![]() |
اقتباس:
اليك اخي رأي الشيخ نفسه // سم الله الرحمن الرحيم سئل الشيخ محمد بن عثيمين عليه رحمة الله عن حكم إسبال الثياب؟ فاجاب رحمه الله حكم إسبال الثياب للنساء لا بأس به لأنه ستر لأقدامهنّ وأما إسبال الثياب للرجال فإنه محرم بل هو من كبائر الذنوب ويقع الإسبال على وجهين أحداهما أن يكون للخيلاء والفخر والتعاظم فهذا جزاءه أن الله تعالى لا يكلمه يوم القيامة ولا ينظر إليه ولا يزكيه وله عذاب أليم (لحديث أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة قال ثلاثة لا يكلهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولهم عذاب أليم كررها ثلاثاً فقال أبو ذر خابوا وخسروا من هم يا رسول الله قال المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب) والمسبل هو الذي يرخي ثوبه حتى يصل إلى الأرض فهذه العقوبة كما ترى عقوبة عظيمة شديدة أما الوجه الثاني فإن يقع الإسبال لا على وجه الفخر والخيلاء فعقوبته أهون لقول النبي عليه الصلاة والسلام ما أسفل من الكعبين ففي النار أي أن ما نزل من الكعبين فإن صاحبه يعذب عليه بالنار فيكون العذاب على قدر النازل من الثوب على قدر النازل من الثوب عن الكعبين وهذه العقوبة أهون من العقوبة الأولى ومن ثم نقول إنه لا يمكن أن يقيد هذا الحديث المطلق بالحديث السابق وهو من جر ثوبه خيلاء ذلك لأن العقوبتين مختلفتان وإذا اختلفت العقوبتان امتنع حمل أحد الحديثين على الآخر لأنه يلزم منه تكذيب أحداهما بالآخر عقوبة هذا كذا وعقوبة هذا كذا مع أن العمل واحد وبهذا نعرف أن ما يتعلل به بعض الناس إذا نهيته عن إسبال ثوبه أو سرواله أو مشلحه قال أنا لم أفعله خيلاء فهذا التعلل الذي يتعلل به لا وجه له وذلك لأن العقوبتين مختلفتان فلا يحمل أحدهما على الأخر وقد نص علماء الأصول رحمهم الله على أنه إذا اختلف الحكم فإنه لا يحمل المطلق على المقيد وضربوا لذلك مثلاً بطهارة التيمم وطاهرة الوضوء فالله سبحانه وتعالى قال في الوضوء (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ) وقيد الغسل بالمرافق وقال في التيمم (فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ) ولم يقيدها بالمرافق فكان موضع التيمم الكفين فقط أما الوضوء فموضعه الكفان والذراع والمرفق ولم يحمل المطلق في التيمم على المقيد في الوضوء وذلك لاختلاف الحكم بين الطهارتين وهذه قاعدة ينبغي لطالب العلم أن يعرفها وهي أنه لا يحمل المطلق على المقيد مع اختلاف الحكم نفعنا الله واياكم وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه |
اقتباس:
على العموم فالإسبال حرام مطلق كما افتى بذلك العلماء والإختلاف اتى على بعض الأدلة" بين العلماء" هذا والله أعلم. |
اقتباس:
باالتأكيد هذه الفتوى هي الصحيحه ان شاء الله وهي قول الجمهور . |
اسمح لي يا (حجيلان) أدلي بدلوي في ذا الموضوع وإن كان يخص الرجال.. اعلم ان الذي اختلف فيه العلماء ما بين مجيز ومانع هو من المتشابه وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في المتشابه (.......وبينهما امور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ،كالراعي يرعى حول الحمى يوشك ان يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه....) لماذا دائماً نحن نتتبع الرخص ؟؟ ولماذا نقدم فتوى شيخ على اقوال المصطفى صلى الله عليه وسلم؟؟ وما المانع الذي يمنع الشيخ من عدم وقوعه في الخطأ ، فقد يرى هو رأياً ويكون هذا الرأي في غير الصواب ؟؟ وهذه فتوى الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: إلى أي حدٍ يجوز للمسلم إطالة ثيابه وملابسه؟ ثبت عن النبي-صلى الله عليه وسلم - أنه حد للناس الكعب, فالسنة أن لا يزيد على الكعب من نصف الساق إلى الكعب لا يرتفع عن نصف الساق ولا ينزل عن الكعب هذا هو السنة, وقال-عليه الصلاة والسلام-: (ما أسفل الكعبين من الإزار فهو في النار), فلا يجوز للرجل أن يجر إزاره, أو سراويله, أو بشته, أو قميصه تحت الكعب بل يجب منع ذلك والقضاء عليه, هذا هو الواجب على كل رجل, والإسبال من المنكرات العظيمة فيجب الحذر منه وهو في الغالب يقع عن الكبر, والخيلاء, والتعاظم, ولهذا قال-عليه الصلاة والسلام-: (إياك والإسبال فإنه من المخيلة) يعني من الخيلاء من الكبر، وقال-عليه الصلاة والسلام-: (من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة), وقال أيضاً-عليه الصلاة والسلام-: (ثلاثة لا يكلمهم الله, ولا ينظر إليهم يوم القيامة, ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم المسبل إزاره، والمنان فيما أعطى، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب) خرجه مسلم في الصحيح, فجعل منهم المسبل, فهذا يدل على عظم التحريم وأنه من الكبائر, وهكذا من ينفق سلعته بالحلف الكاذب أيضاً قد ارتكب كبيرة عظيمة, أو يمن بالعطية يعطي ويمن والله يقول-سبحانه-: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى, فالإسبال من الكبائر, فيجب الحذر من ذلك, والبعد عن هذا, ** والمعذره ع الإطاله ** |
وش الفايدة لايسبل ثوبة
لكنه يسبل لسانه على المسلمين ويسبل سلطته على الضعفاء ويسبل ذمته على اموال الناس بالباطل ويسبل يده لتبطش بالمساكين ويسبل عينه لتشفط نساء المسلمين ويسبل شهوته لتصل المواخير ويسبل قلبه ليتعلق بغير الله ويسبل ضميره ليستمري الظلم ويسبل ماله في الحرام ويسبل جوارحه في كل منكر يا إبن آدم أسبل ماشئت لن تتعدى قدرك فقد خرجت من نطفة قذرة وتحمل في بطنك العذرة وغداً ستعلوك طينة الرمس وعند جبار السموات والارض ستلقى حسابك |
اذا الذي ذهب اليه الشيخ في الاسبال هو التحريم لا التحليل
يبدو انك لم تقرأ الفتوى جيدا |
اول مره اسمع بهشيخ يعني من اول تطويل الثياب حرام وهلحين حلال ولا وش سالفته
|
اقتباس:
|
اتمنى ان تطبع هذه الفتوى وتوزع في المساجد .
|
اقتباس:
:x12: نعم أنا أتفق معك |
والله ماندري من نسمع له
|
اقتباس:
|
جزاك الله خير ووفق الله الشيخ المصلح لكل خير ونفع به الاسلام و المسلمين
|
مرجعنا القران والسنه النبويه مو افتى فلان وعلان والحريص حريص مو اي فتوى يفرح به
الأدلة على التحريم واضحة وصريحة منها: حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: (ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار) رواه البخاري، وحديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : (أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم بعضلة ساقي أو ساقه فقال: هذا موضع الإزار فإن أبيت فأسفل فإن أبيت فلا حق للإزار في الكعبين)رواه أحمدوالترمذي وهو حديث صحيح، وغيرها من الأحاديث |
بسم الله الرحمن الرحيم
لا أعلم ماذا أقول تكون هنالك معضلة عندما يحكم على فتوى بأنها صحيح أو خاطئة من دون علم ! من نحن ؟ طيب سوف أدلي بقولي لا أصحح ولا أخطئ العلماء فلست أهلاً لذلك مالم يأتي عالم أعلم منه ويبين خلاف ذلك . يا أيها الأخوة : سوف تمعنوا بفتوى الشيخ خالد المصلح وفتوى الشيخ ابن عثيمين . سوف تجدون أن فتوى الشيخ خالد نقل أقوال العلماء . أما فتوى الشيخ محمد بن عثيمين فيها تفصيل وتبين على ضوء أصول الفقه , وهنا تبين أشد توضيح وهذا قوله إذا اختلف الحكم فلا يحمل المطلق على المقيد , والشيخ وضح ذلك أيما توضيح رحمه الله , هذه نقطة . نقطة أخرى ربما بعض الأشخاص ليس بمتبع وإنما مقلد . فأقول لمن هو مقلد فليأخذ بقول الأعلم من العلماء ونتفق أن ابن عثيمين أعلم من الشيخ المصلح وليس هذا إنتقاصاً من الشيخ المصلح حفظه الله . ومن كان متبع فل يأخذ بالفتوى المبينه الأكثر ومبنيه على الأصول . وإن شاء الله أنكم متبعين ولستم بمقلدين . آمر آخر . ما رأيكم أن نترك قول ابن عثيمين وخالد المصلح وكل العلماء ؟ ونأخذ بفعل النبي صلى الله عليه وسلم ؟ أليس أسلم لنا ؟ أليس أفضل لنا ؟ ألم يكن لبسه عليه الصلاة والسلام فوق الكعبين ؟ إذا فلنتبع النبي صلى الله عليه وسلم . وبخصوص الحكم اتقوا يا أيها المسلمون ولا تتبعوا الرخص . إن كان على قول العلماء فمن العلماء من أحل الغناء ؟ فهل نتبعه ؟ ونقول هذا قول عالم ؟ العبرة بالأدلة . والله المستعان |
الساعة الآن 06:24 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة