منهم اللاعبين توتي...
وليش(ليلى علوي) رفضت ان تكون سفيرة للنوايا الحسنة.... ؟

يعني هو يبغى يوصل رساله للناس وخصوصا ان البطولة متابعه
من قبل الاوربيين والا ليش كاتبها بالانجليزي انه مهتم بالقضية
الفلسطينه يمكن تحرك مشاعر احد ...لان المشاعر لدينا تبدلت
ولم نعد نحس بهم وامر اعتيادي ان نسمع ونرا فلسطين بهذا
السؤ واالحال..

على فكرة ابوتريكة هو من يؤم اللاعبين ويحفظ الكثير من القرآن
ماشاءالله وهو رجل متدين ...
فقط احببت ان اضيف معلومه لهذا اللاعب الخلوق..


تحياتي ليكـ . . .

لله دره هذا الرياضي الحقيقي

هذا نوذج يحتذى به قال لا لا لا للظلام والقهر

محمد ابو تريكه من جيل العمالقة الاحرار

شكرا عزيزي توتي على الايضاح...

لم يمكنني مشاهدة ماكتبتة سابقا...


تحياتي ليكـ . . .

نعم لانه لهم حرية التعبير للرأي دون تكلف...


وابوتريكة لاعب قدوة للاعبين العرب ..

تحياتي ليكـ..

نعم لاعب مواصفات اللاعب المثالي ماشاءالله..

تحياتي ليكـ...

وين سفير النوايا السيئة اللي عندنا


وش دوره ......... والا جيد بس يستنزف جيوب اعضاء الشرف

صحيح العرق دساس

كما قلت فقط يعرف كيف يجد الطريقة المناسبة
لأخذ اكث مايمكن المال...

تفكير زيود...


تحياتي ليكـ...

اكيد ان الوقت مناسب مع هذا الحدث الرياضي
والمحفل الكبير...


العفووو...

تحياتي ليكـ..

كبير يابوتريكة بدينك بـأخلاقك بلعبك .

ابوتريكة لاعب من طراز العمالقه ..وهذا سبب عشق
المصريين له...

وبعد هذه الحكرة الحلوه زادت شعبيته بكل مكان ..

ومن ظمنهم انا.. :)

تحيتي ليـ..

بعض المقتطفات من حياة اللاعب ابوتريكة..




في يومٍ من الأيام أشرقت الشمس كعادتها على قرية تدعى " ناهية " في مصر , لتنجب أحد نسائها طفلاً يُدعى محمد , و كغيره من الأطفال لم يكن يعلم أحد ماذا يخبئ القدر للطفل محمد من خير أو شر , و مضت الأيام و تلتها السنون .

محمد طفلنا الصغير كان على موعداً مع إمبراطورية معشوقة الجماهير / كرة القدم / فتوج ملكاً لها , بدايةً نُصِب ملكاً على عرش الكرة المصرية فكان الأفضل بين 80 مليون مصري . و بعدها أصبح الأسطورة العربية و الأفريقية إلى أن أتت لحظة العالمية , فكان الملك على موعد مع التتويج إلا أن اعتبارات الفيفا منعته من أن يكون ملكاً للعالم بالظلم . و حصل حينها مع ناديه الأهلي على المركز الثالث عالمياً .

صاحب الشعبية الأكبر في الوطن العربي أو في العالم طبقاً لموقع الفيفا الإحصائي , صاحب الأخلاق التي أجبرت منافسها على رفع القبعة لصاحبها , و المهارة التي أرعبت أعتى الخصوم , و صاحب الانتماء و الوفاء للدين و الوطن و العروبة . فكل هذه الصفات ما كانت لتجتمع إلا في ملكاً يدعى محمد أبو تريكة ..

أبو تريكة و الذي بشعارٍ صامت سمع دويه من كان في أوروبا و أمريكا قبل عامين حينما أراد أن يوصل رسالة لم يستطع ملايين من المسلمين إيصالها " نحن فداك يا رسول الله " لتصبح هذه الكلمة شعاراً يردده الجميع و يصبح أبو تريكة موضة الشارع العربي و الإسلامي .
و بالأمس فجر أبو تريكة كل الحدود و كسر الصمت العربي تجاه القضية العربية الأهم و هي فلسطين , لبعلن عن تضامنه مع غزة المحاصرة اقتصادياً و برياً و بحرياً و جوياً , في لفتة إنسانية من ملك العرب أبو تريكة , فكانت كلمته الجديدة هي الموضة المتبعة في الشارع العربي" SYMPTHIZE WITH GAZA تعاطفاً مع غزة "

فطوبى لملك العرب و كم هو جميل أن يكون كل العرب أبو تريكة كما كان أبو تريكة كل العرب ..............