![]() |
حياك الله قبلان واسعدني انك جيت هنا وتاخذ العلم والشور الصحيح من اعضاء قديرين يمكن لهم تجارب بكذا اشياء .. خلنا بالمهم.. إذ1ا كنت تحب المره ومآيعوقك شي به خلاص الشكل مايهم انت إذا تحبها وتحب فيها اخلاقها صدقني حتى لو شفتها وشفت جمالها عادي .. بتصير اجمل وحده بعيونك إذا إذا كنت تحبها من قلبك وعقلك.. والحين قلي من اللي بيعرس اهلك ولاا انت .. توكل على الله يابن الحلال وطآوع اول شي عقلك ثمن قلبك :) تقبل مروري |
أخي قبلان
ليس من الضروري ابدا تكون "شيخة الحلوات" وانت ايضا اللي تقرر بنفسك انت اللي تبي تتزوجها ولا أهلك وانت تاخذ القرار من نفسك وإذا انت تحبها اكيد انك راضي فيها لو انها مو ذاك الزود ولاتقول تخاف تجرحها وتحرجها خذ القرار بنفسك وذا هي على الشكل مادامك تحبها ترا تبي تكون في عينك"ملكة جمال" او صل صلاة الإستخاره وكرر الصلاة إلى ماتأخذ القرار الأخير لاتنسى تعزمنا على العرسhttp://www.buraydh.com/forum/images/icons/icon10.gif صلاة الاستخارة سنة شرعها النبي صلى الله عليه وسلم لمن أراد أن يعمل عملاً ولكنه مترددٌ فيه ، وسيكون الحديث عن صلاة الاستخارة من خلال ثمان نقاط : 1ـ تعريفها 2ـ حكمها 3ـ الحكمة من مشروعيتها 4ـ سببها 5ـ متى تبدأ الاستخارة 6ـالاستشارة قبل الاستخارة 7ـ ماذا يقرأ في الاستخارة ؟ . 8ـ متى يكون الدعاء ؟ . المطلب الأول : تعريفها . الاسْتِخَارَةُ لُغَةً : طَلَبُ الْخِيَرَةِ فِي الشَّيْءِ يُقَالُ : اسْتَخِرْ اللَّهَ يَخِرْ لَك . وَاصْطِلَاحًا : طَلَبُ الاخْتِيَارِ . أَيْ طَلَبُ صَرْفِ الْهِمَّةِ لِمَا هُوَ الْمُخْتَارُ عِنْدَ اللَّهِ وَالأَوْلَى , بِالصَّلاةِ , أَوْ الدُّعَاءِ الْوَارِدِ فِي الِاسْتِخَارَةِ . المطلب الثاني : حكمها . أَجْمَعَ الْعُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ الاسْتِخَارَةَ سُنَّةٌ , وَدَلِيلُ مَشْرُوعِيَّتِهَا مَا رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ يَقُولُ : إذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ : اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ , اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ . وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي مَوَاضِعَ مِنْ صَحِيحِهِ (1166) وَفِي بَعْضِهَا ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ المطلب الثالث : الحكمة من مشروعيتها . حِكْمَةُ مَشْرُوعِيَّةِ الاسْتِخَارَةِ , هِيَ التَّسْلِيمُ لأَمْرِ اللَّهِ , وَالْخُرُوجُ مِنْ الْحَوْلِ وَالطَّوْلِ , وَالالْتِجَاءُ إلَيْهِ سُبْحَانَهُ . لِلْجَمْعِ بَيْنَ خَيْرَيْ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ . وَيَحْتَاجُ فِي هَذَا إلَى قَرْعِ بَابِ الْمَلِكِ (سبحانه وتعالى) , وَلا شَيْءَ أَنْجَعُ لِذَلِكَ مِنْ الصَّلاةِ وَالدُّعَاءِ ; لِمَا فِيهَا مِنْ تَعْظِيمِ اللَّهِ , وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ , وَالافْتِقَارِ إلَيْهِ قَالا وَحَالا ، ثم بعد الاستخارة يقوم إلى ما ينشرح له صدره . المطلب الرابع : سببها . سَبَبُهَا ( مَا يَجْرِي فِيهِ الاسْتِخَارَةُ ) : اتَّفَقَتْ الْمَذَاهِبُ الْأَرْبَعَةُ عَلَى أَنَّ الِاسْتِخَارَةَ تَكُونُ فِي الْأُمُورِ الَّتِي لَا يَدْرِي الْعَبْدُ وَجْهَ الصَّوَابِ فِيهَا , أَمَّا مَا هُوَ مَعْرُوفٌ خَيْرَهُ أَوْ شَرَّهُ كَالْعِبَادَاتِ وَصَنَائِعِ الْمَعْرُوفِ وَالْمَعَاصِي وَالْمُنْكَرَاتِ فَلا حَاجَةَ إلَى الاسْتِخَارَةِ فِيهَا , إلا إذَا أَرَادَ بَيَانَ خُصُوصِ الْوَقْتِ كَالْحَجِّ مَثَلا فِي هَذِهِ السُّنَّةِ ; لِاحْتِمَالِ عَدُوٍّ أَوْ فِتْنَةٍ , وَالرُّفْقَةِ فِيهِ , أَيُرَافِقُ فُلانًا أَمْ لا ؟ وَعَلَى هَذَا فَالاسْتِخَارَةُ لا مَحَلَّ لَهَا فِي الْوَاجِبِ وَالْحَرَامِ وَالْمَكْرُوهِ , وَإِنَّمَا تَكُونُ فِي الْمَنْدُوبَاتِ وَالْمُبَاحَاتِ . وَالاسْتِخَارَةُ فِي الْمَنْدُوبِ لا تَكُونُ فِي أَصْلِهِ ; لِأَنَّهُ مَطْلُوبٌ , وَإِنَّمَا تَكُونُ عِنْدَ التَّعَارُضِ , أَيْ إذَا تَعَارَضَ عِنْدَهُ أَمْرَانِ أَيُّهُمَا يَبْدَأُ بِهِ أَوْ يَقْتَصِرُ عَلَيْهِ ؟ أَمَّا الْمُبَاحُ فَيُسْتَخَارُ فِي أَصْلِهِ . المطلب الخامس : مَتَى يَبْدَأُ الاسْتِخَارَةَ ؟ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْمُسْتَخِيرُ خَالِيَ الذِّهْنِ , غَيْرَ عَازِمٍ عَلَى أَمْرٍ مُعَيَّنٍ , فَقَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم فِي الْحَدِيثِ : " إذَا هَمَّ " يُشِيرُ إلَى أَنَّ الِاسْتِخَارَةَ تَكُونُ عِنْدَ أَوَّلِ مَا يَرِدُ عَلَى الْقَلْبِ , فَيَظْهَرُ لَهُ بِبَرَكَةِ الصَّلَاةِ وَالدُّعَاءِ مَا هُوَ الْخَيْرُ , بِخِلَافِ مَا إذَا تَمَكَّنَ الْأَمْرُ عِنْدَهُ , وَقَوِيَتْ فِيهِ عَزِيمَتُهُ وَإِرَادَتُهُ , فَإِنَّهُ يَصِيرُ إلَيْهِ مَيْلٌ وَحُبٌّ , فَيَخْشَى أَنْ يَخْفَى عَنْهُ الرَّشَادُ ; لِغَلَبَةِ مَيْلِهِ إلَى مَا عَزَمَ عَلَيْهِ . وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ بِالْهَمِّ الْعَزِيمَةَ ; لأَنَّ الْخَاطِرَ لا يَثْبُتُ فَلَا يَسْتَمِرُّ إلَّا عَلَى مَا يَقْصِدُ التَّصْمِيمَ عَلَى فِعْلِهِ مِنْ غَيْرِ مَيْلٍ . وَإِلا لَوْ اسْتَخَارَ فِي كُلِّ خَاطِرٍ لاسْتَخَارَ فِيمَا لا يَعْبَأُ بِهِ , فَتَضِيعُ عَلَيْهِ أَوْقَاتُهُ . " المطلب السادس : الاسْتِشَارَةُ قَبْلَ الاسْتِخَارَةِ قَالَ النَّوَوِيُّ : يُسْتَحَبُّ أَنْ يَسْتَشِيرَ قَبْلَ الاسْتِخَارَةِ مَنْ يَعْلَمُ مِنْ حَالِهِ النَّصِيحَةَ وَالشَّفَقَةَ وَالْخِبْرَةَ , وَيَثِقُ بِدِينِهِ وَمَعْرِفَتِهِ . قَالَ تَعَالَى : { وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ } وَإِذَا اسْتَشَارَ وَظَهَرَ أَنَّهُ مَصْلَحَةٌ , اسْتَخَارَ اللَّهَ تَعَالَى فِي ذَلِكَ قَالَ ابْنُ حَجَرٍ الْهَيْثَمِيُّ : حَتَّى عِنْدَ الْمُعَارِضِ ( أَيْ تَقَدُّمِ الاسْتِشَارَةِ ) لأَنَّ الطُّمَأْنِينَةَ إلَى قَوْلِ الْمُسْتَشَارِ أَقْوَى مِنْهَا إلَى النَّفْسِ لِغَلَبَةِ حُظُوظِهَا وَفَسَادِ خَوَاطِرِهَا . وَأَمَّا لَوْ كَانَتْ نَفْسُهُ مُطْمَئِنَّةً صَادِقَةٌ إرَادَتَهَا مُتَخَلِّيَةً عَنْ حُظُوظِهَا , قَدَّمَ الاسْتِخَارَةَ . المطلب السابع : الْقِرَاءَةُ فِي صَلاةِ الاسْتِخَارَةِ . فِيمَا يَقْرَأُ فِي صَلاةِ الاسْتِخَارَةِ ثَلاثَةُ آرَاءٍ : أ - قَالَ الْحَنَفِيَّةُ , وَالْمَالِكِيَّةُ , وَالشَّافِعِيَّةُ : يُسْتَحَبُّ أَنْ يَقْرَأَ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى بَعْدَ الْفَاتِحَةِ { قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ } , وَفِي الثَّانِيَةِ { قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ } . وَذَكَر النَّوَوِيُّ تَعْلِيلًا لِذَلِكَ فَقَالَ : نَاسَبَ الْإِتْيَانُ بِهِمَا فِي صَلَاةٍ يُرَادُ مِنْهَا إخْلَاصُ الرَّغْبَةِ وَصِدْقُ التَّفْوِيضِ وَإِظْهَارُ الْعَجْزِ , وَأَجَازُوا أَنْ يُزَادَ عَلَيْهِمَا مَا وَقَعَ فِيهِ ذِكْرُ الْخِيَرَةِ مِنْ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ ب - وَاسْتَحْسَنَ بَعْضُ السَّلَفِ أَنْ يَزِيدَ فِي صَلاةِ الاسْتِخَارَةِ عَلَى الْقِرَاءَةِ بَعْدَ الْفَاتِحَةِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : { وَرَبُّك يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ . مَا كَانَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ . وَرَبُّك يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ وَهُوَ اللَّهُ لا إلَهَ إلا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ } . فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى , وَفِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ قوله تعالى : { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا } ج - أَمَّا الْحَنَابِلَةُ وَبَعْضُ الْفُقَهَاءِ فَلَمْ يَقُولُوا بِقِرَاءَةٍ مُعَيَّنَةٍ فِي صَلاةِ الِاسْتِخَارَةِ . المطلب الثامن : مَوْطِنُ دُعَاءِ الاسْتِخَارَةِ . قَالَ الْحَنَفِيَّةُ , وَالْمَالِكِيَّةُ , وَالشَّافِعِيَّةُ , وَالْحَنَابِلَةُ : يَكُونُ الدُّعَاءُ عَقِبَ الصَّلاةِ , وَهُوَ الْمُوَافِقُ لِمَا جَاءَ فِي نَصِّ الْحَدِيثِ الشَّرِيفِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم . أنظر الموسوعة الفقهية ج3 ص241 قال شيخ الاسلام في الفتاوى الكبرى ج2 ص265 : مَسْأَلَةٌ فِي دُعَاءِ الِاسْتِخَارَةِ , هَلْ يَدْعُو بِهِ فِي الصَّلاةِ ؟ أَمْ بَعْدَ السَّلامِ؟ الْجَوَابُ : يَجُوزُ الدُّعَاءُ فِي صَلاةِ الاسْتِخَارَةِ , وَغَيْرِهَا : قَبْلَ السَّلامِ , وَبَعْدَهُ , وَالدُّعَاءُ قَبْلَ السَّلامِ أَفْضَلُ ;.... سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك اللهم وأتوب إليك |
جمال الطفوله.. أميرة الفراشات.. مياسة.. سلطانه.. عاشقة الطير.. الخيال..
قرأت ردودكم وتمعنت به جدا رائعه..... ردود من ناس متعلمه وفاهمه بأمور الحياة وان شالله راح افيدكم بالجديد متى ماحصلت لي الفرصه... الله يجزاكم الجنه |
مرحبا اخي قبلان..
اخي انا انصحك بلاخلاق اولا واخيرا.. فما فائدة الجمال دون الاخلاق وتاكد انو جمال الروح يبقى وجمال الشكل لابد له من زوااال.. فانت ورايك اذا كنت تحبها فما المانع من قبولها على كل حال هي عليه المهم انها خلوقه ولا تنسى انك تحبها فمهما كان الحب يغني عن كل شيء.. هذا رائيي وانت ونفسك.. تقبل مروري.. |
بيسالونى عن معنى كلمة حب انا قلت احساس بيسكن كل قلب
وبين قلوب الناس يتبدل الاحساس فى ناس بتعشق ربها وناس تحب الناس نبدا بحب كبير نبدا بحب الله حب العبد الفقير بينه وبين مولاه يقوم من شوقه يتوضا ويسجد للكريم سجدة وثانى حب ياناس حب محمد نبينا شفيع يوم القيامة ومحبة الازواج الرحمة والسكن // أخــي الكريم .،، قبــلان اعلم اخي بأن الجمال الحقيقي هو جمال الروح ( الأخلاق ) و لا يهمك كلام اختك و خذها و توكل على الله بس احذر كل الحذر أن تأخذ أختها بالعكس هنا راح تعذبها [ بأنك ما راح تحبها ] و تعذب نفسك بنفس الوقت .. انا اقول الافضل لك أن تستخيير [ و لا يهمك كلام الاهل عنها ] اهم شيء انت .. لا تنسى ان تبشرنا [mark=FFFF00]بزواجك [/mark]باذن الله عن قريب ..،، بانتظارك :) |
اقتباس:
استخر ربك و ان شاء الله اللي فيه الخير لك بيصير ... |
مساء الخير اخوي قبلان وأسفه جدا على التأخير في الرد- واشكرك من قلبي على طرحك للمشكلة هنا والسعي لحلها – ومن وجهة نظري الشخصية أستعين بالله واقولك يا أخيي – أولا إذا كانت مشاعرك تجاه البنت الكبيرة قويه ومتأكد منها 100% يعني واثق بالمره من حبك لها ويكون أولا واخيرا حب شريف مافيه لف ودوران- فأعقلها وتوكل يا قبلان والله يبي يسهلها عليك بإذنه الكريم ومن ناحية الشكل –صدقني ماهو الشكل اللي يحدد الموده للشخص –مع إن الشكل له دور لكن ماهو أساسي مثل الموده –اللي يزرعها الله بقلب الشاب بمجرد يشوف البنت-والله يا أخوي قبلان لو أن الحب يعتمد على الشكل كان تلقى العاديات ببيوت أهلهن إلى يومنا هذا !! لكن اللي ودي اقوله لك إنك اولا تستخير الله في هالبنت بالذات بنية الزواج منها – ثانيا تتقدم وتطلب يدها من أهلها على كتاب الله وسنة رسوله-وقبل كل شي تقنع اهلك فيها لآنه الله يسلمك إذا ماتقبلو الآهل البنت راح يكون فيها مشاكل والآمور هذي تبي رويه وعقل وركاده وعدم تسرع ومنها إنهم لابد يقتنعون فيها أولا قبل كل شي –أنت أستعين بالله وشف البنت وبعدها راح تحدد حبك –وبعدين ليه أنت خايف –شوفتك لها راح تحدد مصيرك معها والحمد لله أوكل أمرك على ربك إذا فيها خير لك راح يوقر حبها في قلبك زياده وإذا ما فيها خير لك راح ينزع حبها من قلبك صدقني –والله ماخاب من أستخار – ولا ندم من أستشار –لكن أنت اعقلها وتوكل وإذا أحتجت لي أنا بالخدمه أرسل لي على الخاص وابرك ساعه والله أخدمك فيها- أختك أم اليسر |
اذا كنت لم تراها فهذا لم يصل الي درجة الحب بل هو الاعجاب.....وبمعني آخر حبيت صفاتها ولكي تكمل الصوره وترى مدي الاعجاب الذي قد يكتمل بالمحبه عليك برؤيتها بالشكل الاجتماعي الصحيح ثم تستخير وتتخذ قرارك بتوكلك على الله.... وبالتوفيف اخ قبلان |
ايجابيه
كلامك عين المنطق اشكرك على تفاعلكي |
استخير والله يكتب الخير لك
|
الساعة الآن 02:33 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة