![]() |
اقتباس:
في قولي هذا اخص ولا اعم ففي الرجال .... رجال بكل معنى الكلمة ولكن مع الاسف .. ان المنع ... بسبب المخاطر من تحرش (أنصاف ) الرجال . مِن مَن لا تأمن جانبه من لمس وهمز ولمز <----- أنا إمرأة .... ومع ذلك .. أنا ضد القيادة .. لأنه في نظري مسؤولية لا تحتملها المرأة .بضعفها ..وعقلها . |
اقتباس:
متى ؟ حضورك له معنى . |
اقتباس:
امنيتك قد تتحق غداً وقد تشخبط اليوم كل شيء وارد في زمن المتغيرات . |
اقتباس:
والسؤال متى هنا الإجابة تختلف اليوم غداً بعد سنين بعد قرون متى ؟ هل الخط المحافظ هو من سيفرض الرأي ؟ أم ان المتغيرات ستفرض القيادة وفق ضوابط وحدود ؟ |
الله يعين
والله المستعان |
[align=center]
اقتباس:
ربما آن ومنذو زمن ولكن العملية كغيرها مازالت بالتدريج حتى تكون مسألة جبرية على جميع من يقف ضد هذا القرار ,, هو قرار كما غيره من القرارات السابقة ,, مادام هناك من ينهق بهِ ليل نهار فهو قريباً سيكون شئنا بذلك أما أبينا ,, أما مسألة أكشخ وأليق من الحمار لاأعلم هل في بلادنا من ركبت الحمار حتى يتجرأ بذكر ذلك المثال !! والله المستعان ,, [/align] |
مع اعتراضي على القياده
لانها لاتناسبنا اجتماعياً.. فالشعب عندنا لايستوعب ولايحترم الانظمه ولاتطبق على 70% من الشعب.. الا اني اقول للمعارضين جهزوا خططكم لمواجهة مابعد القياده.. فهي قادمه. |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
ابي اعرف كل القضايا والمشاكل خلاص انتهت او ماباقي عندنا لا قيادة لمرأة لسياره
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلام سليم لا يتخلله شي من الخطاء ولاكن من يبصر للأولوية ويضع الحروف على النقاط وجود السائق الأجنبي خطر على الفرد وعلى المجتمع والأقتصاد أيهم أقرب للصواب نريد نظرة مفصلة للمسألة من كل الجوانب |
أولاً اشكر مخرج تلفزيوني على هذا(النقل) لأن البعض قد وجهة السهام بالخطأ ولعلها كما يقال (نيران صديقه) .. ثانياً : أرجو كل الرجاء من الإخوة الذين لم يتابع اللقاء بأكمله ان لا (يزايدوا) أو حتى (يتهجموا) على المفكر الفذ والداعية الهمام أبي عمرو ...ولعل بعض الكتابات توحي بشيء من هذا القبيل تجاه الأستاذ محمد الأحمري .. ثالثاً : لا بد أن نفرق في البداية بين ماهو أصلي وفرعي في المسائل الفقيه والأصولية لكي نحسن التعامل فيها .. رابعاً : القضايا الأصلية أو (الأصول) في الشرعية هي من القطعيات والتي ساندتها الأدية الوحييه والإجماعات العلمية العصرية فلا تقبل مزايدة او ملاحظة , لعلة كونها ترتبك في دين الرجل من اسلامه وكفره ... أما مسائل الفروع فهي كثيرة :منها ماهو وارد له اكثر من نص, أو له نص من اكثر من رواية أو..... بالإضافة لقضايا لم يرد فيها نص وتخضع هذه (للإجتهاد) من قبل الفقيه ... كذلك وضع العلماء شروط للمجتهدين .. خامساً: بالإتفاق ان قيادة المراة للسيارة من مسائل (الفروع) والتي تخضع لإجتهاد العلماء فإننا سنكون عند عدة امور: 1- الفتوى توقيع عن رب العالمين فالأمر ذمة.. 2-الفتوى دين فلننظر عمن نأخذ ديننا.. 3-مسائل الواقع يفتي فيها كما ذكر ابن تيمية (عالم الدنيا والدين) أي الذي يعرف فقه الواقع... 4-لايجوز التراشق والتساب بين احاب الأراء أو حتى اتهام النيات.. 5-الخلاف كما قال صلى الله عليه وسلم رحمة. سادساً:المفكر الإسلامي محمد حامد الأحمري شخصية فذة ونادرة لكونها تجمع بين العلم الشرعي والفكر والسياسة وهي قلما تجتمع في شخص كما ان الرجل قد جاوز سن (الإستفزاز) وسن (المهاترات) فهو ذو رشد عال ... كما انه صاحب دعوة وجهد واضح وملموس ليس في هذه البلاد فحسب وإنما في بلدان عدة في الداخل والخارج ... كما انه رجل ليس بحاجة للمال او الشهرة كما يفعل كثير من(المرتزقة) في الصحف المحلية .. سابعاً :الهدوء في هذه القضايا مطلب..ولا يظن البعض بأن الحديث عن مراجعة في موقف شرعي لبعض العلماء هو أمر محرم أو ممنوع فالأمر في هذه القضية واسع.. أخيراً :قاد الإسلاميون -وغن كنت احدهم-معارك كبيرة وعديدة بعضها نجح وبعضها فشل ولكن أقول ما قال الشيخ سفر الحوالي بأن هذه الامة امة ناشئة وقادمة فلم نستيقظ إلا متأخرين ..وكما قال العلامة العودة بأن الباطل قطع اميال بينما الحق يبحث عن نعلين... شكراً لكم ....... |
اذا سمحو بقيادة المرأه للسياره لا اعتقد انني ممن سيقود السياره
ليس لعدم الحاجه وانما لشيئ في نفسي............... ولكن سؤالي هل عدم قيادة المراه للسياره جعلها تحافظ على اخلاقها.....؟ ام ان المحافظه سوف تحفظ نفسها لايمانها بقيمها ودينها حتي لو قادة السياره.. اللهم اجعلنا ممن يحافظون علي دينهم |
اللهم اصلح شباب المسلمين من بنات وبنين
|
اقتباس:
نعم آن الأوان وهو الأفضل والأكثر أمانا من ىوجود سائق لا تعرف خلفيته , قد يكون خريج سجون وجرائم في بلده لن يقف الجيل القادم أمام طموح المرءاة حو إنتزاع حقوقها ممن أراد لها أن تكون حبيسة الدار .... الجيل القادم أكثر إنفتاحا ومعرفة حول حقوق المرءاة التي حفظها لها الإسلام و أحقيتها في تقرير مصيرها بدون إملاءات من كانوا بالأمس أسيادا والمرءاة مجرد جواري لإشباع رغباته , له الحق في التعدد حتى الأربع حتى ولو لم يكن هناك حاجة للتعدد يهجرها كيفما شاء ويلاطفها متى ما كانت كهرة أليفة تحوم حوله وتتحكك فيه ضعيفة مهانة |
[align=center]
[align=center] اقتباس:
الأمر سيعاكس من وجهة نظر المفكرين والمثقفين ولكن السيطرة عليه يجب ان تتم من قبل التوجه المحافظ كما في تجربة فرض مدارس البنات وتبناها الاتجاه المحافظ وما زالت تحت توجههم الناجح بلا منافس .. اقتباس:
انا موجود .. ولكنها كبوة جواد واستراحة محارب .. [/align] [/align] |
| الساعة الآن 07:03 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة