![]() |
اقتباس:
. . تحيتي |
اقتباس:
ونفرح معهم . . تحيتي |
اقتباس:
قد يكون جميلاً إن مُزِج بالوفاء . . جمعكم الله في جنان الخلد |
بعضهم يخلق الحزن
وين التفاؤل بالحياة اشكرك على الموضوع |
في لحظات الحزن تتراكم الكلمات و الحروف
لا شعورياً تجد نفسك وقد سطرتها في دفتر ملحوظاتك لكن في لحظات الفرح ننسى أقلامنا وماحولها من صفحات لنعيش لحظة الفرح ونبحث عن من يشاركنا أياها عكس لحظات الحزن والتي نقضي أغلبها ومنطوينا على أنفسنا بعيداً عن إشغال الآخرين بهمومنا ودمتي ودام لك الفرح باق [align=center] نبراس [/align] |
اقتباس:
:) |
اقتباس:
:) شرُفتُ |
مع التحية لصاحبها
ضاعت سنين العمر يا ..... هباء والعمر علمنى الكثير أن أدفن الأهات فى صدرى وأمضى....كالضرير............. ألا أفكر فى المصير وأتيت يا ولدى مع الزمن الحزين فالعطر بالأحزان مات على حنايا الياسمين أطيارنا رحلت وأضناها الحنين أيامنا كسحابة الصيف الحزين ودماؤنا صارت شرابا للعابثين تتبعثر الأحلام فىأعمارنا تتساقط الأفراح فى أيامنا صرنا عرايا..... ؟! |
اختي الغالية موضوع جميل بتطرقك لهذا النقاش الروتين مُمل لفطرة الانسان فلولا الليل لم يكن للنهار طعم ولولا الحزن لما كان للفرح مُتسع في قلوبنا (الإنسان في كبد) حقيقة قرآنيّة و واقع بشري..إنه الإنسان يعايش الكبد في أطوار حياته كلها، منذ بدأ يخلّق في بطن أمه حتى ينتهي إلى سكرات الموت و مفارقة الحياة..هكذا قدّر الخالق و أخبر ((لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ )) اعتقد اننا في وقت الحزن نحتاج لوقوف الاخرين الى جانبنا والى من يمسح دموعنا وغالبا لا نجد هؤلاء الناس لذلك نلجأ الى الكتابة عن الحزن ولان لحظة الحزن لها وقع في النفس البشرية بينما لحظات السعادة تكون مؤقتة ونفضل ان نشعر بها لوحدنا دون مشاركة الاخرين لاننا وبكل بساطه في نشوة الفرح ينشل فينا التفكير ولا تكون لدينا الرغبه في الكتابه لان تصرفاتنا وابتسامتنا كفيله أنها تعبر عن سعادتنا ولكن وقت الحزن نكون اكثر مصدقية لانه أحساس داخلي صعب نوصفه وشفافية ونكون في امس الحاجه الي الكتابه لتفريغ كل الطاقه الهائله المكبوته كما ان كل شحنات الاسى والإخفاق تحتاج الي ان تخرج من اعماقنا وقتها نتجه الي الكتابه وما يكتب بالحزن اكثر تاثير للقارئ ممن يكتب في الفرح عزيزتي كتاباتك وافكارك تروق لي نحن في انتضار جديدك |
* الكثير منا قرأ كتاب لاتحزن للمؤلف عائض القرني وكان بحق وبشهادة الكثيرين من المثقفين الغير محسبوين على تيار معين وهذا ليس قضيتنا ولكن هل كل من قرأه نجزم انه استفاد منه ؟! اكاد اشك في ذلك وبل اجزم ان كل الألـــم الحزين يكون دوائه ( فرح بديل لذلك الحزن ) .! وان لم يتوفر ذلك .. فهذا من وجهة نظر خاصة جداَ انه الفرح بعينه ..أي تحب ماكان يحزنك .. وتندمج وتنسجم مع حبك الجديد وتتكيف حي (يكيفوك )..!! مَن مِن البشر لايحزن؟! لاشك انه لايوجد احداَ لايحزن من ذلك اليوم الذي اوصت فيه جدتنا حواء الى جدنا ادم ان يأكل من تلك الشجرة .! وبعدها والانسان يكابد كما قال ربنا جل جلاله {{ لقد خلقنا الانسان في كبد }} والحقيقة المرة ان هناك من الخلق لايريد ان ينسى هذا المشكل المحزن وهو لايعرف انه سوف ينسى عاجلاَ أم اجلآ ...} حتى الحيوان ( اكرمكم الله ) ينسى ويسلى ولكن بعد ماضي تولى.!! احدهم يقول ان في الحزن متعة وقد كذب ...لأن متعته قاتلة وفي الصميم ....} ................... اخيراَ احب توقيعي واتأمله ولكن ليس حزناَ بل وفاء الى اصحاب الوفاء..} تحياتي ومودتي،،، |
كفيتموني التعبير
[align=center]
اقتباس:
رائع الكل هنا متفق على أن لحظة الحزن يعز عندها المسلين فلا يكون هناك رفيق سوى قلم وورقة أو كيبورد وأنامل بعكس لحظة الفرح شرُفتُ بمدادكم هنا . . . :)[/align] |
اقتباس:
بالنسبة للكتاب على العكس تماماً فقد استفدت منه أيما استفادة خصوصاً في مرحلة معينة . :) هناك من البشر من أدمن الحزن حتى أصبح رفيقاً له لذا هو مستمتع لاشعورياً به أو هكذا أظن حُييتَ بإضافاتك :) |
اقتباس:
هذه كذبةٌ مُختلقة في كتب الإسرائيليات وحُري بنا أن لانتناقلها :( |
اقتباس:
الإسرائيليات لاتكذبها ولا تصدقها . لا اعلم هل هو حديث او كأني قرئت مثل ذلك . للإسف ثقافتي الدينية ( مش ولابد ) . |
مش ولا بد
اقتباس:
. . :( |
الساعة الآن 02:55 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة