|
اخوي عاشق نقد عن نقد يختلف لانه احد يكون اسلوبه جيد وهذا راح نتقبله بصدر رحب
ام مثل النقد المتواجد بالمنتدى كثير مو نقد هذا تهزيء و تجريح خاصه من الاعضاء الذكور لانه بعضهم مايعرف يحكي الله يهديه يعني لو يصكت اصرف |
أخي عاشق النقد هنا هو التحليل والعرض والدراسة والبحث والتقدير والمناقشة او التدقيق .
لكن المشكلة التي تواجه أغلبنا أنه لايعرف ماهية النقد ولا وظيفته ولا أهميته بالنسبة لمختلف العلوم ,,فالبعض يعتبر النقد هو إنتقاص له ولطرحه وأحيانا يعتبرها شتيمة موجهة إليه ,,لابد من توعية الأفراد عن النقد وبعدها لكل حادث حديث .............دمت بخير أيها المتميز |
تخيل ياعاشق لو مافي نقد بحياتنا
كان العوج يبتل عوج فيه نوعين من النقد نقد ايجابي وفي هذا المفروض مااحد يزعل منه بس حنا حساسين حبتين وفيه نقد سلبي وهذا راجع الى الناقد نفسة وليس الى المنقود |
أول ماقريت العنوان طارت عيوني لأني تبادر الى ذهني الاخ الناقد فقلت ماذا فعل ليكون من المغضوب عليهم ...
ولكن كما قال الاخوه فالنقد الايجابي بدون تجريح ولا انقاص من قدر الشخص سيتقبله الشخص المنقود بكل رحابة صدر .. أما النقد الذي يلفه مع كل جهاته التجريح والتقليل من شأن الشخص فبالتأكيد أنه لن يجد مكاناً في قلب المنقود ..لأنه تعرض للاهانه من هذا الشخص ولن يستطيع أن يتقبل كلام من أهانه .. |
اقتباس:
نفس التفكير راح بالي للأخ الناقد.. عاشق من كانت نيته الإصلاح وحب الخير غالبا لايكون من المغضوب عليهم.. أما من كان همه إظهار عيوب الآخرين فباعتقادي أنه هو المغضوب عليه وهذا ليس على العموم ولكن الغالب.. أستودعكم الله. |
اقتباس:
.................... |
الل يزعل بسرعه هذا مربيته شغاله منذ الطفوله !!
واسمحلي على هاللفظ لانه مو متعود احد يقول له شيء واذا زعل جت الشغاله تشيله عشان يسكت واللي يزعل من النقد مو متعود احد يخالفه بالكلام زبدة الكلام اللي يزعل بسرعه فيه اربع جدران واشكرك ياعاشق على اختيارك للمواضيع الجميله |
مرحباً عاشق
عندما قرأت العنوان ظننت أنه تم حبس أخينا الناقد 1 كما حبس غيره فكل شيء متوقعٌ هنا عموماً ياعزيزي تكفيك نظرة سريعة للردود هنا لتعرف كيف البعض ينظرون للنقد المشكلة أنهم جلهم يريدون أن يكون النقد مفصل حسب رغباتهم وبالمقاس الذي يرغبون عزيزي إن من المضحك فعلاً أن يتظاهر البعض بأنه يقبل النقد ثم يأتي بلكن ليظهر بها رفضة بطريقة ملتوية كما يقول أحدهم أنقدني كما تريد ولكن لا تتكلم عن أفعالي ولا شخصي ولا مايخصني |
اقتباس:
عشانك نقاد بس لا يروح بالك بعيد ... |
أخي عاشق للنقد صور متعددة وأنواع مختلفة ، ولكنه يبقى الوسيلة الايجابية في تحديد مواطن الخلل و أماكن التفوق في أي مجال يطرقه ، وهو في الأخير سبب نرتقي به كأفراد ومجتمعات نحو الايجابية الناقد " بشكل عام " يتشكل هدفه في عدم الإذعان للمستوى الموجود ومحاولة الدفع به إلى الأعلى والأفضل لكن هذا الهدف يزول أحيانا بأحلام الثراء لدى بعض النقاد ، فتجده " بتاع كله " ، فمرة يهاجم ليقبض ، ومرة يمدح ليقبض ، ومرة يوزع مجاملاته الاجتماعية على الفئات النخبوية ليظفر بجاه أو علاقة النقد عند مثل هؤلاء لا يتجاوز معناه على لوحة " مؤسسة النقد العربي السعودي " المفترض أن لا نقف عند هؤلاء ، فلنتجاوز ربحيتهم بعض النقاد يتجاوز ذات النقد المطلوب إلى ذات الشخص المنتقد نتاجه ، هذه تجعل النقد ضيق الرؤية ومتشنج غالبا ، لأنها قامت على ردة فعل نفسية البعض أيضا يكون أسلوبه النقدي جاف بعيد عن الهين واللين ، لا يرعى شأن من لا يحتمل الوضوح المتجرد من الزوائد " التجميلية " ، فلذلك تجده يصب انتقاداته كما يراها دون مراعاة لأصحاب " القلوب الرقيقة " التي تعتبر وضع اليد على الجرح مباشرة أمر مؤلم ، بل قد يعتبر ذلك تحطيما لهم حيث تصيبهم بهزيمة نفسية ولهذا على الناقد أن يتعرف على شخصية المنتقد لأن الأمر في هذا نسبي ، فما قد يراه زيد تحطيما وتجريحا ، يراه عبيد نقدا متجردا عن المجاملات ، وحتى لو تعرف على شخصية من ينتقد ، فالحق أن القليل جدا من النقاد من يمارس نقده بموضوعية ومهنية متزنة ومتكاملة في مجمل مهماته النقدية ولكن رغم هذا لا نغفل عن الريبة والشك والتوجس الذي يوجه للناقد ، حتى أنه يصبح شخصا غير مرغوب فيه في بيئة تترفع عن النقد وتعتبر كل ناقد حسود أو حاقد مغرض متربص ! لذا فالواجب علينا قراءة النقد بأريحية وبرحابة صدر " قدر استطاعتنا " ومن ذا الذي ترجى سجاياه كلها.؟ ** كفى بالمرء نبلاً أن تعد معايبه صحيح أن طبيعة النفس البشرية تركن إلى حب المدح والإطراء وتكره النقد والذم ، والإنسان يحب أن يكرّم ويبجّل ، كما يكره الوقوع في الأخطاء والزلات ، فطبيعي إذا أن يخاف الإنسان النقد ويهابه ، ولكن غير الطبيعي أن يركن لذلك ولا يعود نفسه على تجاوزه ، حتى ان بعض نقاد الأدب صار يلطف مسمى النقد فيحوله إلى مسمى " تحليل " وما ذاك إلا هروبا من تأزم غالب فئات المجتمع تجاه النقد ، فتجد حساسية مفرطة في هذا الاتجاه ، ولعل عدم التعود على النقد والاعتراض و التخطئة من قبل الآخرين لأفكارنا ، وكذلك تعود الإطراء والمديح الزائد " الذي نهى عنه رسولنا صلى الله عليه وسلم " جعلنا نربط أي نقد بالحديث عن الاستهداف وأن الأمر متعلق بالنيل من القدر أوالكرامة ! لكن " رغم هذا " يجب علينا أطر أنفسنا وتعويدها على تقبل النقد ، وتعلم كيف نستفيد من أي نقد يأتينا، فلا يجب أن تفقدنا العاطفة إيجابيات النقد ، ولا يجب أن تبقينا المشاعر بعيدا عن مسار التصحيح وحتى لو كان هناك عيوبا تعتري الناقد ، فالمهم أن نسعى لانتزاع الأفكار والتوجيهات من سفُّود المعكّرات ، و من ثم نعمل عقولنا على تصحيح تلك الايجابيات وتوجيهها في صالح بناء أفكارنا و ذواتنا لذلك المفترض تعويد النفس على الخروج من كونك منقودا إلى كونك " قارئ حر " اعتبر نفسك لست جزءاً من تلك العملية النقدية وحاول أن تقنع نفسك أنك طرفا محايدا خارج هذا الإطار ، وإن كنت مشحونا بردة الفعل المباشرة للنقد فاقرأ على عجل وغادر ، لعلك تكون أكثر هدوءاً في وقت لاحق فتعود لتحدد الايجابيات والسلبيات " بتجرد " وتعمل على الاستفادة منها لكن المشكلة حينما يصنف نقدك بتحيز مسبق تدفعه العاطفة الشللية والتصورات الضيقة ، والتي تشوش معيار التقويم وتفقد مقياس الموضوعية ، فيُعتبر الناقد " عدوا " ، ومن ثم فلا يتصورون أن من حق الآخرين الاختلاف معهم " مع أن الآخرين مختلفون بطبيعتهم وليس لأنهم أعداء " فإن انتقدت قليلا من الواقع فستعطى بعضا من سفسطائية العموميات تحت غطاء الحرية والحوار ، حتى إذا عقّبت أو تجرأت على تفنيد ذلك أو قلت رأيك في حقيقية تراها رأي العين ، فسيعودون لادعاء حقيقتهم المطلقة ! ثم بفعل هذا الاستعداء يرصونك في أحد " دروج " التصنيف " الشللي " الجمعي ، وفق طريقة كبير الديكتاتوريين " ما أريكم إلا ما أرى " و من بعده بوش الصغير " من لم يكن معي فهو ضدي " ويتبع ذلك " التصنيف الاستعدائي " تفرد بالصواب والحقيقة ، ليصبحوا نقطة الارتكاز التي عليك أن تسبح بحمدها وتقدس لها ! عاشق يقول ابن خلدون : " إن النفس إذا كانت على حال الاعتدال في قبول الخبر أعطته حقه من التمحيص والنظر حتى تتبين صدقه من كذبه ، وإذا خامرها تعصب لرأي أو نحلة قبلت ما يوافقها من الأخبار لأول وهلة وكان ذلك الميل غطاء على عين بصيرتها عن الانتقاد والتمحيص فتقع في قبول الكذب ونقله " ويقول د/ خالد الحليبي : " العقليات المبدعة تهرب من الإدارات الديكتاتورية لأن الإبداع لا يولد إلا من رحم الحرية " دمت بخير |
ما يزعل من النقد إلا اللي عقله كبر الزيتونة .. مايدرون إن النقد هو اللي يصقل الشخصية .. و يسير بك إلى الكمال .. !! |
اقتباس:
[align=center]ومين يقول غير كذا ؟ ؟ :for12::19[1]: أشواقي .[/align] |
[align=center]
اقتباس:
صدقتي أميرة الورد أفتكر من بداية تسجيلي في هدا المنتدى قبل سنهـ ونصف تقريباً كتبت موضوع خااص في القسم الإجتماعي ولمن شوفت الردود أنصدمت معقولهـ أكتر من 8 صفحات ولا رد شفى غليلي اللهم رد واحد لأحد الإخوهـ وربي أحتفظ بإسمو الين دحين لكي أن تتخيلي نصف الردود تتكلم عن اللهجهـ اللي أتحدث بيها الي هيا لهجتي العاميهـ المدينيهـ والباقي تجريح في تجريح بصاحب الموضوع وطبعاً كل الـــردود خــارج المــوضوع وكان الهدف اللي أبغاهـ من كتابتي للموضوع كيفية التصرف في هادي المشكلهـ ووضع حلول لها لأنها مشكلة ليست بالسهلهـ وللأسف لم أرى ردود أو بالأصح حلول من اناس أتوقعت حجني منهم فوائد كتيرهـ لكنهم خالفوا كل توقعاتي ومن ذلكـ اليوم إلى يومكـ هدا لم أدخل للقسم نفسو ولم أكتب موضوع في المنتدى من كتاباتي الشخصيهـ خوفاً من تكرار التجربهـ لأني نلت منهم مانلت اقتباس:
نقد عن نقد يختلف ومش أي شخص ينقد يجي شخص يقول كلمهـ تجرح ويقول أنا نقدي هادف وبناء أول حاجهـ روح أدرس النقد على أصولهـ وبعدها ربي يحييكـ أنقد متل ماتبغى وحنتقبل نقدك بكل رحابة صدر مع إحترامي للي يشوفو أنفسهم عظماء في النقد وطبعاً هما عظماء في النقد المخالف للنقد الهادف (كلامي للجميع) تحيتي [/align] |
يااخي العاشق ...
النقد فن لايجيده الا قلة فالاسلوب هو القاضي في امر تقبلك للنقد فقد تقبله بصدى رحب أو ترفضه وتفقد اعصابك عندما يوجه اليك وسلامتكم,,,,, |
رواء الروح .. فيه ناس مثلي دقة قديمة .. عاد اللي مربيني شايب .. وبس يلطش فيني لين كبرت .. صرت انا ألطش في اللي قدامي .. عشان يصيرون كويسين .. مثلي :) :) :) بس عاد تكفون لا تزعلون ، و لا تسوون رقيقين و مشاعر و تجريح و مادري ايش .. ترانا في منتدى .. يعني وسعوا صدوركم .. واللي ما يتحمل .. يعلّق في توقيعه تنبيه !! |
| الساعة الآن 06:46 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة