![]() |
[align=center]
اقتباس:
ماقال يقتلوا ويصلبوا ! اليوم ابسأل شيخ واجي اعلمكم , <<< ترا هذا شيخ بس مادرس علم القتل ,[/align] |
السؤال اللي محيرني
الآن صارت النفس بالنفس ،،،فهل بقي القتل ذنباً في رقبة القاتل يوم الدين ويحاسب عليه ،، أم إعدامه كفّر عنه ذنبه؟؟؟ |
الحمد لله على نعمة الاسلام
وهاذا المجرم نال عقابه |
اللهم ارحم الفقيدان ....واغفر لهما
اللهم اجعل ما حل بهذا المقتول من عقااب تكفيرا له ياا رحيم ... |
قال أبو ثور: الإمام مخير على ظاهر الآية وكذلك قال مالك وهو مروي عن ابن عباس وهو قول سعيد بن المسيب وعمر بن عبد العزيز ومجاهد والضحاك والنخعي كلهم قال: الإمام مخير في الحكم على المحاربين يحكم عليهم بأي الأحكام التي أوجبها الله تعالى من القتل والصلب أو القطع أو النفي بظاهر الآية
وقد روى الشافعي رحمه الله في سننه عن ابن عباس رضي الله عنه في قطاع الطريق - إذا قتلوا وأخذوا المال قتلوا وصلبوا ، وإذا قتلوا ولم يأخذوا المال قتلوا ولم يصلبوا وإذا أخذوا المال ولم يقتلوا ، قطعت أيديهم وأرجلهم من خلاف ، وإذا أخافوا السبيل ولم يأخذوا مالا نفوا من الأرض ... [mark=#CCCCCC]وفسر ابن عباس رضي الله عنهما الآية فإنه جعل أو فيها للتنويع دون التخيير حيث قال المعنى أن يقتلوا إن قتلوا أو يصلبوا مع ذلك إن قتلوا وأخذوا المال أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف إن أخذوه فقط أو ينفوا إن أرعبوا ولم يأخذوه وهذا منه إما توقيف وهو الأقرب أو لغة وكلاهما من مثله حجة لا سيما وهو ترجمان القرآن . [/mark] مسألة : قوله تعالى : { أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض } فيها قولان : الأول : أنها على التخيير ; قاله سعيد بن المسيب ، ومجاهد ، وعطاء ، وإبراهيم . الثاني : أنها على التفصيل . واختلفوا في كيفية التفصيل على سبعة أقوال : الأول : أن المعنى أن يقتلوا إن قتلوا . أو يصلبوا إن قتلوا وأخذوا المال . أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف إن أخذوا المال ، أو ينفوا من الأرض إن أخافوا السبيل ; قاله ابن عباس والحسن وقتادة والشافعي وجماعة . الثاني : المعنى إن حارب فقتل وأخذ المال قطعت يده ورجله من خلاف ، وقتل وصلب ، فإن قتل ولم يأخذ مالا قتل ، وإن أخذ المال ولم يقتل قطعت يده ورجله من خلاف ، وإذا لم يقتل ولم يأخذ مالا نفي ، وهذا يقارب الأول ، إلا في الجمع بين قطع الأيدي والأرجل والقتل والصلب . الثالث : أنه إن قتل وأخذ المال وقطع الطريق يخير فيه الإمام إن شاء قطع يده ورجله من خلاف وصلبه ، وإن شاء صلبه ولم يقطع يده ورجله ، وإن شاء قتله ولم يقطع رجله ويده ولم يصلبه ، فإن أخذ بالأول فقتل قطع من خلاف ، وإن لم يأخذ بالأول غرب ونفي من الأرض . الرابع : قال الحسن مثله ، إلا في الآخر فإنه قال : يؤدب ويسجن حتى يموت . الخامس : قال أبو يوسف ، ومحمد بن الحسن : إن اقتصروا على القتل قتلوا ، وإن اقتصروا على أخذ المال قطعوا من خلاف ، وإن أخذوا المال وقتلوا فإن أبا حنيفة [ ص: 98 ] قال : يخير فيهم بأربع جهات : قتل ، صلب ، قطع وقتل ، قطع وصلب ، وهذا نحو ما تقدم ، وهذا سادس . السابع : قال ابن المسيب ومالك في إحدى روايتيه بتخيير الإمام بمجرد الخروج . |
لا اله الا الله
|
اقتباس:
حيث أن هذه الثلاثة هي أصل جميع الذنوب في الدنيا. نبه بالشرك وهو أعظم الذنوب وهو حق الله، والقتل؛ و الزنا فهذه الثلاث من الكبائر تكفيك فهي أعظم الذنوب جميعاً، هذه لو فعل العبد ما فعل ثم تاب: http://audio.islamweb.net/audio/sQoos.gifفَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ http://audio.islamweb.net/audio/eQoos.gif[الفرقان:70]. ولكن، لها شُروط ؟... ثلاثة: • أوّلها: التَّوبة الصَّادِقة النَّصوح الصَّادرة مِن أعماقِ القلب بِشُروطها المعروفة.. • وثانيها: الإيمان الصَّحيح الصَّادق . • وثالثها: العمل الصَّالح الذي يشهد بِصدقِ توبة العبد، وصِحّة إيمانه.. إِلَّا مَن [glint]تَابَ[/glint] [glint]وَآمَنَ[/glint] [glint]وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً[/glint] فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ |
يا الله ..
|
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز واصلح شبابنا وشباب المسلمين
وابعد عنهم الشيطان وقرناء السوء انك انت السميع العليم |
عافانا الله مما ابتلا به كثيرا من خلقه وفضلنا على كثير من العالمين ولا يجوزعلى الميت الا الرحمه
|
اللهم لك الحمد على اقامة شرع الله في هذا القاتل
وكما يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لئن يقام حد خيرا من أن تمطروا أربعين يوما ) نسأل الله ان يوفق ولاة امرنا على تطبيق شرع الله على كل مرتكب لجريمة وفاعل لكبيرة |
لا اله الا الله
|
احد يفهمنى وش جريمته <<<داخله على وجهى يالله وش هالمنظر يخررع
بس وش مسوى حتى صلبوه وقتلوه سووا ياربيه تسبدى عوورتنى منظررررهيب |
هذا اللي قتل الطفل بالبقاله وقتل ابو الطفل يوم جاء يسأل عنه ,
|
الساعة الآن 09:28 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة