|
تثرثر العزلة.. غناء العصافير أنّات.. وفم البحر يتشردق والموج اندحر لقمة البكاء والدمعة تضحك من بكاء العصافير... .. . |
[align=center]الفاضلة مجد ..
لقد جئتِ بجنون رائع .. في العزلة .. يبدأ الرأس بالرنين .. زززززززز .. و هذه تذكرة الصعود لطائرة الجنون .. و لكن عندما يحل عوضاً عنها .. غناء عصفور تاءه .. في سماء كالمرآة .. تعكس الدنيا لها .. فهذه عزلة رائعة .. تعيد لكِ الأنفاس من جديد و تعيد لك الروح للعودة لدنيا الصخب و الضجيج بكل ما أوتيتِ من قوةٍ و ثبات ..! تحيتي لكِ[/align] |
[align=right]لم أرَ الدلاخة في حياتي ..!
فلا أعلم هل لها لون أو طعم أو رائحة .. أو هي تأكل أو تشرب أو تلبس ..! فلا أعلم ( أيضاً ) هل هي شجرة تثمر دلوخ في جبال لبنان .. أو امرأة تسكن في نجران .. ممشوطة القوام .. كيف ظهرت علينا الدلاخة .. لا أعلم ؟! فقد يكون محلول كيميائي جاء من خطا مُحلل كيميائي .. انفجر و تبخّر في السماء فأمطرت السماء دُلَخ كيميائيّة ..؟! فاختطلت الدُلَخ الكيميائيّة بالهواء .. فأثرة هذه الدُلَخ على الطبيعة .. بما فيها ..! قد تكون الدلاخة هكذا و قد تكون غير ذلك ..! . :)[/align] |
ضرب من الجنون او لحظاات من عقل مجنون عندما تتفرد بنا للك اللحظاات الجنونية تفتقد فيها كياسة العقل فلا نكاد نرى الاشياء على حقيقتها تختلط الألوآن وتتضااعف الرؤى فلا نكاد نميز هل أُصبنا بـــ الدلاخة التى لانراها او فغرت الدهشة فاها فتسرب العقل وبقى الجسد كمحور لعينين مستديرتين باندهااش باأم رؤسنا اختلطت الامور فلم اميز ماللذى تسعى للوصول له شاطىء الراحة هل تنوى ان تمايز بين مكان العقل ومنزلة الجنون فى راس واحده ربما وصلنا لمرسى ام تثير جنون القلم ،، وفلسفته لااعلم قد يكون قلمى اصيب بالجنون فعلاً |
سيداتي آن سادتي
[rainbow]
سيداتي آن سادتي اختلفنا ايهما نقدم هل هي سيداتي او سادتي هي المرأة التي تقدم نفسها ويحاول الرجل بعصاءه ان تكون في آخر الصف هي سيداتي في هذا العصر تحاول ان تخترق لتصل وقد تصل ولكنها تبقى سيداتي كما هي سيداتي هكذا خلقها ربي .. هكذا فهمت من تجاعيد الزمن ،، من طول إطالة وشرح . [/rainbow] |
هنا شيء يشبه حديث النفس وتجسيد لنوع من الصراع يعتمل في أروقة الذات سيدي لايهم ان تكون سيدتي قبلك أم بعدك فكلاكما تسيران على نفس الدرب لصناعة الحياة وكلاهما مكلف بمهام تتلائم وطبيعة خلقته مالفرق لو قلت المرأة والرجل .....أم الرجل والمرأة ...؟!! لاشيء فكلاهما يتعكز على الآخر ليجتازا صعوبة الدرب أخي أن لم يروق لك ماقلت فأغفر لي ... فهو مجرد رأي ..... |
كيف يغني المجنون..؟! وفمه فوهة بركان سيثور..؟! مقهور، مقهور، مقهور..! ؛؛؛ ؛ ؛ ؛ |
[align=center]قطوف ..
الجسد كالقلم .. يُعانق الجنون و يُعانق العقل ..! و في هذا حكمة .. دائماً نتصرّف في واقعنا بتصرفات .. لا تصوّر العقل و إنما أقرب ما يُقال عنّا مجانين .. و لكون البشر جميعهم على هذه الوتيره فلا أحد يلوم الآخر بجنونه و بعقله .. و أقصد الجنون الغير إرادي .. أما تصرفات الجنون و المجانين فالمجتمع لا يقبل بها نهائياً .. منزلت الجنون هذه .. أردت بها أن تكون حصريّة لجنون القلم .. حتى لا يُكتب الجنون في مكان بعيد عنّا .. نُريده في صفحاتنا .. و مع جنون أقلامنا .. فكما ترين .. جنون الأقلام في هذا المتصفح كيف كان جماله .. مهما وصف بالجنون .. إلا أنه جنون رائع و حكيم .. ناهيكِ بأنه جنون بليغ في وصفه .. لقد جاء قلمكِ بجنون رائع .. و هذا ما جعلني أعيد القراءة اكثر من مرّة .. فثقي بأن جنون القلم ... في بعض الأحيان يكون حكمة بالغه .. تحيتي لكِ[/align] |
تجاعيد الزمن .. هي جاءت من البلاد المتحررة .. و لكون المراة فيها صاحبة النفوذ الكبير و القرار الأخير في كل شيء .. تُطلق في البدايات .. في المقالات أو في الخطابات .. بل في شؤون المجتمع كلّه .. مجتمعنا لا يقبل بأن تقدم السيدات على السادة .. و لهذا نتفق جميعاً بأن لكل مجتمع حقوقه و أبجدياته .. راق لي حضورك بهذا الصورة الجميلة .. لين الباحوث .. لقد جئتِ بوصف بليغ جداً : ... فكلاهما يتعكز على الآخر .. سررت باضافتكِ هذه .. |
[align=center]اليك من اعماق قلبي...
لم اعد احتمل هذا الشعور الذي يعصف بقلبي.. لم اعد احتمل صمتي الذي يزيد من وجدي اليك... هل اعترف لك بما اخفيته عنك... هل اعترف بما زاد من تسارع نبضات قلبي... هل اعترف باني اسيرك .... لم اعد استطيع تميز وجودي وغير وجودي... اشعر عندما اكون معك بلذة للعيش من جديد.. اشعر باني اتقاسم معك الفرح المنسي ع جداول النيل... كم انا سعيده لان كل شي يقودني اليك... واني التمس من صوتك ربيع لعمر جديد... واني احتضن الامل من بين اضلاع السهر... راق لي اليوم ملامسة كفك... ومراقبة شفتاك عند ملامسة حروف اسمي.. راق لي ذلك العطر المجنون الذي فاح من بين خصائل شعرك... هكذا انا منذ عرفتك... اراقبك من نافذة احلامي... وارسمك ع سحابة امالي... ساستقيل من هذه الحياة لاجلك... لكي لا اعرف احد بعدك... ولكي لا اعطي قلبي نبض غير نبضك... ساستقيل السهر اذا طيفك تناساني.... سعيده جدا انا.... لاني اشعر بالشوق اليك... لاني ف غاية الجمال معك... لاني اراك من بين تضاريس الوجع اجمل حلم... ولاني اقرأ بين سطورك رحلة للوطن.... تعال فانا قررت احبك للابد... تعال فانا قررت اعيشك كل العمر... تعال احتويني من الضياع بين اهات الصبر... امسك معصمي ولف حوله حبل الامل... وسافر ع جفني لا حدود ولا زمن... احبك احبك احبك... ارددها منذ الصغر....[/align] |
|
| الساعة الآن 09:02 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة