[align=center]

تبين شوري .. لاتروحين لمّه .. بدون ذكر أسباب
وبالمناسبة .. أنا عندي قناعة شخصية .. قارىء ياخذفلوس لا تحرصين عليه وقارىء يدخل في تفاصيل دقيقة .. أيضاً لا تحرصين عليه
عموماً .. فيه التويجري في حي المصيف .. أنصحك بالذهاب إليه ، فهو يقرأ القرآن على المريض وبس ، والكثير أعرفهم لمسوا الفائدة والتحسن بعد ملازمته
لكن قبل الذهاب لأي راقي استحضري فائدة القرآن والاستشفاء بآياته ، ومن المهم جداً أن تنفضي عن رأسك وساوس السحر والـثأثر الخارجي .. فالمرض النفسي هو أشد وأنكي ..
يعني لا تعطين مخاوفك وجه :)

استدراك

شفت التعليق اللي فوق ثم رجعت طاير
حقاً .. فقراءة المريض على نفسه من أنفع الأشياء ، وخاصة بحضور النية الصادقة
وقد يكون السبب في ذلك .. لأن المريض في اتصال مباشر مع الآيات وطلب الشفاء لا يكون بواسطة آخر معافى ، فالمريض هنا يكون أكثر يقيناً وتعلقاً بالله

بالتوفيق ،،، [/align]

اختي اتمنى زيارة الدكتور طارق الحبيب وله عيادات النخبه الي في الرياض شارع التحليه
علما انه يجي لم ابوه في عنيزه وفيه عيادات يسوي زياره ويكشف على المرضى
علما اني اعرف ناس قالو انهم مسحورين وبعد زيارته تبين انهو ليس سحر وتم علجهم
اي شي تبين على الخاص انا تحت الخدمه

اللهم رب الناس اشف اختنا من كل باس يارب وجميع مرضى المسلمين

اللهم اجعل ما اصابكـ تكفيراً لذنوبكـ
لكن انصحك باللي عند الثريا تراه ممتاز

الله يشفيك وجميع مرضى المسلمين

الله يشفيك و يعافيك و يرفع عنك و عن كل مسلم

اختي العزيزه انصحك نصيحه اولا
1- قراءه سوره ال عمران. لماذا ؟ لحظي قصص الانبياء في هذه السوره. الله يرد عليهم "الله يفعل مايريد"
2- صلاه الليل
3-كتاب لاتحزن عائض القرني
4- موقع الشيخ سلمان العوده.http://www.islamtoday.net/pen/pen.cfm
5- الصبر والاستغفار
6-هناك طيبب ممتاز اسمه عمر المديفر حاولي البحث عنه
7- اشريط الشيخ ابراهيم الدويش ياسمع لك شكوى
8آمنْ بأن الحياة لغز ممتع، وزدْ إيمانك صلابة بأن أيّ حدث سيّئ سيبزغ منه حدث إيجابي متى ما كنت صبوراً ومستعداً لمواصلة الهدوء والمرابطة

انتي شيخت نفسك

ارفعي يديك بالثلث الاخير من الليل وادعي ربك بأن يلبسك ثوب الصحه والعافيه

واذا تبين شيخ يقرأ

انا انصحك بالشيخ العريني بالبدائع

الله يشفيك ويعافيك

روحي لم الشيخ / الرسيني طريق الضلفعه بعد المطار
او الشيخ رشيد العنزي بالخفجي / عالم كثير يجونه واتوقع عشان تخذي رقم لازم تجلسي بالخفجي يوم
رقم الرسيني 0505143121
الله يشفيكي

رفع الله ضرك وازال همك وكربك
ومّن عليك بالشفاء العاجل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هادي المقوله للدكتور محمد العبدةوعنوانه في الكتاب البحث عن السعادة ، وياريت تستفيدون مثل ما ستفدة أنا .
كل إنسان في هذه الحياة الدنيا ينشد السعادة و يبحث عنها، ولكن لابد من السؤال أولاً: ما هي السعادة؟ أهي الغنى بعد شدة الفقر، أم الصحة بعد المرض و القوة بعد الاستضعاف، أم هي التخلق بالحكمة و العفة؟ هل هي تناول الشهوات، وأن يعيش الإنسان حراً طليقاً دون قيود يفعل ما يحلو له، ولو كان معارضاً للخلق والدين؟ كل هذه الأمور يمكن أن تخطر ببال الإنسان؛ فالسعادة شيء حقيقي وليست وهماً، فالعالِم يسعد بعلمه، والكريم يسعد بكرمه، و المجتهد يسعد باجتهاده، ولذة هؤلاء أعظم ممن يسعد بأكله وشربه و كسبه، ولكن هل هذا هو منتهى حلم الإنسان و تطلعاته؟
فالإنسان بفطرته يتوق دائماً إلى أشياء أخرى. يتوق إلى الأفضل أو الأجمل، ويريد الازدياد؛ فالغني يريد شيئا آخر، والذي حقق فكرته يبحث عما هو أعظم، وليس هناك نهاية إلاّ أن يصل الإنسان إلى الله، و يطمئن إليه ويأنس بعبوديته له، وأنه معه يحفظه ويرشده، وعندما وصل عمر بن عبد العزيز إلى الخلافة ، تاقت نفسه إلى شيء أسمى وأعلى، قال: "ولم يبق إلاّ الجنة".
مهما عمل الإنسان ومهما سعُد، فإن الدنيا فيها آلام وهموم يعجز عن تحملها، فإذا عمل للآخرة فعندئذ يرتاح من هذه الهموم، وليس هنالك طريق آخر.
السعادة هي أن يكون للإنسان هدف سامٍ يسعى إليه، وغاية كبيرة و رسالة يحملها، ومهما أصابه في سبيلها فهو راضٍ، الثقة بالله هي التي تعطي الإنسان صفاءً في النفس وهدوءاً في البال، وشجاعة في القلب؛ فلا يفرح كثيراً بما أصاب ولا يحزن لما فقد، إننا لو نظرنا إلى وجوه الناس فسوف نلاحظ كيف تعبر عما بداخلها من الهموم، مع أن مظهرهم في لباسهم وابتسامتهم لا يدل على هذا، ولكن التنافس في اقتناء الأشياء قد أخذ جزءاً كبيراً من اهتماماتهم، وسدّ عليهم منافذ السعادة الحقيقية، وإن من معجزات القرآن أن يصف هذه الظاهرة الأبرز ما تكون في عصرنا، قال تعالى: (ألهاكم التكاثر،حتى زرتم المقابر)هكذا تذهب سريعاً عند هؤلاء، فقد أخذ جلّ وقتهم التكاثر حتى فاجأهم الموت.
ليست السعادة في الراحة التي يتوهمها كثير من الناس، بل السعادة في التغلب على الصعاب، ومعالجة المشاكل بنفس راضية، و التغلب على الضعف؛ فالخامل هو الذي لا يجد لذة العزيمة و ركوب الأخطار، هذا الخامل الذي يعيش كَلاًّ على غيره كالجنازة تُحمل على الأعناق، والسعادة في الألم الذي يعقبه انتصار، وفي الحزن الذي يأتي بعده الفرح وانشراح الصدر، وفي تسخير ما في الكون لمصلحة الإنسان، ولتحقيق إنسانية الإنسان.

اختي الكريمة اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك

حبيت انك تجربي قراءة سورة البقرة يوميا لمدة خمسة ايام قبل الذهاب لاي شخص وستجدين ضيقة وملل في البداية ولكن تحملي وادعي ربك وبعد هذه المدة نرجوا انك تطمنينا عليك .والله يجمع لك بين الاجر والعافية