![]() |
لحضورك وحروفك .. أبلغ الأثر في قنينات محابرنا .. بحضورك سيدتي.. ارتفع منسوب .. ماكان على وشك النفاذ لماذا لانرى حرفك معنا على الدوام ..؟؟ أتمنى رؤية قلمك ليعبر ونقرأه .. بخور وأكاليل الزهور لإطلالتك ولك استئناسي بوجودك |
نسيت أكبر
[align=left]كنت في مامضى لابد لي أن أخبيء لي شيئاً أي شيء
المهم أن يكون عندي شيئاً مخبأ لكن اليوم لم أعد أحتفظ بشيء ولم يعد يهمني الإحتفاظ بالبشر ! كنت أخافني لأني أخاف رحيل أخاص أحبهم وها أنا أمارس معهم ذات الدور ! , ولأنني أخافني صرت لاأؤمن بالإحتفاظ بالبشر [/align] |
الخوفً من كل ماهومجهول حتى يصبح معلوماً بكل ووجوده تاخذنا دهشة التواجد وتنتهى بنا عوامل الخوف فقدلمسنا واقعيته حينماخرج من رحم الغيب ذالك القدراللذى انتزع من اعمااقى أماني وجعلنى اصارع مجهولاً يعبث بفكري حتا اغمّس يرراعي بقلب محبرتي وحارت كينونة وجودي معه محبرة ..... قطوف |
اقتباس:
هي حياتنا بين خوف ورجاء أملٌ وترقبٌ له فيا خفي الألطاف نجنا مما نخاف : دمتي . . |
حشرجة
.
. تراجع |
سأجلس على تلك الطاوله ....من زاوية المقهى ...
فبين يدي الكثير من الأوراق المبعثره .... لا تجتمع ..رغم إجتماعها .... أرهقتني ... وسأحرقها ... قبل مجيئه هنا ... بهدوء مزعج ... |
صباح بطعم مختلف ..صباح بـ مبسم يليق بالرواد الذين أدمنت الواحة زيارتهم في لحظات نادرة .. يخيّل لي أن صفحتي كطفلةٌ باسمة الحروف وهي تتحدث .. و هنــــــــــــــــــــــــــــاك شعور يخالجني أشعر أنني أتلاشى عندما يغيب عني أشعر أن الغربة تفتك بي عندما أهرب منه أشعر أنني أتذبذب بين الهجر واللقاء أشعر أن حبي سيموت بعد أن صارع البقاء لكم ودي |
نهر من الاشواق يندفع وأنا بــــــعـــــــيــــــــــــد تتكسر الاحلام كالزجاج عندما لا أجدك هل عندك شك أن للحروف ملوك يستعبدونها ويسخرونها يجعلون منها كلمات كالتحف كــ تمثال منصوب بميدان يكتض بالمارة المتأملين فقط افتقدك بصدق بربك كوني سعيدة حيث كنتِ. لكم وردي |
[align=left]
أحنُ إلى خبز أمي وقهوةِ أمي ولمسةِ أمي .. وتكبر فيَّ الطفولةُ يوماً على صدر يومِ أعشق عمري لأني إذا متُّ أخجل من دمع أمي ! خذيني .. إذا عدتُ يوماً وشاحاً لهدبكْ وغطي عظامي بعشبٍ تعمَّد من طهر كعبكْ وشدِّي وثاقي.. بخصلة شعرٍ .. بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك.. ضعيني إذا مارجعتُ وقودا بتنور ناركْ وحبل غسيل على سطح داركْ لأني فقدت الوقوف بدون صلاةِ نهاركْ هرمتُ فردّي نجوم الطفولة حتى اشاركْ صغار العصافير .. درب الرجوع .. لعُشِّ إنتظارك !! ردّي نجوم الطفولة حتى اشارك صغار العصافير درب الرجوع ... لعش انتظارك !![/align] |
[align=right]اعذروني فأمي عيدٌ لاينتهي
وحبي لها أبدي أزلي تشكل فيّ قبل أن أُوجد . . أحب أمي لأنها تحتويني لأن رائحة خبز يديها شكل في عاطفة لاتموت :)[/align] |
مُتْــــعـــــَـــــبَه ||مرثية فرح لسلطان السبهان
"ودعتكَ اللهَ فاحفظ سرنا أبدا
واكتم هوايَ ولا تخبر به أحدا" مضَتْ كمثلِ اصفرارِ العُذْرِ تقتلني بها ، وينْـفُـثني نايُ الوداعِ سدى يا أيها النبض جدّف في بحار دمي عِشْ فِيَّ أسئلةً .. تستمطر الكمَدا ما كنتُ أفضح شوقي وهو متقدٌ فكيف أخذل صبري اليومَ متّقِدا وجْهِيْ يجفّفه التذكار تمنحه هذي المساءاتُ من أكمامهنَّ ردا وماتَ آخرُ أشباهي فقد كُسِرتْ كلُّ المرايا وصار الحُزنُ متّحِدا وشهْقةُ التَّيهِ فيَّّ اصّاعَدَتْ ألماً لكنها لم تغادرْني مع الصُّعَدا / وغبتِ غبتِ إلى أن... ماتَ موعدنا والكونُ واللهِ كالثقبِ الصغير بدا وكان عذرك دوماً: ليس يقنعني واليوم عذرُك [..مَوتٌ..] يهزِم الجَلَدا / يزفُّكِ الأبيضُ المملوءُ ثرثرةً إلى قصورِ فناءٍ ما لهنّ صدى أميرةً تسكُنُين القبرَ مُتْرَفةً يزيدُكِ الشوقُ والذكرى به رَغَدا و"لَيلَ داناتِ"هذا الليلِ تَقْتُلني والهمّ يَربِطُ أحلامَ الهوى عُقَدا زدتِ الحياةَ حياةً يوم عشتِ بها والموت بَعدَك أضحى غايةً ومَدى ودمعتانِ اشتهيتُ اليومَ نثرَهما لطالما اشتاقتا أن تُسفحا بَدَدا لربّما أنبتَ المِنديلُ سوسنةً تكون للعشقِ آمالاً تعيشُ غدا / ودعتكِ اللهَ يا نبضاً أعيشُ بهِ وانتهي ذكرياتٍ تسكنُ الجسدا وحفنة من وفاءٍ لو تخيّلها قلْبُ الرحيل لما أوفى بما وعدا سأنهَبُ الضِّحْكَ بعد اليومِ من ورَقٍ بعَثْـتِـهِ يوم كانَ الوَصلُ مطّرِدا وأجعلُ الصمتَ فيما بيننا لغةً فالصمتُ حَرفُ حريرٍ بَعْدُ ما وُلِدا ودعتكِ اللهَ يا.. سراً سيُسعِدني مع الحَزانى ويشقينيْ مع السُّعدا |
[align=center]8
8 8 لا تثريــــــــــب عليك فقد تم إصلاح الخلل مع كل الإمتنان لمشرفتنا القديرة حقاَ قـــطـــوف تحياتي لكم جميعاَ مخلطاَ بالود والتقدير ،،[/align] |
بورك بك
. . :) |
اشتقتُ ... اشتقتُ ... اشتقتُ عاشقــــ أبدي ـــــــ... أحببتك... ...........................} حتى ملكتني وبقدر الحب الـ/ كــان حلت غربة موحشة استوطنت تجاويف روحي |
للعاشـــــــــــــ (.....)ـــــــــــــــــــقة، ,فقـــــــــــ ولا سواهاــــــــــــــــط، , [], , في بعضِ الأحيان قدْ يخطئُ الإنسان و لا يشعرْ أنه أخطأ ... ولكن عندما يكتشفُ أنّه أخطأ سرعان ما يقدمُ بعض التنازلات تدل على أنه يريد أن يعتذر َبطريقةٍ غيرِ مباشرة ولكن المصيبة و الطامة الكبرى عندما يخطئ و لا يكتشفْ أنه أخطأ ويُصرعلى أنه لم يرتكب ما يستوجبُ أن يعتذرَ عليه ويقدمُ له الأسف ... وأنا هنا أتحدثُ عنْ أُناسٍ حضنهم التراب ... وزمان مر عهدهُ منذ سنين , , , وتمر بنا الأيام لنتعايش مع عالمٍ متحضرٍ، عالم مليءٌ بالتدليس والكذب والنفاق ، وأناس لا يهمهم سوى مصالحهم وأنفسهم فإذا أخطأ أحدٌ منهم يحاولُ أنْ يجدَ ما يبررُ له فعلته بل الغريب أن يعتبره ذكاءٌ خصهُ به المولى عز وجل ... بل ويعتبرون من تعدو عليه بالخطأ أنه ساذجٌ ومغفلٌ فهو سيأتي رغمَ أنفه يقدمُ لهم الانصياع والطاعة أو على الأقل أن تكون الأيام كفيلة أن تُنسيه ما حصل له من مضرة .... هكذا .... أعاصرُ عالمي المليء بالعجائبِ والمتناقضات .... الممتلئ بالمصائبِ والأوجاع ... والمجاملةِ والتدليس ... والحقدِ والكراهية ... والضحك والسخرية .... هنا وهناك وفي كلِّ مكانٍ أذهبُ إليه .... في المنزلِ وفي المدرسةِ وفي كلِّ مكان !!!!!!! , , , هذا هو عالمنا الغبي ... الساذج المغفل ... البذيء المعقد ... عالمُ العجب العجاب !!!!!!!!!! كثيرٌ منا يدّعي الحبَّ ولا يعرفُ له طريقاً وكثير منا يدّعي الإخلاصَ وهو أبعدُ ما يكونُ منه وكثير منا يدّعي الصدقَ وهوَ كاذب وكثير منا يدّعي المعرفةَ وهو لا يفقه شيئا ... وكثير منا يدعي الأخلاقَ وهو قبيحٌ بأقواله وأفعاله ... يا الله كمْ تغيرت نفوسنا وأفكارنا وأقوالنا وأعمالنا ... بدأنا لا نفرق بين من يحبنا إن كان هناك (حب) ومن يكرهنا ...!!!!! وبينَ الصديقِ إنْ كانت هناك (صداقة) ومن يعادينا ...!!!! وبينَ المخلصٌِ لنا إنْ كانَ هناك ما يسمى (بالإخلاص) ومن يحابينا ويجاملنا ....!!!! هذا هو عالمنا .... وخفاياه وأسراره .... ألا يحق لي بعد كل هذا أنأ أتساءلُ أينَ سأجدُ في عالمي من هو محبٌ عذب ، ومخلصٌ بالقولِ والحب ، وصادق لا يعرف الكذب ، وعالم لا يعرف السلب والنصب ، وصاحب خلق لم يطرق بابه السّب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ , , , كثيرة هي مساوئُ هذا العالم وعيوبه (أقصدُ مساوئنا وعيوبنا ) لن يستطيع قلمٌ أنْ يكتبها ويسطرها ، ولا كتابٌ أنْ يعدها ويحصيها ، ولا طبيب أن يشخصها ويعالجها .... شاهدتْ عيني ما لا تحب أنْ تراه .... وسمعتْ أذني ما لا تحب أن تسمعه .... وأحستْ نفسي بالضعفِ وهي تتصارعُ مع كل هذا ... حاولتُ أنْ أتسايرَ معه فلمْ أستطع معه حلاً ولا ربطاً .... وكل ما فعلت هو أنْ بدأتُ فقط أشاهدُ وأتعجب ، وأراقبُ وأتأمل ، وأستغفرُ وأتدبر لعلَ الله أنْ يغيرَ هذا العالم ... شاهدتْ عيني وراقبتْ وأعجبُ ما رأت فيه هو (حب السيطرة) فيه يحاول الغني السيطرة على الفقير ويبخسه في حقه .... والمسئولُ على الموظفين المساكين يتحكمُ فيهم كيفَ يشاء .... والإمامُ على المصلين يُصلي متى يشاء وكيف يشاء .... والزوجةُ على الزوجِ تسلطه كيف تشاء وتبخسه حقوقه متى تشاء .... بل والعجيب هو تحقيقُ مطالبَ الذاتِ حتى وإن كان فيه دهسٌ لحقوقِ الآخرين .... أليسَ هذا هو العجبُ العجاب الذي لمسناه في هذا العالم الساقط .... , , , احضِروا إذاً الدفاترَ والأقلام وحتى الآتِ التصوير .... فقد قررتُ أنْ أعترفَ وأؤكدَ على أنني أجهلُ الناس .. وأتعسُ البشر .. وأضعفُ الوجود .!! وردي لمن يقرأني ::: |
الساعة الآن 06:20 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة