسأل الرحيلا ... أقول هذا الكلام بعيداً عن المثالية حتى لايصير حال عشاقنا إلى حال فراق محتم ، أو هلاك كهلاك قيس بن الملوح أو عاشق بادية الحجاز :) الذي يقول عنه الأصمعي " وأهدي هذه القصة للمبة شارع بمناسبة حديثه ففي هذه القصة اجتمعت حالة حب كبرى مع حالة مراهقة وقلة ذوق وأدب ... كما تصفها " يقول الأصمعي " وبيني وبينكم كثير من سواليف بني يعرب خذ وخل :) " ( لا للاستطراد :) ) يقول الأصمعي " الكلمنجي " :): بينما كنت اسير في بادية الحجاز إذ مررت بحجر كتب عليه هذا البيت يامعشر العشاق بالله خبروني *** إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع فكتب الأصمعي تحت ذلك البيت يداري هواه ثم يكتم سره *** ويخشع في كل الأمور ويخضع ثم عاد في اليوم التالي الى المكان نفسه فوجد تحت البيت الذي كتبه هذا البيت وكيف يداري والهوى قاتل الفتى *** وفى كل يوم قلبه يتقطع فكتب الاصمعي تحت ذلك البيت إذا لم يجد صبراً لكتمان سره *** فليس له شيء سوى الموت ينفع قال الأصمعي فعدت في اليوم الثالث الى الصخرة فوجدت شابا ملقى تحتها وقد فارق الحياة وقد كتب في رقعة من الجلد هذين البيتين سمعنا وأطعنا ثم متنا فبلغوا *** سلامي الى من كان للوصل يمنع هنيئاً لأرباب النعيم نعيمهـم *** وللعاشق المسكين ما يتجرع اقووووووول كثر منها يالاصمعي :4[1]: كان رأي ولدنا من فانكوفر " حفظه الله ووفقه ورده لأهله سالماً غانما " يقول the-moon: الإغراق في العقلنة مشكلة كما الإغراق في العاطفة مبدأ كل شيء قابل للشك لا أعتقد بصحته واقول قد أغرقنا في العقلنة ... حتى بتنا في عداد المتفلسفة وأهل علم الكلام أخي عبدالله 30 حياك الله وبياك وقد شرفتني بحضورك ، وذكرتني بتعليق كنت قد قلته عنك في أحد ردودي .... أورده كما كتبته في حينه : ((( تشرفت بحضور أول لقاء اجتمع فيه الأعضاء ، كان باستراحه بالناصريه قبل يمكن 7 سنوات تقريبا ، ولازال في بالي كذا شخص من الاعضاء خصوصاً عبدالله30 هواللي فعلاً لازال في بالي لازلت أذكر ابتسامته الرقيقه وهو بسيارته الفورد الذهبيه ، يمكن لأني كلمته عند الاشاره بعد أن انصرفنا من الاجتماع أدري ان عبدالله 30 بينفقع راسه :) ))) عموما أعجبتني قراءتك هنا حيث كانت من زاوية أكثر رؤية وروية ، وبشكل مختلف أكرمتني بحضورك شرفني مرور الجميع بلا استثناء دام الجميع بحب إضاءة يروى عن علي رضي الله عنه أنه قال : العشق مرض ليس فيه أجر ولا عوض |
[align=center]
اقتباس:
كلام الشيبان فيه حكمة تدري ليه ؟ لانك تطلع من البيت وانت اخذت من هم المرأة واخذت من اوامرها وتتعامل مع الاخرين بنفسيتك داخل البيت اذا انت مستانس تبي تكون مستانس مع الناس واذا هي منغصة عيشتك راح الناس وطي من تعاملك ولهذا هي نصف الرجل الله يقلعهن مع شين نفوسهن ونكادتهن لكن نحبهن متى تنتهي عقدتنا ياشيخ[/align] |
حياك الله اخوي ناقد...
لا يوجد ثمة تعارض بين رأي قصمنجية ورأيي... وتعليقك الله يحفظك جاء من باب الدوران حول ذات الشيء (مثلما يقع به الكثير من الاخوة عندما يعرضو رأيهم في المسألة)... هنا وغير هنا لم أقل في شأن الحب رأي عقلي مجرد..بل دافعت عن العاطفة بالقدر الذي يسمح بها العقل ..أنا ضد أخذ النتاج الادبي الإنساني كحقيقة ثابتة وكدليل لتقوية رأي عاطفي... يمكننا هنا سرد الكثير من قصص العشاق والمحبين لإثبات وجود مايسمى الحب عند الرجال ولكن يا اخي ناقد تعال لأقول لك شيئاً... الحب كـ مشاعر رومانسية وآثارها التي تبدو جلية في قصص العشاق ..غير الحب كـ قضية مودة ورحمة... أنا لاأؤمن بالنوع الأول فقد نظرت فيه فوجدته ثورة عاطفية مؤقتة تنقضي أو تتراجع بالتقاء الأجساد...بينما هو عند النساء كماقالت قصمنجية (مسألة وجود)... الحب عند الرجل طريق غايته الجسد !!! هكذا فطرته... بينما هو عند النساء طريق غايته الوفاة..ليس شرطاً لمرة واحدة بل يمكن ان تحب المرأة عدة مرات لأنها تحيا بالحب.. أي براهين او استشكالات تناقض هذا أعتبرها دوران في ذات الحلقة ...فمن الطبيعي ان لا أوقل ان العاشق كذابين...لأانهم ليسو كذابين في الحقيقة ..لكن غايتهم ليست الحياة..بل الفراش..وهذه هي الحقيقة التي تطمرها أدبيات العشاق تحت نيران اللوعة وآلم الفراق.. (ولذلك يتاجر الفجار والزناة وعبدة الفروج بقيمة الحب ويغازلون بها قلوب النساء ويكسبون الجولة ) |
اقتباس:
ففعلاً قلوبنا فقيرة من المحبه ،، ولكنها لا تخلوا من التراحم أو الرحمه ،،، وشكراً ،، |
اقتباس:
نعود إلى تصنيف الأمور إما نعم أو لا ولا وسط بينهما إما خير أو شر ولا سواهما إما ملك خالي من الأخطأ أو سيئة حياة سوداء لا حياة فيها إلا الضلال أخي المعتصم الحب درجات وله أنواع تعددت بتعدد الحاجة له حب الأسرة وحب الزوجة وحب الصديق وزميل العمل وحب ما يمتلكة الإنسان حب الزوجة وحب " مخفي - لا يمكن عرض الصفحة " وهو ما يمر به الإنسان في غترة ما ويكتمه حتى يغدوا ذكريات لا أكثر يحييها أي خبر عن من أحببت فتنادي له بالدعاء الصالح بالتوفيق أخي المعتصم بورك فيك من قلب نقي |
لي بمشيئة الله تعالى عودة
من الممتع جدا أن تدخل في حوار مع من يهتم بما يطرح ثم بما يواجهه من أرآء كما حال أخينا الناقد1 |
اقتباس:
حنا كل شي موضوعك جميل اخوي الناقد ويحتاج الى نقاش متبادل ولكن لي عوده بإذن الله تعالى.. لك احترامي وتقديري |
الساعة الآن 10:02 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة