|
^^^
(قصيمي ) اقتباس:
ولا تنسى فنحن في منحدر هرم الدعوة والدين منذ وفاة مجدد الدعوة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله لقوله صلى الله عليه وسلم : ( يبعث الله على رأس كل مائة عام من يجدد لهذه الأمة أمر دينها ) |
اقتباس:
أرى في ردك نظرة سوداوية ومظلمة ويائسة لواقع المجتمع بشكل عام . ياترى مالسبب ؟؟ بندر ,, بخصوص إتهامك لي بأني أفكر بعقل غيري هذا مردود عليك لأني من الذين يؤمنون بتقديم ( النقل ) على ( العقل ) وهذا ماتفتقده أنت يابندر ولهذا نعتني بأني أفكر بعقل غيري . إلا يابندر أتعرف ماهي أكبر معضلة تواجه ( العقلانيين في مجتمعنا ) ؟؟؟ اتمنى أن اسمع إجابتك. تحيتي لك |
مرحبا أبو عدي ..
أي خطاب في وجهة نظري الم يحدد الهدف منه ولمن موجه ويراعى فيه الزمان والمكان وحال الإنسان لن يحقق المراد ... ان تأسيس الإنسان الأسس الأساسية وتنمية الفروع بالقناعة هي المناعة ضد أي تخلخل او سقوط ... فالخطاب يجب ان يحاكي العقل والقلب ويكون ديدنه الوضوح .. يسلمك ربي .. |
من وجهة نظري القاصرة /
أن الخطاب الديني لم ولن يتوجه توجهآ قويآ وينافح ويتصدى حتى تتعاضد وتتكاتف وتتوحد الدولة مع علماءها , والراعي مع رعيته ! فـ خطابنا الديني ذو خطوط من يتجازوها يغيب وراء الشمس ! .. لآ تتهموا علماؤكم ودعاتكم ولا تزدروهم من بعد الشيخين الجليلين ! وكأن الدنيا توقفت وانتهت من بعد ابن باز وابن عثيمين ! صونوا جنابهم واحفظوا علمهم وقدروا زمنهم ! أوَ تقارنون زمن الشيخين بزمننا ! وما أدراكم أنهم إن كانوا أحياء , ماذا تتوقعوهم صانعون ! لست أقولها لشيخَيّ إنتقاصآ منهم , كلآ ! ولكن لكن زمن رجاله , وكل فتنة أقوى من سابقتها ! |
الخطاب الديني يستمد قوته من السياسة القوية
فكلما كانت هناك ضعف سياسي كان هناك ضعف في الخطاب الديني والعكس صحيح ولهذا ولن ياتي الخطاب الديني بالمستوى المطلوب اجتماعيا وشعبيا لان السياسه تسيس الدين لتحقق اهدافها ومصالحهاا في مرحلة ضعف وتفكك وهيمنت الاجنبي الغربي علينا اختلف الهدف السياسي واصبح وانحصر في ضمان البقاء والاستمراريةللحكم لذالك استخدم الدين للحفاظ على هذا الهدف فيختلف الخطاب الديني حسب الوزن السياسي سواء كان قوي او ضعيف وحسب اهداف الدولة مثال على هذا في عهد الرسول صلى الله علية وسلم في بداية دعوتة كان المشركين يعذبون المسلمين فامرهم الرسول بالهجره وليس بالجهاد لانهم في مرحلة ضعف وكان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يبحث عن دعم ومناصرين للدعوة (كقوة عسكرية وسياسية) في الطائف وغيرها وعندما ايده الله بالانصار في المدينة اختلف الوضع من ضعف الى قوه سياسية عسكرية وعقد تحالفات واختلف الخطاب الديني مثال اخر معاصر ايران توافقت القوة السياسة مع الخطاب الديني واتحدت معة وسبب هذا عده عوامل لا يمكنني اشرحها هنا باختصار لن يرتقي الخطاب الديني لمستوى طموح المسلمين إلا اذا وجد قوة سياسية تدعمة ليس هناك املائات او ضغوط عليها فكلما كان لنا وزن سياسي (عسكري واقتصادي ) قوي كان الخطاب كذالك ولن يتحقق هذا الا اذا اتحد وتكاتف الدول العربية والاسلامية عسكريا واقتصاديا والتخلص من الوصاية الغربيةواملائاتها علينا اجتماعيا وسياسيا ( وشلون عاد الله واعلم ) |
حــركــت شــجــونــي يـــا عــزيــزي ، تـقــول أيــن الــدعــاة فـمــن تـبـحــث
عـنـهــم شـبــه مــعــدومـيــن عـلـى ظــهــر الأرض فــأغـلـب الأصـفـيــاء مـن الــدعــاة الــربــانـيـيـن الــذيـن زهــدوا بــالــدنـيــاء حـقـيـقــة أصـبـحــوا راقـديــن فـي قــبـور تـحـت الأرض أمـا ( أغـلـب ) مـمن تــبـقـى فــقــد غـطـت عـيـونـهـم زخـارف الـدنـيـاء وشـهــوة الـمـال والـمـنـصـب والـعـلاقــات ...... فـيـمـا مـضـى كـتـبـت عـن مــوضــوع إسـمــه (( دُعاة أخر زمن )) وذكــرت الـحـقـيــقــة الـتـي يـتـغــافـلـهـا أو يـجـهـلـهـا الــكــثــيــر مـن الـنـاس فـخــرج لـي أقــوام يُــكــذبــونـنــي بــل وأســالـيـب هـمـجـيــة قــذرة أتــعــلــم لـمـاذا لأن الـحـقـيـقــة دائــمــاً مُــرة غــيــر مــرغــوبــة لأغــلــب بــنــي الـبـشــر . إذا شــاء الـلــه ســوف تــظــهــر فـي هــذا الـصــرح الإعــلامــي . دمت بخير أخي الكريم |
| الساعة الآن 06:03 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة