هل تؤمن بهذا ؟؟؟


أعلم أنك صادق في قضية التمني يوم كنا أطفالاً ولكن الا يدعونا هذا أن نسأل


لماذا ؟؟

لماذا كنا نتمنى أن نكون ناضجين في مرحله لو تم تخييرنا في ذلك الوقت

بها أو بحاضرنا لتغيرت مفاهيم كثيره في حينها ..


أشكر لك هذه المداخله الرائعه ...

عذراً .. للأساتذه الذين شرفوني بالزياره ..


غداً لي عوده بإذن الله ..

____________________________

بكل تأكيد ستتغير نظرتك ..إن تجاوزت العقبات ..


مالذي يحفز الدوافع للنهوض .. إن لم تكن هناك حشود كثيره من الأدوات

والتي ترفع من همم النفس وتحفزها للنهوض والإنطلاق ..

كلامك واقعي ..

مع أني أنشد الماضي بأيامه وطريقة الحياه في تلك السنين .. فالماضي روح لايمكننا أن نغطيه بـ قطعه من القماش ونصلي عليه صلاة الغائب ثم ندفن ذكراه .. وكأنه نسياً منسيا .. بل علينا أن نعيد ذكراه الى أيامنا ونعيش أجواءه في مناسبات... يحيطها شيء من التلقائيه

تحياتي الحاره .. لك فائق الشكر .

ستتمثل الخساره ايه الزعيم في صورة سراب بعد أن تطعم السعاده الحقيقيه

جراء النزوح النفسي الى وضع الإستقرار الطبيعي ..


لك أمنياتي ..

إليك (كِ) / لماذا لاتعيش الماضي من جديد وبشكل يساعدك على حياتك

أعيش الماضي مع من ..؟!

افترقنا وكلٌ أخذ طريقه في هذه الحياة ..

كم أتمنى أن نجلس يوماً واحداً نتذكر فيه.. ونناقش.. ونضحكـ على أخطاءنا ومواقفنا الراااائعة .

لكن أسأل الله أن لا يحرمنا الإجتماع في الجنة ،،

أخي خالد ،، موضوع يريح النفس ويثير الحنين الى تلكـ الأيام الصافية البريئة ..

تحيتي لكـ ،،

[align=center]تلك الصور قلبت صفحات الماضي بسرعة متناهية
وجرّت معها ذكريات كانت ترتبط بها,,,
ما أجملها تلك الأيام واللحظات التي خلت ببرائتها وتلقائيتها
ولكن
يا أستاذي خالد,,,
أتريد مني أن أعيش الماضي بعد تلك السنوات وأحمل لعبتي
وألعب مع بنات أخي وأخواتي ؟!

أو ماذا ؟!
[/align]

ما أمتــــــــــــــع الحديث عن الماضي الجميل



أ/خالد



الماضي عندما كان واقعا لم يكن جميلا بالنسبة لنا ..



ولم نكن نعيشه بمتعة..




وإنما جماله عندما أصبح ماضيا..





إن واقعنا سيصبح ماضيا...



لكن هل سيكون جميلا..!!؟؟




لا أظــــــــــــن ذلك... إلا..




إذا استطعنا أن نغير شيئا من عاداتنا..



وابتعدنا عن الرسمية المزيفة في كثير من الأحيان..



"بمجرد التفكير في الماضي ينشرح صدري"




أستودعكم الله.

إخلاص ...


من إسمك يكون الجواب سيدتي ..

تعيش مع الذكريات بطريقه عمليه تساعدك على الإندماج وكأنها حاضراً

فماهي المشكله ؟؟؟


ولكن / دعونا نمسك بخيوط الماضي لا بأحداثه .. حتى لانصعب الأمر على


الجميع ..


شكراً للمشاركه الرائعه ..

مالمشكله سيدتي ساره (( المبدعه )) ..

مالمشكله أن نتنازل عن سيفونية الكبرياء (( الخريفي )) ونسمح لأنفسنا

بإستراحة محارب مع ماذكرت (( حفظهم الله )) لنعيد البسمه لنفسياتنا

الملوثه بالتراجيديا الحياتيه ..


صدقيني ..

قد ترغبين في المحاوله.... وقد تلمح لكِ نفسك..... ولكنها الحياه وحاضرها المصطنع


أستاذتي المبدعه ...


لاتدعي الفرصه تفوتك من أجل الحياه ولونها الزاهي الجميل ...

فارسة القلم ..


لي عوده لردك الأخاذ ..

أقدر فلسفتك في هذه الزاويه الوضاءه لأنها وبكل صراحه تحتاج منا أن نقف لنتأملها ولنجعلها نموذجاً للفكر وتأملاته وعزفه على وتيرة الأيام بشكلٍ مجمل ولكن لماذا الماضي عندما كان حاضراً لم يكن ممتعاً ثم تبدل الحال عندما كان ماضياً .. هل نستنتج أن المتعه في كون الماضي ماضياً !! أم أن هناك كريزما خاصه نضعها مقياساً ومعياراً نحدد فيها جمال الماضي ؟

قياس الحلقه النفسيه والمعيار الحقيقي لها يجب أن يكون من الأحداث التي جرت في تلك الحِقبه الزمنيه .. فكما نعلم أن النهار والليل لا يتغيران وإنما هي المؤثرات من حولنا هي من أثرت في واقعنا وحولت مجرى الحياه وعصفت بنا وأحرقت شمعه مضاءه كنا نستضيء بها وبضوءها الهاديء الجميل ليتحول بنا الأمر نار تأكل الأخضر واليابس بفعل ثاني أكسيد العولمه ومفعولها المضاد للحياه النرجسيه ..

لكِ فائق التقدير ..

سيف القلم ...


شكراً لحروفك الساميه ..


بارك الله فيك وجزاك الله خيراً ....