طيب وين المشكله والدعوه الى التغريب؟!! تنظم حريم وبمكان مغلق !!!!
من عمر الدنيا والقصور من ايام قصر الربيع والقاعه الكبرى وفيه حريم عند الباب
يعني على حطتك هالموضوع كانهن حارسات بمكان مختلط ,,,

نعم يوجد نساء وفيات وقرمات وتقف مع زوجها إن كان رحلا بمعنى الكلمة ووافق هو على قبول مساعدتها له .
أنا حديثي موجه للرجال الذين لايعملون ووجد زوجته تصرف عليه وركن للنوم والسهر والسربته ..هنا نقول المرأة مظلومة .

الله يلعن إبليسك ياملحس
وش الذهانه بك الكاشيرة و حارسة أمن هي هي مافيه فرق
الحكم واحد هنا إذا كان السوق مغلق لنساء فقط ممكن هنا نقول ميخالف
فكرك فكر تغريبي
ونحن مع عمل المرأة لكن بدون إختلاط برجال
الرجال قوامون على النساء وين أخوها وين أبوها وين عمانها

هههههههههههههههههههاي
صح كلامك تحتاج من يحرسها
المراة مهما كان ضعيفة
ويابلادي واصلي واحنا وراءكي

يلعن ام الذهانة اللي تخرخر عندك وسايحة تقل دهنة فارم

من قال حارسة الامن مثل الكاشيرة

الكاشيرة يالذهين تبيع بين الله وخلقه وحارسة امن مثل اللي بالصورة في اماكن منعزلة مثل ماقالت الشيخة قتالة

كلنا مع عمل المرأة مادامها تكتسب قوتها من عرق جبينها وتعز روحها عن بعض الذكور اللي تسلطوا عليها وانتهكوا كرامتها واودعوها سجون القهر

القوامة اللي تتكلم عنها صارت بالنسبة لبعض الرجال تشريف والاصل انها تكليف ويعتبرونها مرتبة تسلط وقتل للمرأة وانتهاك حقها

وماعرفوا ان القوامة الحقيقية هي في حماية المرأة وتوفير سبل العيش الرغيد لها وحفظ كرامتها

الللي يقهر يابوعقدة ان القليل من الرجال اليوم اصبحوا لايمارسون القوامة على بيوتهم وعلى نسائهم الا بالاهانة فقط اما تحقيق وصية الرسول صلى الله عليه وسلم في اكرام المرأة فهم مهمشين لها

فهمت يابو عقدة ؟؟

اشكر الجميع على تفاعلهم مؤيدا أو معارضا .ولتفهموا جيدا أنني لست ضد عمل المرأة ولكن ضد (نوعية وطبيعة المهنة) التي لاتتناسب مع طبيعتها كأنثى .
يريدونها حارسة أمن في البداية ثم قالوا ( نجاحها بعمل حارسة أمن يثير إمكانية توظيفها بفروع البلديات) وهنا مكمن الخطر.
أنظروا للقضية من منظار بعيد ولاتأخذكم العواطف.
يعني إحبكت على تلك الوظائف التي فيها مهانة لكرامة المرأة ..لو هم حريصين عليها لفتحوا المجال في المدارس كمعلمات وإداريات وفراشات وفتحوا المجال لهن في البنوك (الفروع النسائية) ولوضعوا مراكز تجارية كمركز الوشاح ببريده خاص للنساء وحاجاتهن الخاصة كما هو الحال في البنوك النسائية .
الحلول متاحة لكن بنو علمان لن يهنأ لهم بال حتى يرون المرأة تسير على حل شعرها .