![]() |
اقتباس:
أحترم رأيك , ولكن بعيداً عن الحكم الشرعي أعتقد والله أعلم أن رأيك متأثر بالعرف الاجتماعي من حولك . وفي جميع الأحوال : إعفاء اللحية أمر جميل مستحسن إذا تم تهذيبها والاعتناء بها . |
اقتباس:
أخي العزيز ابو فيصل بالهدوء والتروي والتأمل في كلام مخالفك , تتضح الأمور إن شاء الله أنا أسأل : اللي يأخذ من لحيته ( ما زاد عن القبضة ) , هل هو موافق لمعنى أمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم " أعفوا اللحية ... " ؟؟! أنا أقول إن اللي ياخذ من لحيته ( مازاد عن القبضة ) قد خالف المعنى اللغوي لكلمة " أعفوا " , وعليه فإنه يلزمه أن يعتبر أنّ الأمر النبوي هو للاستحباب وإلا فإنه واقع في الإثم لأنه لم يعفِ لحيته عندما أخذ منها ما زاد عن القبضة . فأنت وش رايك ؟؟ هل اللي يأخذ من لحيته ( ما زاد عن القبضة ) موافق لمعنى الأمر النبوي " أعفوا اللحية ... " ؟؟! ولك تحياتي ,, |
والله إذا شفت بعض المبزره واشكالهم باللحية قلت تنعاف اللحية ..
|
اقتباس:
وإن كان بسبب فلا تعمم الله يصلح قلبك |
اقتباس:
استأذن اخي ابو فيصل في الاجابة انا ارى أن من اخذ من لحيته فإنه مخالف للامر النبوي فإن فعل ذلك بعلم دون تأويل فهو آثم في فعله ومن فعله إما بتأويل او لعدم بلوغه الحديث الآمر بترك اللحية أو ما شابه ذلك فلا ياثم , لكنه مخطيء على كل حال .. اما الروايات فلا ياثبت منها الا فعل ابن عمر وفعل ابن عمر حجة على القائلين بالاخذ لانه يفعل ذلك مرة في النسك , وهؤلاء دائما [/align] |
لـــرفع ......
|
المرفوع إلى النبي -عليه الصلاة والسلام- كله يأمر بإعفائها وإكرامها وإرخائها، وكان -عليه الصلاة والسلام- كث اللحية، وترى لحيته من خلفه، وتعرف قراءته باضطراب لحيته، ولا يمكن أن يكون هذا مع القبضة، وما جاء من أخذ ما زاد على القبضة من فعل ابن عمر ثابت، وعن بعض الصحابة وبعض السلف، لكن هذه الأفعال لا تعارض بها الأحاديث المرفوعة، والتجربة أثبتت أن المقص إذا دخل اللحية أفناها شيئاً فشيئاً.
|
اقتباس:
وأنت تريد أن تبيح الحلق وتقول ان الأمر للأستحباب اي تريد أن (لا تترك) حتى من اللحية قدر القبضة وتدعو إلى التقصير بإطلاق ، فأقول لك : مهلاً فأثر ابن عمر حجة عليك لا لك.. فذكر عن بعض أهل العلم والفضل من أهل الحديث حفظهم الله .. أن عمر رضي الله عنه أنكر على ابنه وكذلك جمهور الصحابة لم يقروه على ما كان يفعله في النسك بحج أوعمرة متأولا لقول الله :" محلقين رؤوسكم ومقصرين " و قوله :" وليقضوا تفثهم "... فلعله فهم منها اجتهاداً منه حلق رأسه و تقصير لحيته شيئاً يسيراً ليكون عاملاً بالأمرين الإلهيين في الآية بالحلق والتقصير سوياً و لقضاء تفثه كذلك ... بل إن الصحابة رضي الله عنهم أنكروا عليه ذلك وعلى رأسهم الفاروق عمر كما تقدم رضي الله عنهم أجمعين... و لأنه لم يثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم... ولأن الحاج أو المعتمر عليه أن يأخذ من شعره في التحلل من نسكه وقضاء تفثه ماجاء عن من قال : خذوا عني مناسككم ... عليه الصلاة والسلام . وأوردة الموضوع هنا 1- لبيان انه لاخلاف هنا ( في حلق اللحية ) .. وانما الخلاف البسيط لفعل ابن عمر في النسك في أخذ مازاد عن القبضة .. 2- ولتبيين الأجماع والأتفاق في حرمة حلق اللحية ً .. او الراجح : فعل الرسول صلى الله عليه وسلم و امره بالحديث الصحيح الصريح بالأعفاء .. و حتى لاتتعب كثيرا ً وتطيل الكلام فكلن يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم .. وانه لاخلاف في حرمة حلقاها .. وليست كما تقول ربما يكون الأمر للأستحباب !!.. |
فمن قال بجواز الاخذ مازاد عن القبضه :
يقصدون في النسك .. لفعل ابن عمر تقدم وليس هواء في النفس.. متأولا لقول الله :" محلقين رؤوسكم ومقصرين " و قوله :" وليقضوا تفثهم "... فلعله فهم منها اجتهاداً منه حلق رأسه و تقصير لحيته شيئاً يسيراً ليكون عاملاً بالأمرين الإلهيين في الآية بالحلق والتقصير سوياً و لقضاء تفثه كذلك اي في النسك ... والراجح : تركها وأعفائها وعدم أخذ شيء منها .... |
اقتباس:
(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ) الأحزاب (36) أستغفر الله .. وهل الاتباع إلا فعل ما قد أمرت به ونهيت عنه ... وليس الاتباع >>> عمل ما تراه و ترك (ما لا تهواه) .. ولا تنسى أن من تعظيم الله : فعل اومره واجتناب نواهيه - على المنشط والمكره - .. |
لرفع
. . . . . . . . . . . . . |
لم يقل العلمانيون فقط ذلك ، قاله أيضا بعض كبار العلماء الإسلام كالقرضاوي .
|
{ خير القرون قرني الذين أنا فيهم ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ثم يفشو الكذب حتى يشهد الرجل قبل أن يستشهد ويحلف قبل أن يستحلف } ..
أ ُرد لك نص حديث الرسول صلى الله عليه وسلم .. و أ ُرد لك أجماع المذاهب الأربعة جميعهم على حرمة حلق اللحية .. .. ومنهم العلماء المتقدمين ثم يضيييييييييق بك هذا الأجماع وفتاوى كل مذاهب الأمة وتقول أفتاء القرضاوي!!.. ومايحتاج تسجل بكم معرف عشان ترد .. وتثبت اهدافك .. |
فتوى مفتي الديار السعودية الشيخ : عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمة الله .. هل يجوز حلق العارضين؟ وما حكم قص اللحية؟ وهل حكم قصها كحكم حلقها؟[1]في حكم حلق اللحية اللحية كرامة من الله للرجل، وجعلها الله ميزة له عن النساء، وجعلها ميزة له عن الكفرة والعصاة الذين يحلقون لحاهم، فهي زينة للرجال، وهي نور في الوجه وهي ميزة له عن النساء، فلا يجوز له أن يتعرضها بحلق ولا قص فلا يحلقها ولا يقصها ولا يحلق العارضين مع الخدين؛ لأن اللحية تشمل الشعر الذي ينبت على اللحيين والذقن، فما نبت على الخدين والذقن فهو اللحية، وهكذا الذي تحت الشفة السلفى داخل في اللحية فلا يجوز له قصها ولا حلقها، بل يجب إكرامها وإعفاؤها وتوفيرها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بإعفاء اللحى وقص الشوارب وقال: ((خالفوا المشركين قصوا الشوارب وأعفوا اللحى))[2]، وقال عليه الصلاة والسلام: ((جزوا الشوارب وأرخوا اللحى خالفوا المجوس))[3] وفي لفظ: ((وفروا اللحى))[4] و ((أوفوا اللحى))، فعلى المسلم أن يوفرها ويعفيها، ويحرم عليه قصها أو حلقها، هذا هو الواجب على المسلم، فلا ينبغي أن يرضى بأن يشابه أخته، وبنته، وعمته وأمه، أو الكفرة أو العصاة؛ بل ينبغي له أن يخدمها ويوفرها حتى يبقى على سمة الرجال ووجوه الرجال، وحتى يتباعد عن مشابهة المجوس والمشركين الذين يحلقونها ويطيلون السبالات وهي الشوارب، فالشارب يقص ويحفى، واللحية تعفى وترخى، هذا هو المشروع، وهذا هو الواجب والله المستعان. [1] من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته بعد المحاضرة التي ألقاها في الجامع الكبير بالرياض بعنوان (الزكاة ومكانتها في الإسلام). [2] أخرجه البخاري في كتاب اللباس، باب تقليم الأظفار برقم 5892 ومسلم في كتاب الطهارة، باب خصال الفطرة برقم 259. [3] أخرجه مسلم في كتاب الطهارة، باب خصال الفطرة برقم 260. [4] أخرجه البخاري في كتاب اللباس، باب تقليم الأظفار برقم 5892 ومسلم في كتاب الطهارة، باب خصال الفطرة برقم 259. مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد التاسع والعشرون من موقع الشيخ http://www.binbaz.org.sa/mat/4287 |
وسئل شيخنا .. محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى عن حلق اللحية فأجاب :
حلق اللحية محرم ، لأنه معصية لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أعفوا اللحى وحُفوا الشوارب " . ولأنه خروج عن هدي المرسلين إلى هدي المجوس والمشركين . وحدّ اللحية - كما ذكره أهل اللغة - هي شعر الوجه واللحيين والخدين ، بمعنى أن كل ما على الخدين وعلى اللحيين والذقن فهو من اللحية ، وأخذ شيء منها داخل في المعصية أيضاً ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أعفوا اللحى .. " وأرخوا اللحى .." " ووفروا اللحى ..." . وأوفوا اللحى .. " وهذا يدل على أنه لا يجوز أخذ شيء منها ، لكن المعاصي تتفاوت فالحلق أعظم من أخذ شيء منها، لأنه أعظم وأبين مخالفة من أخذ شيء منها ، وهذا هو الحق ، والحق أحق أن يُتَّبع، وتساءل مع نفسك ما المانع من قبول الحق والعمل به إرضاءً لله وطلباً لثوابه ؟ فلا تقدم رضا نفسك وهواك والرفاق على رضا الله ، قال تعالى : (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى) . ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ج11 ) |
الساعة الآن 05:26 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة