[align=center]فيهم شهابه في عقولهم هي امتداد لارثهم التقليدي في العادات والتقاليد والتصور العام للكون والناس التي تشربوها بالوراثه

الخبوبي يتطور ويطور كما هو حال ثلثي سكان بريدة

ولكن كيف يتطور الإنسان من دمه الذي ورثه +++++++++++++++++++؟[/align]

يا اخت هندوه الله يهداك اختاري تعبير يوصل فكرتك بعبارات غير جارحه .. تحياتي لك

كلام اكثر من رائع و لكن اؤكد لك بانني اصبت بخيبة امل عند قراءة ردود بعض المشرفين على موضوعك و ما تحويه من مراوغة و تبريرات و كنت احسب مؤلبها مشرف واحد وردوده ومواضيعه كثيرة و لكن قليلة البركة و تنم عن امراض متاصلة بالنفوس ولكن يبدو ان هناك عدد اكبر من المشرفين يشكلون لوبي لحماية مثل هذه المواضيع و اقسم لك بانني الان استغرب من هذا الحقد و التعصب و الذي عشنا سنين لم نلحظه و نتعايش مع جميع ساكني هذه المدينة بارتياح و كانت الاخلاق و التعامل هو ما يحدد الصداقة و الحقيقة انني طالبت في احد الردود بان يبدل اسم المنتدى الى( منتدى التعصب )

مشكور اخوي على الموضوع..

اهلا بالجميع ولكاتب الموضوع تحية خاصة


أعترف ان هناك مخالفات شرعية في بعض المواضيع الحوارية ولكن ربما لاختلاف النظرة حولها وحول المطالبة بفتح الحوار للجميع جعل بعضها يسير عكس الاتجاه الصحيح المؤمل له

كذلك بعض الكتاب والذي يفتقد الى تسيير موضوعه ونبذ كل رد مخالف جعل الامر يستفحل في المهاترات والثرثرة الزائدة !!

اخي يعني 00 كما قلت سابقا في بعض المواضيع بأنني احترم راشد الصليحاني وانني ضد بعض مواضيعه ولكن لا يعني انني اتسلط عليها واقف موقف الديكتاتوري ولكن اطرح رأيي بكل تجرد وبكل حيادية مع مراقبة ذلك ولكن ربما تكون هناك هفوات منا ولا ابريء نفسي 0


اخيرا نشكر لك طرح هذا الرأي قبل ان تحترق بقية اعواد الثقاب

الأخت نقد التعليم والأخ شاهد ,,,, الأخ يعني ,,,وكل من له ضمير يتألم ويخشى العقوبة وهو متعلق ببعض أمور الجاهلية

أصدقكم أم أصدق قول النبي الكريم صلوات الله عليه وسلم

دعوا عنكم (أعواد الثقاااب ) و أسمعوا لعل الله يفتح على قلوبكم

(لينتهن أقوام يفتخرون بآبائهم الذين ماتوا، إنما هم فحم جهنم، أو ليكونن أهون على الله من الجعل الذي يدهده الخراء بأنفه، إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية – أي كبرها ونخوتها – إنما هو مؤمن تقي، وفاجر شقي، الناس كلهم بنو آدم، وآدم خلق من تراب) إنه تحذير نبوي كريم من آثار الجاهلية التي جاء الإسلام ليحطمها، ويقيم عليها البناء الشامخ القوي. إنها أخوة الإسلام التي لا ترقى إليها العصبية، ولا تؤثر فيها الجاهلية.