حينما يكون الحديث عن شمس الوطن الحبيبة ، يستثار قلمي ويهب متغزلا بنعم الله التي لاتحصى ، شمس بلادنا الساطعة دائما، وهكذا أحببت أن أشاركك في بعض نمنمات نقشت على اجنحة القمر...


كانت نداءاته همهمةً
تتوق لاعتصار السراب
في صحرائه الشاسعة..

أشرقت بأجنحتها الذهبية،
عانقت عيونها
أحلامَهُ الملونة،
لبت استغاثاته،
أحبت ذاته معه..

تدثر باللامبالاة،
ثم اختفى…!!
تبعثرت حروفها،
تفجرت كلماتها،
وتطايرت عبر الأثير…!!

ما زالت شمسه تطرز شوقها
زورقاً
يعيد إليه روحها المنصهرة

لك الشكر أخي عبدالله ... ودمت بخير

ما اجمل تعبيرك اخي عبد الله

وسأشاطرك احساسك بالشمس وروعتها في بلادك

واذكر لك بيت للشاعر العراقي بدر شاكر السياب وهو يحاكي خاطرتك تماما اذ يقول:

الشمس في بلادي اجمل من سواها

والظلام.....

حتى الظلام في بلادي اجمل


شكرا لك اخي ودمت بألف تألق

؛

؛

عندما يجتمع الضدان.... هنا إعجاز


كل الحواجز وظعت لــ( تحجز )

وهل للحاجز معناً غير الــ( منع )


فهل جال بخاطري أن يأتي يوم ...ويقال لي أن الحاجز ( ركع ) ....لم يسمح فقط بالمرور بل ركع .... يالهذا التصوير

**
عبدالله الحلوة

أين أنت ياصاحبي ....

أرشدني لسبيل يجعلني أستطيع أن اجدك هنا في كل وقت .....

**

ياللعلو ::

كل الحواجز تركع لها .... نعم شمس وطني .... احبك