![]() |
اقتباس:
أولا / عندما قلت بغض النظر عن فلسطين لأن فلسطين لحالها قضية من القضايا الشائكة العقيمة المعقدة التي لم تجد لها حلول تطبيقية على ارض الواقع ومنذ سالف العصور و الأوان و تحدث عنها الكثير بما يكفى وكان حديثهم لا طائل له ولو بحثنا في اسباب هذه القضيه لوجدنا بلاها من أهلها ناس يتنازعون حول السلطة والمناصب وناس خونه انجاس باعت ضميرها وعرضها ودينها بثمنا بخس و وعود مزيفه والله تعالى يقول (أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) وأنا الله خلقني كذا ما احب البربره الفاضيه في شيء عقيم و لا طائل له . ثانيا / لا تقارن الصحابة و زمنهم بنا وبزمننا لأن الصحابة وزمنهم من خير القرون الثلاثة التي تحدث عنها النبي صلوات ربي وسلامه عليه أذن خيريه القرون تقل وتنحصر بهم . ثالثا / الموقف الحيادي لم يصنع فارق !! بالعكس كثير من الساسه والحكام تستخدم هالموقف الحيادي في الحروب والمشاحنات بين الدول اللصيقة بها لآجل سلامتها وسلامة رعايها الضعوف بكذا صنعت فارق والشجاعة والجرأة في الحكم تختلف بحسب المجال إللي انا فيه لو كنت قاضي وبحسب المكان في لو استدعيت للمحكمة للأدلاء بشهادتي هنا يتطلب مني الخروج عن الحيادية وبحسب الأمر من ضرورته وخطورته وجديته وماعداها خلهم يرحون عفيسه لأنه ياما خذتنا الحمية وقلنا إللي عندنا ونتفاجأ بعد غدا أنهم صاروا حبايب بعد ما كانوا طباين ويقابلوني بالعداوة والبغضاء . |
اقتباس:
هل من الممكن أختي الفاضلة أن توضحي مقصدك؟ حتى أوضح لك الصورة |
اقتباس:
ونة خفية وصفك لقضية فلسطين بالأمر العقيم خطأ: فالأمر العقيم الذى لا ينجب خيراً ولا فائدة فيه، وهو على حاله. إن كان شأن فلسطين أنه أمر عقيم وهذا يعنى أنها لن تحرر أبداً ؟؟ هل هذا متوافق مع عقيدتنا؟؟ إن كانت كل الامور العقيمة لا يمكن فتح النقاش فيه وإبداء الرأى فأبشرى، فلا مجال لتحرير فلسطين ولا غيرها، لأن المتابع لحال الأمة منذ سنين طويلة حتى قبل أن أولد ويولد أبى وجدى، لوجد أنها معقدة ترتقى للعقم فى الحل، فلا نقاش!! مبدأ يبقى الحل كما هو عليه. وأنا لم أفهم لفظ "بربرة" فاضية أيضاً. ------------------------------------------- عدم مقارنة زمن الصحابة بزمننا !! لا يجب أن يخرج مثل ذلك الكلام من ونة خفية!!! فنحن مرجعيتنا الفكرية والتشريعية هى لزمن الصحابة والقرون الأول، ولو لم نعد مقارنات فلم إذن حرم الإختلاط إستناداً على ذلك الزمن :g6: ------------------------------------------- بل إن حديث النبى صلوات الله عليه قال : " إن بني إسرائيل افترقوا على إحدى وسبعين فرقة ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، كلها في النار إلا واحدة " فقيل له : ما الواحدة ؟ قال : " ما أنا عليه اليوم وأصحابي " . حديث حسن أخرجه الترمذي وغيره . لاحظى لفظ اليوم وهو لفظ "زمانى" ولاحظى الجملة التى إستخدمتيها أنت "زمن الصحابة وزمننا" وأيضاً حديث أصحابى كالنجوم بإيهم أقتديتم أهتديتم. كيف نقتدى دون عقد المقارنات والقياس بين ما هم كانوا عليه وبين ما يطرأ على حياتنا اليومية من فتن وأمور تستوجب الرجوع إلى القرآن والسنة؟؟ - جانبك الصواب هنا. -------------------------------------------- الموقف الحيادى وإستشهادك بالساسة!!! لا اعرف ماذا اقول يعنى إحتلال العراق للكويت وطلب العرب قوات أمريكية لتحرير الكويت مثلاً هو موقف حيادي من الدول العربية المسلمة التى أرادت ألا تخسر ود الكويت ولا ود العراق فقرروا أن أولاد العم سام هم لها!!!! هل معنى أن فى الحياة العادية أن اثنان اصبحوا سمن على عسل بعد أن كانوا متشاحنين ووقفت أنت موقف واضح بينهم هو دليل على أن المواقف الواضحة وإن كانت تكسب ود طرف على طرف هو أمر غير صائب؟؟ -------------------------------------------- إن رزقك الله بالاطفال أو كان عندك أطفال وتشاجروا فيما بينهم وظلم أحدهم الاخر، فلا تعنفى الطرف الظالم وتعرفيه الصواب ولكن كونى حيادية ووقتها سيظل الطرف الضعيف دائما تحت سطوة قوة الطرف القوى وذلك أمر غير محمود فى تكوين شخصية الطفل الضعيف. ------------------------------------------ أتمنى أن تكون الصورة واضحة الان. |
اقتباس:
ولكن أخى ذكرت جملة الجنوبيون المتبعون؟؟ ولم افهم ذلك المعنى؟؟ وأيضاً لا أعتقد أن هناك دراسة عامة شملت كل البشر والتى حددت تلك الفئة بـ 2% ولكن أتفق معك فى عشقهم فى إتباع الغير ونعوذ بالله من الفرار من الزحف. ويا عزيزى لا احب مبدأ المجاملة ولا أعرفه با أن من أسوأ صفاتى بين الناس أن لا اعرف كيف أجامل وتلجمنى مواقف تحتاج لمجاملة ولكنى فقط لا أعلم!! وصاحبى هذا أمره صعب ولو حاورته لعرفت ماذا اقول وما هى المشكلة فللاسف صاحبى مضمحل دينياً وكلما أستشهدت بآية أو حديث للفصل فى اى موضوع مطروح بينى وبينه لا يفهمه ولا يأخذ به بل ويطالبنى بأن ابحث عن معناه جيداً. ولكنى مازلت أحاول جاهداً بين الفينة والأخرى مقارعة فكره بالحجة قدر ما استطعت ونسأل الله له ولنا الهداية. |
اقتباس:
وماذا اقوله له ؟؟ انا اسمى أبو دجانة وأكلمك من طرف مطر ؟؟ أو اقوله له على فكرة مطر سمعت لك مقولة وأخبرتنى بأن اتصل بك لمراجعتك فيها ؟؟ -------------------------------------------------------------------------------------- مزحة |
اقتباس:
|
اقتباس:
أما عن كون الناس لم يتفقوا أبداً ولن يتفقوا !!!! لا اتفق معك وليس ذلك تأييداً لموقفك ولكن لقناعاتى بأنهم يوماً ما سيتفقوا. |
الهوينا+والسلامة
بعض المواقف تطلب , لاأآنست هدأة النار وصمت اللهب !؟ بنفسج ومطر ذات ريح ,لتسلم وتسّلم لكن:البعض لا لاريعان فيها الا الحق , ابو دجانة لما طرحت شيء من زمن الطيبين والنبلاء! |
اقتباس:
:1856: :ash: عزيزى ŋŌuƒ لو قرأت سيرتى الذاتية لعرفت أننى لست من خريجى كلية الفنون الجميلة، ولذلك قد يصعب على مثلى فهم بعض معانى كلامتك الجميلة. وإن كانت تعنى إيثار السلامة أفضل من إبداء الندامة وإن ذكرت النار وصمت اللهب فالصمت إذن ثُقله ذهب وإن قُدِّر للبنفسج بريحٍ قويةٍ فكيف السلامة ولمن العتب!! وإن كان نقلي عن الطيبين والنبلاء فهذا أفضل ما يقدم للعقلاء. ما سبق كاريزما خاصة بـ ŋŌuƒ --------------------------------------------------------------- سؤالى لك كيف السلامة ؟؟ وعلى من يلقى العتب؟؟ |
اقتباس:
وسأقول لك القصة كاملة وبالتفصيل أنا عندما فكرت في حديث: (قاض في الجنة وقاضيان في النار) شعرت أن معناه ليس كظاهره تماما وأن معناه أكبر فيستحيل أن يكون معنى الحديث أن أكثر القضاة في النار ولو كان الأمر كذلك لما كان هناك قضاة خوفا من هذا الوعيد.. فسألت الشيخ سلمان العودة عن صحة الحديث وعن معناه وذلك عبر رسالة جوال فكان رده التالي: الحديث صحيح ولكن ليس معناه تقسيم القضاة إلى ثلاثة أثلاث ثلث في الجنة وثلثان في النار كما يتوهم الناس بل المقصود أنهم على ثلاثة أقسام وقد يكون الأكثر من القسم الذي في الجنة. هذا رد الشيخ المنطقي جدا جدا.. ولم أهتم بمعرفة أوصاف الأقسام.. ولكن منطقيا أن الذي في الجنة هو الذي يحكم بالعدل ووفق شرع الله دون أي اعتبار للمصالح الشخصية |
ابو دجانة اجبني القضية الفلسطينيه كم مر عليها من السنين والعصور؟ كم عدد المؤتمرات والأتفاقات والمقالات والشخصيات التي ناضلت وتحدثت لهذه القضية ؟ و ماهي نتيجة كل ذلك ؟ وقضية تحرر فلسطين هي من آواخر علامات قيام الساعة الصغرى وتكون بخروج وهلاك المسيح الدجال واتباعه من اليهود بنزول عيسى عليه السلام وعلى يده وايدي جيش المسلمين الذين يكونوا بإكناف بيت المقدس مثل ماتحدث الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه (لا تزال أمتي على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة قال: ينزل عيسى ابن مريم , عليه السلام , عليهم فيقول أميرهم: تعال صل بنا فيقول: لا إن بعضكم على بعض أمير أمر يكرم الله به هذه الأمة) وإيضا (لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين على من ناوأهم حتى يقاتل آخرهم المسيح الدجال) ولفظ بربره =ثرثره واعتذر عن هذه اللفظة / وبخصوص زمن الصحابة وماسقته من ادله والله يأخي أني على إيمانٍ وتصديق بذلك ولكن مقصدي بالخيرية فقط لا غير ولك بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ( والذي نفسي بيده لا تفنى هذه الأمة حتى يقوم الرجل إلى المرأة فيفترشها في الطريق فيكون خيارهم يومئذ من يقول لو واريتها وراء هذا الحائط) فهنا تتلاشى الخيرية تماما / وموقفي بين ابنائي سيكون موقف القاضي والمربي و الراعي المسؤول عن رعيته امام الله لأن الأبناء أمانة من مأكله و مشربه إلى تهذيبه وتوجيهه . |
اقتباس:
شكراً للتوضيح وإن إتصلت بالشيخ سأذكرك عنده :d2: |
اقتباس:
كلامك يرد على نفسه ويتفق مع كلامى يا ست ونة واحدة واحدة كون أن تحرير فلسطين هى من علامات الساعة وإستدلالك بهلاك الدجال وأتباعه، فأقول لك هل ذكر النبى شئ أخر عن تحرير غير تلك البقعة الطاهرة ؟؟ هل هى فقط ما أحتل من أراضى المسلمون ؟؟ ذلك الحديث دليل عن بالإضافة لحديث نطق الشجر بوجود يهودى خلفه ومناداة المسلم بقتله. كل ذلك يدل على أن الامر وصل بالمسلمون مبلغاً طويلاً حيث لا يهودى يجب أن يعيش على الأرض، وكون أن سورة الإسراء ذكرت تلك القضية الأزلية بين سيطرة اليهود ثم كرة المؤمنون يدل على الأن الامر زمنى وطويل والدليل وجعلناكم أكثر نفيرا. والسؤال كم تحتاج أمة قليلة العدد لتكون أكثر نفيراً من أمة اخرى؟؟ سنة أثنتان خمسون مئة؟؟؟؟ والوصف الربانى يبين لك أن الامر عبارة عن جذب وشد فاليهود استولوا على المسجد ثم انتصار عباد الله المؤمنون ثم كرة اليهود ثم كرة المؤمنون وهى الأخيرة. ذلك هو المعنى الذى أقصده أن الامر لن ينساه المسلمون وسيستمروا فى مناقشته والبحث عن سبل إسترداد مسجدهم حتى يتحول النقاش إلى فعل. الأمر هو ناموس ربانى يطبقه من أختارهم الله لذلك الناموس أمر فلسطين وإن طال لن يجعل المسلمون يعتادون امره ثم يموت. النهاية تصف الأحداث وتحللها. -------------------------------------------------------------------- آه قصدك ثرثرة - ماشى -------------------------------------------------------------------- ونة خفية أخذتينى وقفذتى من عصر الخيرية لعصر شر الخلق وهم من يتناكحون تناكح الحمر. الأولى لن نصل لخيرتهم تأكيداً لنص الحديث والأخيرة لم نصل لشرهم والحمد الله. ------------------------------------------------------------------- وسؤالى - لو اختفى من يحكم بين الناس لو حُكِّم كيف سيكون حال العباد؟؟[/justify] |
اقتباس:
وانا اقول ... لن يتفقوا ...... عن ايش يتكلم الموضوع ..؟ مدري ..! ...................... الصحابة اختلفوا ... في صلاة العصر " في بني قريضة " .... ناسي الحديث ..................... |
اقتباس:
اقتباس:
ألف مرة أقولك على رأيى صاحبى إياه "فاهم غلط" لا تكن ممن يتبعون نظرية نصف الكوب الفارغ ------------------------------------------------- يعنى أخذت حديث واحد لتستشهد بإختلاف الصحابة وتركت باقى السيرة كلها كلهــــــــــــــــــــــــــا (صوتى عالى هنا) التى تثبت أنهم كانوا على قلب رجل واحد. وحتى وإن أختلفوا فلم يكن إختلافهم يشق الصفوف أى يفرق أكثر مما يجمع. ------------------------------------------------ أيها التنين فى البيت الذى يعيش فيه التنين الصغير أليس من المعتاد أنه "قد" يختلف التنين الصغير مع أبيه التنين الكبير. نعم بالتأكيد يحدث ذلك، ولكن المعتاد أنك لا تختلف مع التنين الكبير غالباً. إذن الإتفاق غالباً على الإختلاف |
| الساعة الآن 06:38 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة