فعلا اديب رائع

/
/
/
قد يكون الرحيل بدايه راحه ؛ ونهاية تعب
اوبدايه تعب ، ونهاية راحه
وبالحياتين ذكرى لم ترحل تظل تشدنا نحو شوقنا

الأديب
دام قلمك
/
/
/

.
.
ألفُ شُكر على نثر روائعك هُنا
لكِ مني أزهارُ الأناقة

الله لو اشكر ك لم اوفي
على هذه الكلمات الراقيه ولااروع .. تحياتي لك
العفوووو ولاكنني لم افعل شيئا
وازهار الاناقة .. قبلتها منك .. شكرا لك

أبو خالد

يا مساء زخات المطر
يا مساء إصطفاف الغيوم
يا مساء سعادة البشر
.
.
سيدي
رأينا موكبك قادمٌ إلينا
فاستنفرت الحروف
واستعدت الكلمات
لتقديم السلام الملكي
فرحاً بمقدمكم
.
.
سيدي
غمرتنا بلطفك
وأسعفتنا بحنانك
وجبرت خواطرنا بمرورك
.
.
مرور أهل السيادة أمثالكم
يعني لنا الكثير والكثير
فمن شاهد يوزركم
حضر لحضوركم
وقدم لمقدمكم
فالكل يعلم أنكم كالنحل الطيب
الذي لا يقع إلا على أجود الأزهار وأطيبها
.
.
لن تكفي كلمات الشكر
للتعبير عن جميل وقفتكم هنا
.
.
سيدي
ألف مضروبٌ بعدد لا نهاية له
من الشكر لكم على جميل حضوركم
لك مني شقائق النعمان
.
.
دمت سالما .


همسه:

أستاذي

نحنُ نعلمُ الفرق مُنذُ سيرنا الركب بالقصيدة

ولكن

حاجة في نفس يعقوب قضاها

أو قل إن شئت

ففهمناها سليمان

تذكري تلك النقوش
وعلقيها في
شحمة أُُُذنيك
لا أسف
عليك

بقلم

الآديب العاشق

... القناعة كنز لايفنى.. وتصويرك للرحيل بلاغة ممتعة..( رغم تحفظي على قولك: شحمة أذنيك..مع إيماني بصحتها لفظا ولغويا) لكنها في هذا السرد الجميل أتت غريبة..على العموم..أبارك لك حسن السبك..وأتمنى لك المزيد بما تنتفع معه من خيري الدنيا والآخرة.