![]() |
قد أكون حزينه!
من يحمل عني يقيناً بنوع الشعور الذي أُحسّه؟ أو الكائن الذي يُحركني نحو البكاء أو الفرح و من ذاك الذي جعل البكاء لصيق المحزونين و مسلاة الضائعين في فلاوات العُمر القاحلة ؟ توليب.. تلك هي الإجابات التي حارت فيها الأسئلة. جميلة معانيك من روحك. شكرا لك وتحية تقدير. دمت بمحبة... .. . |
كل الشكر لك مجد
وجودك العذب يجعل المكان أجمل بكثير شكرًا :) |
| الساعة الآن 03:34 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة