|
لي وحدي ...لا يخص أحد ًغيري ....بأنانية النساء ....
أذكر ُذات مره ..... أنا أذكُرها ... وهو لم يذكرها ..... أو ربما سيذكُرها .... عندما إنغرزت تلك الشوكةُ بين أصابعي .... بوردةٍ هو مُقدمُها ..... أذكر سيلان الدمِ لها .... فسالت دمُوعُنا .... ليست لتلك الورده ... وإنما لمقدمِ الفراقٍ لنا .... كُلها ملامحُ بيت الطين ... ومازلت تحت الطينِ .... لن تُسقى .... إنه الغدر ... إن عشتُ مع رجلٌ غيرهِ .... بملامحِ إمراةٍ أُخرى .... أستاذ يوسف ... أكتفي بدائرة العشق الى هنا .... فقد أرهقتني كثيراً ... بإجتثاث القديم ... شكراً لقلمك المتميز بحروفه .... فنحن تلاميذ ٌ هنا بين أحرفك ..... متابعه .... |
هُنَاكَ وُجُوهٌ كُتِبَ عَلَى جَبِينِّهَا " مَأسَاة " وَ كَأَنَّ الألَمَ قَدْ أَقْسَمَ عَلَى التَّكَاثُرِّ مِنْ عَوْرَة ِ مَلامِحِهَا |
على جبَين طَعَم المَسَاءِ والعشَق الأبديِ وهَي تهَذي عَلَى رَصِيفِ الأيَّامِ وَقَعَتْ جَرِّيمَة ٌ شَنْعَاء كَانَ الفَاعِلُ مَجْهُولاً وَ الضَمِيرُ مُسْتَتْرِّاً تَقْدِيرَهُ القِلْب |
سوف يأتي المساء هذه الليلة !
وسأكتفي بدمعةٍ تتحدر ماذا فعلت ؟! أعاهدك في كل مرة بأني سأصبحُ غير ماكُنتُ بالأمس لكني أعود لكِ مخطئة الأمس وندور في فراغ حتى بزوغ فجر جديد . . :( |
لكن منين نجيب الصبر لعل الله يداوينا سافر ..من غير وداع وبلا عودة..!! آهــ يازمن ..} ( حاولت آداري شمعتي لكن المصيبة في الرياح) .......... يستحسن أن لا اكمل العزف على وتر الآحزان..} |
تدوي وأدوي معاها ..
تساؤل ٌ .. ما هو َ الحد ُ الفاصل بين َ التناقض ..، الكذب ..، والنفاق ..؛ !! الكذب ُ على النفس .. ومنافقة الذات قبل أي شخص ٍ آخر ؟! أيَّ عقل ٍ يتحمل ْ كل َّ هذه ِ المفارقات ْ ! وايَّ فلسفة ٍ تترجم لي كل َّ هذه ِ المعادلات ! فـ للتوّ أسمع ْ .. أحاول ْ أن أصدق ْ .. أقترب من ذلك .. حتى أوشك أن أصدق ْ .. فجأة يتغيـّر كل شيء ْ تتغير مقاييس الصدق .. ! وتـُفصّل معان ٍ جديدة يتم تبنيها .. لكن ْ .. هيهاتْ أن تحتال ْ طويلا ً على العقول ..! |
اعترف:
سيدتي قد كنت أخطأت الجواب عندما مالت حروفك فوق حرفي كنت ترنو ... أن يكون الحرف معنىً .. يفتح ألف باب أنتِ يا سيدتي .... تعلمت منك كل المعاني وكذلك أن أكون كما أريد .... لاأنحني في وجه تلك الصعاب و كيف لا أغمض عينيَ عندما يدنو الضباب اعتذاري .. رغم كل الإعتقادات الكثيرة أنت ما زلت ملاكي ... ترتقي فوق السحاب إن دنت مني سهامك احتويها فوق حملي في العذاب أغمض الجفن بسهدٍ أخفي الدمع .... إن رضيت كان عزمي ...... الإنسحاب ولكن رضيت بالهم وسر الضباب وسوف أكون مجنوناَ دوماَ بأي طريقة تجنح دائماَ للجنون الإبدي. لإني أمتلكت قلباَ فـ كيف لا أمتلك حرفاَ اعشقه ويهديني الجفاء . صباح بطعم السهر؛؛؛؛ |
متابعون أديبنا اليوسف
نبضك مصفوع بالعشق كم أنت رائع |
اقتباس:
يحق للجميع أن يعشق ويعيش أيامه المجنونة،، ثم يسقط!!!! لأنه أعلى درجات الحب والهيام ،، ثم ماتلبث الظنون والشكوك خوفا على العاشق والمعشوق حتى ينتهي بحزن يعتصره الألم،،،،،،،،،،،، لعل أملا قادما أحلى،، معذرة يا صديقي تحياتي |
اقتباس:
الإختلاف فقط على شريعة العشق ...فقد أخذت منحى المذاهب الباطله .. لذلك لن تجد ذلك العشق إلا في القصص ..وإن وجدته فهو قليل ... قاعدة استعباد الجسد على الروح ...هى الطاغيه ... لكن يضل هناك الأمل المعقود داخل أعلى عنق الزجاجه ..ينتظر ...(: تحياتي ... اختك ذات ... |
لم اتواجد هنا للإيضافة او ابدا الراي لعلمي ان احرفي اقل من ان تُبدي ما يوافق قامة هذا القلم ولعلمي اني قد اُفسد على القارئ حلاوة هذة المعزوفة تواجدي يا غالي لينالني شرف الحضور في مُتصفح الكبار فقط والاستمتاع بهذة الدُرر يا غالي |
من بيروت لكم ودي من بيروت لكم حبري من بيروت لكم عيني عين عقل وعين فيها جنون والفاصل ظفيرة ولن أقول شعرة عين أرى بها وجوه مختلفة مفرنسة و مؤمركة بل خليط من كل هذا و ذاك هنا ليس لديهم كل الفضول ولكن هنا لديهم كل الفصول فصل يتغنى بالشتاء و زواره فصل لا يفسر الحروف بالظن فصل يفرق ما بين الواقع والخيال فصل يعرف أين تكون السعادة فصل فيها كل المتناقضات فصول تحب الحياة تكره النكد حتى الممات ليس لــــ بيروت شبيه حتى بالحب المدني والعشق الحضري الرملة البيضاء ( الكورال بيتش ) |
| الساعة الآن 06:36 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة