[align=center]الغالي برمودا ..



أفردت لك عدت ردود و كل رد يفي بحق موضوعك إلا أن نهايته واحده ..

هؤلاء ينطبق عليهم الطيور على أشكالها تقع .. وهذا أظنه أفضل تصوير لهؤلاء ..


لن نطهبل و نقول هم زمام المجتمع و بهم تعقد العزائم كُل هذا كلام جرايد .. المجتمع غني عنهم و المجتمع بحاجة إلا برمودا مثلاً يعدل عشرين من هؤلاء فـ الكلمة الطيبة و صياغة الفكر يعبر إلى مدى بعيد ..


تقبل مروري[/align]

هلا بالمشاغب أبو غريب ,,,صحيح كلامك إن كل ممنوع مرغوب ولكن هذا حكم عام على كل شيء في الوجود لكن أنا أتحدث عن سر التغير بين الوقت السابق ورغم قلة إمكاناتهم إستطاعوا أن يضعوا بصمات لاتنس في الأدب والدين والتخصصات العلمية وكانت مواضيع الأكشن يقرأونها للتسلية وعلى خفيف أما وقتنا الحالي وبالرغم من تطور التكنلوجي ووسائل الإتصالات والأحوال المعيشية الجيدة إلا أن المبدعون إنعدموا وأصبحنا مخدرين لأننا لم نستثمر هذه النعمة والتي حبانا الله بها في مكانها الصحيح وإنما أسأنا إستعمالها بالشر فأصبحنا دعاة للجريمة ونحن لانعلم ,,,,,العقول تحتاج لفرمته وبرمجة جديدة لكي تواكب التطور الحاصل بس ماحولك أحد ,,,أهم شيء جلسة الإستراحة وطقة البلوت وبعدها الكبسه وهمن بيالة شاهي خادر ويقلب بهالقنوات النص كم ويضبط رأس الجوزه ويضرب واحد معسل ويسمع هيفا (بوس الواوا) مالت عليهم من نوعية ....دمت بخير

هل يعقل أن يقوم شخص بطرح موضوع تحت عنوان (نصيحة) ويدخله 10أشخاص خلال 100يوم ,,بينما شخص آخر يطرح موضوع بعنوان ( .........)

الفضيحه أرتبطت "نفسياً" و أحياناً "عقلياً" بــــــ(الجنس) ..,؟!
ولذا تجد القوم حولها يحومون ..,

وهذا بلا شك نتائج مؤكده لغياب ( القائد ) الميداني للرسو بسفينة المجتمع
على شاطئ الأمان .., والأخلاق الحميده .
ولذا أستغل البعض من " المفسدين " تلك الفطره البشريه بحب (الفضول) لنشر الرذيله ..,؟!
وعلينا جميعا أن نستيقض ونفيق من سباتنا وغفلتنا .., وأن نقلب الطاوله عليهم .


تحياتي .,’

هلا بالعزيز الرأي ,,,, وهذا ماعنيته وأقصده ,,,,نحن لانعترض على أن النفس مجبولة على الفضول واللقافة أحيانا ولكن أن يتعدى الأمر حده عندنا فقط دون غيرنا فتلك مصيبة ,,,شيباننا وعجائزنا وشبابنا وشاباتنا وأطفالنا جميعهم متفقون على الإحتفاظ بالفضائح ونشرها على الناس وكأنه سبق إعلامي بعدة طرق منها البلوتوث والنت وغيره بل أصبحت مجالسنا جميعها مجالس أكشن تدخل وتخرج ولم تستفد شيئا بل تخرج محبطا من جراء تداول وتناول تلك الفضائح ,,,,كانت المجالس في السابق مجالس علم وليس فقط علم ديني بل أدبي وإجتماعي وسياسي وغيره الآن الوضع مزري ,,,,,انظر للإعلام كيف يتناول إتهام شخص ما نجدهم يضعونه في الصفحة الرئيسية وبالبنط العريض ومكتوب باللون الأحمر وصورة الضحية تلعلع وبالألوان وعندما تظهر براءته يكتفى بعنوان صغير وجانبي بالإعتذار من هذا الشخص .........الم يفكروا ولو للحظة بمصير هذا الرجل أو المرأة بعد أن دنسوا سمعته وشهروا به بين الناس ,,,فقط همهم الكسب المادي وتوزيع أكبر قدر من الصحيفة ولو على حساب أعراضنا وسمعتنا ,,,,,هذا غيض من فيض ,,,,,دمت بخير

ومن قالك ان حنا مادرينا ان مجتمعنا فاااااااااااااااااااااشل على قولتك

على بالك نبي نحتري سرى تقولنا

والله العظييييم عقوووول

نعم كلامك جدا رائع ولامس الواقع المرير ولكن لاحياة لمن تنادي ,,, نحن بحاجة لغربلة كاملة متكاملة للعقول,,, لابد أن تتظافر الجهود وتتحد الصفوف إذا أردنا مجتمعا مثاليا وراقيا في تصرفاته مهذبا مثقفا ,,لكن مانشاهده الآن منتهى العبثية النفس هي من تقود صاحبها وهنا تكمن مصيبتنا فقط تفرغنا لإشباع شهواتنا ورغباتنا على حساب عقولنا والتي أصبحت أطلالا تبكي على رجالها السابقين لأنه بإختصار العقل تم تعطيله نهائيا وأصبحنا نسير وفق مخطط شهواتنا ,,,,دمت بخير قلب ضب

زين و الله و تعترفين بعد أنك فاشلة بنت فاشلة بنت فاشل هذا قدرك يا بنت الفاشل


الا كانك تقولين انا شاذه انا واهلي فهذا شيء رجعلك و بكل الحالتين انتي عار على الاسلام و العروبه

[align=center]وش تبي بالإفاده يا أبو خالد
خلاص عرفنا حلال الشيء من حرامه
وملينا دراسه وتعاليم أساس إجتماعيه
كل شيء واضح لنا ومبين
هالمنوال هذا يتكرر كثيرآ ونشاهده في كل المجالس
نريد أشياء آخرى تلفت الإنتباه وتجذب الانظار
في دواخلنا يأس وضيقه
ولا راح يشغلها إلا المفاجأت مثل الفضائح وغيرها
الجديه في الحياة روتين ممل ويؤدي إلى فقدان العقل
واسأل ضويط ولا تسأل طبيب[/align]

هلا تووبي وحياك ربي ,, والله النصيحة وغيرها من الأشياء المفيدة هي مانحتاجها في الوقت الراهن ولكن الفضيحة أمرها عظيم وتأثيرها على صاحبها كبير فإلى متى ونحن نضخم الفضيحة فقد نجد فضيحة صغيرة وعندما يتم تداولها في المجالس نجد أن ثلاث أرباع مايقال عنها و كذب في كذب ومن صنع محبي تطوير الفضائح وهؤلاء لهم يوم عسير عندما يقفون أمام الله عز وجل ,,,,,,خذ مثلا : عندما تتهم إمرأة بعرضها ونحن نقول مجرد إتهام من حاقد أو حاقدة على هذه المرأة الفاضلة فعندما تنطلق هذه الفرية تجد بيئة خصبة لإحتضانها وتطويرها ومن ثم يبدأ الناس بالتفنن بالكذب على هذه المرأة ,,فمرة يقولون تم القبض عليها بصحبة رجل وآخرون يقولون أن من كشفها هو زوجها ووووو والضحية ومن سيدفع الفاتورة هي هذه السيدة الغافلة البريئة ولكن بماإننا شعب مروج حتى الثمالة للفضائح حتما سنقوم بالواجب وأنظروا لمقاطع البلوتوث ومافيها من فضائح كيف نقوم وبكل فخر بترويجها بمجالسنا وكأنني عندما أقوم بالترويج أنني أنجزت عملا رائعا وسبقا لم يسبقني إليه أحد .......عقول فارغة ياسيدي وتحتاج لبرمجة وإعادة تأهيل ,,,,,دمت بخير