![]() |
فولالالاذ... ملينا نقد وملينا مجاملة وماباقي الا بالتغيير باليد بس مثلك خابر اليد قصيرة كان عندك سلف يد يا ابو عدي .. أنت من الخبوب صح ..؟! وخوياك ينشد بهم الظهر .. كلهم راعين مزارع يد الواحد كبر البلكاشة يعني لا تخاف .. وإلا تبي حل ثاني .. شف علق بدل دعاء السفر اللي بالمراية الداخلية "عجرا " وخل شماغك على الكتف والثوب ينقط من الزيوت .. ما والله أحد يسقط عليك من الخوف ..http://buraydh.com/forum/images/icons/icon10.gif |
اسمع يا دلخ <<<<تراني ما أقصدك أكلم اللي جالس بجنبي
أقول لك ياتويكس من أول نحسب النقنقة والهرج والمرج محتكرة على النسوان لكن مع مرور الوقت وبعد ما عرفت الحياة زين ومن كثر ما وصلني من الرشق عرفت إن حتى بعض الرجال أقصد الذكور ما من بعايد عن الحريم بحب النقنقة مير يادافع البلاء والله مير بعضهم وربي ان الحرمة أزين منه.. ايه ياويكس تصدق مجتمعنا هذا وخاصة بريدة بحاجة ماسة للفرمته من جديد وخاصة أننا الآن في سنة 2010 |
لبية ... ما شاء الله الزوجين راعين اتيكيت وصبروا على الولدوابوهتخيل كان الاطراف من بيئتنا ليس فقط يحكمون بل يبادرون في اشاعةاحكامهم .. ونقهم ترى وليدك مصدوف ورى ماتمر بوه على الشيخ ينفخ عليه لا واضح إنهم مو من الديرة وإلا كان قام الزوج وجلس يقرأ عليه بصندوق القطار يدهنه بزيت زيتون ..:) انا ملاحظ إن الخواجات كل دوب نفسه لو يشوفك ترفس من الموت ما ألتفت .. :e5: بصراحة مثل كذا ما تصلح ودك بشوي من هنا وشوي من هنا يعني لا تطنيش حتة وحدة ولا دس الأنف بكل صغيرة وكبيرة يعني تحيول كأنك ما سمعت ولا شفت شيء والحقيقة كل السالفة بين يديك .. |
موضوع جميل
شكرا لك |
انتظرتك... |
بسومة بريدة .. |
ذكرتني بقصه كنت قد قرأتها مفادها انه في احد الأيام ، دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات، مقهى في أحد الفنادق، وجلس على الطاولة، فوضعت النادله كأسا من الماء أمامه . سألها الصبي: بكم الآيسكريم بالكاكاو؟ أجابته النادله : بخمسة ريالات, فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود، وسألها ثانية: حسنًا، وبكم الآيسكريم العادي؟. في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من الناس في انتظار خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها، فبدأ صبر النادلة في النفاد، وأجابته بفظاظة : بأربعة ريالات, فعد الصبي نقوده ثانية، وقال : سآخذ الآيسكريم العادي, فأحضرت له النادلة الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة، وذهبت ,أنهى الصبي الآيسكريم، ودفع حساب الفاتورة، وغادر المقهى، وعندما عادت النادلة إلى الطاولة، اغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاولة، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ، ريالا واحدا ! لقد حرم الصغير نفسه من شراء الآيسكريم بالكاكاو، حتى يوفر النقود الكافية لإكرام النادلة .... فعلا نعاني كثيرا من مشكله الحكم المتسرع على الآخرين بصنع قالب شخصيته مباشرة أحياناً دون الإحتكاك معه فتجدنا نتجنبه أو نقبله مباشره بدون قيود وبرأيي الحكم على الآخرين بعد الجلوس معهم و تجربتهم وافر احترامي .. |
|
|
|
كم هو رائع ماكتبت (المشكلة حينما نحكم على الآخرين من أشكالهم أوهيئتهم )
أتذكر أخ الغالي TWiX دعينا أنا وأخي الى أحد المناسبات وكان يتواجد بها أحد القرائب لنا فدخل وسلم على من حوله ولاكن لم يأتي ليسلم علينا فنحن في مكان على طريق سيره فقلت لا أخي كم هو مغرور ورافع نفسه فقال أخي أتركه أن جاء سلمنا عليه وأذا لم يحضر فلكل شخص ظروفه وبعد العشاء شاهدنا وجاء مبتسماً ومعتذراً لانه كان مشغول قليلاً ويقول التفت الى مكانكم السابق ولم أجدكم فنشغل بالي اين ذهبو فقلت في نفسي كم ظلمت هذا الشخص وأسأت الظن فيه يجب أن نتحكم في تصرفاتنا وفي توقعاتنا وتقديراتنا تحياتي مع باقة ورد لك أخي العزيز TWiX |
|
*فيمتو*... |
اقتباس:
|
|
| الساعة الآن 10:28 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة