|
.
. نـور الـ ح ـيـاهـ حضورك عذب يانور..واستمتاعك لقراءتي يسعدني.. تقديري (محمد العنزي) شكر الله لك مرورك الكريم..وممتنة لمتابعتك الطيبة.. تحية طيبة.. . . |
[align=center].
. رُؤيَة., العَاطفة الجيّاشة التّي جُبِلت عَليها المَرأة.. ليسَتْ هَدرا وَلا حَكراً , وليسَتْ كالوَرد المُلقى عَلى قَارِعة الطّريق. بلْ هيَ إنسَانٌ كريمٌ فِيه منْ كُل ألوان الحَياة.. وَالمَرأة بعَاطِفَتها المَمْزُوجة بزَنَابق الوُد والرّحْمَة والسّكِينة تسْتطيع تَكوين أسْرة وَنَواة خَير للمُجَتمع وَمِنها يكتملْ البنَاء المحْكَم والسّور الحصِين لهَا ولأسْرَتها ولزَوجها وَأولادِها ومجتَمعِها الذّي ينتَظر منْها الكثير منْ العَطاء الذّي يوائِم طَبِيعَتها.. فالمَرأة ليسَت تأوهَات حَرف مُلْقَى يَدوسُهُ منْ يُريد ولاجَسَدا ممحْورا للرّذيلة بل هِي نبع كَريم صانعٌ للفَضِيلة والكَرامة .. ففِي مقَالة كَتَبتها إِمرأة " تقولُ فِيهَا : النّساء يُشْبهن الماء" وكانتْ تُرِيد عِندما تَتَنصل المَرأة منْ كُل ألوَان الحَيَاة فتَكُون هَامِشِّية في مناحي العَطَاء والهدر العاطِفي المَصْنُوع لمنْ لا يسْتَحق..! هكَذا تَكون المَرأة فَقط عندّما ننْظر لهَا مِنْ زاويتَين من زَوايا الحيَاة .. ( طَبيعَة المَرأة الفِطريّة بينَ السّلب والإيجَاب ..) . . بنت الرافعي[/align] |
جميلة هذه الرؤية عن المراءة ,,, فهي وإن كانت تحمل الكثير من السلبيات بنظر الرجل فهي تحمل الكثير والكثير من الإيجابيات يكفي أنها مصدر ذاك النبع العاطفي الذي فيها أستمرت ومازالت تستمر هذه الحياة له ومن أجله ,, بنت الرافعي جميلاً أن نتصبح بمثل هذا الفكر الراقي,,, كوني بخير |
[align=center].
. شرفة أدبية.. أدب الرسائل الأدبية.. من أكثر أنواع الأدب التصاقا بالفطرة لأنها ترجمة للمشاعر والوجدان , ومرممة لخواطر النفس يجرِي بها البنان.. ولقد عرف العلامة المصري أحمد الهاشمي المولود سنة 1878م، في كتابه المشهور "جواهر الأدب في أدبيات وإنشاء لغة العرب" الرسائل بأنها (مخاطبة الغائب بلسان القلم، وقال عنها: إنها ترجمان الجنان، ونائب الغائب في قضاء أوطاره، ورباط الوداد مع تباعد البلاد.) قال إبراهيم بن محمد الشيباني إذا احتجت إلى مخاطبة أعيان الناس أو أوساطهم أو سوقتهم فخاطب كلا على قدر أبهته وجلالته وعلو مكانته وانتباهه وفطنته. وقال آخر: إن بلاغة الرسالة تستفاد من ملاحظة مقامات الكلام وأوقاته ومراعاة أحوال المخاطبين بالنسبة إلى المتكلم واعلم أن لكل مقام مقال... .[/align] |
اقتباس:
[align=center]وأعلم "أن لكل مقآمٍ مقـآل" ! بنت الرآفعي أحوج مانكون إليه ,هو الوقوف على شُرف تلك المقولآت مضموناً ,لاهامشاً , والعقل حاضر! فساعآت العطش قاسيه عندما تبعد المسافآت, لمزيد من الطرح المتألق تابعي ! كل الإمتنان لكِ[/align] |
اقتباس:
أخيتي شمعة أمل يسعدني مرورك وتوهج حرفك هنا.. ممتنة لك يافاضلة.. |
اقتباس:
عايشه غربه أهلا بكِ ..وشكرا لحضورك وتعليقك.. فالمضامين لاتخلو من فضاءات, والهوامش لاتخلو من إضاءات..! دمتِ بخير.. |
.
. ثم ماذا؟! في أحيان كثيرة لايعجبنا ترقيع الخرق بل لربما كلفنا ذلك الترقيع التنازل عن مبادئنا الجميلة التي اعتدنا أن نقرأها أو نسمعها أو نكتبها على صفحات الحياة .. إذن.. فلنعتبر من مهازل التاريخ التي جرى فيها صنع المبادئ المثلوبة والمشروخة في مصانع العولمة الممقوته وهذا هو الخسران المبين .. فليس الترقيع مجرد أرقام أو رسومات هندسية بل هي مبادئ وأخلاق لاتموت بموت أصحابها أبداً.. . . |
.
. بصمة..! حذاء وضع بصمته على صفحات التاريخ ليس لأنه حذاء فقط, بل لأن هناك عدو ظالم يستحق هذه الصفعة القوية به وكان ذلك..! وأظنها صحوة قادمة حتى يستفيق الضمير العربي النائم.. أجل الحذاء فعل مالم تفعله مفاواضات السلام الدولية وأدعياء السلام..! فرب عمل حقير عظمته النية..! . . |
.
. صوت من غزة..! الآن وفي هذه الأثناء مجزرة غزة , تتحدث بالصوت والصورة عبر وسائل الإعلام صورة بشعة قام بها الكيان الصهيوني الذليل, سيكتبها التاريخ أيضا كغيرها من المجازر, وسط صمت دولي رهيب.. عام من الحزن يخيم عليك ياغزة ومامن مجيب إلا الله.. ربَّ وامعتصماه انطلقت..! اللهم أنصرهم على عدوهم نصر عزيز مقتدر" آمين".. . . |
[align=center]
اقتباس:
اقتباس:
[mark=#336666] وهل ذلك الحذاء فعلاً ستبقى بصمته أم سيطوي عليه الزمن كما طوى على غيره كثير ويكون مجرد حدث عابر مر في هذا الزمن ؟؟!! [/mark] [/align] |
اقتباس:
حدث مؤلم سمعت بهِ وأغلقت التلفاز اليوم كله خوفاً من أن أصادفه بأحد القنوات ,, فعاراً علي نفسي أن أرى تلك المآسي وأبقى صامته أمامها ,, فقلبي مهما كان فهو كبقية قلوب العرب هزة لفترة محدودة سرعان مايختفي تأثيرها وأعود لحياتي الطبيعية كما كانت سابقاً ,, حاملة وكاتمة أعراض تلك الهزة داخل قلبي بين فينة وأخرى أشعر بوخزاتها وأخفيها خوفاً من أن يطلع عليها الغير فتكون عاراً أحمله مدى الحياة !! / \ بنت الرافعي ,, قلمكِ له شوقاً كبير ,, أهلاً به وأهلاً بفكره وعقلانيته الرائعة ,, دمتي ياغالية ,, |
[align=right]أهلا بكِ[/align][align=right]
شمعة أمل شكرا لحضورك ومشاعرك ..وشكرا لحروفك التي تصافح متصفحي.. سلمتِ وعين الله ترعاكِ[/align] |
إستراحة محارب..!
ما أجمله من حديث حينما تصطف معانيه في قلبك , ويحاصُرك كاللجين على ضفاف الرّوح, وكالأزهَار بألوانها وهي تعانق قطرات الندى الصّباحية, و تهتف بالحمد والتسبيح للخالق, على ما أنعمَ وأبدع , وأكرمَ وأمتع , وكأن تلك الجُمل الرقِيقَة النابعة من محرَاب الأمان.. تسرِي في عُروقك لتعطيكَ قوة إلى قُوتك في تسابيح العلام.. بنت الرافعي |
.
. شكرا..! أجل شكرا لكَ أنت ولقومك من بعدك ..! شكرا لك ,ياخالد مشعل ورحم الله أما أنجبتك..! شكرا لك ,لأنكم الأحق بالشكر وليس نحن..! شكرا لك , ياخالد لأنكم تلهبون حماسنا وأنتم الصامدون على أرض الرباط.. شكرا لكم, ياصناع المجد وعزة الإسلام.. شكرا لكم , وإن خذلكم من خذل..فأنتم أعلى وأنبل.. شكرا لك , أقولها من الأعماق لصوت الحق والإسلام والعروبة التي خرجت من قلبك المقهور لتصل ولكل العالم عبر الأثير.. شكرا للتاريخ , أن أوجد أمثالكم فالعدو ترهبه أصوات حناجركم المؤمنة الصادقة شكرا لكل, مجاهد ومجاهدة هناك نقشت أرواحهم على جبين الموت غير متهيبين.. شكرا ياخالد مشعل, يانسل الأحرار الأبطال حينما ناديت بها مدوية في سماء التائهين والمنزوين في زوايا الخيبات .. شكرا لكم , والنصر حليفكم بإذن الله .. . . بنت الرافعي |
| الساعة الآن 08:17 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة