ويدل على خطورة أصحاب السوء ، وأهل الفلسفة وكتبهم والليبراليين ورواياتهم ، هو انتكاس كشغري بعد أن كان حافظا للقرآن محافظا على الصلاة ، لكن كتب الفلسفة والليبراليين لحسوا مخه فجاء بطوام ، فلأنه سلم عقله لهم فأصبح فريسة سهلة ، حدث منها مالم يحسب له حساب !! ، ففي صحيفة سبق قالت :
وأكد عدداً من المقرّبين من كاشغري أنه ممن حفظوا كتاب الله وحضر عديداً من المحاضرات الدينية وشارك في مراكز صيفية بجدة، وكان من المحافظين على الصلاة. !!

في السابق كان الملحد يتكلم بكلام الفجور والفسق والكفر

مع خواص اصحابه ومع من قابله من اهله واصدقائه


اليوم صارت الاجهزه هي الصاحب والصديق


فما سنح في الخاطر صبه في هذه الاجهزه


فما حصل اليوم له خرج من المحيط الخاص

الى العام

لان النفاق ظاهره مصاحبه للاسلام حتى تقوم

الساعه ولكنها تختلف من حيث الظهور والخفا ء


بحسب قوة المسلمين

جزاك الله خير أخي مستقل ، سبحان الله ، من كان في قلبه شيء من المنفاقين سيخرج ولو من لحن قوله ، وسيُخرج الله ما يحذره هؤلاء وإن كانوا يرون أنفسهم أنهم لن يتفوهوا .
قال تعالى " يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ "