ورحل




بالرغم من الألم الثوره والغضب إ لا انه لم يحطم إطاراً كان يحمل صورتي..





ورحل



عايشة غربة..

هل كان ذلك من أجل أن تنسيه على مهل..
أم هو من أجل أن يتذكرك وعلى أمل نهاية رحلة الترحال..

الحب ، تلك القوة المهيمنة التي لا تقهر ، وان رحلنا تظل تشدنا الذكرى فنعاود الحنين
ربما نعود..

قرأت هنا أحاسيس صيغت بشفافية لتكشف عن الجمال المرهف..

لك الشكر اختي عايشة غربة وتحية لقلمك..

جل تقديري ودمت بود...

..

.

كتكوت القصيم



تلك النهايه قد تحيينا او تميتنا

اشكر حضورك الذي شرفني..

[align=center]مادمت تحت المظلتك المشرعة ..
فلن تحرقك أشعة الشمس ..
ولن تبلل معطفك قطرات الندى ..
كوني كما أنت ِ ..


متصفح مليء بالأنين ..
وقلم رائع كبير ..
أتطلع بشغف لحروفك ..
فقد استمتعت كثيرا .. [/align]

مجد 88


كان ذاك الإطار بمحتوى الصوره يحمل الكثير من الرموز الي تفك طلاسم الغموض

ونهاية الشعور وجواب السؤال..





مجد88

حضورك ذا عبق فريد
لك تحيتي

اخي تذوقك لنصي اضاف لي شعوراً آخر

شرفت بحضورك

[align=center]يالها من مشاعر تأخذنا للمقاربة بين واقع نعيشه ومانلمسه لك هنا...!!
وفقت جدا في تذييل نصك ....
كثيرا ما يحدث ان يكسر الرحيل بصورة مشوهه ولكن رحيله كان رائعا لم يحطم الصورة وأعطاك صورته تتشبث في القلب ....
دمت بخير
لين الباحوث [/align]

تسلمي خيتووووووووووووووووه
روعه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
اختي الفاضله ابدع القلمك المليئ بحبور لم نرى لها مثيل حبور لا تعرف
الا الحب والوفاء والصدق حبور عرفت كل انواع العطور فكتبت بها بمزيج من حب المحب
رسائل في حب الناس والحياه كلمات لاتقرء وانما بلقلب تحس وبلعين نمتع انظارنا بها
كل عام وانتي طيبه اختي الفاضله

[align=center]كيف لهذا النص أن يطأ أرض الواحة بدون أن أتعطر بشذاه ؟؟


نعم " الحنايا "


انها الصندوق المغلق الذي لا يتبدل ولا يتغير مهما تعاقبت الأزمنة والأمكنة ..


ما دامت العهود أُبرمت هناك فمن الطبيعي أن يمتطي الصمت الرحيل ..


الكاتبة القديرة / عايشه غربه ..


من الظلم أن يكون هذا القلم شحيحاً لكي لا يُنصَف الإبداع ..


تحياتي //[/align]

شاعر الحياة

من الحبور ان يرتاد هنا متذوقين بزمام حس مرهف ..


شكرا لإطراءك

أخ/ بـــدر

سأزهد بما جادت السماء...


عبقاً من حضور كان كافياً للإنتشاء بمحيطٍ نقي كهذا !!


أمتنُ لهكذا حضور..

.......





لا ..أجزم بأن لكلٍ نهاية طالما انما هناك حفظ جبري لشريط صغير بلونين( الأسود والأبيض)

يدور بمخيلتنا تحركه شحنة داخليه!!


عزف الحروف
لتسافر الى الماضي.... طاب لك المُقام ..