![]() |
اقتباس:
وكل هذا ليس بسبب قلة الصحبة ولا قلة الاختلاط بالمجتمع وليس له علاقة بهما . وتقبل تحياتي 00 المتزن[/align] |
اقتباس:
فحتى لو عاش الشاب أو الشابة في بيت مليء بالإيمان , فسيكون عندهما فرط عاطفي لابد من تفريغه حتى ولو كان بعالم أو عالمة من علماء السلف أو الخلف !!!!!!! أو حتى بشغالة الجيران السيلانية :)[/align] . . . |
اقتباس:
. . . |
[align=center]أهلا و سهلا بشيخنا الفاضل المتزن :)
أعتقد أن حنين و حب الأسرة غير كافي لردع العاطفة المفرطة لدى الجنسين !! إذا هناك عاطفة جياشة ممكن أن تهدر لشخص غريب و لا يستحق !! هنا يجب على الشخص نفسه مراقبة الله و مراقبة الذات و يجب مراقبة الأسرة له . لكن يالمتزن عندي تساؤل محير . . . هل من الممكن يأتي الحب و العاطفة لـ شخصا لم يأتي بعد !؟ مثلا هل من الممكن البنت تكن عاطفتها و حبها لزوجها الذي إلى الآن لم يتقدم لها ؟؟ دمت بود يا أخي[/align] |
هي مرحله عمريه محددة الزمان يمر بها الفتى والفتاة
وبعد انقضائها تعتبر من الماضي العتيق ... اعذب تحيه للكل . |
هي اسباب كثيرة تجعل الشاب والفتاة يسلكون هذا الاتجاه
ومنها ماذكرت تفريغ العاطفة . والعمر ليس له شأن بهذه العاطفة هي كثيرة عند المراهقين ولكنها ايضا موجودة عند ماهم اكبر سنا . ولكي اكون صريحة فاكثيرا مانسمع ان مطلقة تكلم شاب او رجل متزوج يكلم فتاة و ووو الخ . |
فيه كثير من البنات عندها طاقه حب وحنين وشوق تحتفظ فيها لزوجها المجهول فاذا وجدت من زوجها الحضن الدافيء راح تفرغ طاقتها كامله له اما اذا وجدت الاهمال راح يظل في قلبها حنين مابتعرف لمين |
[align=center]
اقتباس:
عنوان الموضوع بالصميـــم ,, فوووتك بعافية ,,[/align] |
اقتباس:
ألا يمكن ذلك ؟؟!! أما مسألة احتواء الأسرة , فمن المعلوم أن المراهقين - إجمالاً - لا ينظرون إلى الأسرة بل هم يبحثون عن من هو خارج الإطار ليحسوا بكينونتهم !!!!! هكذا يظنون , وهم غالباً مخطئون . وتقبل تحياتي 00 المتزن[/align] |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ولهذا فإنك تجد الكثير من البنات تنصدم بمجرد زواجها عندما تجد زوجها الحقيقي غير ذاك اللي رسمته في خيالها قبل الزواج فتحدث ردة فعل سلبية عندها قد يؤدي بها إلى الانفصال أو البحث عن بديل على أرض الواقع أو حتى بالخيال . واعطيك مثال : كثير من الحريم المتزوجات الآن واللي هن منصدمات بأزواجهن نفسياً تلقاهن لا شافن المسلسلات والافلام والحياة الزوجية الرومانسية اللي فيها وحالة الانسجام التام بين الزوجين , تلقاهن بس يتنهـّدن ويتحسـّرن على حالهن !!!! يحسبن اللي يشوفنـّه صحيح أو ممكن يكون !! ^^^ هذولي الحريم الزقرتيات :) أما الحريم الملتزمات فتلقاهن لا شافن أو سمعن الشيخ الفلاني وهو يتحدث عن الحياة الزوجية وعن واجبات الزوج وعن العدل بين الزوجات ثم بدأ يذكر بعض التوجيهات الرومانسية الحالمة , تلقاهن يدوخن ويصدقن هالشيء ويتوقعن أن الشيخ نفسه يسوي هالامور !! ولذلك تلقاهن يقولن بأنفسهن : يا سعد مرته :) وهو يمكن ما أعطى زوجته مثل ما أنت معطي زوجتك !! هه مهوب تسنـّي كثرت القرق ؟؟!! :)[/align] |
اقتباس:
لكن هالمرحلة العمرية المحددة يمكن تكون نتايجها دمار ونعال ابو كريـّم ( الله يكرمك والقراء ) . همـّن شلق عاد . فلا تستهين بهالمرحلة .[/align] |
اقتباس:
والسبب والله أعلم أن أفراد هذا المجتمع ما تعوّدوا على تفريغ عواطفهم وذلك بسبب البيئة المملوحة :) , فحصل عندنا تخمة بالعواطف والمشاعر الجياشة المكبوتة وبالتالي قد تجدين من هو ليس في سن المراهقة ومع ذلك عنده حنين ما بيعرف لمين :)[/align] |
اقتباس:
هناك من لا يستطيع الاحتفاظ كثيراً بهذا الفرط العاطفي وبالتالي فإنه يفرغه بمن يستحق ومن لا يستحق . وهنا يأتي دور الشخص نفسه تجاه ما يواجهه . [/align] |
اقتباس:
حتى البقر انقرضن الحين :( أشكرك ع إطرائك لعنوان الموضوع .[/align] |
بخصوص هذا الموضوع الحب والعلاقات الرومانسية قبل الزواج)
سوف أختصر قدر إستطاعتي بإذن الله تعالى – بحكم خبرتي الطويلة والتي أستغرقت خمس سنوات على التوالي بحل كثير من الأزمات العاطفية التي تمر فيها كثير من الفتيات في بلادنا (السعودية) وغيرها من مناطق الخليج وبلاد الشام والمغرب تقريبا- نسبة الفتيات التي لجأن لي خلال خمس سنوات تقريبا ( 60) فتاة (30) منهن مشاكل عاطفيه و(30) مشاكل إجتماعيه -ونفسيه -وشذوذ جنسي(بنسبة 5%) تقريبا) تعدت منهم تقريبا مرحلة النهاية (30) وجميعهن قصص حب وعشق وعلاقات تكون خارجه عن حدود الدين والشرع –وصلت بعضا منها الصور –المكالمات –الخروج معه-هذا بالسعودية والأغلب هنا بالقصيم –لن أفصل لكم كيف تتم العلاقة أصلا –لآن الجميع يعرف الوسائل المتاحة لذلك-لكن نأتي لصلب الموضوع (وهو الحب) جميع الفتيات اللواتي عندي يكون الحب هو الشماعة الوحيدة لكي تكمل المسيرة مع ذلك الشاب –وبمجرد أن أضع لها إختبار وتقوم بتجريبه هي بنفسها مع ذاك الشاب – لكي تتضح لها حقيقته الخفيه –فإنها تهب من سباتها وتحاول علاج وإصلاح ما تم إفساده –بعده تأتي مرحلة العلاج النفسي لوضعها النفسي –وتتم المتابعة معها ومواصلة الاتصال بها حتى تنهي كل شي وتترك هذا المجال وهذا الطريق الوعر –وتسلك الطريق الأفضل والأحسن والذي يكون معها الله سبحانه وتعالى – نظرية الحب قبل الزواج نظريه خاطئة -نعم هو (حب ) ولكنه ليس الحب الحقيقي –إنه حب مزيف يرتدي قناع جميل يجذب الأنظار إليه فلا يرى هذا الجمال إلا من إفتقده –فيجري خلفه وبدون أي شعور بالطريق الذي يسلكه إليه –فهذا الطريق وعر جدا وشائك- وخطر وربما من سلكه لن ينجو من مخاطره وربما هلك –نعم فهو يهلك أحيانا كثيرة وما قصص فقد الشرف إلا نوعا من أنواع الهلاك الحب الحقيقي يأتي به الله ويزرعه بقلبك وينمو شيئا فشي يكتبه الله لك بكتابة عقد الزواج فإما أن تحب وترتاح لمن أحببته أو أن تكره وتمقت من تنوي الارتباط فيه –وما قصص الطلاق السريع بعد الزواج الا دليلا على الكره الي يزرعه الله –لخير لك –تلك الأيام قال تعالى (وجعلنا بينكما مودة ورحمه) فسر علماء النفس أن الله لم يورد كلمة الحب لإنها تنطوي تحت المودة فأعلى مراتب الحب هي المودة وتشتمل على (الحب –والهيام –والهوى-والنشوة-والصبابة والشغف-والوجد-والشوق-والود –والغرام-والوصب0000الخ) لذلك الحب الحقيقي الذي يشتمل على كل المعاني يأتي بعد العقد الشرعي والالتقاء –بالحلال- أغلبية الفتيات اللواتي تصحي من غفلتها تود أن تصرخ بصوت عالي ومسموع لكل فتاة تسلك نف الطريق –ولكن تقول أنا قبل أن اعي وأدرك عواقب الأمور لم أكن أرعي من يتحدثون عن هذه الامور أي إهتمام يذكر وأقول بيني وبين نفسي إنهم لم (يتذقو حلاوة الحب) إنهم محرمون من لذته –ولم أكن أعلم أنني أنا من سلب الشيطان عقلي وأوردني المهالك- والدليل أن الشيطان هو من يسير تلك العقول والقلوب-أنه لم تنتهي قصة حب واحده بنهاية سعيدة حتى لو بعد الزواج –فتعيش تلك المحبة مع حبيبها بعد الزواج حاله من الشك القاتل والذي يكون بمثابة الفيروس القاتل –فيسري بحياتهم الزوجية شيئا فشي حتى يقضي عليها وبكل سهوله –فمن المستحيل أن تستمر الحياة مع الشك – نأتي للأمر الآخر – وهو متى تعي الفتاة أنه لاحب قبل الزواج هل من المعقول أنه لابد أن تمر كل فتاة بمأساة حقيقة لكي تعي معنى الحب الحقيقي – هناك من سلمت حالها لمن تحبه –وسلمت حتى شرفها فرمى بها رمي الأوساخ في القمامة- ومن تريد التأكد من هذا فأنا لدي ما يثبت هذا الأمر –لتتصل علي وأنا على أستعداد تام أن أحكي لها قصص الفتيات قصة قصه –فهي والله للعظة والعبرة وقد استأذنت من أصحابها طبعا وبدون ذكر أسماء –فلهن من الأجر الكثير من الله – والله ثم والله لو أنه بيدي زمام الأمر لجمعت الفتيات بمنطقتي- ولحكيت لهن ما يدور بخلدي من القصص التي تدمي القلوب-ولكن اين ومتى !!؟؟ يا فتاتي إليك أوجه خطابي والله ثم والله –ليس هناك حبا بمعنى الكلمة الابعد الزواج فلا تخوضي التجربة لكي تعلمي – وما تجارب الآخرين سوا دروسا مجانية لك فبالله عليك إحذري غاليتي وليكن خوف الله ومراقبته هما الأساس لحياتك ولا تجعلي للشيطان طريقا ممهدا يسلكه الى قلبك بحجة الحب المزعوم-والحب منه بريء أحبتي هذه كلمات سطرها قلمي لعلى وعسى أن تفي للموضوع حقه فهي خلاصة خمس سنوات من عمري وعن طريق النت الذي جعلته لله وخالصا لوجهه الكريم كعمل تطوعي –والفتاة توجهت لها بالذات لإنها أم المستقبل ومربية الأجيال فإن صلحت هي صلح جيلها وإن فسدت فسدت أجيال –والعياذ بالله – أعتذر لكم أحبتي عن الإطاله رغم أنني قلت سوف أختصر ووالله لوتركتم المجال لي لكتبت مجلدات وليس صفحات من المأسي ومن حولنا وفي مجتمعنا-وللأسف الشديد- بقلمي (أم اليسر) |
الساعة الآن 11:59 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة