|
خاطرة الإسبوع الثالث بسم الله الرحمن الرحيم لماذا كل هذا:13[1]: أيها الغريب ... القريب... الحبيب أين أنا منك :13[1]: أفكر طويلاً بحثت عن صورة مخزنة لي في قلبك فلم أجد مكان ولو صغير بين ثنايا نفسك فلم أفلح ابحرت بخفية منك في بحر عينيك لعلي أجد لي قارب صغير يبحر فيها ففشلت كثيراً فكرت برفع راية الهزيمة أمامك فأنا عاجزة عن اقتحام أسوار حصنك حصن محاط بالكتمان والصمت حصن محصن بالأسرار :13[1]: لماذا كل هذا قريبة ...قرب الهواء الذي تتنفسه بعيدة ....بعد المشرق عن المغرب أعلم بحزنك ولا أشاركك أشاهد دموعك ولا أستطيع مسحها من وجنتيك أرى فرحك ولا أهنئك :13[1]: لماذا كل هذا أدور حول حصنك تائهة متخبطة باحثة عن ثغرة أقتحم بها أسوارك المنيعة تعبت ... حاولت .... تجرح قلبي من الهزائم أعلن هزيمتي أمام أسوارك القوية أجمع أشلاء هزيمتي راحلة عنك يحيطني الاحباط والانهاك من سنين عمري التي مضت تبحث عنك .... فلم تجدك :d9::d9::d9: لماذا كل هذا |
بعثرات من جوف الحقيقه ..!!
خاطرة الاسبوع الثالث .. 1).. مازلت ارفض فكرة الانسلاخ منك .. وأكره الهروله في الطُرق التي لا تؤدي إليك وأمقت الخوض في الاساليب التي تُبعدني عنك هذا .. لا يعني بأن ابواب حبك مفتوحه يمكنني تسيّر ميولي لغيرك .. أو أني أملك حُرية التخلص منك ..فخيار البُعد معدوم .. وحضورك على اختلاف الزمان والمكان خير لابد منه 2) كل نهار يحمل وجهك شمس أخرى تُشرق في صباحاتي تمنحني الدفئ والحنان .. وتعيد لي شريط ذكراتنا بكُل وضوح .. فتزداد شهوتي للحياة 3) ( مازلت )ي تعيشين بيني وبين نظراتي ..وبيني وبين انفاسي وبيني وبين قراراتي وبيني وبين أفعالي وبيني وبين أحلامي وبيني وبين اوراقي .. اسمعك في صوتي وأحملك في راحة يدي باقة ورد تُعطر لحظاتي .. 4) مازلت ..ارفض التصديق بغير حبك والانبهار بغير جمالك وأن الفتنه لها موطن أخر غير جسدك أنتِ الدهشه الكبرى في حياتي . |
..{ العلم وأهميته }.. لآشك أن شعآئر الإسلآم تتفآوت في أهميتهآ ومنزلتهآ عند الله على حسب آحتيآج المخلوقين إليهآ ومآ دآم الأمر كذلك فقد حآز العلم الشرعي أهمية كبيره بين شعآئر الدين الإسلآمي .. وتتضح أهميته من أقوآل العلمآء الفضلآء ، فقد قآل الإمآم أحمد رحمه الله : { النآس الي العلم أحوج منهم إلى الطعآم والشرآب } وكذآلك قآل الإمآم ابن القيم : ..{ الإنسآن إنمآ يتميز عن غيره من الحيونآت ، بفضيلة العلم والبيآن ، وإلآ فغيره من الدوآب والسبآع أكثر أكلاً منه وأقوى بطشاً وأكثر جماعاً وأولآداً وأطول أعمآراً ، وإنمآ ميز على الدوآب والحيوآنآت بعلمه وبيآنه }.. ختآماً .. اعلم رعآك الله ، أنه يتعين على المرء ان يجآهد نفسه على طآعة الله تعآلى ومن تلك الطآعة طلب العلم الشرعي وتحصيله فإن النفس تنفر منه وتتثآقل عنه .. وقد وعد الله يعآلى من جآهد نفسه وهوآه الله بالمعونه والنصر والتآيييد والهدآيه للطريق الصحيح .. قآل الله عز وجــــل : { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } |
( جماد يسكن نفسي ) أه ياقلبي كم تمنيت أن تكون كالجبال وأه يانفسي كم تمنيت أن تكون كجليد لايذوب ليتني ملكت قلبا ينبض بك وينتشي بك ويحيا ويموت بك ليت نفسي كالفراشة تعيش على نور وتموت بنورك وتحوم حول حماك قلبي الدافىء بعدك تحول من نهر الى صوان ونفسي الصافية أصبحت لهيب متعكر من نار هل سمعت ندائي ذات يوم وهل شميت رياح وجدي حينما هبيت نحوك ذات يوم ؟ ماذا بعد النداء وماذا بعد التساؤل وشقاء الروح بك ؟ فاليوم أعيش وحيدة وبعيدة عن كل شيء ماعدا جمود منك يلفني ويجري في الشريان كما كان يجري حبك ذات يوم |
الخاطرة الثالثة ( بين ذاتي وذاتي ) على صخرة من الألم يتحطم حلم حياتي وتقف الدموع عاجزة والارادة كسيرة مسلوبة مع أحلامي وامالي وواقع مع أحلام الصبا وقوانين الحياة التي تركت خيالي يرقى في الخيال ويسمو واعيش معه الذ اللحظات لكن كل لذة تذهب وترحل بمجرد سيري في عالم الأحياء طفلة يصعد بي الخيال من منطق البرأءة والبساطة لا أعلم ماذا أسمية أسميه خيال فتاة ساذجة تواجه مصاعب الحياة بهدوء لا يحس ولا يعلم به غيري لحين أكبر وأكون في عيونهم غير ما كانوا يتصورون ! لا أدري اتوقف كثيرا وارف كثيرا كطير جريح لا يستطيع النهوض كنفسي التي تستمر في محادثة ذاتي ولا تنهض ولا تفيق من سكرة البوح! |
الموضوع : (.. النخلة ..)
النخلة وما ادراك ما النخلة هي الشجره المباركه . كان الناس في حياتهم التي أدركناهم عليها لا يرمون منها أي جزء ولو كان صغيرا ، فكل اجزائها ينتفع بها . وليس في أشجار العالم على طول الأرض وعرضها شجرة يمكن أن تكفي الثمرة الوآحدة منهآ لشخصٍ وآحد طوآل عآمٍ كآمل إذا لم يجد غيرها غير النخلة فالنخلة الجيده طلعها في حدود 200 كيلو تكفي الشخص الواحد غذاء السنه لكل يوم نحو ثلثي كيلو من التمر . وكمآ يقآل في حديث صحيح مسلم : ( بيت ليس فيه تمر فيه جيآع أهله ) |
نشكر جميع من شارك معنا والكل سيكون فائزا إن شاء الله 00 |
{ بر الوالدين } الوالدان: هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان.. مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذاالموضوع والإستهتار به.. أما علمنا أهمية بر الوالدين.. إنأهمية بر الوالدين : عظيمة جداً ومن أهميتهآ أنهاطاعة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم .. وأنهآ سبب لدخول الجنة .. .. وإن أعظم البر ( بر الوالدين ) الذي لو استغرق المؤمن عمره كله في تحصيله لكان أفضل من جهاد النفل .. |
تم اغلاق الموضوع نهائياً شكرا لكل المشاركين وتعلن نتائج التقيم قبل نهاية الشهر الفضيل
|
| الساعة الآن 08:19 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة